الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أخرجه مالك في الموطأ (3/ 573) عن نافع عن ابن عمر به.
* * *
عن ابن عباس قال: أعلى المتعة الخادم.
صحيح:
أخرجه وكيع (كما في المحلى 10/ 248) عن الثوري عن إسماعيل بن أبي خالد عن إسماعيل بن أمية عن عكرمة عن ابن عباس به.
باب: أين تعتد المتوفى عنها زوجها أو المطلقة
؟:
عن نافع أن ابن عمر اشتكى، فأتت بنت له تعوده متوفى عنها زوجها، فلما كان من الليل استأذنته أن تبيت، فأمرها أن ترجع إلى بيت زوجها.
صحيح:
أخرجه سعيد (1371) نا حماد بن زيد نا أيوب عن نافع به.
* * *
عن مسروق قال: جاء رجل إلى ابن مسعود فقال: إني طلقت امرأتي ثلاثا، وإنها أبت أن تعتد في بيتها، قال: لا تدعها، قال: إنها أبت إلا أن تخرج، قال: تقيدها، قال: إن لها أخوة غليظة رقابهم قال: استعد عليهم السلطان.
صحيح:
أخرجه سعيد (1368) نا أبو معاوية نا الأعمش عن إبراهيم عن
مسروق به.
* * *
عن الحارث بن سويد قال: كنت قاعدًا عند ابن مسعود فأتاه رجل فقال: ما ترى في امرأة طلقت فأصبحت عائدة إلى أهلها؟ فقال عبد الله: ما يسرني أن لي دينها بتمرة.
صحيح:
أخرجه سعيد (1349) نا أبو الأحوص أنبأنا أشعث بن سليم عن الحارث بن سويد به.
* * *
عن سعيد بن المسيب أن المرأة توفي عنها زوجها، وكانت في عدتها فمات أبوها فسئل عنها عمر بن الخطاب فرخص لها أن تبيت الليلة والليلتين
صحيح:
أخرجه سعيد (1345) نا هشيم أنبأنا يحيى بن سعيد عن أيوب عن موسى عن ابن المسيب به.
* * *
عن ابن المسيب قال: توفي أزواج نسوة وهن حاجات أو معتمرات فردهن عمر من ذي الحليفة يعتدون في بيوتهن.
صحيح:
أخرجه سعيد (1343) نا جرير بن عبد الحميد عن منصور عن مجاهد
عن ابن المسيب به.
* * *
عن علقمة أن نسوة من همدان قتل أزواجهن فأرسلن إلى ابن مسعود يسألنه عن الخروج فقال: اخرجن بالنهار يؤنس بعضكن بعضا، فإذا كان الليل فلا تبيتن إلا في بيوتكن.
صحيح:
أخرجه سعيد (1341) نا سفيان عن منصور عن إبراهيم عن علقمة به.
* * *
عن ابن عمر أنه كان يقول: إذا طلقت المرأة البتة فإنها تأتي المسجد ولا تبيت إلا في بيتها حتى تنقضي عدتها.
صحيح:
أخرجه ابن وهب في المدونة (2/ 42) عن الليث بن سعد وأسامة عن نافع عن ابن عمر به.
* * *
عن نافع أن ابنة عبد الله بن عباس حين توفي واقد بن عبد الله بن عمر كانت تخرج بالليل فتزور أباها وتمر على عبد الله بن عمر وهى معه في الدار فلا ينكر عليها ولا تبيت إلا في بيتها.
صحيح:
أخرجه ابن وهب في المدونة (2/ 42) عن أسامة بن زيد والليث عن نافع به.
* * *
عن نافع أن ابنة لسعيد بن زيد كانت تحت عبد الله بن عمرو بن عثمان فطلقها البتة فانطلقت فأنكر ذلك عليها عبد الله بن عمر بن الخطاب.
صحيح:
أخرجه مالك في الموطأ (2/ 580) عن نافع به.
* * *
عن نافع أن ابن عمر طلق امرأة له في مسكن حفصة زوج النبي صلى الله عليه وسلم وكان طريقه إلى المسجد فكان يسلك الطريق الآخر من أدبار البيوت كراهية أن يستأذن عليها حتى راجعها.
صحيح:
أخرجه مالك في الموطأ (2/ 580) عن نافع به.
* * *
عن عروة أنه قال لعائشة: ألم تري إلى فلانة بنت الحكم طلقها زوجها البتة فخرجت، فقالت: بئس ما صنعت، قال: ألم تسمعي إلى قول فاطمة؟ قالت: أما إنه ليس لها خير في ذكر هذا الحديث، قال عروة: عابت عائشة ذلك أشد العيب وقالت: إن فاطمة كانت في مكان وحش فخيف على
ناحيتها، فلذلك أرخص لها النبي صلى الله عليه وسلم.
صحيح:
أخرجه البخاري (5325، 5326).
* * *
عن القاسم بن محمد وسليمان بن يسار أن يحيى بن سعيد بن العاص طلق بنت عبد الرحمن بن الحكم، فانتقلها عبد الرحمن فأرسلت عائشة أم المؤمنين إلى مروان بن الحكم وهو أمير المدينة: اتق الله وارددها إلى بيتها، قال مروان: إن عبد الرحمن غلبني، أوما بلغك شأن فاطمة بنت قيس؟ قالت: لا يضرك أن لا تذكر حديث فاطمة، فقال مروان بن الحكم: إن كان بك شر فحسبك ما بين هذين من الشر.
صحيح:
أخرجه البخاري (5321، 5322).
* * *
عن الشعبي أن عليا نقل أم كلثوم بعد سبع.
صحيح:
أخرجه ابن أبي شيبة (18876) نا وكيع عن سفيان عن فراس عن الشعبي به.
* * *
عن سعيد بن المسيب أن امرأة من الأنصار توفي عنها زوجها وإن أباها