الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَإِن دقق مدقق وَقَالَ لَا نسلم ثُبُوت السّنة هُنَا فَهُوَ محجوج بالظواهر الدَّالَّة على طلب الْجَمَاعَة على الْإِطْلَاق من غير فرق بَين خاشع ومشتت
السّنة بعد صَلَاة الْجُمُعَة
قَالَ ابْن الصّلاح من تفردات الْغَزالِيّ أَنه ذكر فِي بداية الْهِدَايَة فِي سنة الْجُمُعَة بعْدهَا أَن لَهُ أَن يُصليهَا رَكْعَتَيْنِ وأربعا وستا
قَالَ فأبعد فِي سِتّ وشذ
قَالَ النَّوَوِيّ روى الشَّافِعِي بِإِسْنَادِهِ فِي كتاب عَليّ وَابْن مَسْعُود عَن عَليّ رضي الله عنه أَنه قَالَ من كَانَ مِنْكُم مُصَليا بعد الْجُمُعَة فَليصل بعْدهَا سِتّ رَكْعَات
قلت وَهَذَا الْمَرْوِيّ عَن عَليّ كرم الله وَجهه محكى عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ وَعَطَاء وَمُجاهد وَحميد بن عبد الرَّحْمَن وسُفْيَان الثَّوْريّ وَرِوَايَة عَن أَحْمد
وَأغْرب صَاحب الْكَافِي فَقَالَ فِيهِ الْأَفْضَل أَن يُصَلِّي بعْدهَا سِتا أخذا بِالْأَكْثَرِ رَكْعَتَيْنِ ثمَّ أَرْبعا بِسَلام وَاحِد
انْتهى لفظ الْخَوَارِزْمِيّ فِي الْكَافِي
وَهَذَا فصل جمعت فِيهِ جَمِيع مَا فِي كتاب الْإِحْيَاء من الْأَحَادِيث الَّتِي لم أجد لَهَا إِسْنَادًا من كتاب الْعلم
حَدِيث أفضل النَّاس الْمُؤمن الْعَالم إِن احْتِيجَ إِلَيْهِ نفع
الحَدِيث
حَدِيث أوحى الله إِلَى إِبْرَاهِيم إِنِّي عليم أحب كل عليم
حَدِيث بَاب من الْعلم يتعلمه الرجل خير لَهُ من الدُّنْيَا
حَدِيث من يحدث بَابا من الْعلم لتعلم النَّاس أعطي ثَوَاب سبعين نَبيا وصديقا
حَدِيث كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم أُمِّيا
حَدِيث الْإِثْم حزاز الْقُلُوب
حَدِيث وَلَكِن بِشَيْء وقر فِي صَدره يَقُوله فِي فضل الصّديق رضي الله عنه
حَدِيث قَلِيل من التَّوْفِيق خير من كثير من الْعلم
حَدِيث إياك والسجع يَا ابْن رَوَاحَة. . الحَدِيث
حَدِيث كلموا النَّاس بِمَا يعْرفُونَ. . الحَدِيث
حَدِيث كلمة من الْحِكْمَة يتعلمها الرجل خير لَهُ من الدُّنْيَا
حَدِيث المتمسكون بِمَا أَنْتُم عَلَيْهِ. . الحَدِيث
حَدِيث الغرباء نَاس قَلِيلُونَ صَالِحُونَ. . الحَدِيث
حَدِيث إِنَّكُم فِي زمَان ألهمتم فِيهِ الْعَمَل
حَدِيث مَا أُوتِيَ قوم الْمنطق إِلَّا منعُوا الْعَمَل
حَدِيث الْمُؤمن لَيْسَ بحقود
حَدِيث إِذا تعلم النَّاس الْعلم وَتركُوا الْعَمَل وتحابوا بالألسن. . الحَدِيث
حَدِيث بني الدّين على النَّظَافَة
حَدِيث يحْشر الممزق لأعراض النَّاس كَلْبا ضاريا والشرة إِلَى أَمْوَالهم ذئبا عاديا والمتكبر عَلَيْهِم فِي صُورَة نمر وطالب الرياسه فِي صُورَة أَسد
حَدِيث لَو وزن ايمان أبي بكر بِإِيمَان الْعَالمين لرجح
حَدِيث لَو منع النَّاس عَن فت البعر لفتوه وَقَالُوا مَا نهينَا عَنهُ إِلَّا وَفِيه شَيْء
حَدِيث لَا يكون الْمَرْء عَالما حَتَّى يكون بِعِلْمِهِ عَاملا
حَدِيث من ازْدَادَ علما وَلم يَزْدَدْ هدى لم يَزْدَدْ من الله إِلَّا بعدا
حَدِيث إِن الْعَالم يعذب عذَابا يضيق بِهِ أهل النَّار استعظاما لشدَّة عَذَابه
حَدِيث إِن الْمَرْء لينشر لَهُ من الثَّنَاء مَا يمْلَأ مَا بَين الْمشرق وَالْمغْرب وَمَا يزن عِنْد الله جنَاح بعوضة
حَدِيث هَلَاك أمتِي عَالم فَاجر وجاهل عَاقل وَشر الشرار شرار الْعلمَاء وَخير الْخِيَار خِيَار الْعلمَاء
حَدِيث مَكْحُول عَن عبد الرَّحْمَن بن غنم حَدِيث عشرَة من الصَّحَابَة كُنَّا نتدارس الْعلم فِي مَسْجِد قبَاء إِذْ خرج علينا رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَقَالَ (تعلمُوا مَا شِئْتُم أَن تعلمُوا فَلَنْ يَأْجُركُمْ الله حَتَّى تعملوا)
حَدِيث شرار الْعلمَاء الَّذين يأْتونَ الْأُمَرَاء وَخيَار الْأُمَرَاء الَّذين يأْتونَ الْعلمَاء
فِي ابْن ماجة وشطره الأول بِلَفْظ آخر
حَدِيث من عمل بِمَا علم وَرثهُ الله علم مَا لم يعلم
حَدِيث تعلمُوا الْيَقِين
حَدِيث من أقل مَا أُوتِيتُمْ الْيَقِين وعزيمة الصَّبْر. . الحَدِيث
حَدِيث قيل يَا رَسُول الله أَي الْأَعْمَال أفضل
قَالَ اجْتِنَاب الْمَحَارِم وَلَا يزَال فوك رطبا من ذكر الله. . الحَدِيث
حَدِيث إِن أَكثر النَّاس أَمَانًا يَوْم الْقِيَامَة أَكْثَرهم خوفًا فِي الدُّنْيَا
حَدِيث كُنَّا أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم أوتينا الْإِيمَان قبل الْقُرْآن. . الحَدِيث
حَدِيث سُئِلَ حُذَيْفَة نرَاك تَتَكَلَّم بِكَلَام لَا نَسْمَعهُ من غَيْرك من الصَّحَابَة
الحَدِيث فِي علمه بالمنافقين
حَدِيث ابْن مَسْعُود مَرْفُوعا مَوْقُوفا إِنَّمَا هم اثْنَتَانِ الْكَلَام وَالْهدى
لَا نَعْرِف الْمَرْفُوع وروى الطَّبَرَانِيّ الْمَوْقُوف
حَدِيث كَانَ يتَوَكَّأ فِي خطْبَة الْعِيد وَالِاسْتِسْقَاء على قَوس أَو عَصا
حَدِيث من غش أمتِي فَعَلَيهِ لعنة الله
الحَدِيث فِي الابتداع
حَدِيث إِن لله ملكا يُنَادى كل يَوْم من خَالف السّنة لم تنله الشَّفَاعَة
حَدِيث عَلَيْكُم بالنمط الْأَوْسَط. . الحَدِيث
رَوَاهُ أَبُو عبيد فِي الْغَرِيب مَوْقُوفا عَن عَليّ & الْبَاب السَّابِع فِي الْعقل &
إِن روح الْقُدس نفث فِي روعي أحب من أَحْبَبْت. . الحَدِيث = كتاب قَوَاعِد العقائد =
الْفَصْل الثَّانِي مِنْهُ حَدِيث إِن لله سبعين حِجَابا من نور. . الحَدِيث
حَدِيث إِن الْمَسْجِد لينزوي من النخامة. . الحَدِيث
حَدِيث إِنِّي لأجد نفس الرَّحْمَن من جَانب الْيمن
الْفَصْل الثَّالِث حَدِيث إِن الله أخبر نبيه بِأَن أَبَا جهل لَا يصدقهُ ثمَّ أمره بِأَن يَأْمُرهُ بِأَن يصدقهُ
حَدِيث كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يسمع كَلَام جِبْرِيل ويشاهده وَمن حوله لَا يسمعونه وَلَا يرونه
الْفَصْل الرَّابِع حَدِيث سُئِلَ مرّة عَن الْإِيمَان فَأجَاب بِهَذِهِ الْخمس يَعْنِي الْخمس الَّتِي هِيَ مباني الْإِسْلَام
حَدِيث سُئِلَ أَي الْأَعْمَال أفضل
فَقَالَ الْإِسْلَام. . الحَدِيث
حَدِيث لَا يكفر أحد إِلَّا بجحوده بِمَا أقرّ بِهِ
حَدِيث حُذَيْفَة المُنَافِقُونَ الْيَوْم أَكثر مِنْهُم على عهد رَسُول الله صلى الله عليه وسلم. . الحَدِيث
حَدِيث كَانَ يَقُول فِي دُعَائِهِ (اللَّهُمَّ أَنِّي أستغفرك لما علمت وَمَا لم أعلم) . . الحَدِيث
حَدِيث من قَالَ أَنا مُؤمن فَهُوَ كَافِر. . الحَدِيث = كتاب أسرار الطَّهَارَة =
حَدِيث بني الدّين على النَّظَافَة
حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَغَيره من أهل الصّفة كُنَّا نَأْكُل الشواء فتقام الصَّلَاة
الحَدِيث
حَدِيث عمر مَا كُنَّا نَعْرِف الأشنان على عهد رَسُول الله صلى الله عليه وسلم
حَدِيث إِدْخَال الْأصْبع فِي محاجر الْعَينَيْنِ وَمَوْضِع القذي
حَدِيث مسح الرَّقَبَة أَمَان من الغل يَوْم الْقِيَامَة
حَدِيث من وَهن علم الرجل ولوعه بِالْمَاءِ فِي الطّهُور
حَدِيث الْوضُوء على الْوضُوء نور على نور
حَدِيث الطَّاهِر كالصائم
حَدِيث ادهنوا غبا
حَدِيث كَانَ يسرح لحيته فِي كل يَوْم مرَّتَيْنِ
حَدِيث كَانَ كث اللِّحْيَة
حَدِيث تنظيف الرواجب
قصَّة يحيى بن أَكْثَم حِين سُئِلَ كم سنّ القَاضِي وفيهَا حديثان حَدِيث لَا يحل للرجل أَن يدْخل حليلته الْحمام
حَدِيث حرَام على الرِّجَال دُخُول الْحمام إِلَّا بمئزر. . الحَدِيث
حَدِيث يَا أَبَا هُرَيْرَة قلم أظفارك فَإِن الشَّيْطَان يقْعد على مَا طَال مِنْهَا
حَدِيث أَنه لم يَأْمر من تَحت أَظْفَاره وسخ بِإِعَادَة الصَّلَاة
حَدِيث قصّ الْأَظْفَار = كتاب أسرار الصَّلَاة =
حَدِيث من لَقِي الله مضيعا للصَّلَاة لم يعبإ الله بِشَيْء من عمله
حَدِيث مَا افْترض الله على خلقه بعد التَّوْحِيد شَيْئا أحب إِلَيْهِ من الصَّلَاة. . الحَدِيث
حَدِيث يَا أَبَا هُرَيْرَة مر أهلك بِالصَّلَاةِ فَإِن الله يَأْتِيك بالرزق. . الحَدِيث
حَدِيث يزِيد الرقاشِي كَانَت صَلَاة رَسُول الله صلى الله عليه وسلم مستوية كَأَنَّهَا موزونة
حَدِيث إِن الرجلَيْن من أمتِي ليقومان إِلَى الصَّلَاة وركوعهما وسجودهما وَاحِد وَإِن مَا بَين صلاتيهما مَا بَين السَّمَاء وَالْأَرْض
حَدِيث أما يخْشَى الَّذِي يحول وَجهه فِي الصَّلَاة
…
الحَدِيث
حَدِيث من صلى صَلَاة فِي جمَاعَة فَكَأَنَّمَا قد مَلأ نَحره عبَادَة
حَدِيث مَا تقرب العَبْد إِلَى الله بِشَيْء أفضل من سُجُود خَفِي
رَوَاهُ ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد وَالرَّقَائِق مُرْسلا
حَدِيث عَائِشَة كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يحدثنا ونحدثه فَإِذا حضرت الصَّلَاة كَأَنَّهُ لم يعرفنا وَلم نعرفه
حَدِيث لَا ينظر الله إِلَى صَلَاة لَا يحضر الرجل فِيهَا قلبه مَعَ بدنه
حَدِيث من ألف الْمَسْجِد أَلفه الله تَعَالَى
حَدِيث الحَدِيث فِي الْمَسْجِد يَأْكُل الْحَسَنَات كَمَا تَأْكُل الْبَهِيمَة الْحَشِيش
حَدِيث سَبْعَة أَشْيَاء من الشَّيَاطِين فِي الصَّلَاة
حَدِيث لَيْسَ للْعَبد من صلَاته إِلَّا مَا عقل
حَدِيث أَنه احتذى نعلا فَأَعْجَبتهُ فَسجدَ
حَدِيث إِذا قَامَ العَبْد إِلَى صلَاته وَكَانَ وَجهه وهواه إِلَى الله انْصَرف كَيَوْم وَلدته أمه
قَول أبي هُرَيْرَة كَيفَ الْحيَاء من الله قَالَ تَسْتَحي مِنْهُ كَمَا تَسْتَحي من الرجل الصَّالح
حَدِيث اللَّهُمَّ أصلح الرَّاعِي والرعية
حَدِيث إِن العَبْد إِذا قَامَ إِلَى الصَّلَاة رفع الله الْحجاب بَينه وَبَين عَبده
…
. الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث لَا ينجو منى عَبدِي إِلَّا بأَدَاء مَا افترضت عَلَيْهِ
حَدِيث الإِمَام أَمِين فَإِذا ركع فاركعوا
حَدِيث من أذن فِي مَسْجِد سبع سِنِين وَجَبت لَهُ الْجنَّة وَمن أذن أَرْبَعِينَ عَاما دخل الْجنَّة بِغَيْر حِسَاب
عَن التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من أذن سبع سِنِين محتسبا كتبت لَهُ بَرَاءَة من النَّار
حَدِيث فضل أول الْوَقْت على آخِره كفضل الْآخِرَة على الدُّنْيَا
حَدِيث إِن العَبْد ليُصَلِّي الصَّلَاة فِي أول وَقتهَا وَلما فَاتَهُ من أول وَقتهَا خير لَهُ من الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
هُوَ عِنْد الدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِلَفْظ خير لَهُ من أَهله وَمَاله
حَدِيث أَنه قَرَأَ بعض سُورَة يُونُس فَلَمَّا انْتهى إِلَى ذكر مُوسَى وَفرْعَوْن قطع وَركع
الْمَعْرُوف قِرَاءَة سُورَة الْمُؤْمِنُونَ وَلَيْسَ فِيهَا ذكر فِرْعَوْن وَإِنَّمَا هُوَ مُوسَى وَهَارُون
حَدِيث أَنهم كَانُوا يسبحون وَرَاء رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فِي السُّجُود وَالرُّكُوع عشرا
حَدِيث الدُّعَاء فِي آخر الصَّلَاة وَإِذا أردْت بِقوم فتْنَة فاقبضنا غير مفتونين
حَدِيث رفع الْيَدَيْنِ فِي الْقُنُوت
حَدِيث من ترك الْجُمُعَة ثَلَاثًا من غير عذر فقد نبذ الْإِسْلَام وَرَاء ظَهره
حَدِيث لِأَن يكون الرجل رَمَادا تَذْرُوهُ الرِّيَاح خير لَهُ من أَن يمر بَين يَدي الْمُصَلِّي
حَدِيث لَو يعلم الْمَار بَين يَدي الْمُصَلِّي مَا عَلَيْهِ فِي ذَلِك لَكَانَ أَن يقف أَرْبَعِينَ سنة خير لَهُ من أَن يمر بَين يَدَيْهِ
حَدِيث ادن واستمع
حَدِيث إِن هَذِه الْأمة مَرْحُومَة مَنْظُور إِلَيْهَا بَين الْأُمَم وَإِن الله إِذا نظر لعبد فِي الصَّلَاة غفر لَهُ وَلمن وَرَاءه من النَّاس حَدِيث عَليّ وَعبد الله فِي الصَّلَاة بعد الْجُمُعَة سِتا
هُوَ عِنْد الْبَيْهَقِيّ مَوْقُوف على عَليّ
حَدِيث ابْن عَبَّاس وَأبي هُرَيْرَة فِي قِرَاءَة سُورَة الْكَهْف لَيْلَة الْجُمُعَة وَيَوْم الْجُمُعَة
حَدِيث ويل للْعَالم من الْجَاهِل من حَيْثُ لَا يُعلمهُ
حَدِيث إِن بِلَالًا كَانَ يُسَوِّي الصُّفُوف وَيضْرب عراقيبهم بِالدرةِ
حَدِيث من صلى أَربع رَكْعَات بعد زَوَال الشَّمْس يحسن قراءتهن وركوعهن