الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[حرف الطاء]
204-
طاهر بْن الحُسين بْن مُصْعَب بن زريق الأمير ذو اليمينين [1] .
[1] انظر عن (طاهر بن الحسين) في:
تاريخ خليفة 466 و 467 و 468 و 472، والمحبّر لابن حبيب 375 و 488 و 493، والمعارف 385 و 381 و 390 و 419، وعيون الأخبار 4/ 57، والبرصان والعرجان 282، والبيان والتبيين 2/ 230، وبغداد لابن طيفور 1 و 2 و 7 و 8 و 13 و 18 و 28 و 29 و 35 و 67 و 71- 73 و 84 و 105 و 125 و 142، وطبقات الشعراء لابن المعتز 185- 189 و 227 و 287 و 291 و 299 و 300 و 304 و 353 و 320 و 445، والكامل في الأدب للمبرّد 1/ 251، 252، وتاريخ الطبري (انظر فهرس الأعلام) 10/ 294، ومروج الذهب 4/ 274، وطبعة الجامعة اللبنانية 2626 و 2627 و 2632 و 2641 و 2646 و 2647 و 2649- 2654 و 2660 و 2665 و 2667 و 2670 و 2672 و 2674 و 2677- 2686 و 2688 و 2692 و 2694 و 2748، وأخبار القضاة لوكيع 3/ 121، و 320، والجليس الصالح للجريري 1/ 266- 268، والفهرست لابن النديم 170، والعيون والحدائق (انظر فهرس الأعلام) 595، ولطف التدبير للإسكافي 42، وربيع الأبرار 4/ 250، والمحاسن والمساوئ 446، والعقد الفريد 1/ 271 و 2/ 130 و 196 و 204 و 205 و 341 و 3/ 216 و 4/ 124 و 221 و 241، وتحسين القبيح 33، وخاص الخاص 89، والهفوات النادرة 10 و 139 و 252، وجمهرة أنساب العرب 184، وإعتاب الكتّاب لابن الأبار 122، وتاريخ جرجان للسهمي 483، والفرج بعد الشدّة 1/ 281 و 350 و 371 و 382 و 2/ 125 و 126 و 154 و 351 و 353 و 3/ 144 و 198 و 250 و 252 و 256 و 338 و 358، ومعجم ما استعجم 490، وتاريخ سنيّ ملوك الأرض 167، وتاريخ بغداد 9/ 353- 355 رقم 4913، ومقاتل الطالبيين 534، وتاريخ حلب للعظيميّ 238 و 239 و 242 و 244 و 254، والتذكرة الحمدونية 1/ 422 و 2/ 50، والوزراء والكتّاب 290، 291، والبصائر والذخائر 2/ 2 رقم 715، ونثر الدرّ 5/ 28، ومحاضرات الأدباء 1/ 421، والمستطرف 1/ 135، والإنباء في تاريخ الخلفاء 89- 95 و 97 و 99، ولباب الآداب 341، 342، والأذكياء 153، والديارات 91، والكامل في التاريخ 6/ 381، وبدائع البدائه 124 و 289، ووفيات الأعيان 2/ 517- 523 و 3/ 84 و 89 و 479 و 4/ 39 و 41 و 42 و 6/ 404، وتسهيل النظر 186، ومختصر التاريخ لابن الكازروني 132 و 167، والفخري 214 و 215 و 224، وخلاصة الذهب المسبوك 172 و 176
أبو طلحة الخُزاعيّ. أحد قوّاد المأمون الكِبار، والقائم بأعمال خلافته، فإنّه نَدَبَه، وهو معه بُخراسان، إلى محاربة أخيه الأمين. فسار بالجيوش وظفر بالأمين وقتله.
وكان جوادًا مُمَدَّحًا من أفراد العالم.
روى عَنْ: عَبْد اللَّه بْن المبارك، وعليّ بْن مُصْعَب عمّه.
وعنه: ابناه: عبد الله أمير خراسان، وطلحة.
وفيه يَقُولُ مقدّس الخلوقيّ الشاعر:
عجبت لحَرَّاقة ابن الحُسين
…
كيف تعوم [1] ولا تغرقُ؟
وبَحْران من فوقها واحدٌ
…
وآخر من تحتها [2] مُطبقُ،
وأعجب من ذاك عِيدانُها
…
إذا مسّها كفّ لا تورّقُ [3]
وعن بعض الشُّعَراء قَالَ: كَانَ لي ثلاث سنين أتردد إلى باب طاهر بْن الحُسين فلا أصل. فركب يومًا للعب بالصَّوالجة، فصرتُ إلى الميدان، فإذا الوصول إِلَيْهِ مُتَعَذَّر. وإذا فُرجة من بُستان، فلمّا سَمِعْتُ ضرْبَ الصّوالجة ألقيت نفسي منها، فنظر إليّ وقال: من أنت؟
قلت: أنا باللَّه وبك وإيّاك قصدت، وقد قلت بيتي شِعْر.
قَالَ: هاتِهما.
فأنشدته:
أصبحت بين فصاحة وتجمُّل
…
والْحُرُّ بينهما يموت هزيلا
فامْدُدْ إليَّ يدًا تعوّد بطنها
…
بذْلَ النّوال وظهرُها التَّقبيلا
فوصله بعشرين ألف درهم [4] .
[ () ] و 183، ونهاية الأرب 22/ 313، 314، والمختصر في أخبار البشر 2/ 28، وسير أعلام النبلاء 10/ 108، 109 رقم 7، والعبر 1/ 351، ودول الإسلام 1/ 128، ومرآة الجنان 2/ 34- 36، والبداية والنهاية 10/ 260، 261، والوافي بالوفيات 16/ 394- 399 رقم 432- 36، الزاهرة 2/ 149، وشذرات الذهب 2/ 161، وعصر المأمون 3/ 17- 25.
[1]
في تاريخ بغداد «كيف تسير» .
[2]
في تاريخ بغداد: «ومن تحتها آخر» .
[3]
تاريخ بغداد 9/ 353.
[4]
تاريخ بغداد 9/ 354، 355.
ويقال: إنّه وقع يومًا بصلات بلغت ألف ألف وسبعمائة ألف درهم.
وكان مَعَ شجاعته وفروسيته خطيبًا بليغًا مُفَوَّهًا أديبًا مهيبًا.
تُوُفّي سنة سبْعٍ ومائتين، وهو في الكهولة [1] .
205-
طاهر بْن رُشَيْد البزّاز.
أبو عَبْد الرَّحْمَن، قاضي همدان.
عَنْ: سليمان بْن عَمْرو صاحب عَبْد الملك بْن عُمَيْر، وغيره.
وعنه: عَبْدُوَيْه القوّاس، وحمدان بْن المغيرة السَّكُونيّ، وعبد الرحيم بْن يحيى الدَّبِيليّ.
ذكره شِيرُوَيْه.
206-
طلاب بْن حَوْشب الشَّيْبانيّ [2] .
أخو العوّام بْن حوشب. يكنى أبا يريم، ويقال: أبو رويم.
روى عَنْ: أخيه، وعاش بعده دهرًا.
وعن: جعفر الصادق، وإسماعيل بْن أَبِي خَالِد، ومجالد، وغيرهم.
وعنه: عَبْد اللَّه بْن عُمَر الْقُرَشِيّ، وموسى بْن عَبْد الرَّحْمَن المسروقيّ، ومحمد بْن إسماعيل الأحْمُسيّ، وعباس الدُّوريّ، وهو أكبر شيخٍ لعبّاس.
سئل عنه أبو حاتم، فقال [3] : صالح.
[1] تاريخ بغداد 9/ 355.
[2]
انظر عن (طلاب بن حوشب) في:
الجرح والتعديل 4/ 502 رقم 2209، والأسامي والكنى للحاكم، ج 1 ورقة 201 ب، ورجال الطوسي 222 رقم 4.
[3]
في الجرح والتعديل 4/ 502.