الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
3479 - سليمان بن شهاب
.
عن عبد العزيز (1) بن معتمر.
لا يدري من هو [وقال أبو حاتم: مجهول](2) .
3480 - سليمان بن صلاية الملطى
.
متهم.
3481 - سليمان بن طرخان [ع] التيمي (3 [البصري القيسي مولاهم] 3) الامام
.
أحد الاثبات.
قيل: إنه كان يدلس عن الحسن وغيره ما لم يسمعه.
3482 - سليمان بن عبد الله أبو الوليد الرقى
.
قال ابن معين: ليس بشئ.
3483 - سليمان بن عبد الله بن عويمر
.
عن عروة مرسلا: نهى أن يشار إلى السحاب.
قال ابن القطان: لا يعرف حاله، ولا روى عنه غير ابن أبي الزناد وابن وإسحاق.
3484 - سليمان بن عبد الله
.
روى عن معاذة عن علي: أنا الصديق الاكبر.
مذكور في كتاب العقيلي من رواية نوح بن قيس عن أبي فاطمة: سليمان بن
عبد الله.
قال البخاري: لا يتابع عليه.
وذكره ابن عدي في الضعفاء.
3485 - سليمان بن أبى عبد الله [د] تابعي
.
عن صهيب.
وعنه يعلى ابن حكيم.
قال أبو العباس البناتى: قال أبو حاتم: ليس بالمشهور، فيعتبر بحديثه.
3486 -
سليمان بن عبد الحميد [د] البهرانى (4) الحمصي.
عن علي بن عياش وطبقته.
وعنه أبو داود، وأبو عوانة، وخيثمة.
قال ابن أبي حاتم: صدوق: وقال النسائي: كذاب ليس بثقة.
3487 -[صح] سليمان بن عبد الرحمن [خ، عو] الدمشقي الحافظ ابن بنت شرحبيل (3 [بن مسلم الخولاني] 3) ، وكان من أوعية العلم
.
يكنى أبا أيوب عن إسماعيل
(1) كذا بخط ابن الجوزي: عبد الله بن معتمر.
وكذا رأيته في الجرح والتعديل (هامش س) .
(2)
هذه العبارة ملحقة بالترجمة التي تليها في خ.
والمثبت في س، ل.
(3)
في هـ وحدها.
(4)
خ: البهزاني.
هـ: النهراني.
وكذلك في تهذيب الكمال والخلاصة.
(*)
ابن عياش، والوليد، وابن عيينة، وابن وهب، وخلق.
وعنه البخاري، وأبو زرعة، وجعفر الفريابي، وخلق.
مولده سنة ثلاث وخمسين ومائة، وكان يخضب بالحمرة.
قال النسائي: صدوق.
وعده أبو زرعة الدمشقي في أهل الفتوى بدمشق.
وقال ابن معين: المسكين ليس به بأس إذا حدث عن المعروفين.
وقال أبو حاتم: صدوق إلا أنه من أروى الناس عن الضعفاء والمجهولين، وهو عندي في حد لو أن رجلا وضع له حديثاً لم يفهم، وكان لا يميز.
قلت: بلى والله، كان يميز ويدري هذا الشأن.
قال أبو زرعة: حدثني سليمان بن عبد الرحمن فقيه أهل دمشق.
وقال الحافظ أبو علي النيسابوري.
سمعت ابن جوصا، سمعت إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني يقول: كنا عند سليمان بن عبد الرحمن فلم يأذن لنا أياما، فلما دخلنا عليه قال: بلغني ورود هذا الغلام الرازي - يعنى أبا زرعة، فدرست للقائه ثلثمائة ألف حديث.
قال الدارقطني: ثقة، عنده مناكير عن الضعفاء.
قلت: لو لم يذكره العقيلي في كتاب الضعفاء لما ذكرته، فإنه ثقة مطلقا، قال أبو داود: هو يخطئ كما يخطئ الناس، وهو خير من هشام بن عمار.
قلت: مات سنة ثلاث وثلاثين ومائتين، وخرج له الترمذي عن الوليد، حدثنا ابن جريج، عن عطاء، عن عكرمة، عن ابن عباس - أنه بينا هو جالس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاءه علي فقال: يا رسول الله، تفلت القرآن من صدري.
قال: أفلا أعلمك كلمات تثبت ما تعلمت في صدرك! فقال: أجل.
قال: إذا كانت ليلة الجمعة فقم بأربع ركعات تقرأ فيهن: يس، والدخان، وتنزيل، وتبارك، ثم تدعو..وذكر الحديث.
وهو - مع نظافة سنده - حديث منكر جدا في نفسي منه شئ، فالله أعلم.