الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
والدجين أعرابي من بنى يربوع.
قال البخاري: سمع منه ابن المبارك ومسلم.
وقال ابن مهدي: قال لنا دجين
أول مرة: حدثني مولى لعمر بن عبد العزيز.
قال: فتركه، فما زالوا يلقنونه حتى قال أسلم مولى عمر بن الخطاب.
ابن عدي، حدثنا أبو خليفة، حدثنا مسلم، حدثنا الدجين بن ثابت أبو الغصن، عن أسلم مولى عمر، قال: قلنا لعمر: مالك لا تحدثنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: أخشى أن أزيد أو أنقص، وإنى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من كذب على متعمدا فليتبوأ مقعده من النار.
ورواه وكيع وجماعة عنه.
2665 - دجين العرينى
.
شيخ حدث عنه ابن المبارك، أراه الاول.
ضعفه ابن معين.
2666 -
دحيبة (1) بنت عليبة [د، ت] ربيبة قيلة بنت مخرمة، وأختها صفية.
عن قيلة.
ما روى عنها سوى عبد الله بن حسان العنبري ذاك الخبر الطويل.
[دراج]
2667 - دراج، أبو السمح [عو] المصري
.
صاحب ابى الهيثم العتوارى.
قال أحمد: أحاديثه مناكير، ولينه.
وقال عباس - عن يحيى: ليس به بأس.
وقال عثمان بن سعيد، عن يحيى: ثقة.
وقال فضلك الرازي: ما هو ثقة، ولا كرامة.
وقال النسائي: منكر الحديث.
وقال أبو حاتم: ضعيف.
وقال النسائي أيضا: ليس بالقوي.
وقد ساق ابن عدي له أحاديث وقال: عامتها لا يتابع عليها.
أخبرنا أحمد بن إسحاق: أخبرنا نصر بن عبد الرزاق، أخبرنا أسعد بن يلدرك (2) ، أخبرنا علي بن محمد العلاف، أخبرنا أبو الحسن الحمامي، حدثنا أبو بكر الآجرى، حدثنا [111] جعفر / الفريابي، حدثنا يزيد بن خالد الرملي، حدثنا ابن وهب، عن عمرو بن الحارث -
(1) في هامش س: سيأتي ذكرها في النساء.
(2)
الضبط في خ.
(*)
أن دراجا أبا السمح حدثه عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
إن رجلا قال: طوبى لمن رآك وآمن بك.
قال: طوبى لمن رأني وآمن بى، ثم طوبى ثم طوبى لمن آمن بى ولم يرنى، فقال رجل: يا رسول الله ما طوبى! قال: شجرة في الجنة مسيرة مائة عام، ثياب أهل الجنة تخرج من أكمامها.
ولابن وهب عن عمرو بن الحارث، عن دراج نسخة منها: عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد - مرفوعاً: أصدق الرؤيا بالاسحار.
وبه: اذكروا الله حتى يقال مجنون.
وبه: المجالس ثلاثة: سالم، وغانم، وشاجب (1) .
وبه: الشتاء ربيع المؤمن.
وبه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة " فقلت: فما أطول هذا؟ فقال: والذي نفسي بيده إنه ليخفف عن المؤمن
…
وذكر الحديث.
وقال ابن يونس: كان يقص بمصر، ومات سنة ست وعشرين ومائة.
وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال - مرة: متروك.
حرملة، حدثنا ابن وهب، حدثنا عبد الله بن عياش بن عباس، حدثنا عبد الله ابن سليمان الطويل، عن دراج، عن عيسى بن هلال، عن عبد الله بن عمرو: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الأرضين بين كل أرض والتى تليها مسيرة خمسمائة سنة.
والعليا منها على ظهر حوت قد التقى طرفاه في السماء، وهو على صخرة، والصخرة بيد ملك.
قال ابن مندة: إسناده مشهور، مصرى.
(1) شاجب: هالك (النهاية)(*)