الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الراسبي أبو علي، أخبرنا مالك، عن نافع، عن ابن عمر، قال: كتب عمر إلى سعد وهو بالقادسية: أن وجه نضلة بن معاويه الأنصاري إلى حلوان ليغير.
فأغاروا فأصابوا غنائم فرهقتهم العصر، فأذن نضلة فإذا مجيب من الجبل: كبرت كبيرا يا نضلة..وذكر الحديث.
وفيه: فقلنا من أنت يرحمك الله؟ قال: أنا زرنب بن برثملا (1) ، وصى عيسى ابن مريم، دعا لي بطول البقاء إلى نزوله من السماء..الحديث.
وهذا شئ ليس بصحيح.
وهو: عند إبراهيم بن عبد الله بن أيوب المخرمي (2) ، حدثنا أبي، حدثنا إبراهيم بن رجاء أبو موسى، حدثنا مالك بهذا مختصرا.
4805 - عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي
.
لا يعرف.
عن الليث.
حديثه موضوع، رواه عبد الرحمن بن عفان، حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم، عن ليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الخير، عن عقبة - مرفوعاً: حديث التفاحة التي انفلقت عن حوراء مرضية لعثمان.
4806 - عبد الرحمن بن إبراهيم بن سويد المنقرى
.
عن أبي إسرائيل الملائي.
قال الأزدي: ضعيف مجهول.
4807 - عبد الرحمن بن أحمد الموصلي
.
عن إسحاق بن عبد الواحد.
عن مالك بخبر كذب.
4808 - عبد الرحمن بن أحمد القزويني
.
عن أبي الحسن بن سلمة القطان.
ضعيف عند أهل بلده، قاله الخطيب.
وحدث عنه.
توفى سنة ثلاث عشرة وأربعمائة.
4809 - عبد الرحمن بن الاخنس
.
لا يعرف.
وكذا: 4810 - عبد الرحمن بن آدم.
وقال أبو حاتم: مجهول.
4811 - عبد الرحمن بن إسحاق [م، عو] المدني، عباد
(3) .
قال أحمد: صالح الحديث.
(1) الضبط في س.
(2)
خ: المخزومي.
(3)
في التقريب: ويقال له عباد.
(*)
روى عن أبي الزناد مناكير.
وقال أبو داود: ثقة، إلا أنه قدري.
وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال القطان: سألت عنه بالمدينة فلم أرهم يحمدونه.
وروى عباس عن يحيى:
ثقة.
وقال في موضع آخر: صالح الحديث.
وروى عثمان عن يحيى: ثقة، وزعم ابن عيينة أنه كان قدريا، فنفاه أهل المدينة فنزل ماءها هنا مقتل الوليد فلم نجالسه.
وقال عبد الحق: لا يحتج به.
عبد الرحمن بن إسحاق [د] .
عن محمد بن زيد، عن ابن سيلان، عن أبي هريرة - مرفوعاً: لا تدعوهما ولو طردتكم الخيل - يعنى سنة الفجر.
ابن سيلان لا يعرف.
قيل: اسمه عبد ربه.
وقيل: جابر (1) .
وقال العجلي: يكتب حديثه، وليس بالقوى، وكذا قال أبو حاتم.
وقال البخاري: ليس ممن يعتمد على حفظه وإن كان ممن يحتمل في بعض.
وقال النسائي وابن خزيمة: ليس به بأس.
أحمد بن حنبل، عن بشر بن المفضل، وابن علية، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن الزهري، عن محمد بن جبير، عن أبيه، عن عبد الرحمن بن عوف، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: شهدت مع عمومتي حلف المطيبين فما أحب أن أنكثه - أو كلمة نحوها - وإن لي حمر النعم.
رواه خالد بن عبد الله فأسقط منه جبيرا.
فضيل بن سليمان، حدثنا عبد الرحمن بن إسحاق، عن الزهري، عن أنس - مرفوعاً: سألت ربى اللاهين من ذرية البشر فأعطاني.
بشر بن المفضل، حدثنا عبد الرحمن بن إسحاق، عن الزهري، عن عطاء بن يزيد، عن أبي شريح - مرفوعاً: إن أعتى الناس على الله من قتل (2) غير قاتله، ومن طلب بذحل الجاهلية في الإسلام.
قال مروان بن معاوية: عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن القاسم، عن عائشة:
(1) وقيل عيسى.
وقد ذكر هذه الاقوال الثلاثة في جابر صفحة 377 جزء أول.
(2)
هـ: من قتل امرأ.
(*)