المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌مذهبه: كان رحمه الله يقلد في الفروع مذهب إمام أهل السنَّة - القول المعروف في فضل المعروف

[مرعي الكرمي]

فهرس الكتاب

- ‌تمهيد من معاني المعروف ومدلولاته

- ‌مذهبه:

- ‌شيوخه ومنصبه:

- ‌مؤلفاته:

- ‌وفاته:

- ‌هذا الكتاب

- ‌ذكر من صنف في الموضوع:

- ‌وصف النسخة الخطية:

- ‌عملي في الكتاب:

- ‌مقدِمَة المؤلف

- ‌الحديث الأول

- ‌الحديث الثاني

- ‌الحديث الثالث

- ‌الحديث الرابع

- ‌الحديث الخامس

- ‌الحديث السادس

- ‌الحديث السابع

- ‌الحديث الثامن

- ‌الحديث التاسع

- ‌الحديث العاشر

- ‌الحديث الحادي عشر

- ‌الحديث الثاني عشر

- ‌الحديث الثالث عشر

- ‌الحديث الرابع عشر

- ‌الحديث الخامس عشر

- ‌الحديث السادس عشر

- ‌الحديث السابع عشر

- ‌الحديث الثامن عشر

- ‌الحديث التاسع عشر

- ‌الحديث العشرون

- ‌الحديث الحادي والعشرون

- ‌الحديث الثاني والعشرون

- ‌الحديث الثالث والعشرون

- ‌الحديث الرابع والعشرون

- ‌الحديث الخامس والعشرون

- ‌الحديث السادس والعشرون

- ‌الحديث السابع والعشرون

- ‌الحديث الثامن والعشرون

- ‌الحديث التاسع والعشرون

- ‌الحديث الثلاثون

- ‌الحديث الحادي والثلاثون

- ‌الحديث الثاني والثلاثون

- ‌الحديث الثالث والثلاثون

- ‌الحديث الرابع والثلاثون

- ‌الحديث الخامس والثلاثون

- ‌الحديث السادس والثلاثون

- ‌الحديث السابع والثلاثون

- ‌الحديث الثامن والثلاثون

- ‌الحديث التاسع والثلاثون

- ‌الحديث الأربعون

- ‌خَاتمَة

الفصل: ‌ ‌مذهبه: كان رحمه الله يقلد في الفروع مذهب إمام أهل السنَّة

‌مذهبه:

كان رحمه الله يقلد في الفروع مذهب إمام أهل السنَّة أحمد بن حنبل، لا يكاد يخرج عنه قِيد شعرة، وكان محققًا للمسائل، عارفًا بالمذهب، عاشقًا له، وفي ذلك يقول:

لئن قلد الناس الأئمة إنني

لفي مذهب الحبر ابن حنبل راغب

أقلد فتواه وأعشق قوله

وللناس فيما يعشقون مذاهب

قال في "النعت الأكمل": وكان الشيخ في الاعتقاد على مذهب السلف الصالح رضوان الله عليهم من التسليم المطلق للنصوص، وعدم تأويلها وصرفها عن ظاهرها كما يظهر جليًّا في كتابه:"أقاويل الثقات".

‌شيوخه ومنصبه:

أخذ عن عدد من الشيوخ ببيت المقدس، منهم:

1 -

الشيخ محمد المرداوي.

2 -

والقاضي يحيى الحجاوي.

ودخل مصر واستوطنها وأخذ بها عن:

1 -

الشيخ محمد حجازي الواعظ (957 - 1035).

2 -

والشيخ المحقق محمد الغنيمي.

وعن كثير من الشيوخ المصريين، وكلهم أجازوه، وتصدَّر للإِقراء والتدريس بجامع الأزهر، ثم تولَّى المشيخة بجامع السلطان حسن.

‌مؤلفاته:

قال في السُّحُب: كان منهمكًا على تحصيل العلوم انهماكًا كليًّا،

ص: 8