المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌صور من النسخ الخطية - ذيل لب اللباب في تحرير الأنساب

[ابن العجمي، شهاب الدين]

فهرس الكتاب

- ‌شكر وعرفان

- ‌مقدمة التحقيق والدراسة

- ‌اسمه ولقبه ونسبه ومذهبه:

- ‌مولده:

- ‌شيوخه وطلبه للعلم:

- ‌تلاميذه:

- ‌مؤلفاته:

- ‌ثناء العلماء عليه:

- ‌وفاته:

- ‌المبحث الثانيالتعريف بكتاب ابن العجميمن خلال مقدمته وخاتمته

- ‌المبحث الثالثمنهج ابن العجمي في كتابه

- ‌المبحث الرابعموارد ابن العجمي

- ‌المبحث الخامسالرموز والاصطلاحات

- ‌المبحث السادسأوهام ابن العجمي في كتابه

- ‌المبحث السابعالإفادة من كتاب ابن العجمي

- ‌المبحث الثامنتوثيق نسبة الكتاب إلى مصنفه

- ‌المبحث التاسعتوثيق اسم الكتاب

- ‌المبحث العاشروصف النسخ الخطية التي حققناعليها الكتاب

- ‌المبحث الحادي عشرمنهج التعليق والتحقيق

- ‌صور من النسخ الخطية

- ‌حرف الهمزة المقصورة

- ‌حرف الباء

- ‌حرف التاء

- ‌حرف الثاء المثلثة

- ‌حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌حرف الخاء

- ‌حرف الدال

- ‌[حرف الذال]

- ‌حرف الراء

- ‌حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌حرف الشين المعجمة

- ‌حرف الصاد

- ‌حرف الضاد

- ‌حرف الطاء

- ‌حرف الظاء

- ‌حرف العين

- ‌حرف الغين

- ‌حرف الفاء

- ‌حرف القاف

- ‌حرف الكاف

- ‌حرف اللام

- ‌حرف الميم

- ‌حرف النون

- ‌حرف الواو

- ‌حرف الهاء

- ‌حرف اللام ألف

- ‌حرف الياء

- ‌فهرس المصادر والمراجع

الفصل: ‌صور من النسخ الخطية

‌صور من النسخ الخطية

ص: 41

اللوحة الأولى من النسخة (أ)

ص: 42

اللوحة الأخيرة من النسخة (أ)

ص: 43

اللوحة الأولى من النسخة (ب)

ص: 44

اللوحة الأخيرة من النسخة (ب)

ص: 45

اللوحة الأولى من النسخة (ج)

ص: 46

اللوحة الأخيرة من النسخة (ج)

ص: 47

اللوحة الأولى من النسخة (د)

ص: 48

اللوحة الأخيرة من النسخة (د)

ص: 49

النص المحقق

ص: 50

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه ثقتي.

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين.

أما بعد:

فيقول الفقير إلى الله تعالى عبد الرحمن الأُشْمُوني، هذا ما جَرَّدْتُهُ من خط شيخنا شيخ الإسلام والمسلمين، سيدنا ومولانا الشيخ أحمد العجمي من هامش نسخة «لب اللباب» للسيوطي بعد إذن نجله مولانا شيخ الإسلام الشيخ محمد أبي العز العجمي (1) حفظه الله وحفظ عليه من يحبه بجاه المصطفى (2) صلى الله عليه وسلم، آمين.

الآبِيْرِي: بألف ممدودة، وبموحدة مكسورة، ومثناة تحتية، وراء.

هو مولانا علاء الدين محمد بن عبد المؤمن الآبيري من أهل طريقة

(1) انظر ترجمته في «فهرس الفهارس» : (1/ 160)، وقد وصفه الزبيدي في «تاج العروس»:(5/ 236) بأنه من أعظم مُسندي مصر كأبيه.

(2)

التوسل بجاه الأنبياء والصالحين من المخالفات العقدية. وانظر في هذا المبحث «شرح العقيدة الطحاوية» : (2/ 85).

ص: 51

النقشبندية (1). «فتاوى ابن حجر الصغرى» (2).

الآزَاْذَاْنِي: بالألف الممدودة، والزاي المفتوحة، والذال المعجمة بين ألفين، وفي آخرها نون، إلى آزاذان من قرى أَصْبَهَان. «لباب» (3).

الآسَفِي: إلى آسَف، ناحية من أعمال إسكاف (4)، منها مسعود ابن جامع أبو الحسن الضرير من ساكني بغداد (5). «داودي» .

الآشِيُّ: محمد بن أحمد السعدي، أبو بكر الخبازي خطيب قرية آش وفقيهها (6)، توفي بقريته بانهدام جدار عليه سنة 553هـ. «داودي» .

الآصِي: كالقاضي، إلى آص، وهي علّان من بلاد الترك، منها بلبان ابن

(1) طريقة صوفية منحرفة تنسب إلى الشيخ بهاء الدين محمد بن محمد البخاري، الملقب بشاه نقشبند، المتوفى سنة 691هـ. انظر في الكلام عنها بتوسع ومناقشة أفكارها كتاب «النقشبندية» لعبد الرحمن دمشقية.

(2)

ابن حجر هو الهيتمي، وكلامه في «فتاويه الصغرى» (ص240 ط. دار الفكر)، لكنه ضبطها هناك:«الإبيزي» بكسر الألف وبالزاي.

(3)

«اللباب» لابن الأثير: (1/ 20)، وفاتت السيوطي في «لُبِّه» فلم يوردها.

(4)

«معجم البلدان» : (1/ 179).

(5)

ترجمه ياقوت الحموي في «معجم البلدان» : (1/ 179).

(6)

ترجمه السبكي في «طبقات الشافعية الكبرى» : (6/ 89) لكن وقع فيه «السعيدي» بدل «السعدي» .

ص: 52

عبد الله الحنفي القاسمي المصري (1). «داودي» .

الآفَاقي: إلى الآفاق، والقياس أُفُقِي؛ لأن الجمع إذا لم يُسَمَّ به، ولم يغلب كالأنصار، ولم يُهمل واحده كالأبابيل -على خلاف فيه- لا يُنسب إليه بل إلى واحده، إلا إن صح جعله كالأنصار في الغلبة فإنه حينئذ لا يكون شاذاً بل مَقيساً، ويجوز في «أفقي» ضم الهمزة والفاء وفتحهما خلافاً لمن أنكر الفتح (2).

آمُوية: بالألف الممدودة، والميم المضمومة، والمثناة التحتية، الصحيح أنها آمل، والنسبة إليها آملي كما ذكره. «لباب» (3).

(1) ترجمه الغزي في «الطبقات السنية في تراجم الحنفية» : (رقم 576).

(2)

وستأتي في الأَفَقي.

(3)

«اللباب» لابن الأثير: (1/ 22) في الأمويي. وذكر هناك أن آموية بلدة على طرف جيحون مما يلي مرو اشتهرت بهذا الاسم، والصحيح أنها آمل جيحون.

وقد أوردها السيوطي في «لب اللباب» في «الآملي» ونبه على أن آموية وآموي خطأ.

ص: 53