الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ثانيا: أسئلة غير مجاب عنها
(1)
س 1: ما حكم العمل بالتجويد؟ وما حكم تعليمه؟ وما دليل ذلك؟ وهل تطبق قواعد التجويد في قراءة الحديث الشريف؟.
س 2: ما أوجه ما بين السورتين؟ وهل يجوز بين السورتين وصل الأول بالثاني وقطع الثالث أو لا؟ علل لما تقول؟.
س 3: استخرج كلا من النون الساكنة المتوسطة والنون الساكنة المتطرفة والتنوين من الكلمات الآتية:
(ننسخ - من آية - ننسها - بخير منها - شيء قدير - من دون الله من ولي ولا نصير - ود كثير من أهل الكتاب - من بعد إيمانكم - من عند أنفسهم - وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله).
س 4: استخرج كلا من النون الساكنة المظهرة والتنوين في الكلمات الآتية، وإذا كان المظهر نونا فبين هل هي متوسطة أو متطرفة:
(فإن أحصرتم - مريضا أو به أذى من رأسه - ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة - ولعبد مؤمن خير من مشرك - غفور حليم - فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان).
س 5: ما حروف الإظهار المطلق؟ وما حكم النون الساكن ما قبلها؟ وما صوره وما أمثلتها الواردة في القرآن؟ وما سببه؟ ولماذا سمي إظهارا مطلقا؟
س 6: ما حروف الإدغام بغير غنة؟ وما حكم النون الساكنة والتنوين قبلها؟
وما صوره وما أمثلتها، وهل هو كامل أم ناقص؟ وما وجه تسمية الإدغام بقسميه إدغاما؟
(1) ملاحظة: «هذه الأسئلة عامة على علم التجويد» .
س 7: ما كيفية الإقلاب؟ وما سببه؟ ولماذا سمي إقلابا أو إخفاء شفويا، لفظا؟.
س 8: ما حروف الإخفاء الحقيقي، وما حكم النون الساكنة والتنوين قبلها؟
وما صور الإخفاء الحقيقي، وما أمثلتها؟ وما مراتبه؟ ولماذا سمي إخفاء حقيقيا؟
س 9: بين مرتبة كل غنة من الغنن الواقعة في الكلمات الآتية:
(ويمنيهم - ومن أصدق - من يعمل - ممن أسلم - وأن تقوموا - من بعلها - فلا جناح عليهما).
س 10: ما حروف اللام القمرية؟ وما حكم لام التعريف قبلها؟ وما صورها، وما أمثلتها؟ وما وجه تسمية إظهارها إظهارا، وما سببه؟ ولماذا سميت هذه اللام قمرية، وسمي إظهارها قمريا؟
س 11: ما هي القلقلة؟ وما حروفها، ولماذا سميت مقلقلة؟ وما مراتب القلقلة وما كيفيتها؟ وما المراد من قول بعضهم:
وقلقلة ميل إلى الفتح مطلقا
…
ولا تتبعنها بالذي قبل تجملا
س 12: ما هو المد الفرعيّ؟ وما وجه تسميته فرعيا؟ وما أسبابه؟ وما وجه تسميتها أسبابا؟ وما أنواعه؟ وما سبب كل منها؟ وما أحكام المد؟ وما يختص بكل منها من أنواعه؟ وما وجه اختصاصه به؟.
س 13: بين أقسام المد العارض للسكون، والعارض للسكون الذي لا مد قبله، والأوجه الجائزة فيها في كل من الكلمات الآتية عند الوقف عليها:
(لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمانُ - وَأَصْبَحَ فُؤادُ أُمِّ مُوسى - عَلى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ - أَقِمِ الصَّلاةَ - لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ - القيم - كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْراً - آتَيْنا لُقْمانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ).
س 14: عرف كلا من أقسام المد اللازم وبين وجه تسمية كل منها باسمه؟
وشرط المد اللازم الحرفيّ؟ وحروفه؟ ومواضعه في القرآن؟ مع إيضاح كل من المخفف والمثقل والشبيه بالمثقل منها وعدد كل على حدة؟
س 15: بين المراتب الخاصة بكل من الحروف المفخمة في ذاتها واختلاف العلماء في عددها وتحديدها، واذكر رأي الجمهور في تحديدها ووجه هذا التحديد، وبين ما رآه بعض العلماء في تحديد المراتب الخاصة من الحروف المفخمة، ومراتب التفخيم تفصيلا على أساس هذين الرأيين؟
س 16: ما أقسام الراء إجمالا؟ وما أحوال الكل منها بالتفصيل؟ وما الأمور الملحقة بها؟
س 17: ما المراد باستعمال الحروف؟ وما هي الحروف التي يجب مراعاة بعض صفاتها؟ وما الصفات التي تجب مراعاتها في كل منها؟ وما وجه التنبيه على مراعاتها في
كل من هذه الحروف؟
س 18: أجب عما يأتي:
أ-لماذا كان الفرق بين الوقف التام والكافي غير محدد ولا منضبط كالفرق بينهما وبين الحسن والقبيح؟
ب - ما حكم الوقف والابتداء إذا أوهم أحدهما معنى شنيعا؟ وما هو الوقف الشاذ وما حكمه؟
ج - ما يصح الابتداء به والوقف على ما قبله وما لا يصح؟ مثل لما تقول؟
س 19: ما هي القاعدة المتبعة في الوقف على حروف المد إثباتا وحذفا؟ وما الكلمات المستثناة من هذه القاعدة؟ وهل يوجد فرق بين كون حرف المد من أصل الكلمة أو زائدا عليها؟ مثل لما تقول؟
س 20: ما أحوال إثبات الألف في الوقف دون الوصل؟ ومتى تحذف في الوقف والوصل مع ثبوتها في الرسم؟ وما وجه هذا الحذف؟ ومتى يجوز إثباتها وحذفها وقفا؟ وما وجه كل من الحذف والإثبات؟
س 21: ما أحوال إثبات الياء في الوقف دون الوصل؟ وما أحوال حذفها في الوقف؟ ومتى يجوز إثباتها وحذفها وقفا؟ وما وجه هذا الجواز فيما يجوز فيه؟
س 22: ما حكم أن «بفتح الهمزة وسكون النون» مع لو من حيث القطع
والوصل؟ وما هي الكلمات المقطوعة في بعض مواضعها اتفاقا؟ والموصولة في بعض مواضعها اتفاقا؟ دون خلاف في شيء من مواضعها مع تحديد مواضع أي من القطع أو الوصل في كل منها؟
س 23: ما حكم كل من الكلمات الآتية من حيث القطع والوصل والاختلاف بينهما مع تحديد مواضع أي من القطع أو الوصل، وتحديد مواضع الاختلاف في كل منها:
(أن)«بفتح الهمزة وسكون النون» مع (لا) - «من» الجارة مع «ما» الموصولة - «في» مع «ما» الموصولة والاستفهامية - «أين» مع «ما» - (إنّ)«بكسر الهمزة» و (أنّ) بفتحها وبتشديد النون فيهما مع «ما» - «كل» مع «ما» - «بئس» مع «ما» ؟
س 24: بين المقطوع والموصول والمختلف فيه بين القطع والوصل في كل من الكلمات الآتية:
(أَيْنَ ما تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً - قالُوا فِيمَ كُنْتُمْ - وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ «بيونس» - عما يعمل الظالمون - أن لا إله إلا أنت «بالأنبياء» - أمن يجيب المضطر - إنما أموالكم - من ما رزقناكم «بالمنافقون» - وأن لو استقاموا «بالجن» - يا أيها المدثر).
س 25: ما حكم الوقف على هاء التأنيث فيما اتفق على جمعه من الكلمات المختومة بها؟ وما المواضع المختلف في إفرادها وجمعها، والكلمات المنحصرة فيها؟
وما حكم الوقف لحفص على هاء التأنيث في هذا المواضع، وما المضاف منها وغير المضاف؟ وما الذي قرئ لحفص منها بالإفراد؟ وما الذي قرئ بالجمع؟
س 26: بين ما يوقف لحفص عليه بالهاء أو بالتاء من هاءات التأنيث الواردة في الكلمات الآتية:
(فَهِيَ كَالْحِجارَةِ - يرجعون رحمت الله - أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ - حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ - يا أَبَتِ - وَما بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ - هُدىً وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ - فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوى).
س 27: ما هي الأسماء المبدوءة بهمزة الوصل؟ وما الوارد منها في القرآن، وما لم يرد؟ وما الذي قد يثنى منها في بعض الأحيان؟ وما الذي قد يضاف منها إلى العشرة أحيانا؟ وما حكم البدء بهمزة الوصل في هذه الأسماء؟
س 28: ما هي الأفعال المبدوءة بهمزة الوصل؟ وما حكم البدء بها في هذه الأفعال؟ وما هي الحروف المبدوءة بهمزة الوصل؟ وما حكم البدء بها في هذه الحروف؟
س 29: متى يجب حذف همزة الوصل وما علته؟ ومتى يجوز إبدالها وتسهيلها وما علة ذلك؟ ومتى يجب إبدالها دون تسهيلها؟ وكيف يبتدأ بلفظ: (الاسم) بالحجرات؟ ومتى تحقق همزة القطع ومتى تسهل؟.
س 30: بين همزة الوصل والقطع وحكم البدء بهمزة الوصل في كل من الكلمات الآتية:
(إِنَّ اللَّهَ اشْتَرى - ارْجِعْ إِلَيْهِمْ - اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ - أَنِ اغْدُوا عَلى حَرْثِكُمْ - سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى)؟
س 31: مثل لهمزة الوصل التي يجب البدء فيها بالفتح، والتي يجب البدء فيها بالكسر، والتي يجب البدء فيها بالضم، ولهمزة الوصل المحذوفة وجوبا، ولهمزة الوصل المبدلة ألفا ولهمزة القطع المسهلة كل بمثال واحد.
س 32: اقرأ سورتي القدر والتكاثر وما بينهما من السور، وبين ما فيها جميعا مما يأتي:
أ - ما يجوز وما لا يجوز من أوجه ما بين السورتين.
ب - ما يجوز وما لا يجوز من أوجه التكبير وصيغه مع قصر المنفصل بين السورتين.
ج - أحكام النون الساكنة والتنوين.
د - حرف الغنة المشدد المتصل والمنفصل ومرتبة الغنة فيهما وفي غيرهما من مراتب الغنة.
هـ - أحكام الميم الساكنة.
وأنواع اللام الساكنة، وحكم كل منها.
ز - مخرج وصفات كل من الحرفين المتلاقين إذا كانا مثلين، أو متقاربين، أو متجانسين.
س 33: بين ما في سورتي العصر والناس، وما بينهما من السور من حيث الأحكام الآتية:
أ - أنواع المدود ومقاديرها وأسباب وأحكام ومراتب المد الفرعيّ منها.
ب - الحروف المفخمة ومرتبتها في التفخيم الخاصة والعامة.
ج - الحروف التي تفخم أحيانا وترقق أحيانا.
د - الراء المرققة اتفاقا، والمفخمة اتفاقا.
هـ - الحروف التي يلزم في استعمالها مراعاة بعض الصفات، والصفات التي يلزم مراعاتها بالنسبة إلى كل من هذه الحروف.
س 34: اذكر الأحكام الموجودة في الأمثلة الآتية:
(ينأون - منهاجا - أنعمت - ينحتون - فسينغضون - والمنخنقة)، (من آمن - من هاجر - ومن عاد - فإن حاجوك - من غل - من خير)، (جَنَّاتٍ أَلْفافاً - جُرُفٍ هارٍ - سَمِيعٌ عَلِيمٌ - عَلِيماً حَكِيماً - عَزِيزٌ غَفُورٌ - يَوْمَئِذٍ خاشِعَةٌ).
س 35: بين اللامات القمرية والشمسية وأحكامها في هذه الآية: إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِماتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَالْقانِتِينَ وَالْقانِتاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِراتِ وَالْخاشِعِينَ وَالْخاشِعاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِماتِ وَالْحافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحافِظاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِراتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً؟
س 36: بين الأحكام الموجودة في هذه الآيات:
قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً، قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَمَنْ كانَ
يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً.
س 37: اذكر الأحكام الموجودة فيما تحته خط من الآيتين الآتيتين:
يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ، وَما أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُهُ وَما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ؟
س 38: أذكر أحكام الأمثلة الآتية:
(أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا - إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ - غَيْرَكُمْ ثُمَّ - لَهُمْ جَنَّاتٍ - أَمْ حَسِبْتُمْ - كُنْتُمْ خَيْرَ - هم درجات - رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ - يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ - أَيُّكُمْ زادَتْهُ - فَوْقَكُمْ سَبْعاً - كُنْتُمْ شُهَداءَ - عَلَيْهِمْ صَلَواتٌ - يصلهم ضلالا - لَكُمْ طالُوتَ - نُدْخِلُهُمْ ظِلًّا - عَلَيْكُمْ عَذابَ - فَإِنَّكُمْ غالِبُونَ - لَهُمْ فِيها - وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ - يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ - أَحَدُهُمْ لَوْ - إِلَيْكُمْ نُوراً)؟
تمت الأسئلة بتوفيق من الله تعالى ويلي هذا الباب بعض المتون الهادفة