الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
طريق سهل رحب، فبيناهم كذلك أشرفنا على مرج لم تر عيناى مثله..إلى أن قال: فإذا أنا بك في المرج على منبر له سبع درج..وذكر الحديث - إلى أن قال في تعبيره: والسبع الدرج الدنيا سبعة آلاف سنة، أنا في آخرها.
وأما الذي رأيت
عن يمينى فذاك موسى، والذي عن يسارى فعيسى، وأما الشيخ فأبونا إبراهيم، وأما الناقة التي رأيتنى تبعتها فهي الساعة علينا تقوم.
قال: فما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن رؤيا بعدها إلا أن يسأل.
3494 - سليمان بن عمران
.
عن حفص بن غياث.
قال ابن أبي حاتم: حديثه [149] يدل على أنه ليس بصدوق /.
3495 - سليمان بن عمرو، أبو داود النخعي الكذاب
.
قال أحمد بن حنبل: تقدمت إليه فقال: حدثنا يزيد، عن مكحول، وحدثنا يزيد بن أبي حبيب، فقلت، أين لقيته؟ فقال: يا أحمق، لم أقله حتى أعددت له جوابا، لقيته بباب الابواب.
قال أبو طالب، عن أحمد بن حنبل: كان يضع الحديث.
وقال أحمد بن أبي مريم، عن يحيى: معروف بوضع الحديث.
وقال عباس، عن يحيى، قال: سمعت أبا داود النخعي يقول: سمعت خصيفا وخصافا (1) ومخصفا قال: يحيى كان أكذب الناس.
وقال البخاري: متروك، رماه قتيبة وإسحاق بالكذب.
وقال يزيد بن هارون: لا يحل لاحد أن يروي عنه.
المسيب بن واضح، حدثنا سليمان النخعي، عن أبي حازم، عن ابن عمر: توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا ثلاثا، وقال: ما زاد فهو إسراف، وهو من الشيطان.
سلم بن المغيرة، حدثنا أبو داود النخعي، عن أبي حازم، عن سهل - مرفوعا:
(1) خ، س: وخصاف ومخصف.
والمثبت في ل.
(*)
(1 [عمل الابرار من أمتى الخياطة، وعمل الابرار من النساء الغزل.
قلت: لازم ذلك الحياكة، إذا لا تتأتى خياطة ولا غزل إلا بحياكة، فقبح الله من وضعه /.
[150 / 2] سليمان بن أبي حازم، عن سهل - مرفوعاً] 1) : إذا اغتاب أحدكم أخاه فليستغفر له، فإنها كفارة له.
بشر بن محمد السكرى، حدثنا سليمان بن عمرو، عن عبد الملك بن عمير، عن جابر - مرفوعاً: نعم الادام الخل والزيت.
وعن المسيب بن إسحاق: حدثنا عيسى بن غنجار، عن سليمان بن عمرو النخعي، عن أبان، عن أنس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المؤمن كيس فطن حذر.
وعن سليمان بن عمرو، عن حارث بن زياد، عن أنس - مرفوعاً: من كذب بالشفاعة لم ينلها (2 [يوم القيامة] 2) .
محمد بن خالد المزني، حدثنا سليمان بن عمرو، بن عبد الله بن وهب، عن يزيد بن يزيد بن جابر، عن مكحول، عن عطية بن بسر، عن علي - قال: عليكم بالرمان كلوه بشحمه فإنه دباغ المعدة، وما من حبة تقع في الجوف إلا نورت قلبه، وحرست شيطان الوسوسة أربعين يوما.
المسيب، حدثنا سليمان بن عمرو، حدثنا إسحاق بن عبد الله، عن أنس - مرفوعاً: الناس سواء كأسنان المشط، وإنما يتفاضلون بالعافية، والمرء كثير بأخيه، يرفده ويحمله ويكسوه.
يحيى بن أيوب المقابرى، حدثنا أبو داود النخعي، حدثنا سعد (3) بن طارق، عن أبيه - مرفوعاً: إذا قال العبد: قبح الله الدنيا قالت الدنيا: قبح الله أعصانا للرب.
قال ابن عدي: وسليمان بن عمرو أجمعوا على أنه يضع الحديث.
قال ابن حبان: أبو داود النخعي بغدادي، كان رجلا صالحا في الظاهر، إلا أنه كان يضع الحديث وضعا، وكان قدريا.
(1) ليس في س.
وهو في خ، ل - عن الميزان (2) ليس في س، خ.
وهو في ل - عن الميزان.
(3)
ل: سعيد.
تحريف.
(*)