الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الْكَلَام وَكتب النُّجُوم، فَهَذِهِ السّنة الَّتِي اجْتمعت عَلَيْهَا الْأَئِمَّة، وَهِي مَأْخُوذَة عَن رَسُول اللَّه صلى الله عليه وسلم َ -
بِأَمْر اللَّه تبارك وتعالى قَالَ اللَّه عز وجل: {وَأَطيعُوا الله وَالرَّسُول} وَقَالَ: {مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ} ، وَقَالَ:{، مَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} فَأمر الله عز وجل بالبلاغ فَقَالَ: {يَا أَيهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ
مِنْ رَبِّكَ} فَبلغ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ - الرسَالَة، دَعَا إِلَى اللَّه عز وجل بِالْكتاب وَالسّنة فَأمر النَّاس بِاتِّبَاع الصَّحَابَة الْعَالمين بِاللَّه، وأولي الْأَمر من الْعلمَاء من بعدهمْ لقَوْل الله عز وجل:{يَا أَيهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمر مِنْكُم} فأفضل الْعلمَاء بعد رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ -
من أولي الْأَمر: أَبُو بكر ثُمَّ عمر ثُمَّ عُثْمَان ثُمَّ عَليّ رضي الله عنهم، ثُمَّ الأكابر فالأكابر من الْعشْرَة وَغَيرهم من الصَّحَابَة الَّذين أبان رَسُول اللَّه
صلى الله عليه وسلم َ - فضائلهم، وَأمر بالإقتداء بهم، فَقَالَ صلى الله عليه وسلم َ -: