المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌حرف اللام اللَّبَّادي: نسبة إلى سكة اللَّبَّادين مَحَلَّة بسَمَرْقند (1). ابن اللُّتْبِية: - ذيل لب اللباب في تحرير الأنساب

[ابن العجمي، شهاب الدين]

فهرس الكتاب

- ‌شكر وعرفان

- ‌مقدمة التحقيق والدراسة

- ‌اسمه ولقبه ونسبه ومذهبه:

- ‌مولده:

- ‌شيوخه وطلبه للعلم:

- ‌تلاميذه:

- ‌مؤلفاته:

- ‌ثناء العلماء عليه:

- ‌وفاته:

- ‌المبحث الثانيالتعريف بكتاب ابن العجميمن خلال مقدمته وخاتمته

- ‌المبحث الثالثمنهج ابن العجمي في كتابه

- ‌المبحث الرابعموارد ابن العجمي

- ‌المبحث الخامسالرموز والاصطلاحات

- ‌المبحث السادسأوهام ابن العجمي في كتابه

- ‌المبحث السابعالإفادة من كتاب ابن العجمي

- ‌المبحث الثامنتوثيق نسبة الكتاب إلى مصنفه

- ‌المبحث التاسعتوثيق اسم الكتاب

- ‌المبحث العاشروصف النسخ الخطية التي حققناعليها الكتاب

- ‌المبحث الحادي عشرمنهج التعليق والتحقيق

- ‌صور من النسخ الخطية

- ‌حرف الهمزة المقصورة

- ‌حرف الباء

- ‌حرف التاء

- ‌حرف الثاء المثلثة

- ‌حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌حرف الخاء

- ‌حرف الدال

- ‌[حرف الذال]

- ‌حرف الراء

- ‌حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌حرف الشين المعجمة

- ‌حرف الصاد

- ‌حرف الضاد

- ‌حرف الطاء

- ‌حرف الظاء

- ‌حرف العين

- ‌حرف الغين

- ‌حرف الفاء

- ‌حرف القاف

- ‌حرف الكاف

- ‌حرف اللام

- ‌حرف الميم

- ‌حرف النون

- ‌حرف الواو

- ‌حرف الهاء

- ‌حرف اللام ألف

- ‌حرف الياء

- ‌فهرس المصادر والمراجع

الفصل: ‌ ‌حرف اللام اللَّبَّادي: نسبة إلى سكة اللَّبَّادين مَحَلَّة بسَمَرْقند (1). ابن اللُّتْبِية:

‌حرف اللام

اللَّبَّادي: نسبة إلى سكة اللَّبَّادين مَحَلَّة بسَمَرْقند (1).

ابن اللُّتْبِية: نسبة لبني لُتْب بضم اللام وسكون التاء. «زواجر» (2).

اللَّدُنِّي: قاله الطوفي في قوله تعالى {وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا} [الكهف:65]، أي: من عندنا، وهذا هو متعلَّق الصوفية وأهل السلوك في إثبات العلم اللَّدُّني نسبةً إلى «لَدُنَّا» وهو إلهام المعرفة بالحقائق الغيبية وغيرها، ثم إن العلم اللَّدُني إذا تقدمه استعداد بالعلوم النظرية أقوى مما إذا ورد على النفس غير مستعدة، فإن قيل: سائر علوم الناس من لَدُن الله عز وجل ومن عنده، فما وجه تخصيص بعض العلوم باللَّدُني؟ قُلْنا: اللدنية والعِنْدِية متفاوتة في مراتب الخُصُوص فهذا العلم اللَّدُني خاص .. إلى آخره (3)، انتهى. وقال شيخنا الغنيمي: الياء في الفاعلية والمفعولية ليست للنسبة إذ لا تقع في وسط الكلام، وإنما هي ياء المصدر أي: كون الشيء فاعلاً أو

(1)«تاج العروس» : (9/ 133).

(2)

«الزواجر عن اقتراف الكبائر» (3/ 8).

(3)

انظر: «تاج العروس» : (19/ 26). وراجع «معجم المناهي اللفظية» : (ص397) في نقض هذه الكلمة.

ص: 212

مفعولاً، خلافاً لمن وهم خلاف ذلك، انتهى، وهذا يفيد أن الياء في نحو «المواهب اللدنية» ليست للنسبة بل للمصدر، فتأمله.

اللَّقَّاني: إلى لَقَّانة قرية بالبحيرة من أعمال مصر (1).

اللورانكي: إلى لورانكة بلد بالجزيرة، ينسب إليها ابن اللورانكي الطُّلَيْطِلي. «ابن السيد» .

اللواتي: يوسف بن جبريل بن جميل. «عبد القادر» (2).

(1) يُنسب إليها الإمام برهان الدين إبراهيم بن إبراهيم اللقاني المتوفى سنة (1041هـ)، وقد ترجمناه بترجمة واسعة في مقدمة تحقيقنا على كتابه «قضاء الوطر من نزهة النظر» .

(2)

«الجواهر المضية» : (2/ 226).

ص: 213