الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الاعتدال من الركوع
والبخاري في "رفع اليدين"، وأبي داود، والنسائي، وابن ماجه، والطحاوي، والدارقطني والبيهقي عنه قال: قلت لأحفظن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فافتتح الصلاة، فكبر ورفع يديه حتى بلغ أذنيه؛ وعند مسلم أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم رفع يديه كبر، وصف همام حيال أذنيه. وفي لفظ لأحمد، وأبي داود، والنَّسائي حتَّى
حَاذَتْ إبهَامه شَحْمَة أُذُنَيْهِ.
وعن أنس قال: رَأيْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم كَبَّرَ فَحاذَى بإبْهَامَيْهِ أُذنيه ثم رَكَع؛ الحديث رواه الحاكم من طريق عاصم الأحول عنه.
ورواه أيضًا من طريق حميد عنه بلفظ: "كان إذَا افتتح الصَّلاةَ كَبَّرَ ثم يَرْفَعُ يَدَيْهِ حَتَى يُحاذِي بإبْهَامَيْهِ أُذُنَيْهِ".
وعن البراء بن عازب؛ رواه الطحاوي من جهة يزيد بن أبي زياد عن ابن أبي