المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌نصوص أسئلة لامتحانات رسمية: - المنهاج الواضح للبلاغة - جـ ٢

[حامد عونى]

فهرس الكتاب

- ‌المجلد الثاني

- ‌علم المعانى

- ‌مدخل

- ‌تقسيم الكلام إلى خبر وإنشاء

- ‌مدخل

- ‌صدق الخبر وكذبه:

- ‌ما يقصده المخبر بخبره:

- ‌اختبار- تمرين

- ‌أَضْرُبُ الخَبَرِ:

- ‌إخراج الكلام على غير مقتضى الظاهر:

- ‌تمرين:

- ‌أحوال المسند إليه

- ‌ذكر المسند إليه

- ‌حذف المسند إليه:

- ‌تعريف المسند إليه:

- ‌تنكير المسند إليه:

- ‌تقديم وتأخير المسند إليه:

- ‌أحوال المسند

- ‌ذكر المسند

- ‌حذف المسند:

- ‌تعريف المسند:

- ‌تنكير المسند:

- ‌تقديم وتأخير المسند:

- ‌تمرينات منوعة:

- ‌أحوال متعلقات بالفعل:

- ‌تمرينات متنوعة:

- ‌القصر:

- ‌تعريفه:

- ‌تقسيم القصر:

- ‌اختبار1:

- ‌تمرين:

- ‌طرق القصر:

- ‌مواقع القصر:

- ‌اختبار2:

- ‌تمرينات:

- ‌الإنشاء

- ‌مدخل

- ‌مبحث الأمر:

- ‌مبحث النهي:

- ‌اختبار- تمرين1:

- ‌مبحث الاستفهام:

- ‌اختبار- تمرين2:

- ‌مبحث التمني:

- ‌مبحث النداء:

- ‌اختبار- تمرين3:

- ‌الفصل والوصل

- ‌مدخل

- ‌مواضع الفصل والوصل:

- ‌مواضع الوصل:

- ‌محسنات الوصل:

- ‌اختبار- تمرين4:

- ‌المساواة والإيجاز والإطناب

- ‌مبحث المساواة

- ‌مبحث الإيجاز:

- ‌مبحث الإطناب:

- ‌اختبار

- ‌نصوص أسئلة لامتحانات رسمية:

- ‌موضوعات الكتاب:

الفصل: ‌نصوص أسئلة لامتحانات رسمية:

‌نصوص أسئلة لامتحانات رسمية:

امتحان الدور الأول سنة 1365هـ:

القواعد:

1-

اذكر مع التمثيل خمسة من دواعي حذف المسند إليه، وخمسة من دواعي تعريفه بالإشارة.

"10-40"

2-

عرف القصر الإضافي ومثل له، وافرق بينه وبين القصر الحقيقي الادعائي مع التمثيل، ثم بين معنى قصر الإفراد، وقصر القلب، ومن أيهما قوله تعالى:{وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ} ؟

"8-40"

3-

بين المعنى الاصطلاحي لشبه كمال الانقطاع، وشبه كمال الاتصال، واذكر أنواع ثانيهما، وأي تلك الأنواع يقتضي التأكيد؟ ولماذا؟ وما حكم الجملتين في الحالين؟ مع التمثيل لكل ذلك. "10-40"

التطبيق:

1-

مثل من كلام مأثور لما يأتي:

مسند إليه عرف بالموصولية لتقرير الغرض الذي سبق له الكلام.

مفعول حذف لدفع توهم غير المراد.

قصر صفة على موصوف حقيقي تحقيقي.

"هل" مستعملة في الاستبعاد.

2-

بين سر الوصل والفصل فيما يأتي:

قال الله تعالى: {وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آَيَةٌ مِنْ رَبِّهِ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ، اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ} .

"4-40"

3-

بين ما في الأمثلة الآتية من إيجاز أو إطناب أو مساواة:

قال تعالى: {فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ} .

وقال تعالى: {وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ الْأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلَاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ} .

وقال تعالى: {وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ} .

وفي الحديث الشريف: "الضعيف أمير الركب". "4-40"

ص: 151

امتحان الدور الثاني سنة 1366هـ:

القواعد:

1-

اذكر مع التمثيل ثلاثة من دواعي ذكر المسند إليه، وثلاثة من دواعي تعريفه بالعلمية، وأربعة من دواعي تقديمه. "10-40"

2-

"أ" عرف القصر الحقيقي والادعائي منه مع التمثيل، وما قصر الموصوف على الصفة؟ وما المراد بالصفة هنا؟

"ب" اذكر خمسة أمور من التي يستعمل فيها الاستفهام مجازًا مع التمثيل. "10-40"

3-

بم يتحقق كمال الانقطاع بين الجملتين، وهل يقتضي الفصل أو الوصل؟ مع التمثيل لكل ما تقول، اذكر سر الفصل في قوله تعالى:{فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آَدَمُ} . "7-40"

التطبيق:

1-

مثل لما يأتي:

مسند إليه عرف بأل للإشارة إلى الحقيقة. أمر خرج إلى التمني. نهي الغرض منه الدوام. إيجاز بحذف جمل. "4-40"

2-

بين الإيجاز والإطناب فيما يأتي:

"أ"{وَلَوْ أَنَّ قُرْآَنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى} .

"ب"{وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا} .

"ج" صببنا عليها ظالمين سياطنا.

3-

بين المقصور عليه وطريق القصر ونوعه فيما يأتي:

"أ"{وَمَا يَجْحَدُ بِآَيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ} .

"ب" إنما الدنيا هبات وعوار مستردة.

"ج" الجديدين في طول اختلافهما

لا يفسدان ولكن يفسد الناس

"6-40"

ص: 152

امتحان الدور الأول سنة 1366هـ:

القواعد:

1-

اذكر الأغراض التي يقصدها المخبر بخبره، ومثل لها، وفي أي الحالات يتأتى إخراج الكلام على خلاف مقتضى الظاهر مع التمثيل.

2-

من طرق القصر "إنما" مثل لها في قصر الصفة على الموصوف حقيقيًّا وإضافيًّا، وما وجه إفادتها القصر؟ وما أحسن مواقعها مع التوجيه؟ وأين يقع المقصور عليه في إنما؟ وأي طرق القصر لا يصح بعده العطف بلا مع التوجيه؟ "10-40"

3-

بين ما يطلب بهمزة الاستفهام، وأين يقع المسئول عنه في الكلام؟ ولماذا يمتنع مثل: هل قرأت الفقه أم النحو؟ وما وجه اختصاص هل بالجملة الفعلية؟ ومتى يعدل إلى الجملة الاسمية؟ "10-40"

التطبيق:

1-

مثل لما يأتي:

جملة: المفعول فيها محذوف للبيان بعد الإبهام. مسند إليه عرف بالإضافة لإغنائها عن تفصيل. إطناب سببه التتميم. "3-40"

2-

بين المقصور والمقصور عليه وطريق القصر ونوعه فيما يأتي:

{وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ} .

كأن لم يمت أحد سواك ولم تقم

على أحد إلا عليك النوائح

"4-40"

3-

بين سر الفصل والوصل فيما يأتي:

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} .

{فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا} .

يهوى الثناء مبرز ومقصر

حب الثناء طبيعة الإنسان

"3-40"

ص: 153

امتحان الدور الثاني سنة 1368هـ:

القواعد:

1-

اذكر خمسة من دواعي تعريف المسند إليه بالموصولية، وثلاثة من دواعي تعريفه بالإضافة مع التمثيل، وبين لم نكر المسند إليه في قوله تعالى:{وَلَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذَابِ رَبِّكَ} ، وقوله تعالى:{وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَر} .

"10-40"

2-

من أسباب الفصل بين الجمل كمال الاتصال، ففيم يتحقق، اشرح ذلك شرحًا وافيًا مع التمثيل، وبين منزلة قوله تعالى:{لَا رَيْبَ فِيه} ، وقوله تعالى:{هُدًى لِلْمُتَّقِينَ} من قوله تعالى: {ذَلِكَ الْكِتَابُ} مع التعليل. "10-40"

3-

اذكر ثلاثة من دواعي حذف المسند مع التمثيل، وبين لم قدم المسند في قول الشاعر:

ثلاثة تشرق الدنيا ببهجتها

شمس الضحى وأبو إسحاق والقمر

وقول حسان في رسول الله صلى الله عليه وسلم:

له همم لا منتهى لكبارها

وهمته الصغرى أجل من الدهر

له راحة لو أن معشار جودها

على البر كان البر أندى من البحر

"8-40"

التطبيق:

1-

بين المقصور والمقصور عليه وطريق القصر ونوعه في هذا البيت:

إلى الله أشكو لا إلى الناس إنني

أرى الأرض تبقى والأخلاء تذهب

"4-40"

2-

"ما عليٌّ إلا عالم" متى يكون القصر في هذه الجملة قصر إفراد، ومتى يكون قصر قلب، ومتى يكون قصر تعيين.

"3-40"

3-

مثل لما يأتي:

استفهام عن الفاعل. أمر الغرض منه التهديد. "2-40"

4-

بين الوجوه التي بها فضل قوله تعالى: {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ} على قولهم: القتل أنفى للقتل. "3-40"

ص: 154

امتحان الدور الأول سنة 1368هـ:

القواعد:

1-

اذكر أضرب الخبر، ومثل لكل ضرب منها، وبين لم بولغ في تأكيد قوله تعالى:{رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ} ، مع بيان المؤكدات في الجملة الأولى والثانية. "8-40"

2-

لم عرف المسند إليه بالإشارة فيما يأتي:

"أ"- أولئك آبائي فجئني بمثلهم

إذا جمعتنا يا جرير المجامع

"ب"{إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} .

"ج"{ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ} .

"د"{فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ} .

"هـ"{أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} .

3-

بماذا تمتاز إنما على العطف؟ ولماذا يجتمع العطف مع إنما والتقديم ولا يجمتع مع النفي والاستثناء؟ ولم كان التأكيد في النفي والاستثناء أقوى من التأكيد في إنما؟ وكيف قال الله تعالى مخاطبًا الرسول: {إِنْ أَنْتَ إِلَّا نَذِيرٌ} مع أن الرسول عليه الصلاة والسلام لا ينكر ذلك؟ بين المقصور والمقصور عليه وأداة القصر في قولك: أنا سعيت في حاجتك، وبين أهو من قصر الموصوف على الصفة، أم من قصر الصفة على الموصوف. "11-40"

التطبيق:

4-

استفهم عن الفعل والفاعل والمفعول في هذه الجملة "اشترى عليّ كتابًا".

"3-40"

5-

بين المعاني التي خرج إليها الاستفهام فيما يأتي:

"أ" قال تعالى: {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ} .

"ب" وقال: {مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ} .

"ج" وكيف أخاف الفقر أو أحرم الغنى، ورأى أمير المؤمنين جميل؟

"3-40"

ص: 155

3-

بين سبب الوصل والفصل في هذين البيتين:

قال حسان بن ثابت:

أصون عرضي بمالي لا أدنسه

لا بارك الله بعد العرض في المال

أحتال للمال أن أودي فأكسبه

ولست للعرض في أودي بمحتال

"4-40"

4-

مثل لما يأتي:

إيجاز قصر. إيجاز حذف. إطناب بالتذييل. جملتين فصل بينهما لشبه كمال الاتصال. جملتين وصل بينهما لدفع إبهام خلاف المقصود.

"5-40"

امتحان الدور الثاني سنة 1369هـ:

القواعد:

1-

اذكر دواعي تعريف المسند إليه بالإشارة مع التمثيل لكل داع.

2-

عرف القصر الحقيقي، واذكر وجه تعذر قصر الموصوف على الصفة فيه، وافرق بين القصر الحقيقي حقيقة، والقصر الحقيقي ادعاء، وبين الحقيقي ادعاء والإضافي، وما الذي يشترط في قصر الموصوف على الصفة إفرادًا، ولماذا اشترط، وما أحسن مواقع إنما.

"8-40"

3-

عرف التذييل وقسمه مبينًا كل قسم، وممثلا له. "8-40"

التطبيق:

1-

بين أضرب الخبر في الأمثلة الآتية:

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} . إنكم لتقلون عند الطمع وتكثرون عند الفزع. عدل ساعة في حكومة خير من عبادة ستين سنة.

"3-40"

2-

بين سر الوصل والفصل في الأمثلة الآتية:

{لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} .

وقال الشاعر:

لا تسأل الناس والأيام عن خبر

هما يبثانك الأخبار تفصيلا

ص: 156

اللهم أرني الحق حقًّا فأتبعه، وأرني الباطل باطلًا فأجتنبه، ولا تكلني إلى نفسي فأضل ضلالا بعيدًا. "7-40"

3-

بين ما في الأمثلة الآتية من إيجاز، وإطناب، ومساواة:

{رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ} . {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ} . {أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ} . {وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا} . {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ} . {وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ} . "6-40"

امتحان الدور الأول سنة 1369هـ:

القواعد:

1-

متى يجب ذكر المسند إليه، ومتى يترجح، اذكر ستة من دواعي ذكر المسند إليه، مع التمثيل لكل ما تذكر.

"8-40"

2-

تكلم عن دواعي تنكير المسند إليه ممثلا لما تذكره، وبين الفرق بين التعظيم، والتكثير، والتحقير، والتقليل. "8-40"

3-

بين معنى كمال الانقطاع، ومعنى التوسط بين الكمالين واذكر صور كل منهما، وحكم الجملتين في الحالتين، ممثلا لما تقول.

"9-40"

التطبيق:

1-

بين الغرض من الخبر في الجمل الآتية وما جرى على مقتضى الظاهر وما جرى على خلافه فيها:

{إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ} ، {وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ} . {فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ} . {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} . "6-40"

2-

هات مسندًا إليه معرفًا بالإشارة لإفادة التعظيم، ومسندًا إليه معرفًا بالموصولية للتنبيه على خطأ المخاطب، وقصر صفة على موصوف قصرًا حقيقيًّا. "6-40"

ص: 157

3-

بين المراد من الاستفهام في الأمثلة الآتية:

قال الله تعالى: {هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} ؟ وقال تعالى: {فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا} ، "أسرب القطا هل من يعير جناحه"، أتوانيا وقد جد فرناؤك.

امتحان الدور الأول سنة 1370هـ:

القواعد:

1-

اذكر أضرب الخبر بالنظر إلى حال المخاطب وبين دواعي إخراج الكلام على خلاف مقتضى الظاهر مع التمثيل، ثم بين لم بولغ في التأكيد في قوله تعالى:{رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ} دون قوله أولا: {إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ} مع بيان المؤكدات في الجملتين.

"10-40"

2-

اذكر ثلاثة من دواعي حذف المسند إليه وثلاثة من دواعي حذف المسند مع التمثيل. "6-40"

3-

اذكر دواعي تعريف المسند إليه بالموصولية مع التمثيل. "8-40"

4-

افرق بين القصر الإضافي وبين القصر الحقيقي الادعائي مع التمثيل ثم بين من أي نوع قوله تعالى: {إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ} . "5-40"

التطبيق:

1-

مثل لما يأتي:

مسند إليه معرف بالإضافة لإغنائها عن التفصيل. مفعول مقدم للتخصيص. مسند مقدم لإفادة العموم. هل مستعملة في الاستبعاد. مسند إليه عرف بأل للإشارة إلى الحقيقة. "5-40"

2-

قال تعالى: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} ، وقال:{وَأَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ} .

لم عرف المسند إليه في الآية الأولى بالإشارة.

ولم عرف في الآية الثانية بأل. "4-40"

3-

بين سر الفصل في قوله تعالى:

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} .

"2-40"

ص: 158