الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بباء البراءة عند الغلوّ
…
وسين سروري بالمعرفة
وبالميم من مرحي عند ما
…
تبشّرني آية أو صفة
أقل عبدك المذنب المستجير
…
بعفوك من سوء ما أسلفه
3262 - ابن القاسم المطريّ [- 391]
(1)
[83 أ] محمد بن القاسم، أبو عبد الله، المعافريّ، المطريّ، المحدّث.
توفّي يوم الجمعة النصف من جمادى الأولى سنة إحدى وتسعين وثلاثمائة.
3263 - أبو خليفة الحجريّ [- 322]
محمد بن قرّة بن محمد بن حميد بن هشام بن حميد بن خليفة بن زرعة بن مرّة، أبو خليفة، ابن أبي الحارث، ابن أبي قرّة، الرعينيّ، الحجريّ- حجر رعين- المصريّ.
سمع من أبيه قرّة بن محمّد، ومن مقدام بن داود. قال ابن يونس: كتبت عنه، توفّي في ربيع الآخر سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة (2).
3264 - ناصر الدين ابن قزل
محمد بن قزل بن عثمان بن قزل بن عبد الله، ناصر الدين، أبو المعالي، ابن عماد الدين، ابن الأمير فخر الدين.
سمع أبا عيسى عبد الله بن علاق، وأبا الفرج الحرّانيّ وغيره. وحدّث بمدرسة جدّه بالقاهرة.
3265 - السلطان محمد بن قلاوون [684 - 741]
(3)
محمد بن قلاوون، السلطان الملك الناصر، ناصر الدين، أبو المعالي، أبو الفتح، ابن الملك المنصور سيف الدين، الألفيّ، الصالحيّ، النجميّ.
أمّه أشلون خاتون بنت سكناي بن قراجين. ولد في السابعة من نهار السبت السادس عشر المحرّم بالحساب، والخامس عشر بالرؤية، سنة أربع وثمانين وستّمائة، والطالع برج السرطان، وذلك بقلعة الجبل، وشهد من العجب عند ولادته أنّه نزل وكفّاه مقبوضتان، فعند ما فتحتهما القابلة سال منهما دم كثير، وصار مرّة يقبضهما ومرّة يفتحهما، وكلّما فتحهما سال منهما دم كثير.
فأنذر ذلك بأنّه ستسفك على يديه دماء كثيرة، وكذا كان.
[سلطنته الأولى- محرّم 693 - محرّم 694]
فلمّا قتل أخوه الملك الأشرف، اتّفق الأمراء على إقامته من بعده، فأحضروه في يوم السبت سادس عشر المحرّم سنة ثلاث وتسعين وستّمائة، وأجلسوه على سرير السلطنة وعمره يومئذ تسع سنين سواء. واستقرّ الأمير كتبغا نائب السلطنة والأمير سنجر الشجاعي وزيرا ومدبّرا، والأمير
(1) الحبّال رقم 127 وقرأ الناشر: المطرّز عوض المطريّ.
(2)
هذه الترجمة مع سابقتها ولاحقتيها من حقّها أن ترتّب في الجزء السادس في حرف القاف من آباء المحمّدين، فوجودها بعد محمد بن محمد دليل على انخرام الترتيب الأبجديّ الذيحاول المقريزيّ بوجه عامّ أن يحترمه.
وبعد محمد بن قرّة هذا، خط المؤلّف اسم «محمد بن قراطغان» لا غير، وكان قد ترجم له في حرف الفاء من آباء المحمّدين، مما يعني أنّه لم يكن واثقا من اسم الأب، أبالفاء هو أم بالقاف؟
(3)
الوافي 4/ 353 (1917)، النجوم 8/ 115، السلوك 2/ 523، شذرات 6/ 134.