الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الزوجر والملامة: كما في قول الشاعر:
أفؤادي متى المتاب ألما
…
تصح والشيب فوق رأسي ألما1
يزجر الشاعر نفسه، ويلومها على تماديها في غيهة وضلالها، وقد وخطه الشيب، وهو نذير الفناء أي فكان ينبغي أن يرعوي عن غيه، ولا يتمادى في ضلاله.
التعجب: كما في قول الشاعر:
يا لك من قمبرة بمعمر
…
خلا لك الجو فبيضى واصفرى
إلى غير ذلك مما لا يراد منه حقيقة النداء.
1 ألما بمعنى نزل والألف للإطلاق.
اختبار- تمرين3:
"1" عرف التمني، ومثل له، وافرق بينه وبين الترجي، وهل الترجي من أقسام الطلب؟ ولما؟ مثل لما تقول.
"2" اذكر أدوات التمني، ثم بيِّن معنى "هل" في قوله تعالى:{فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ} ؟ وما هي النكتة في استعمال أداة الاستفهام في التمني.
"3" بين السبب في استعمال "لو" في معنى التمني في قول المعسر: "لو أن لي مالا فأصدق منه على الفقراء والمحتاجين".
"4" بين سر استعمال "لعل" في معنى التمني في قول ذي الفاقة: "لعل لي قنطارًا من ذهب".
"5" قال رجل: "ليت الدهر يصفو لي" فما وجه التعبير "بليت"، في حين أن صفاء الزمان ليس مما يستبعد حصوله.
"6" عرف النداء: ومثل له، وقسم صيغه باعتبار استعمالها، مع بيان ما تعرف: من دواعي استعمال صيغة المنادى البعيد في القريب.
"7" هات مثالين خرجت فيهما صيغة النداء عن معناها الحقيقي، مع بيان علة خروجها عن المعنى.
"8" ما المقصود بالنداء في قوله تعالى: {رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ} ، وفي قول الشاعر:"أيا منازل سلمى أين سلماك".
"9" هات مثالًا من إنشائك في مقام التمني مستعملًا فيه "لعل"، وبين فيه نكتة الاستعمال.
تمرين:
بين المعاني المستفادة من الجمل الآتية، مع بيان السر في عدم حملها على المعاني الحقيقية.
"1" هل إلى مرد من سبيل؟
"2" لو تسالمني الأيام فأتقي شرها.
"3" لعلي أرى طيفك في المنام. "4" إسكان العقيق كفى فارقًا.
"5" يا مهيض الجناح. "6" نحن "المصريي" من سلالة الفراعنة.
"7" يا لك مزبطل. "8" لو تتلو الآيات فتشق سمعي.
"9"
صاح شمر ولا تزال ذاكر
…
الموت فنسيانه ضلال مبين
"10"
يا لقومي ويا لأمثال قومي
…
لأناس عقوهم في ازدياد
"11"
أيها القلب قد قضيت مراما
…
كأنك لم تجزع على ابن طريف
"12"
أيا شجر الخابور مالك مورقا
…
كأنك لم تجزع على ابن طريف
"13"
يا ليلة لست أنسى طيبها أبدا
…
كأن كل سرور حاضر فيها
جواب التمرين: