الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تَعَالَى: {إِلَيْهِ يصعد الْكَلم الطّيب} . وَقَالَ: {إِنِّي متوفيك ورافعك إِلَيّ} وَقَالَ: {تعرج الْمَلَائِكَة وَالروح إِلَيْهِ} وَقَالَ: {أأمنتم من فِي السَّمَاء} وللعرش حَملَة يحملونه عَلَى مَا شَاءَ اللَّه من غير تكييف والاستواء مَعْلُوم والكيف مَجْهُول.
فصل
فِي ذكر الْأَهْوَاء المذمومة
نَعُوذ بِاللَّه من كل مَا يُوجب سخطه.
100 -
أَخْبَرَنَا مَحْمُودُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الصَّيْرَفِيُّ، أَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الله ابْن شَاذَانَ، أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقَبَّابُ، أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ، نَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، نَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ مِسْعَرٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ عَنْ عَمِّهِ رضي الله عنه قَالَ: " كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ -
يَدْعُو بِهَؤُلاءِ الدَّعَوَاتِ " اللَّهُمَّ جَنِّبْنِي مُنْكَرَاتِ الأَخْلاقِ والأهواء والأدواء
".