المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

تعليق على فرض محال، والمعلق على المحال محال. ‌ ‌سورة الدخان 406 - - كشف المعاني في المتشابه من المثاني

[البدر ابن جماعة]

فهرس الكتاب

- ‌ سورة الفاتحة

- ‌سورة البقرة

- ‌سورة آل عمران

- ‌سورة النساء

- ‌سورة المائدة

- ‌سورة الأنعام

- ‌سورة الأعراف

- ‌سورة الأنفال

- ‌سورة براءة

- ‌ يونس عليه السلام

- ‌سورة هود عليه السلام

- ‌ يوسف عليه السلام

- ‌سورة الرعد

- ‌سورة إبراهيم

- ‌سورة الحجر

- ‌سورة النحل

- ‌سورة بنى إسرائيل

- ‌سورة الكهف

- ‌سورة مريم

- ‌سورة طه

- ‌سورة الأنبياء عليهم السلام

- ‌سورة الحج

- ‌سورة المؤمنون

- ‌سورة النور

- ‌سورة الفرقان

- ‌سورة الشعراء

- ‌سورة النمل

- ‌سورة القصص

- ‌سورة العنكبوت

- ‌سورة الروم

- ‌سورة لقمان

- ‌سورة السجدة

- ‌سورة الأحزاب

- ‌سورة سبأ

- ‌سورة فاطر

- ‌سورة يس

- ‌سورة الصافات

- ‌سورة ص

- ‌سورة الزمر

- ‌سورة المؤمن

- ‌سورة حم السجدة

- ‌سورة حم عسق

- ‌سورة الزخرف

- ‌سورة الدخان

- ‌سورة الجاثية

- ‌سورة الأحقاف

- ‌سورة القتال

- ‌سورة الفتح

- ‌سورة ق

- ‌سورة الذاريات

- ‌سورة النجم

- ‌سورة القمر

- ‌سورة الرحمن

- ‌سورة الواقعة

- ‌سورة الحديد

- ‌سورة المجادلة

- ‌سورة الحشر

- ‌سورة الممتحنة

- ‌سورة الصف

- ‌سورة الجمعة

- ‌سورة المنافقين

- ‌سورة التغابن

- ‌سورة الملك

- ‌سورة الحاقة

- ‌سورة المعارج

- ‌سورة نوح عليه السلام

- ‌سورة المدثر

- ‌سورة القيامة

- ‌سورة الإنسان

- ‌سورة النبأ

- ‌سورة النازعات

- ‌سورة التكوير

- ‌سورة إذا السماء انشقت

- ‌سورة الليل

- ‌سوره ألم نشرح

- ‌سورة التين

- ‌سورة اقرأ

- ‌سورة التكاثر

- ‌سورة الكافرين

- ‌سورة الفلق

- ‌سورة الناس

الفصل: تعليق على فرض محال، والمعلق على المحال محال. ‌ ‌سورة الدخان 406 -

تعليق على فرض محال، والمعلق على المحال محال.

‌سورة الدخان

406 -

مسألة:

قوله تعالى: (كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (25) وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (26)

وقال هنا: وَأَوْرَثْنَاهَا قَوْمًا آخَرِينَ (28)) وقالت في الشعراء: (وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ (59) .

جوابه:

مع حسن التنويع في الخطاب أن (كنوزا) أبلغ فيما فات على فرعون، فناسب بسط ذكره أولا وملكه وتسلطه

ذَكَرَ " الكنوز " وهي الأموال المجموعة.

ص: 335