المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌المبحث السابعالإفادة من كتاب ابن العجمي - ذيل لب اللباب في تحرير الأنساب

[ابن العجمي، شهاب الدين]

فهرس الكتاب

- ‌شكر وعرفان

- ‌مقدمة التحقيق والدراسة

- ‌اسمه ولقبه ونسبه ومذهبه:

- ‌مولده:

- ‌شيوخه وطلبه للعلم:

- ‌تلاميذه:

- ‌مؤلفاته:

- ‌ثناء العلماء عليه:

- ‌وفاته:

- ‌المبحث الثانيالتعريف بكتاب ابن العجميمن خلال مقدمته وخاتمته

- ‌المبحث الثالثمنهج ابن العجمي في كتابه

- ‌المبحث الرابعموارد ابن العجمي

- ‌المبحث الخامسالرموز والاصطلاحات

- ‌المبحث السادسأوهام ابن العجمي في كتابه

- ‌المبحث السابعالإفادة من كتاب ابن العجمي

- ‌المبحث الثامنتوثيق نسبة الكتاب إلى مصنفه

- ‌المبحث التاسعتوثيق اسم الكتاب

- ‌المبحث العاشروصف النسخ الخطية التي حققناعليها الكتاب

- ‌المبحث الحادي عشرمنهج التعليق والتحقيق

- ‌صور من النسخ الخطية

- ‌حرف الهمزة المقصورة

- ‌حرف الباء

- ‌حرف التاء

- ‌حرف الثاء المثلثة

- ‌حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌حرف الخاء

- ‌حرف الدال

- ‌[حرف الذال]

- ‌حرف الراء

- ‌حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌حرف الشين المعجمة

- ‌حرف الصاد

- ‌حرف الضاد

- ‌حرف الطاء

- ‌حرف الظاء

- ‌حرف العين

- ‌حرف الغين

- ‌حرف الفاء

- ‌حرف القاف

- ‌حرف الكاف

- ‌حرف اللام

- ‌حرف الميم

- ‌حرف النون

- ‌حرف الواو

- ‌حرف الهاء

- ‌حرف اللام ألف

- ‌حرف الياء

- ‌فهرس المصادر والمراجع

الفصل: ‌المبحث السابعالإفادة من كتاب ابن العجمي

‌المبحث السابع

الإفادة من كتاب ابن العجمي

لا شك أن اعتناءَ أهل العلم بالنقل من بعض الكتب والإفادة منها دليلٌ على أهمية الكتاب في بابه، لا سيما إذا كان الناقل من أئمة العلم، ومن كبار المصنفين، وممن لاحظت احتفاءه بكتاب ابن العجمي واعتناءه بالنقل منه: الإمام الزبيدي في كتابه الموسوعي «تاج العروس من جواهر القاموس» .

فقد أكثر الزبيدي من النقل عن هذا الكتاب والإفادة منه، ومن التراجم التي أفاد منها في كتابه: البَيلوني، الدَّرية، الدمدمكي، السَّمهودي، الشافعي، الطاووسي، القسطلاني، وغيرها.

وينعتُ الزبيديُّ ابنَ العجمي أحيانا بشيخ شيوخنا، وأحيانا بشيخ مشايخنا.

ونعتَ كتابه بذيل اللب، وأحيانا بحواشي لب اللباب، وأحيانا بذيل لب اللباب.

وقد اعتنينا بالتنبيه على المواضع التي استفادها الزبيدي في كتابه في حاشية التحقيق.

ص: 30