الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(فَمَاله خله فِي الزّهْد تنكره
…
وَمَا لَهُ شُبْهَة فِي الْعلم تعرفه)
(مضى فأعظم مَفْقُود فجعت بِهِ
…
من لَا نَظِير لَهُ فِي النَّاس يخلفه)
وَقَالَ القَاضِي عبد الْملك بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن الْمعَافى رَحِمهم الله تَعَالَى
(بَكَيْت بعيني واجم الْقلب واله
…
فَتى لم يوال الْحق من لم يواله)
(وسيبت دمعا طَال مَا قد حَبسته
…
وَقلت لجفني واله ثمَّ واله
(أَبَا حَامِد مُحي الْعُلُوم وَمن بَقِي
…
صدى الدّين وَالْإِسْلَام وفْق مقاله)
ذكر عدد مصنفاته
لَهُ فِي الْمَذْهَب الْوَسِيط والبسيط وَالْوَجِيز وَالْخُلَاصَة
وَفِي سَائِر الْعُلُوم
كتاب إحْيَاء عُلُوم الدّين
وَكتاب الْأَرْبَعين
وَكتاب الْأَسْمَاء الْحسنى
والمستصفى فِي أصُول الْفِقْه
والمنخول فِي أصُول الْفِقْه أَلفه فِي حَيَاة أستاذه إِمَام الْحَرَمَيْنِ
وبداية الْهِدَايَة والمآخذ فِي الخلافيات
وتحصين المآخذ
وكيمياء السَّعَادَة بِالْفَارِسِيَّةِ
والمنقذ من الضلال
واللباب المنتخل فِي الجدل
وشفاء الغليل فِي بَيَان مسالك التَّعْلِيل
والاقتصاد فِي الِاعْتِقَاد
ومعيار النّظر
ومحك النّظر
وَبَيَان الْقَوْلَيْنِ للشَّافِعِيّ
ومشكاة الْأَنْوَار
والمستظهري فِي الرَّد على الباطنية
وتهافت الفلاسفة
والمقاصد فِي بَيَان اعْتِقَاد الْأَوَائِل وَهُوَ مَقَاصِد الفلاسفة
وإلجام الْعَوام فِي علم الْكَلَام
والغاية القصوي
وجواهر الْقُرْآن
وَبَيَان فضائح الإمامية
وغور الدّور فِي الْمَسْأَلَة السرجية وَهُوَ الْمُخْتَصر الْأَخير فِيهَا رَجَعَ فِيهِ عَن مُصَنفه الأول فِيهَا الْمُسَمّى بغاية الْغَوْر فِي دراية الدّور
وكشف عُلُوم الْآخِرَة
والرسالة القدسية
والفتاوى
وميزان الْعَمَل
وقواصم الباطنية وَهُوَ غير المستظهري فِي الرَّد عَلَيْهِم
وَحَقِيقَة الرّوح
وَكتاب أسرار معاملات الدّين
وعقيدة الْمِصْبَاح
والمنهج الْأَعْلَى
وأخلاق الْأَنْوَار
والمعراج
وَحجَّة الْحق
وتنبيه الغافلين