الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مع الأصول المعتمدة القديمة إلا إذا دعت الضرورة لذلك. والله أسأل أن يسدد خطانا، وأن يوفق مسعانا، وأن ييسر لنا كل عسير، إنه على ما يشاء قدير.
سادساً: نسخة الهند
النسخة الهندية: وتتألف من ستة مجلدات. مسطرتها 16 × 22 سم، عدد الأسطر في الصفحة يتراوح ما بين (13) سطراً إلى (16) سطراً.
وعدد الكلمات في كل سطر يتراوح بين (10) كلمات إلى (15) كلمة، وخطها خط نسخ مقروء. ورمزنا لها بـ (س).
كتبها محب الفقراء محمد عبد الفتاح وكان تمام نسخها "نهار الخميس في العشر الأخير من شهر اثنين وعشرين جمادى الأولى من شهور خمسة وعشرين وثلاث مئة وألف من الهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والتسليم".
المجلد الأول: يتألف من (977) صفحة، يبدأ بقوله: "بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله جامع الشتات ومحيي الأموات
…
".
وينتهي بنهاية باب: سجود الشكر. وعلى هذا يكون بداية المجلد الثاني أول كتاب الجنائز.
المجلد الثاني: يتألف من (1128) صفحة، يبدأ بقوله: "بسم الله الرحمن الرحيم. كتاب الجنائز
…
".
وينتهي بنهاية باب: في المدبر. بقوله: "تم الجزء الثاني من كتاب مجمع الزوائد ويليه كتاب النكاح أول الثالث
…
".
المجلد الثالث: ويتألف هذا الجزء من (1452) صفحة. يبدأ بقوله: "بسم الله الرحمن الرحيم. كتاب النكاح
…
".
وينتهي بنهاية باب ما هو جبار بقوله: "تم بحمد الله ومنه فله الحمد بكرة وأصيلاً. ويتلوه كتاب التفسير".
وتحت ذلك إلى اليسار ما نصه: "قوبل بحسب الإمكان على نسختين، ولكن لم يسلما من التحريف، ولم يوجد سواهما
…
الغالب الصحة، وذلك في شهر
…
سنة 1324 هـ".
المجلد الرابع: يتألف من (917) صفحة. يبدأ بقوله: "بسم الله الرحمن الرحيم، وبه نستعين، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين إلى يوم الدين. كتاب التفسير، باب: كيف تفسير القرآن
…
".
وينتهي بنهاية باب: في الأيتام والأرامل، والمساكين من كتاب البر والصلة.
المجلد الخامس: يتألف من (819) صفحة: يبدأ بقوله: "باب: ما جاء في الخادم".
وينتهي بنهاية باب: ما جاء في أبي أيوب الأنصاري بقوله: "تم الجزء الخامس من مجمع الزوائد، ويتلوه الجزء السادس. أوله باب: ما جاء في أبي الدحداح".
المجلد السادس: يتألف هذا الجزء من (912) صفحة. ويبدأ بقوله: "بسم الله الرحمن الرحيم. باب: ما جاء في أبي الدحداح
…
".
وينتهي بنهاية باب: كفارة المجلس بقوله: "تم كتاب مجمع الزوائد بمن الله وكرمه وإعانته، والحمد لله الذي بنعمته وفضله تتم الصالحات.
وكان تمامه نهار الخميس في العشر الأخير من شهر -اثنتين وعشرين- جمادى الأولى، من شهور سنة خمسة -كذا- وعشرين وثلاث مئة وألف من الهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والتسليم. ولا حول ولا قوة إلا