المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

729 - التَّشْطِير: جعل كل شطر من الْبَيْت (سجعة) مُخَالفَة - معجم مقاليد العلوم في الحدود والرسوم

[الجلال السيوطي]

فهرس الكتاب

- ‌(الْمُقدمَة)

- ‌(فصل)

- ‌فَصْل

- ‌(الْبَاب الأول فِي التَّفْسِير)

- ‌(الْبَاب الثَّانِي فِي الحَدِيث)

- ‌ وأفعاله، وَمَا يتَّصل بهما مِمَّا يُفِيد أحد الْأَحْكَام الْخَمْسَة

- ‌ أَو حِكَايَة الصَّحَابِيّ عَنهُ فعلا مُفِيدا لحكم

- ‌ أَو مَوْقُوفا على غَيره

- ‌ كَذَا، وَلم يذكر الصَّحَابِيّ

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب الثَّالِث فِي الْفِقْه)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب الرَّابِع فِي أصُول الْفِقْه)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌ أَو فعله أَو تَقْرِيره

- ‌(الْبَاب الْخَامِس فِي أصُول الْكَلَام)

- ‌(فصل)

- ‌ مَعَ الْإِشْعَار بِجَوَاز التّرْك

- ‌(الْبَاب السَّادِس فِي الجدل)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب السَّابِع فِي النَّحْو)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب الثَّامِن فِي الصّرْف)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب التَّاسِع فِي الْمعَانِي وَالْبَيَان)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب الْعَاشِر فِي الْعرُوض)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب الْحَادِي عشر فِي علم الْمنطق)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب الثَّانِي عشر فِي الْحِكْمَة)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب الثَّالِث عشر فِي الْهَيْئَة)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب الرَّابِع عشر فِي الهندسة)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب الْخَامِس عشر فِي الْحساب)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب السَّادِس عشر فِي الِاسْتِيفَاء)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب السَّابِع عشر فِي الموسيقى)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب الثَّامِن عشر فِي النُّجُوم)

- ‌(الْبَاب التَّاسِع عشر فِي الطِّبّ)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب الْعشْرُونَ فِي الْأَخْلَاق)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(فصل)

- ‌(الْبَاب الْحَادِي وَالْعشْرُونَ فِي التصوف)

- ‌(فصل)

الفصل: 729 - التَّشْطِير: جعل كل شطر من الْبَيْت (سجعة) مُخَالفَة

729 -

التَّشْطِير: جعل كل شطر من الْبَيْت (سجعة) مُخَالفَة لأختها.

730 -

المُوازَنَة: تَسَاوِي الفاصلتين فِي الْوَزْن دون التقفية.

731 -

المُمَاثَلَةُ: كَون مَا فِي إِحْدَى القرينتين أَو أَكْثَره مثل مَا يُقَابله فِي الْأُخْرَى من الْوَزْن.

732 -

التَّشْرِيعُ: بِنَاء الْبَيْت على قافيتين يَصح الْمَعْنى على الْوُقُوف على كل مِنْهُمَا.

(فصل)

733 -

القلبُ المُسْتَوِي: مَا وَقع فِيهِ قلب الْكل فِي كَلِمَتَيْنِ أَو أَكثر؛؛ شعرًا، وَغير شعر.

734 -

المقلوبُ المجَنَّح: مَا وَقع أحد المقلوبين قلب الْكل فِي أول الْبَيْت، وَالثَّانِي فِي آخِره.

735 -

لزومُ مَا لَا يلزَمُ: أَن يَجِيء (قبل) حرف (18 / أ) الروي، أَو مَا فِي مَعْنَاهُ من الفاصلة مَا لَيْسَ بِلَازِم فِي السجع.

736 -

الانتحالُ: أَن يُؤْخَذ شعر الْغَيْر كُله من غير تَغْيِير لنظمه.

ص: 107

737 -

النَّسْخُ: أَن يتَّفقَا لفظا وَمعنى قصدا.

738 -

الإغارَةُ: أَخذ شعر الْغَيْر مَعَ تَغْيِير لنظمه، أَو أَخذ بعض اللَّفْظ.

739 -

السَّلْخ: مثلهَا.

740 -

الإلْمَامُ: أَخذ معنى الْغَيْر وَحده.

741 -

المَسْخُ: قلب الصُّورَة الْحَسَنَة إِلَى القبيحة.

742 -

المُوَارَدَةُ: أَن يتَّفق المتكلمان على معنى من غير أَخذ.

743 -

الاحتذاءُ: أَن يقتفي الآخر فِي أسلوب من أساليب البلاغة والفصاحة.

744 -

القَلْبُ: أَن يسْتَعْمل معنى الْغَيْر فِي نقض مَا أَرَادَهُ.

745 -

الاقتباسُ: أَن يضمن الْكَلَام شَيْئا من الْقُرْآن والْحَدِيث، لَا على أَنه مِنْهُ.

746 -

التَّضْمِين: أَن يضمن الشّعْر (شَيْئا) من شعر الْغَيْر مَعَ التَّنْبِيه عَلَيْهِ إِن لم يكن مَشْهُورا عِنْد البلغاء.

747 -

الاسْتِعَانَةُ: تضمين الْبَيْت فَمَا زَاد.

748 -

الرَّفْوُ: تضمين المصراع فَمَا دونه.

ص: 108

749 -

الإيدَاعُ: مثله.

750 -

العقدُ: أَن ينظم نثر لَا على سَبِيل الاقتباس.

751 -

الحَلُّ: أَن ينثر نظم.

752 -

السَّهْلُ الممْتَنِعُ: أَن يكون الْكَلَام مسبوكا سبكا سهلا وعرا، قَرِيبا بَعيدا.

753 -

التمليحُ: أَن يشار فِي الْكَلَام إِلَى قصَّة، أَو شعر من غير ذكره.

754 -

التلميحُ: هَكَذَا.

755 -

التلْخِيصُ: أَدَاء الْكَلَام من نسيب، أَو غَيره إِلَى الْمَقْصُود مَعَ رِعَايَة الملاءمة بَينهمَا.

756 -

الاقْتِضَاب: أَدَاء الْكَلَام من نسيب، أَو غَيره إِلَى الْمَقْصُود مَعَ عدم الملاءمة بَينهمَا.

757 -

فَصْلُ الخِطَابِ: تَلْخِيص الْكَلَام إِلَى الْمَقْصُود مَعَ قرب الملاءمة.

ص: 109