الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سمع من ربيعة الرأي وغيره قال: لما أنكر بصره ترك القضاء رحمه الله.
وقال ابن عمار الموصلي: لا بأس به.
قلت: صحب الإمام أبا حنيفة، وتفقه عليه، وكان من أهل الكوفة، فقدم بغداد
وولى قضاء الشرقية بعد القاضي العوفي.
وضعفه الفلاس.
وقال النسائي: ليس بالقوي.
وقال الدارقطني: يعتبر به.
قال ابن سعد: مات أسد سنة تسعين ومائة.
وقال ابن عدي: لم أر له شيئا منكرا، وأرجو أنه لا بأس به.
ومات سنة تسعين ومائة، قاله ابن حبان.
815 - أسد بن موسى [د، س] بن إبراهيم ابن الخليفة الوليد بن عبد الملك ابن مروان الأموي الحافظ الملقب بأسد السنة
.
مولده عند انقضاء دولة أهل بيته، وسمع عن ابن أبي ذئب، وشعبة، والمسعودي، وطبقتهم.
وصنف وجمع.
قال النسائي: ثقة، لو لم يصنف كان خيرا له.
وقال البخاري: هو مشهور الحديث.
وقد استشهد به البخاري، واحتج به النسائي وأبو داود، وما علمت به بأسا إلا أن ابن حزم ذكره في كتاب الصيد فقال: منكر الحديث.
[ (1) قلت: مات سنة اثنتي عشرة ومائتين.
وقال ابن حزم أيضا: ضعيف، وهذا تضعيف مردود.
قال أبو سعيد بن يونس في الغرباء: حدث بأحاديث منكرة، وهو ثقة.
قال: فأحسب الآفة من غيره] (1) .
816 - أسد بن وداعة، شامي من صغار التابعين / ناصبي يسب
.
قال ابن معين: كان هو وأزهر الحرازي وجماعة يسبون عليا.
[وقال النسائي: ثقة](2) .
(1) بعد: " منكر الحديث ": مات سنة 212، وما بين القوسين ساقط في خ.
(2)
ليس في خ.
(*)