الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وفي «الجرح والتعديل» عن الدارقطني: قيل: اسمه نفيع، ولا يصح، وهو بصري ثقة، وفيه رد لما ذكره المزي من غير تردد.
وفي «طبقات ابن سعد» : عن أبي رافع: صليت مع عمر بن الخطاب سنتين، فقنت بهم بعد الركعة، روى عنه محمد بن أبي بكر أبو غاضرة العنبري، وكان أبو رافع ثقة.
وفي «تاريخ ابن أبي خيثمة» : كان صائغا على عهد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، قال: فأتاني أمير المؤمنين عمر بورق، فقال لي: أريد أن تصوغ لي من هذا سوارين؟ .
وذكره أبو عمر وغيره في جملة الصحابة، قال أبو عمر: لا أعرف لمن ولاؤه، ولا أقف على نسبه، وهو مشهور من علماء التابعين، أدرك الجاهلية.
وقال في «الاستغناء» : من كبار التابعين.
4863 - (ق) نقادة بن عبد الله بن خلف الأسدي، له صحبة، عداده في أهل الحجاز
.
قال ابن حبان في كتاب «الصحابة» : نقادة بن مالك الأسدي، بعثه النبي صلى الله عليه وسلم – إلى رجل يستمنحه ناقة. عداده في أهل البصرة.
وقال أبو أحمد العسكري: يكنى أبا يهية، نزل البصرة، وروى عيينة بن عاصم بن السعد بن نقادة عن أبيه وعميه عن نقادة.
وفي كتاب البغوي: هو أول أسدي أدى زكاته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم –، وفرق بين
الراوي عنه البراء من الراوي عنه أسامة.
وفي كتاب «الاستيعاب» الذي بيد صغار الطلبة: نقادة الأسدي، يقال: ابن عبد الله، وقيل: نقادة بن خلف، وقيل: ابن سعد، وقيل: ابن مالك.
قال ابن الأثير: قوله سعد غلط، إنما هو سعر بالراء.
والمزي ذكر ابنه فسماه سعد بالدال، وإنما هو سعر بالراء كاسم أبيه، كذا ضبط ابن ماكولا وغيره.
وفي كتاب ابن أبي حاتم: روى عنه أبان بن صالح.
وفي كتاب «الأفراد» للأزدي: نقادة الأسدي.
روى عنه: البراء السليطي، ثم قال: نقاد بن عبد الله يروي عنه ابن ابنه، إن لم يكن الأول فلا أردي.