الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[حرف النون]
395-
نائل بن نجيح البغداديّ [1]- ق. - ويقال البصريّ.
عَنْ: فطر بْن خليفة، ومسعر بْن كُدَام، وعَمْرو بْن شَمِر.
وعنه: حفص بْن عُمَر الرّباليّ، وعُمَر بْن شَبَّة، ومحمد بْن يونس الكُدَيْميّ، وآخرون.
وحديثه يقع عاليًا في «الغَيْلانيّات» .
قَالَ أبو أحمد بْن عديّ [2] : أحاديثه مظلمة [3] .
396-
نصر بن حمّاد [4]- ق. -
[1] انظر عن (نائل بن نجيح) في:
الضعفاء الكبير للعقيليّ 4/ 313، 314 رقم 1914، والمجروحين لابن حبّان 3/ 61، والكامل في ضعفاء الرجال لابن عديّ 7/ 2520، وتاريخ بغداد للخطيب 13/ 434، 435 رقم 7306، وتهذيب الكمال للمزّي (المصوّر) 3/ 1406، والكاشف 3/ 174 رقم 5895، والمغني في الضعفاء 2/ 694 رقم 6593، وميزان الاعتدال 4/ 244، 245 رقم 9006، وتهذيب التهذيب 10/ 415، 416 رقم 746، وتقريب التهذيب 2/ 297 رقم 34، وخلاصة تذهيب التهذيب 405.
[2]
في الكامل 7/ 2520.
[3]
وذكره العقيلي في «الضعفاء الكبير» وروى من طريقه أحاديث ضعيفة.
وقال ابن حبّان: «شيخ يروي عن الثقات المقلوبات وعن غيره من الثقات الملزقات، لا يعجبني الاحتجاج بخبره إذا انفرد» . (المجروحون 3/ 61) ولم يوثقه ابن المديني. (تاريخ بغداد 13/ 435) .
[4]
انظر عن (نصر بن حمّاد) في:
التاريخ الكبير للبخاريّ 8/ 106 رقم 2360، والتاريخ الصغير له 216، والضعفاء الصغير له
أبو الحارث البصريّ البجليّ الورّاق الحافظ.
عن: مسعر، وشعبة، ومقاتل بْن سليمان، وعاصم بْن محمد بْن زيد، وإسرائيل، وخلْق.
وعنه: قَعْنَب بْن المحرز، ورَوْح بْن الفَرَج البزّار، ومحمد بْن رافع، ويحيى بن جعفر بن الزبرقان، ومحمد بن إسحاق الصّاغانيّ.
قال أحمد بْن حنبل: كذّاب [1] .
وقال الْبُخَارِيّ [2] : يتكلّمون فيه.
وقال أبو حاتم [3] : متروك [4] .
397-
النَّضْر بن شميل بن خرشة [5]- ع. -
[279] رقم 373، والكنى والأسماء لمسلم، ورقة 26، والضعفاء الكبير للعقيليّ 4/ 300 رقم 1900، والجرح والتعديل 8/ 470 رقم 2155، والمجروحين لابن حبّان 1/ 21 و 28 و 29 و 119 و (3/ 54) ، والكامل في ضعفاء الرجال لابن عديّ 7/ 2503، 2504، والضعفاء والمتروكين للدار للدّارقطنيّ 169 رقم 546، والأسامي والكنى للحاكم، ج 1 ورقة 145 أ، والمغني في الضعفاء 2/ 695 رقم 6609، وميزان الاعتدال 4/ 250، 251 رقم 9029.
[1]
الضعفاء الكبير للعقيليّ 4/ 301.
[2]
في الضعفاء الصغير 279 رقم 373، والضعفاء الكبير للعقيليّ 4/ 300، والكامل لابن عديّ 7/ 2503، والأسامي والكنى للحاكم، ج 1 ورقة 145 أ.
[3]
في الجرح والتعديل 8/ 470 وفيه «متروك الحديث» ، وقال ابن أبي حاتم: سألت أبا زرعة عنه فقال: لا يكتب حديثه.
[4]
وقال العقيلي: «ونصر بن حمّاد متروك» . (الضعفاء الكبير 4/ 301) .
وقال ابن حبّان: «كان من الحفّاظ، ولكنه كان يخطئ كثيرا ويهمّ في الأسانيد حتى يأتي بالأشياء كأنها مقلوبة، فلما كثر ذلك منه بطل الاحتجاج به إذا انفرد» . (المجروحون 3/ 54) .
وقال مسلم: «ذاهب الحديث» . (الكنى والأسماء، ورقة 26) .
وقال ابن عديّ: «ومع ضعفه يكتب حديثه» . (الكامل 7/ 2504) .
وقال الحاكم: «ليس بالقويّ عندهم» . (الأسامي والكنى، ج 1 ورقة 145 أ) .
[5]
انظر عن (النضر بن شميل) في:
الطبقات الكبرى لابن سعد 7/ 373، وطبقات خليفة 324، والزهد لأحمد بن حنبل 249 و 390، والتاريخ الكبير للبخاريّ 8/ 90 رقم 2296، والتاريخ الصغير له 218، والمعارف لابن قتيبة 542، والمعرفة والتاريخ للفسوي 1/ 229 و 2/ 67 و 162 و 639 و 3/ 353، وتاريخ أبي زرعة الدمشقيّ 1/ 402 و 666 و 672 و 675 و 677 و 681 و 683، وأخبار القضاة لوكيع 2/ 285 و 3/ 191، والزاهر للأنباري 1/ 503 و 2/ 294، وتاريخ الطبري 1/ 13
أبو الحسن المازنيّ البصريّ النَّحْويّ اللُّغَويّ الحافظ.
نزيل مَرْو.
روى عَنْ: حُمَيْد الطويل، وهشام بْن عُرْوَة، وابن عَوْن، وهشام بْن حسّان، وإسماعيل بْن أَبِي خَالِد، وطائفة كبيرة.
وعنه: يحيى بْن يحيى، وإِسْحَاق بْن رَاهَوَيْه، وإِسْحَاق الكَوْسَج، وأحمد بْن سَعِيد الدّارميّ، ومحمد بْن رافع، وعبد اللَّه بْن منير، ومحمود بْن غَيْلان، وعبد اللَّه بْن عَبْد الرَّحْمَن الدّارميّ، وسعيد بْن مسعود المَرْوَزِيّ، وخلق.
وثّقه غير واحد.
وقال أبو حاتم [1] : ثقة صاحب سنّة.
[ () ] و 38 و 4/ 201 و 6/ 381 و 8/ 637 و 645، والبيان والتبيين 2/ 222، والمثلّث لابن السيد البطليوسي 2/ 7 و 151 و 377، والضعفاء الكبير للعقيليّ 4/ 293 رقم 1888، والجرح والتعديل 8/ 477، 478 رقم 2188، وعلل الحديث رقم 1424، وطبقات النحويين للزبيدي 121، ومعجم ما استعجم للبكري 388 و 779 و 1157، والثقات لابن حبّان 9/ 212، والفهرست لابن النديم 61 و 77 و 129، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه 2/ 287 رقم 1709، وتاريخ جرجان للسهمي 256 و 325 و 495 و 550، والأسامي والكنى للحاكم، ج 1 ورقة 132 ب، والفوائد المنتقاة للعلوي (بتحقيقنا) 78، والهفوات النادرة للصابي 37، وأدب القاضي للماوردي 2/ 230، وأمالي القالي 1/ 71 و 2/ 295، وأمالي المرتضى 1/ 5، ومجالس العلماء 197، والمحاسن والمساوئ 2/ 77، والكامل في التاريخ 6/ 356، ومعجم الأدباء 19/ 238- 243 رقم 89، ووفيات الأعيان 2/ 245 و 246 و 379 و 470 و 4/ 310 و 5/ 304 و (397- 405) ، وخلاصة الذهب المسبوك 51 و 201، وإنباه الرواة للقفطي 3/ 348- 352، ونزهة الظرفاء للغساني 27 و 52- 54، ودرّة الغوّاص 64، والجمع بين رجال الصحيحين 2/ 530 رقم 1064، وتهذيب الأسماء واللغات 2/ 593- 596، والمختصر في أخبار البشر 2/ 27، وتهذيب الكمال للمزيّ (المصوّر) 3/ 1411، 1412، ودول الإسلام 1/ 127، والكاشف 3/ 179 رقم 5934، وميزان الاعتدال 4/ 258 رقم 9067، وصبح الأعشى 6/ 53، ومناقب أبي حنيفة للكردري 123 و 375 و 376، والبداية والنهاية 10/ 255، وتهذيب التهذيب 10/ 437، 438 رقم 795، وتقريب التهذيب 2/ 301 رقم 87، وبغية الوعاة 2/ 316، 317 رقم 2070، والمزهر 2/ 287، وشذرات الذهب 2/ 7، وخلاصة تذهيب التهذيب 401، ورسوم دار الخلافة 12، ونور القبس 99- 104، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم 211، وتذكرة الحفّاظ 314، والعبر 1/ 342، ومرآة الجنان 2/ 8، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي 5/ 134 رقم 1751.
[1]
في الجرح والتعديل 8/ 477.
وقيل: إنّه عاش ثمانين سنة.
قَالَ العبّاس بْن مُصْعَب: بلغني أنّ عَبْد اللَّه بْن المبارك سُئل عَنِ النَّضْر بْن شُمَيْلٍ فقال: ذاك أحد الأحَدِين. لم يكن أحدٌ من أصحاب الخليل يدانيه [1] .
قَالَ العبّاس: كَانَ إمامًا في العربيّة والحديث. وهو أول من أظهر السنّة بمرو وجميع خراسان. وكان أروى النّاس عَنْ شُعْبَة.
أخرج كتبًا كثيرة لم يسبقه إليها أحد، وولي قضاء مَرْو [2] .
وقال أحمد بْن سَعِيد الدّارميّ: سَمِعْتُ النَّضْر بْن شميل يَقُولُ في كتاب «الحيل» كذا وكذا مسألة كُفْر [3] .
وسمعته يَقُولُ: خرج بي أبي من مروالرّوذ إلى البصرة سنة ثمانٍ وعشرين ومائة وأنا ابن خمس أو ستٍّ سنين. هرب حين كانت الفتنة [4] .
وقال داود بْن مخراق: سَمِعْتُ النَّضْر يَقُولُ: لا يجد الرجل لذة العلم حتّى يجوع وينسى جوعه.
وقال: من أراد شرف الدنيا والآخرة، فليتعلم العلم.
قَالَ أحمد: مات في أول سنة أربعٍ ومائتين.
وقال محمد بن عبد الله بن قُهْزاد: مات في آخر يوم من ذي الحجة سنة ثلاثٍ [5] ، ودفن في أول يوم من المحرَّم.
398-
النَّضْر بْن محمد بْن موسى الْجُرَشيّ الْيَمَاميّ [6] . - ن. - أبو محمد.
[1] تهذيب الكمال 3/ 1412.
[2]
تهذيب الكمال 3/ 1412.
[3]
تهذيب الكمال 3/ 1412.
[4]
تهذيب الكمال 3/ 1412.
[5]
المعارف 542، وانظر تاريخ البخاري 8/ 90، والتاريخ الصغير 218.
[6]
انظر عن (النضر بن محمد بن موسى) في:
التاريخ الكبير للبخاريّ 8/ 89 رقم 2293، والكنى والأسماء لمسلم، ورقة 1000، وتاريخ الثقات للعجلي 449، 450 رقم 1662، والجرح والتعديل 8/ 479 رقم 2193، والثقات
عَنْ: عكرمة بْن عمّار، وأبي أُوَيْس، وشُعْبة، وصخر بْن جُوَيْرية.
وعنه: عَبَّاس الْعَنْبريّ، وعبد اللَّه بْن محمد بْن الرُّوميّ، وأحمد بْن جعفر الموقريّ، وأحمد بْن يوسف السُّلَميّ، ومؤمل بْن إهاب.
وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْعِجْلِيُّ [1] : ثِقَةٌ، روى عَنْ عكرمة بْن عمّار ألف حديث. رحلت إِلَيْهِ فوصلت في خمسة عشر يومًا.
399-
النَّضْر بْن محمد بْن مُحَمَّد الْمَرْوَزِيّ.
أبو هُشَيْم. تقدّم.
400-
نفيسة [2] .
السيدة الصالحة ابنة الأمير حسن بْنُ زَيْدِ بْنِ السَّيِّدِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ ابن أَبِي طَالِب الهاشمية الحسنية. صاحبة المشهد الّذي بين مصر والقاهرة.
وقد ولي أبوها المدينة للمنصور. ثمّ قبض عَلَيْهِ وحبسه مدّةً، فلمّا اسُتخْلف المهديّ أطلق أباها وردّ عَلَيْهِ كلّ ذهبٍ لَهُ. وحجّ معه، فمات رحمه الله بالحاجر [3] .
وأمّا هِيَ فتحولت من المدينة إلى مصر مَعَ زوجها إِسْحَاق بْن جعفر
[ () ] لابن حبّان 7/ 535، ورجال صحيح البخاري للكلاباذي 2/ 749 رقم 1254، ومشتبه النسبة لعبد الغني بن سعيد (مخطوطة المتحف البريطاني) ورقة 10 أرقم 201، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه 2/ 287، 288 رقم 1710، والجمع بين رجال الصحيحين لابن القيسراني 2/ 530 رقم 2065، وتهذيب الكمال للمزي (المصوّر) 3/ 1413) ، والكاشف 3/ 180 رقم 5943، وميزان الاعتدال 4/ 262 رقم 9084، وتهذيب التهذيب 10/ 444 رقم 808، وتقريب التهذيب 2/ 302 رقم 100، وخلاصة تذهيب التهذيب 402.
[1]
في تاريخ الثقات 449، 450.
[2]
انظر عن (السيّدة نفيسة) في:
نسب قريش لمصعب بن الزبير 45، ومروج الذهب (طبعة الجامعة اللبنانية) 1908، والبدء والتاريخ للمقدسي 5/ 77، ووفيات الأعيان 5/ 423، 424 رقم 767، وفوات الوفيات 2/ 310، 311، ومرآة الجنان 2/ 13، 14، والبداية والنهاية 10/ 262، 263، والوفيات لابن قنفذ 160 رقم 208، والعبر 1/ 355، والنجوم الزاهرة 2/ 185، وحسن المحاضرة 1/ 218، وشذرات الذهب 2/ 21.
[3]
وفيات الأعيان 5/ 423.
الصّادق، فيما قِيلَ. ولم يبلغنا شيء من مناقبها، رحمها اللَّه.
تُوُفّيت في شهر رمضان سنة ثمانٍ ومائتين [1] .
وللجُهّال فيها اعتقادٌ لا يجوز مثله، وقد بلغ بهم الشِّرْك باللَّه.
ويسجدون للقبر، ويطلبون منها المغفرة.
وكان أخوها القاسم بْن الحَسَن زاهدًا عابدًا سكن أولاده نَيْسابور. والسيّد العلويّ شيخ البَيْهقيّ من أولاده.
[1] وفيات الأعيان 5/ 424.