الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وسجودهن صلى مَعَه سَبْعُونَ ألف ملك يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ حَتَّى اللَّيْل
حَدِيث أنس فِي الْوتر ثَلَاث رَكْعَات
حَدِيث كَانَ إِذا أَرَادَ أَن يدْخل فرَاشه زحف إِلَيْهِ وَصلى رَكْعَتَيْنِ
حَدِيث الْوتر سبع عشرَة رَكْعَة
قَالَ المُصَنّف إِنَّه حَدِيث شَاذ رَوَاهُ الصفار فِي كتاب الصَّلَاة
حَدِيث كَانَ يُصَلِّي الضُّحَى سِتّ رَكْعَات
حَدِيث من عكف نَفسه فِيمَا بَين الْمغرب وَالْعشَاء فِي مَسْجِد جمَاعَة لم يتَكَلَّم إِلَّا بِصَلَاة أَو قُرْآن
…
. الحَدِيث
أَحَادِيث صلوَات يَوْم الْجُمُعَة وليلتها
قَول سُفْيَان من السّنة أَن يُصَلِّي بعد الْفطر اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة وَبعد الْأَضْحَى سِتّ رَكْعَات
حَدِيث فضل صَلَاة التَّطَوُّع فِي بَيته على صلَاته فِي الْمَسْجِد كفضل صَلَاة الْمَكْتُوبَة فِي الْمَسْجِد على صلَاته فِي الْبَيْت
حَدِيث صَلَاة فِي الْمَسْجِد الْحَرَام أفضل من ألف صَلَاة فِي مَسْجِدي وَأفضل من هَذَا كُله رجل يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فِي زَاوِيَة بَيته. . الحَدِيث
رَوَاهُ أَبُو الْوَلِيد الصفار فِي كتاب الصَّلَاة
حَدِيث صَلَاة الرغائب فِي رَجَب
وَقد تكلم فِيهِ ابْن عبد السَّلَام وَابْن الصّلاح أَيْضا فَلهُ أصل على الْجُمْلَة وَلكنه مَوْضُوع
حَدِيث صَلَاة لَيْلَة النّصْف من شعْبَان
حَدِيث من عبد الله تَعَالَى عبَادَة ثمَّ تَركهَا ملالا مقته الله
حَدِيث أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة إِذا خرجت من مَنْزِلك فصل رَكْعَتَيْنِ يمنعانك مخرج السوء وَإِذا دخلت مَنْزِلك فصل رَكْعَتَيْنِ يمنعانك مدْخل السوء
حَدِيث فعله رَكْعَتَيْنِ عِنْد ابْتِدَاء السّفر
حَدِيث ابْن مَسْعُود فِي صَلَاة الْحَاجة اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة = كتاب أسرار الزَّكَاة =
حَدِيث أَدّوا صَدَقَة الْفطر عَمَّن تمونون
حَدِيث لَا يقبل الله من مسمع وَلَا مراء وَلَا منان
حَدِيث لَا يقبل الله صَدَقَة منان
حَدِيث لَا تَأْكُل إِلَّا طَعَام تَقِيّ
حَدِيث أَنه بعث مَعْرُوفا إِلَى بعض الْفُقَرَاء وَقَالَ للرسول احفظ مَا يَقُول فَلَمَّا أَخذ قَالَ الْحَمد لله الَّذِي لَا ينسى من ذكره. . الحَدِيث
حَدِيث كَانَ يُعْطي الْعَطاء على مِقْدَار الْعيلَة
حَدِيث أفضل مَا أهْدى الرجل إِلَى أَخِيه وَرقا أَو يطعمهُ خبْزًا = كتاب أسرار الصّيام =
حَدِيث يَا ملائكتي انْظُرُوا إِلَى عَبدِي ترك شَهْوَته ولذته وَطَعَامه وَشَرَابه من أَجلي
حَدِيث إِن الشَّيْطَان يجْرِي من ابْن آدم مجْرى الدَّم
فِي الصَّحِيحَيْنِ لَكِن زَاد فِيهِ فضيقوا مجاريه بِالْجُوعِ وَذَلِكَ لَا يعرف
حَدِيث داومي قرع بَاب الْجنَّة بِالْجُوعِ يَقُوله لعَائِشَة
حَدِيث كَانَ لَا يخرج إِلَّا لِحَاجَتِهِ وَلَا يسْأَل عَن الْمَرِيض إِلَّا مارا
فِي السّنَن وَالصَّحِيح مُلَفقًا مَعَ اخْتِلَاف
حَدِيث المغتاب والمستمع شريكان فِي الْإِثْم
حَدِيث إِنَّمَا الصَّوْم أَمَانَة فَلْيحْفَظ أحدكُم أَمَانَته
حَدِيث لماتلا {إِن الله يَأْمُركُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَات إِلَى أَهلهَا} وضع يَده على سَمعه وبصره
حَدِيث كَانَ يصل صِيَام شعْبَان حَتَّى كَانَ يظنّ أَنه من رَمَضَان
قَوْله حَتَّى كَانَ غَرِيب لَا يعرف وَلَعَلَّه حَتَّى كَانَ يصله برمضان وأصل الحَدِيث فِي الصَّحِيح
حَدِيث صَوْم يَوْم من شهر حرَام أفضل من صَوْم ثَلَاثِينَ من غَيره
…
الحَدِيث
حَدِيث وصل شعْبَان برمضان مرّة وفصله مرَارًا
حَدِيث فضل الْعَمَل فِي أَيَّام الْعشْر وَفِيه إِلَّا من عقر جَوَاده وَأُهْرِيقَ دَمه = كتاب أسرار الْحَج = حَدِيث جَعْفَر بن مُحَمَّد أسْندهُ من الذُّنُوب ذنُوب لَا يكفرهَا إِلَّا الْوُقُوف بِعَرَفَة حَدِيث الْحجَّاج والعمار وَفد إِن سَأَلُوا أَعْطَاهُم وَإِن شفعوا شفعوا
حَدِيث أهل الْبَيْت مُسْندًا أعظم النَّاس ذَنبا من وقف بِعَرَفَة فَظن أَن الله لم يغْفر لَهُ
حَدِيث استكثروا من الطّواف بِالْبَيْتِ فَإِنَّهُ
حَدِيث من طَاف أسبوعا حاسرا حافيا كَانَ كعتق رَقَبَة وَمن طَاف أسبوعا فِي الْمَطَر غفر لَهُ مَا تقدم من ذَنبه
حَدِيث إِن الله قد وعد هَذَا الْبَيْت أَن يَحْجُبهُ فِي كل سنة سِتّمائَة ألف. . الحَدِيث
حَدِيث كَانَ يقبل الْحجر كثيرا
حَدِيث عَليّ مَرْفُوعا عَن الله إِذا أردْت أَن أخرب الدُّنْيَا بدأت ببيتي فخربته ثمَّ أخرب الدُّنْيَا على أَثَره
حَدِيث ابْن عَبَّاس صَلَاة فِي مَسْجِد الْمَدِينَة بِعشْرَة آلَاف صَلَاة
حَدِيث الْبِلَاد بِلَاد الله والعباد عباده فَأَي مَوضِع رَأَيْت فِيهِ رفقا فأقم وَاحْمَدْ الله
حَدِيث السّنة أَن يتناوب الرّفْقَة فِي الحراسة
حَدِيث كَانَ إِذا أعجبه شَيْء قَالَ لبيْك إِن الْعَيْش عَيْش الْآخِرَة
فِي الْمُسْتَدْرك نَحوه
حَدِيث من وجد سَعَة وَلم يغد إِلَيّ فقد جفاني)
حَدِيث كل قَطْرَة من دَمهَا حَسَنَة وَإِنَّهَا لتوضع فِي الْمِيزَان فأبشروا
حَدِيث أَنه يعْتق بِكُل جُزْء من الْأُضْحِية جُزْء من المضحي من النَّار = كتاب آدَاب تِلَاوَة الْقُرْآن =
حَدِيث مَا من شَفِيع أعظم عِنْد الله منزلَة من الْقُرْآن
حَدِيث الدُّعَاء عِنْد ختم الْقُرْآن اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي بِالْقُرْآنِ واجعله لي إِمَامًا
…
الحَدِيث
حَدِيث إِذا عظمت أمتِي الدِّينَار وَالدِّرْهَم نزع مِنْهَا هَيْبَة الْإِسْلَام وَإِذا تركُوا الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ حرمُوا برمة الْوَحْي
حَدِيث لَا يسمع الْقُرْآن من أحد أشهى مِمَّن يخْشَى الله
حَدِيث لتفترق أمتِي على أصل دينهَا وجماعتها على اثْنَتَيْنِ وَسبعين فرقة كلهَا ضَالَّة مضلة يدعونَ إِلَى النَّار فَإِذا كَانَ ذَلِك فَعَلَيْكُم بِكِتَاب الله)
الحَدِيث
حَدِيث النَّهْي عَن تَفْسِير الْقُرْآن بِالرَّأْيِ = كتاب الْأَذْكَار والدعوات =
حَدِيث الْمجْلس الصَّالح يكفر عَن الْمُؤمن ألف ألف مجْلِس من مجَالِس السوء
حَدِيث يَا أَبَا هُرَيْرَة كل حَسَنَة تعملها توزن يَوْم الْقِيَامَة إِلَّا شَهَادَة أَن لَا إِلَه إِلَّا الله فَإِنَّهَا لَا تُوضَع فِي ميزَان
…
الحَدِيث
حَدِيث لَو جَاءَ قَائِل لَا إِلَه إِلَّا الله صَادِقا بقراب الأَرْض ذنوبا لغفر لَهُ
حَدِيث يَا أَبَا هُرَيْرَة لقن الْمَوْتَى لَا إِلَه إِلَّا الله لِأَنَّهَا تهدم الذُّنُوب
…
الحَدِيث
حَدِيث لَا إِلَه إِلَّا الله كلمة التَّوْحِيد وَكلمَة الْإِخْلَاص وَكلمَة التَّقْوَى والكلمة الطّيبَة ودعوة الْحق والعروة الوثقى وَهِي ثمن الْجنَّة
حَدِيث إِن العَبْد إِذا قَالَ لَا إِلَه إِلَّا الله أَتَت على صَحِيفَته فَلَا تمر على خَطِيئَة إِلَّا محتها حَتَّى تَجِد حَسَنَة مثلهَا تجْلِس إِلَيْهَا
حَدِيث إِن رجلا قَالَ تولت عني الدُّنْيَا وَقلت ذَات يَدي
قَالَ فَأَيْنَ أَنْت من صَلَاة الْمَلَائِكَة وتسبيح الْخَلَائق وَبهَا يرْزقُونَ
…
الحَدِيث
حَدِيث إِذا قَالَ العَبْد الْحَمد لله مَلَأت مَا بَين السَّمَاء وَالْأَرْض وَإِذا قَالَ الثَّانِيَة
مَلَأت مَا بَين السَّمَاء السَّابِعَة إِلَى الأَرْض السُّفْلى فَإِذا قَالَ الثَّالِثَة قَالَ الله سل تعط
حَدِيث أبي ذَر فِي أهل الدُّثُور وَفِيه وتكبر أَرْبعا وَثَلَاثِينَ
حَدِيث إِن روح الْقُدس نفث فِي روعي أحبب من أَحْبَبْت
حَدِيث إيَّاكُمْ والسجع فِي الدُّعَاء بِحَسب أحدكُم أَن يَقُول
…
الحَدِيث
حَدِيث إِذا سَأَلْتُم الله حَاجَة فابدأوا بِالصَّلَاةِ عَليّ
قَول عمر بعد وَفَاة رَسُول الله صلى الله عليه وسلم كنت كَذَا كنت كَذَا فَذكر كلَاما طَويلا نَحْو ورقة
حَدِيث إِن رجلا لم يعْمل خيرا قطّ نظر إِلَى السَّمَاء فَقَالَ إِن لي رَبًّا
…
الحَدِيث
حَدِيث دُعَاء الْخَلِيل عليه السلام اللَّهُمَّ إِن هَذَا خلق جَدِيد
…
الحَدِيث
دُعَاء عِيسَى اللَّهُمَّ إِنِّي لَا أَسْتَطِيع دفع مَا أكره
…
الحَدِيث
حَدِيث إِن الله يمجد نَفسه كل يَوْم وَيَقُول إِنِّي أَنا الله لَا إِلَه إِلَّا أَنا الْحَيّ القيوم
…
الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث اللَّهُمَّ لَا تؤمني مكرك وَلَا تولني غَيْرك
…
الحَدِيث
حَدِيث اللَّهُمَّ املأ وُجُوهنَا مِنْك حَيَاء وقلوبنا بك فَرحا
حَدِيث اللَّهُمَّ اجْعَل أول يَوْمنَا رَحْمَة وأوسطه نعْمَة وَآخره مكرمَة
حَدِيث اللَّهُمَّ صل على مُحَمَّد عَبدك وَنَبِيك وَرَسُولك النَّبِي الْأُمِّي. . الحَدِيث
حَدِيث اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا من أوليائك الْمُتَّقِينَ وحزبك المفلحين
…
الحَدِيث
حَدِيث نَسْأَلك جَوَامِع الْخَيْر وفواتحه وخواتمه. . الحَدِيث
حَدِيث اللَّهُمَّ بقدرتك عَليّ تب عَليّ إِنَّك أَنْت التواب الرَّحِيم. . الحَدِيث
حَدِيث يَا من لَا تضره الذُّنُوب وَلَا تنقصه الْمَغْفِرَة
…
الحَدِيث
حَدِيث وَأَعُوذ بك من أَن أَمُوت لطلب دنيا
حَدِيث اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك خير هَذَا الشَّهْر وَخير الْقدر وَأَعُوذ بك من شَرّ يَوْم الْحَشْر
حَدِيث يَقُول عِنْد الصَّدَقَة {رَبنَا تقبل منا إِنَّك أَنْت السَّمِيع الْعَلِيم}
وَعند الخسران {عَسى رَبنَا أَن يبدلنا خيرا مِنْهَا}
وَعند ابْتِدَاء الْأُمُور {رَبنَا آتنا من لَدُنْك رَحْمَة وهيئ لنا من أمرنَا رشدا} {رب اشرح لي صَدْرِي وَيسر لي أَمْرِي}
وَعند النّظر فِي السَّمَاء {رَبنَا مَا خلقت هَذَا بَاطِلا سُبْحَانَكَ فقنا عَذَاب النَّار} {تبَارك الَّذِي جعل فِي السَّمَاء بروجا وَجعل فِيهَا سِرَاجًا وقمرا منيرا}
حَدِيث سُبْحَانَ من يسبح الرَّعْد بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَة من خيفته يَقُوله عِنْد صَوت الرَّعْد
حَدِيث إِذا أَصَابَهُ وجع وضع عَلَيْهِ يَده وَقَالَ {بِسم الله} ثَلَاثًا
حَدِيث اللَّهُمَّ أيقظني فِي أحب السَّاعَات إِلَيْك
حَدِيث اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلك أَن تبعثنا فِي هَذَا الْيَوْم إِلَى كل خير)
حَدِيث اللَّهُمَّ فالق الإصباح وجاعل اللَّيْل سكنا. . الحَدِيث
حَدِيث {رَبنَا عَلَيْك توكلنا وَإِلَيْك أنبنا وَإِلَيْك الْمصير} يَقُولهَا عِنْد الصَّباح
حَدِيث أعوذ بِكَلِمَات الله التامات وأسمائه كلهَا من شَرّ مَا ذَرأ وبرأ
…
الحَدِيث = كتاب الأوراد =
حَدِيث انس مَرْفُوعا فِي صَلَاة الصُّبْح من تَوَضَّأ ثمَّ توجه إِلَى الْمَسْجِد ليُصَلِّي فِيهِ الصَّلَاة كَانَ لَهُ بِكُل خطْوَة حَسَنَة ومحي عَنهُ سَيِّئَة والحسنة بِعشر أَمْثَالهَا فَإِذا صلى ثمَّ انْصَرف عِنْد طُلُوع الشَّمْس كتب لَهُ بِكُل شَعْرَة فِي جسده حَسَنَة وانقلب بِحجَّة مبرورة فَإِن جلس حَتَّى يرْكَع الضُّحَى كتب لَهُ بِكُل رَكْعَة ألف ألف حَسَنَة وَمن صلى الْعَتَمَة فَلهُ مثل ذَلِك وانقلب بِحجَّة مبرورة
قَول أبي هُرَيْرَة فِي الْجُلُوس فِي الْمَسْجِد قبل طُلُوع الشَّمْس إِنَّا كُنَّا نعد خروجنا وقعودنا فِي الْمَسْجِد فِي هَذِه السَّاعَة بِمَنْزِلَة غَزْوَة فِي سَبِيل الله أَو قَالَ مَعَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم
حَدِيث الْحسن مَرْفُوعا فِيمَا يذكر من رَحْمَة ربه أَنه قَالَ يَا ابْن آدم اذْكُرْنِي من بعد صَلَاة الْفجْر سَاعَة وَبعد صَلَاة الْعَصْر سَاعَة أكفك مَا بَينهمَا)
حَدِيث كَلِمَات ورد فِي تكرارها فَضَائِل وَهِي عشر الأولى لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ إِلَى آخِره
الثَّانِيَة سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله إِلَى آخِره
الثَّالِثَة سبوح قدوس رب الْمَلَائِكَة وَالروح
الرَّابِعَة الله الْعَظِيم سُبْحَانَ وَبِحَمْدِهِ
الْخَامِسَة أسْتَغْفر الله الْعَظِيم الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا هُوَ الْحَيّ القيوم وأسأله التَّوْبَة
وَالسَّادِسَة اللَّهُمَّ لَا مَانع لما أَعْطَيْت
إِلَى آخِره
السَّابِعَة لَا إِلَه إِلَّا الله الْملك الْحق الْمُبين
الثَّامِنَة بِسم الله الَّذِي لَا يضر مَعَ اسْمه شَيْء فِي الأَرْض وَلَا فِي السَّمَاء
إِلَى آخِره
التَّاسِعَة اللَّهُمَّ صل على مُحَمَّد عَبدك وَنَبِيك وَرَسُولك النَّبِي الْأُمِّي وعَلى آل مُحَمَّد
الْعَاشِرَة أعوذ بِاللَّه السَّمِيع الْعَلِيم من الشَّيْطَان الرَّجِيم
الْوَارِد فِي فضل قِرَاءَة {لقد صدق الله رَسُوله الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ} إِلَى آخر السُّورَة
وَفِي فضل قِرَاءَة {الْحَمد لله الَّذِي لم يتَّخذ ولدا} إِلَى آخر السُّورَة
وَفِي قِرَاءَة أول الْحَدِيد
حَدِيث أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ يكثر قِرَاءَة سُورَة يس وَسورَة الدُّخان والواقعة
حَدِيث أَنه صلى الله عليه وسلم يحب {سبح اسْم رَبك الْأَعْلَى}
حَدِيث النَّهْي عَن نقض الْوتر
حَدِيث إِذا نَام العَبْد على الطَّهَارَة رفع بِرُوحِهِ إِلَى الْعَرْش
رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْأَيْمَان مَوْقُوفا على عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ
حَدِيث نوم الْعَالم عبَادَة وَنَفسه تَسْبِيح
حَدِيث من أَوَى إِلَى فرَاشه لَا يَنْوِي ظلم أحد وَلَا يحقد على أحد غفر لَهُ مَا أجرم
حَدِيث لَا تكابدوا اللَّيْل
حَدِيث اهتزاز الْعَرْش وانتشار الرِّيَاح من جنَّات عدن فِي آخر اللَّيْل
حَدِيث صَلَاة الْمغرب أوترت صَلَاة النَّهَار فأوتروا صَلَاة اللَّيْل
حَدِيث أبي ذَر حُضُور مجْلِس الْعلم أفضل من صَلَاة ألف رَكْعَة وشهود ألف جَنَازَة وعيادة ألف مَرِيض
حَدِيث إِن من جمع فِي يَوْم بَين صَوْم وَصدقَة وعيادة مَرِيض وشهود جَنَازَة غفر لَهُ وَفِي رِوَايَة دخل الْجنَّة
حَدِيث عَائِشَة أفضل الصَّلَاة عِنْد الله صَلَاة الْمغرب وَفِيه من صلى بعْدهَا رَكْعَتَيْنِ بنى الله لَهُ قَصْرَيْنِ فِي الْجنَّة وَمن صلى بعْدهَا أَربع رَكْعَات غفر لَهُ الله ذنُوب عشْرين أَو قَالَ أَرْبَعِينَ سنة
حَدِيث أم سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة مَرْفُوعا من صلى سِتّ رَكْعَات بعد الْمغرب عدلت لَهُ عبَادَة سنة أَو كَأَنَّهُ صلى لَيْلَة الْقدر
حَدِيث سعيد بن جُبَير عَن ثَوْبَان مَرْفُوعا من عكف نَفسه مَا بَين الْمغرب وَالْعشَاء فِي مَسْجِد جمَاعَة لم يتَكَلَّم إِلَّا بِصَلَاة أَو قُرْآن كَانَ حَقًا على الله أَن يَبْنِي لَهُ قَصْرَيْنِ فِي الْجنَّة مسيرَة كل قصر مِنْهُمَا مائَة عَام ويغرس لَهُ بَينهمَا غراسا لَو طافه أهل الدُّنْيَا لوسعهم
= كتاب آدَاب الْأكل =
حَدِيث أنس أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ لَا يَأْكُل وَحده
حَدِيث من أكل مَا يسْقط من الْمَائِدَة عَاشَ فِي سَعَة وعوفى فِي وَلَده
حَدِيث إِن الإخوان إِذا رفعوا أَيْديهم عَن الطَّعَام لَا يُحَاسب من أكل من فضل ذَلِك الطَّعَام
حَدِيث لَا حِسَاب على مَا يَأْكُلهُ مَعَ إخوانه
حَدِيث جَابر لَوْلَا أننا نهينَا عَن التَّكَلُّف لتكلفت لكم
حَدِيث جرير مَرْفُوعا من لذذ أَخَاهُ بِمَا يَشْتَهِي كتب الله لَهُ ألف ألف حَسَنَة ومحا عَنهُ ألف ألف سَيِّئَة وَرفع لَهُ ألف ألف دَرَجَة وأطعمه من ثَلَاث جنَّات جنَّة الفرودس وجنة عدن وجنة الْخلد
حَدِيث لَا تتكلفوا للضيف فتبغضوه من أبْغض الضَّيْف فقد أبْغض الله وَمن أبْغض الله أبغضه الله
حَدِيث مر رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بِرَجُل لَهُ إبل وبقر كَثِيرَة فَلم يضفه وَمر بِامْرَأَة لَهَا شويهات فذبحت لَهُ فَقَالَ صلى الله عليه وسلم (انْظُرُوا إِلَيْهِمَا إِنَّمَا هَذِه الْأَخْلَاق بيد الله فَمن شَاءَ أَن يمنحه خلقا حسنا فعل)
حَدِيث أبي رَافع مولى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم أَنه نزل برَسُول الله صلى الله عليه وسلم ضيف فَقَالَ (قل لفُلَان الْيَهُودِيّ نزل بِي ضيف فأسلفني شَيْئا من الدَّقِيق) . .
حَدِيث مَا الْإِيمَان
قَالَ إطْعَام الطَّعَام وبذل السَّلَام
حَدِيث لَيْسَ من السّنة إِجَابَة من يطعم الطَّعَام مباهاة وتكلفا
حَدِيث قصره صلى الله عليه وسلم حِين بلغ كرَاع الغميم
حَدِيث حَاتِم الْأَصَم العجلة من الشَّيْطَان إِلَّا فِي خَمْسَة فَإِنَّهَا سنة رَسُول الله صلى الله عليه وسلم (إطْعَام الضَّيْف وتجهيز الْمَيِّت وتزويج الْبكر وَقَضَاء الدّين) الحَدِيث
وَفِي الْخَبَر أَن الْمَائِدَة الَّتِي أنزلت على بني إِسْرَائِيل كَانَ فِيهَا كل الْبُقُول إِلَّا الكراث وَكَانَ عَلَيْهَا الْخبز
حَدِيث ابْن مَسْعُود نهينَا أَن نجيب من يباهي بطعامه
حَدِيث قطع الْعُرُوق مسقمة وَترك الْعشَاء مهرمة = كتاب آدَاب النِّكَاح =
حَدِيث تناكحوا تكثروا فَإِنِّي أباهي بكم الْأُمَم يَوْم الْقِيَامَة حَتَّى بِالسقطِ
حَدِيث من ترك التَّزْوِيج مَخَافَة الْعيلَة فَلَيْسَ منا
حَدِيث من نكح لله وأنكح لله فقد اسْتحق ولَايَة الله
حَدِيث الْحَصِير فِي نَاحيَة الْبَيْت خير من امْرَأَة لَا تَلد
حَدِيث الطِّفْل يجر بأبويه إِلَى الْجنَّة
حَدِيث إِن الْأَطْفَال يجمعُونَ فِي موقف الْقِيَامَة عِنْد عرض الْخَلَائق لِلْحسابِ فَيُقَال للْمَلَائكَة اذْهَبُوا بهؤلاء إِلَى الْجنَّة. . الحَدِيث
حَدِيث إِن العَبْد ليوقف عِنْد الْمِيزَان وَله من الْحَسَنَات أَمْثَال الْجبَال فَيسْأَل عَن رِعَايَة عِيَاله الحَدِيث
حَدِيث لَا يلقى الله سُبْحَانَهُ أحد بذنب أعظم من جَهَالَة أَهله
حَدِيث من نكح الْمَرْأَة لمالها وجمالها حرم مَالهَا وجمالها وَمن نكح لدينها رزقه الله مَالهَا وجمالها
حَدِيث إِن الله يبغض الثرثارين المتشدقين
حَدِيث خير النِّسَاء أحسنهن وُجُوهًا وأرخصهن مهورا
حَدِيث النَّهْي عَن المغالاة فِي الْمهْر
حَدِيث أَنه صلى الله عليه وسلم أولم على بعض نِسَائِهِ بمدى تمر ومدى سويق
حَدِيث تخَيرُوا لنُطَفِكُمْ فَإِن الْعرق دساس
وَقيل نزاع
حَدِيث لَا تنْكِحُوا الْقَرَابَة الْقَرِيبَة فَإِن الْوَلَد يخلق ضاويا
حَدِيث النِّكَاح رق فَلْينْظر أحدكُم أَيْن يضع كريمته
حَدِيث من صَبر على سوء خلق امْرَأَته أعطَاهُ الله من الْأجر مثل مَا أعْطى أَيُّوب على بلائه وَمن صبرت على سوء خلق زَوجهَا أَعْطَاهَا الله مثل ثَوَاب آسِيَة امْرَأَة فِرْعَوْن
حَدِيث أَن بعض أَزوَاج النَّبِي صلى الله عليه وسلم دفعت فِي صَدره فزبرتها أمهَا فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم (دعيها فَإِنَّهُنَّ يصنعن أَكثر من ذَلِك)
حَدِيث أَن عَائِشَة قَالَت للنَّبِي صلى الله عليه وسلم وَأَنت الَّذِي تزْعم أَنَّك رَسُول الله فَتَبَسَّمَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
حَدِيث تعس عبد الزَّوْجَة
حَدِيث أَنِّي لغيور وَمَا من امرىء لَا يغار إِلَّا منكوس الْقلب
حَدِيث لَا يقعن أحدكُم على امْرَأَته كَمَا تقع الْبَهِيمَة ليكن بَينهمَا رَسُول
قيل وَمَا الرَّسُول
فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم الْقبْلَة وَالْكَلَام
حَدِيث إِن الرجل ليجامع أَهله فَيكْتب لَهُ من جمَاعَة أجر ولد ذكر قَاتل فِي سَبِيل الله فَقتل
حَدِيث أنس مَرْفُوعا من خرج إِلَى سوق من أسواق الْمُسلمين فَاشْترى لَحْمًا فَحَمله إِلَى بَيته فَخص بِهِ الْإِنَاث دون الذُّكُور نظر الله إِلَيْهِ وَمن نظر الله إِلَيْهِ لم يعذبه
حَدِيث سمي رجل أَبَا عِيسَى فَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم (إِن عِيسَى لَا أَب لَهُ) = كتاب آدَاب الْكسْب والمعاش =
حَدِيث من طلب الدُّنْيَا حَلَالا تعففا عَن الْمَسْأَلَة وسعيا على عِيَاله وتعطفا على جَاره لَقِي الله وَوَجهه كَالْقَمَرِ لَيْلَة الْبَدْر
حَدِيث إِن الله يحب العَبْد يتَّخذ المهنة يَسْتَغْنِي بهَا عَن النَّاس وَيبغض العَبْد يتَعَلَّم الْعلم فيتخذه مهنة
حَدِيث عَلَيْكُم بِالتِّجَارَة فَإِن فِيهَا تِسْعَة أعشار الرزق
حَدِيث الْأَسْوَاق مَوَائِد الله فَمن أَتَاهَا أصَاب مِنْهَا
حَدِيث مَا أوحى الله إِلَى أَن اجْمَعْ المَال وَكن من الساجدين وَلَكِن أوحى إِلَيّ {فسبح بِحَمْد رَبك وَكن من الساجدين}
رَوَاهُ أَبُو نعيم فِي الْحِيلَة وَأَبُو الشَّيْخ ابْن حَيَّان والخطيب فِي الْجُزْء الْخَامِس من الْمُتَّفق من حَدِيث حُذَيْفَة بن أويس
حَدِيث من احتكر الطَّعَام أَرْبَعِينَ يَوْمًا ثمَّ تصدق بِهِ لم تكن صَدَقَة كَفَّارَة للاحتكار
حَدِيث من جلب طَعَاما فَبَاعَهُ بِسعْر يَوْمه فَكَأَنَّمَا تصدق بِهِ وَفِي لفظ آخر وكأنما أعتق رَقَبَة
حَدِيث خُذ حَقك عَن عفاف واف أَو غير واف
حَدِيث من أدان دينا وَهُوَ يَنْوِي قَضَاءَهُ وكل بِهِ مَلَائِكَة يَحْفَظُونَهُ ويدعونه لَهُ حَتَّى يَقْضِيه
حَدِيث خير تجارتكم الْبَز وَخير صنائعكم الخرز
حَدِيث شَرّ الْبِقَاع الْأَسْوَاق وَشر أَهلهَا أَوَّلهمْ دُخُولا وَآخرهمْ خُرُوجًا مِنْهَا
حَدِيث أَنه صلى الله عليه وسلم كَانَ لَا يسْأَل عَن كل مَا يحمل إِلَيْهِ
حَدِيث من دَعَا لظَالِم بطول الْبَقَاء فقد أحب أَن يَعْصِي الله فِي أرضه
حَدِيث من أكْرم فَاسِقًا فقد أعَان على هدم الْإِسْلَام = كتاب الْحَلَال وَالْحرَام =
حَدِيث من سعى على عِيَاله من حلّه فَهُوَ كالمجاهد فِي سَبِيل الله وَمن طلب الدُّنْيَا حَلَالا من عفاف كَانَ فِي دَرَجَة الشُّهَدَاء
حَدِيث ابْن عَبَّاس مَرْفُوعا إِن لله ملكا على بَيت الْمُقَدّس يُنَادى كل لَيْلَة من أكل حَرَامًا لم يقبل مِنْهُ صرف وَلَا عدل
حَدِيث من لم يبال من أَيْن اكْتسب المَال لم يبال الله من أَيْن أدخلهُ النَّار
حَدِيث الْعِبَادَة عشرَة أَجزَاء تِسْعَة مِنْهَا فِي طلب الْحَلَال
حَدِيث من أَمْسَى وَاقِفًا فِي طلب الْحَلَال بَات مغفورا لَهُ وَأصْبح وَالله عَنهُ رَاض
حَدِيث من أصَاب مَالا من مأثم فوصل بِهِ رحما أَو تصدق بِهِ أَو أنفقهُ فِي سَبِيل الله جمع الله ذَلِك جَمِيعًا ثمَّ قذفه فِي النَّار
حَدِيث من لَقِي الله سُبْحَانَهُ ورعا أعطَاهُ ثَوَاب الْإِسْلَام كُله
حَدِيث أَن أَبَا بكر تقيأ طَعَاما فِيهِ شُبْهَة فَأخْبر النَّبِي صلى الله عليه وسلم بذلك فَقَالَ أَو مَا علمْتُم أَن الصّديق لَا يدْخل جَوْفه إِلَّا طيب
حَدِيث كل مَا أصميت ودع مَا أنميت
حَدِيث أَنه صلى الله عليه وسلم سُئِلَ أَن يكحل الْمَسْجِد فَقَالَ (لَا عَرِيش كعريش مُوسَى)
حَدِيث عَائِشَة أَن رجلا أَتَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم بأرنب فَقَالَ رميتي عرفت فِيهَا سهمي
فَقَالَ أصميت أَو أنميت)
فَقَالَ بل أنميت
قَالَ إِن اللَّيْل خلق من خلق الله لَا يقدر قدرَة إِلَّا الَّذِي خلقه لَعَلَّه أعَان على قَتله شَيْء
حَدِيث الْمُغيرَة مَرْفُوعا لعن الله الْيَهُود حرمت عَلَيْهِم الْخُمُور فَبَاعُوهَا
حَدِيث الْمُسلم يذبح على اسْم الله سمى أَو لم يسم
حَدِيث يَا معشر الْمُهَاجِرين لَا تدْخلُوا على أهل الدُّنْيَا فَإِنَّهَا مسخطة للرزق
حَدِيث حَمَّاد بن سَلمَة مَرْفُوعا إِن الْعَالم إِذا أَرَادَ بِعِلْمِهِ وَجه الله هابه كل شَيْء وَإِن أَرَادَ أَن يكنز بِهِ الْكُنُوز هاب كل شَيْء
حَدِيث أبي ذَر مَرْفُوعا إِن الرجل إِذا ولى ولَايَة تبَاعد الله عز وجل عَنهُ
حَدِيث اللَّهُمَّ لَا تجْعَل لِفَاجِر على يدا فَيُحِبهُ قلبِي
حَدِيث آكل الرِّبَا وموكله وَشَاهده وكاتبه مَلْعُون على لِسَان مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم
حَدِيث يُقَال للشرطي دع سَوْطك وادخل النَّار
حَدِيث ابْن مَسْعُود مَرْفُوعا لعن الله عُلَمَاء بني إِسْرَائِيل إِذْ خالطوا فِي مَعَايشهمْ
حَدِيث يَأْتِي على النَّاس زمَان يسْتَحل فِيهِ السُّحت بالهدية وَالْقَتْل بِالْمَوْعِظَةِ يقتل البريء لتوعظ بِهِ الْعَامَّة
= كتاب آدَاب الصُّحْبَة =
حَدِيث من أَرَادَ الله بِهِ خيرا رزقه الله أَخا صَالحا إِن نسي ذكره وَإِن ذكر أَعَانَهُ
حَدِيث مثل الْأَخَوَيْنِ إِذا التقيا مثل الْيَدَيْنِ يغسل إِحْدَاهمَا الْأُخْرَى وَمَا التقى المؤمنان قطّ إِلَّا أَفَادَ الله أَحدهمَا من صَاحبه خيرا
روى الشّطْر الأول مِنْهُ السّلمِيّ فِي آدَاب الصُّحْبَة من حَدِيث أنس بِإِسْنَاد ضَعِيف
حَدِيث من آخى أَخا فِي الله رَفعه الله دَرَجَة فِي الْجنَّة لَا ينالها بِشَيْء من عمله
حَدِيث أبي هُرَيْرَة مَرْفُوعا إِن حول الْعَرْش مَنَابِر من نور عَلَيْهَا قوم لباسهم. . الحَدِيث
حَدِيث إِن الله حرم من الْمُؤمن دَمه وَمَاله وَعرضه وَأَن يظنّ بِهِ السوء
رَوَاهُ ابْن الْمُبَارك
حَدِيث الْمُؤمن سريع الْغَضَب سريع الرِّضَا
حَدِيث إِن لله ملكا نصفه من نَار وَنصفه من ثلج. . الحَدِيث
حَدِيث يُسْتَجَاب للرجل فِي أَخِيه مَا لَا يُسْتَجَاب لَهُ فِي نَفسه
حَدِيث إِذا مَاتَ العَبْد قَالَ النَّاس مَا خلف وَقَالَت الْمَلَائِكَة مَا قدم
حَدِيث أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم اجتبى سواكين فَدفع الْمُسْتَقيم لصَاحبه
حَدِيث أَلا وَإِن لله أواني فِي أرضه وَهِي الْقُلُوب
حَدِيث مثل الْمَيِّت فِي قَبره مثل الغريق يتَعَلَّق بِكُل شَيْء ينْتَظر دَعْوَة من ولد أَو وَالِد أَو أَخ أَو قريب وَأَنه ليدْخل على قُبُور الْأَمْوَات من الْأَحْيَاء من الْأَنْوَار أَمْثَال الْجبَال
حَدِيث إِذا صنع الرجل فِي بَيت أَخِيه أَربع خِصَال فقد تمّ أنسه بِهِ إِذا أكل عِنْده وَدخل الْخَلَاء ونام وَصلى
حَدِيث معَاذ قَالَ لي رَسُول الله صلى الله عليه وسلم (أوصيك بتقوى الله وَصدق الحَدِيث ووفاء الْعَهْد وَأَدَاء الْأَمَانَة وَترك الْخِيَانَة وَحفظ الْجَار وَرَحْمَة الْيَتِيم ولين الْكَلَام وبذل السَّلَام وخفض الْجنَاح
حَدِيث يَا أَبَا الدَّرْدَاء أحسن مجاورة من جاورك تكن مُؤمنا وَأحب للنَّاس مَا تحب لنَفسك تكن مُسلما
حَدِيث أفضل الصَّدَقَة إصْلَاح ذَات الْبَين
حَدِيث أَنه صلى الله عليه وسلم رُبمَا نزع وسادته فَأكْرم بهَا من يَأْتِيهِ
حَدِيث أبي سعيد مَرْفُوعا لَا يرى أمرؤ فِي أَخِيه عَورَة ويسترها عَلَيْهِ إِلَّا دخل الْجنَّة
حَدِيث إِن سلم الْمُسلم على الْمُسلم فَرد عَلَيْهِ صلت عَلَيْهِ الْمَلَائِكَة سبعين مرّة
حَدِيث الْمَلَائِكَة تعجب من مُسلم يمر على الْمُسلم فَلَا يسلم عَلَيْهِ
حَدِيث أنس مَرْفُوعا إِذا التقى المسلمان فتصافحا قسمت بَينهمَا مائَة رَحْمَة تِسْعَة وَتسْعُونَ لأحسنهما بشرا
حَدِيث إيَّاكُمْ ومجالسة الْمَوْتَى
قيل وَمَا الْمَوْتَى
قَالَ الْأَغْنِيَاء
حَدِيث الْمُؤمن يحب لِلْمُؤمنِ مَا يحب لنَفسِهِ
حَدِيث من أقرّ عين مُؤمن أقرّ الله عينه يَوْم الْقِيَامَة
خصلتان فَوْقهمَا شَيْء من الشَّرّ الشّرك بِاللَّه والضر لعباد الله وخصلتان لَيْسَ فَوْقهمَا شَيْء من الْخَيْر الْإِيمَان بِاللَّه والنفع لعباد الله
حَدِيث زيد بن أسلم لما خرج رَسُول الله صلى الله عليه وسلم إِلَى مَكَّة عرض لَهُ رجل فَقَالَ إِن كنت تُرِيدُ النِّسَاء الْبيض والنوق الْأدم فَعَلَيْك ببني مُدْلِج
فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم (إِن الله مَنَعَنِي من بني مُدْلِج لصلتهم الرَّحِم)
حَدِيث بر الْوَالِدين أفضل من الصَّلَاة وَالصَّوْم وَالْحج وَالْعمْرَة وَالْجهَاد فِي سَبِيل الله
حَدِيث إِن الْجنَّة يُوجد رِيحهَا من مسيرَة خَمْسمِائَة عَام
وَلَا يجد رِيحهَا عَاق وَلَا قَاطع رحم
حَدِيث بر الوالده على الْوَلَد ضعفان
حَدِيث الوالدة أسْرع إِجَابَة
قيل وَلم يَا رَسُول الله
قَالَ (هِيَ أرْحم من الْأَب ودعوة الرَّحِم لَا تسْقط)
حَدِيث سَأَلَ رجل النَّبِي صلى الله عليه وسلم فَقَالَ يَا رَسُول الله من أبر قَالَ (والديك)
قَالَ لَيْسَ لي والدان
فَقَالَ (بر ولدك فَكَمَا أَن لوالديك عَلَيْك حَقًا كَذَلِك لولدك عَلَيْك حق)
حَدِيث رحم الله والدا أعَان وَلَده على بره
حَدِيث أنس مَرْفُوعا الْغُلَام يعق عَنهُ يَوْم السَّابِع وَيُسمى ويماط عَنهُ الْأَذَى فَإِذا بلغ سِتّ سِنِين أدب فَإِذا بلغ تسع سِنِين عزل فرَاشه فَإِذا بلغ ثَلَاث عشرَة ضرب على الصَّلَاة وَالصَّوْم فَإِذا بلغ سِتّ عشرَة زَوْجَة أَبوهُ ثمَّ أَخذ بِيَدِهِ وَقَالَ أدبتك وعلمتك وأنكحتك أعوذ بِاللَّه من فتنتك فِي الدُّنْيَا وعذابك فِي الْآخِرَة
حَدِيث أَنه صلى الله عليه وسلم قَالَ لعَلي وَهُوَ مَرِيض قل (اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك تَعْجِيل عافيتك)
حَدِيث أَلا أخْبرك بِأَمْر هُوَ حق من تكلم بِهِ فِي أول مضجعه من مَرضه نجاه الله من النَّار)
قَالَ بلَى يَا رَسُول الله
قَالَ (تَقول لَا إِلَه إِلَّا الله يحيي وَيُمِيت وَهُوَ حَيّ لَا يَمُوت) . . الحَدِيث
حَدِيث مَا من لَيْلَة إِلَّا يُنَادي مُنَاد يَا أهل الْقُبُور من تغبطون
فَيَقُولُونَ أهل الْمَسَاجِد إِنَّهُم يصلونَ وَلَا نصلي وَيَصُومُونَ وَلَا نَصُوم ويذكرون الله وَلَا نذكرهُ
حَدِيث إِذا أَنْت رميت كلب جَارك فقد آذيته
حَدِيث الْيمن والشؤم فِي الْمَرْأَة والمسكن وَالْفرس فِيمَن الْمَرْأَة خفَّة مهرهَا وشؤمها غلاء مهرهَا. . الحَدِيث
حَدِيث عَائِشَة مَرْفُوعا اغسلي وَجه أُسَامَة
حَدِيث إِذا استصعبت على أحدكُم دَابَّته أَو سَاءَ خلق زَوجته أَو أحد من أهل بَيته فليؤذن فِي أُذُنه
حَدِيث معَاذ إِذا ابْتَاعَ أحدكُم الْخَادِم فَلْيَكُن من أول شَيْء يطعمهُ الحلو. . الحَدِيث
حَدِيث فضَالة بن عبيد ثَلَاثَة لَا يسْأَل عَنْهُم رجل فَارق الْجَمَاعَة. . الحَدِيث = كتاب الْعُزْلَة =
حَدِيث من هجر أَخَاهُ سِتَّة أَيَّام فَهُوَ كسافك دَمه كَذَا وَقع فِي الْإِحْيَاء وَلم يُوجد فِيهِ لفظ أَيَّام وَلَا يدْرِي هَل هُوَ بِالتَّاءِ أَو سنة بالنُّون
حَدِيث هجر عَائِشَة ذَا الْحجَّة وَالْمحرم وَبَعض صفر
حَدِيث عَائِشَة لَا يحل لمُسلم أَن يهجر أَخَاهُ فَوق ثَلَاثَة إِلَّا أَن يكون مِمَّن لَا تؤمن بوائقه
حَدِيث لما طَاف بِالْبَيْتِ عدل إِلَى زَمْزَم فَشرب مِنْهَا فَإِذا التَّمْر منتفع فِي حِيَاض من الْأدم وَقد مغثه النَّاس بِأَيْدِيهِم. . الحَدِيث
حَدِيث الْأَعْمَش من سلب كريمته عوض عَنْهُمَا مَا هُوَ خير مِنْهُمَا
حَدِيث آفَة الْعلم الْخُيَلَاء
= كتاب آدَاب السّفر =
حَدِيث الثَّلَاثَة
حَدِيث أنس أَن رجلا قَالَ أُرِيد سفرا وَقد كتبت وصيتي فَإلَى أَي الثَّلَاثَة أدفعها إِلَى ابْني أم أخي أم أبي
فَقَالَ صلى الله عليه وسلم مَا اسْتخْلف عبد فِي أَهله من خلفية أحب إِلَى الله من أَربع رَكْعَات. . الحَدِيث
حَدِيث جَابر فِي الْخُرُوج لتبوك يَوْم الْخَمِيس
حَدِيث صُهَيْب عَلَيْكُم بالإثمد عِنْد مضجعكم فَإِنَّهُ يزِيد فِي الْبَصَر وينبت الشّعْر وَفِي رِوَايَة كَانَ يكتحل لليمنى ثَلَاثًا وللسيرى ثنيتن = كتاب السماع والوجد =
حَدِيث إِن دَاوُد كَانَ حسن الصَّوْت فِي النِّيَاحَة على نَفسه وَفِي تِلَاوَة الزبُور. . الحَدِيث
حَدِيث الْمَنْع من الملاهي والأوتار والمزامير
حَدِيث عَائِشَة فِي لعب الْحَبَشَة وَنهي عمر لَهُم وَقَول النَّبِي صلى الله عليه وسلم (أمنا يَا بني أرفدة)
وَهُوَ فِي مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة دون قَوْله (أمنا يَا بني أرفدة)
حَدِيث كَانَ إِبْلِيس أول من ناح وَأول من نعى
حَدِيث أبي أُمَامَة مَا رفع أحد صَوته بغناء إِلَّا بعث الله شَيْطَانَيْنِ على مَنْكِبَيْه. . الحَدِيث
حَدِيث أَنه قَالَ لعَائِشَة أتحبين أَن تنظري لدف الْحَبَشَة = كتاب الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنكر =
حَدِيث عَائِشَة رضي الله عنها عذب أهل قَرْيَة فِيهَا ثَمَانِيَة عشر ألفا عَمَلهم عمل الْأَنْبِيَاء. . الحَدِيث
حَدِيث أبي ذَر قَالَ أَبُو بكر هَل من جِهَاد غير قتال الْمُشْركين
قَالَ نعم يَا أَبَا بكر إِن لله مجاهدين فِي الأَرْض أفضل من الشُّهَدَاء. . الحَدِيث بِطُولِهِ فِي الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ
حَدِيث أبي عُبَيْدَة بن الْجراح أَي الشُّهَدَاء أكْرم على الله
قَالَ رجل قَامَ إِلَى وَال جَائِر. . الحَدِيث
حَدِيث الْحسن الْبَصْرِيّ أفضل شُهَدَاء أمتِي رجل قَامَ إِلَى وَال جَائِر فَأمره بِالْمَعْرُوفِ. . الحَدِيث
حَدِيث وَصفَة عمر قرن من حَدِيد لَا تَأْخُذهُ فِي الله لومة لائم تَركه الْحق وَمَاله من صديق = كتاب آدَاب الْمَعيشَة وأخلاق النُّبُوَّة =
حَدِيث معَاذ حف الْإِسْلَام بمكارم الْأَخْلَاق ومحاسن الْأَعْمَال. . الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث أنس لم يدع رَسُول الله صلى الله عليه وسلم نصيحة جميلَة إِلَّا وَقد دَعَانَا إِلَيْهَا. . الحَدِيث
وَفِيه يَكْفِي من ذَلِك {إِن الله يَأْمر بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَان}
حَدِيث كَانَ أحكم النَّاس وَأَعْدل النَّاس وأعف النَّاس
حَدِيث كَانَ يُؤثر مِمَّا ادخر لِعِيَالِهِ من قوت السّنة
حَدِيث كَانَ لَا يثبت بَصَره فِي وَجه أحد
حَدِيث كَانَ يقبل الْهَدِيَّة وَلَو أَنَّهَا جرعة لبن أَو فَخذ أرنب
حَدِيث كَانَ يَأْكُل مَا حضر وَلَا يرد مَا وجد. . الحَدِيث بتفاصيله
حَدِيث كَانَ منديله بَاطِن قدمه
حَدِيث كَانَ يُجيب الْوَلِيمَة
حَدِيث كَانَ أَشد النَّاس تواضعا وأسكنهم من غير تكبر وأبلغهم من غير تَطْوِيل. . الحَدِيث
حَدِيث لبسه الشملة
حَدِيث لبسه الْخَاتم فِي خِنْصره الْأَيْمن
حَدِيث كَانَ يرفد عَبده
حَدِيث كَانَ يكره الروائح الكريهة
حَدِيث كَانَ يُجَالس الْفُقَرَاء ويؤاكل الْمَسَاكِين وَيكرم أهل الْفضل فِي أَخْلَاقهم. . الحَدِيث
حَدِيث كَانَ يصل رَحمَه من غير أَن يؤثرهم على من هُوَ أفضل مِنْهُم
حَدِيث كَانَ لَا يجفو على أحد
حَدِيث ترفع الْأَصْوَات عِنْده فيصبر
حَدِيث كَانَ لَهُ لقاح وغنم يتقوت هُوَ وَأَهله من أَلْبَانهَا
حَدِيث كَانَ لَهُ عبيد وإماء فَلَا يرْتَفع عَلَيْهِم فِي مأكل وَلَا ملبس
حَدِيث كَانَ لَا يحتقر مِسْكينا لفقره وزمانته وَلَا يهاب ملكا لملكه. . الحَدِيث
حَدِيث قد جمع الله لَهُ السِّيرَة الفاضلة والسياسة التَّامَّة. . الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث مَا لعن امْرَأَة قطّ وَلَا خَادِمًا يَعْنِي النَّبِي صلى الله عليه وسلم
حَدِيث مَا عَابَ مضجعا إِن فرشوا لَهُ اضْطجع وَإِن لم يفرشوا لَهُ اضْطجع على الأَرْض
حَدِيث كَانَ إِذا لَقِي أحدا من أَصْحَابه بدأه بالمصافحة ثمَّ أَخذ بِيَدِهِ فشابكه ثمَّ شدّ قَبضته عَلَيْهَا
حَدِيث كَانَ لَا يجلس إِلَيْهِ أحد وَهُوَ يُصَلِّي إِلَّا خفف صلَاته
حَدِيث مَا رؤى مَادًّا رجلَيْهِ بَين أَصْحَابه إِلَّا أَن يكون الْمَكَان وَاسِعًا. . الحَدِيث
لم أجد فِي هَذَا الحَدِيث هَذَا الِاسْتِثْنَاء
حَدِيث كَانَ أَكثر مَا يجلس مُسْتَقْبل الْقبْلَة
حَدِيث كَانَ مَجْلِسه وسَمعه وَحَدِيثه ولطف مَجْلِسه وتوجهه للمجالس إِلَيْهِ
حَدِيث كَانَ أبعد النَّاس غَضبا وأسرعهم رضَا
حَدِيث كَانَ أرأف النَّاس وَخير النَّاس للنَّاس وأنفع النَّاس للنَّاس هُوَ حق
حَدِيث أَنا أفْصح الْعَرَب
حَدِيث كَانَ نزر الْكَلَام سمح الْمقَالة
حَدِيث عَائِشَة كَانَ كَلَامه نزرا وَأَنْتُم تنثرونه نثرا
حَدِيث كَانَ أوجز النَّاس كلَاما وَبِذَلِك جَاءَهُ جِبْرِيل
حَدِيث كَانَ كَلَامه يتبع بعضه بَعْضًا بَين كَلَامه توقف ليحفظه سامعه ويعيه
حَدِيث كَانَ جهير الصَّوْت أحسن النَّاس نَغمَة
حَدِيث كَانَ لَا يَقُول الْمُنكر وَلَا يَقُول فِي الرِّضَا وَالْغَضَب إِلَّا الْحق يعرض عَمَّن تكلم بِغَيْر جميل
حَدِيث كَانَ ضحك أَصْحَابه عِنْده التبسم اقْتِدَاء بِهِ وتوقيرا لَهُ
حَدِيث الْأَعرَابِي الَّذِي قَالَ بلغنَا أَن الْمَسِيح الدَّجَّال يَأْتِي النَّاس بالثريد وَقد هَلَكُوا جوعا أفترى أَن أكف عَن ثريده. . الحَدِيث فِي تَبَسم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
حَدِيث كَانَ إِذا سر وَرَضي فَهُوَ أحسن النَّاس رضَا وَإِن وعظ وعظ بجد كَذَلِك كَانَ فِي أُمُوره كلهَا
حَدِيث اللَّهُمَّ أَرِنِي الْحق حَقًا فَأتبعهُ. . الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث أحب الطَّعَام إِلَيْهِ مَا كَانَ عَلَيْهِ ضيف
حَدِيث كَانَ إِذا وضعت الْمَائِدَة قَالَ بِسم الله اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا نعْمَة مشكورة تصل بهَا نعيم الْجنَّة
حَدِيث كَانَ إِذا أكل يجمع بَين رُكْبَتَيْهِ وَبَين يَدَيْهِ كَمَا يجلس الْمُصَلِّي إِلَّا أَن الرّكْبَة تكون فَوق الرّكْبَة والقدم فَوق الْقدَم
حَدِيث كَانَ يَقُول فِي الطَّعَام الْحَار إِنَّه غير ذِي بركَة وَرُبمَا اسْتَعَانَ بالأصبع الرَّابِعَة فِي الْأكل
حَدِيث أَن عُثْمَان جَاءَ إِلَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم بفالوذج
قلت الْمَعْرُوف الخبيص كَذَا رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان
حَدِيث كَانَ أحب الْفَوَاكِه إِلَيْهِ الْبِطِّيخ وَالْعِنَب
لم أجد فِيهِ ذكر الْعِنَب
حَدِيث كَانَ يَأْكُل الْبِطِّيخ بالخبز وَالسكر
حَدِيث أكل رطبا فِي يَمِينه وَكَانَ يحفظ النَّوَى فِي يسَاره فمرت شَاة فَأَشَارَ إِلَيْهَا فَجعلت تَأْكُل النَّوَى فِي يسَاره. . الحَدِيث
حَدِيث أكل الْعِنَب خرطا يَرْمِي دقله حَتَّى إِنَّه يتحدر على لحيته كتحدر اللُّؤْلُؤ
لم أجد مَا بعد قَوْله خرطا
حَدِيث كَانَ أحب الطَّعَام إِلَيْهِ اللَّحْم وَيَقُول هُوَ يزِيد فِي السّمع وَلَو سَأَلت رَبِّي أَن يطعمينه كل يَوْم لفعل
حَدِيث كَانَ يحب القرع
حَدِيث عَائِشَة إِذا طبختم قدرا فَأَكْثرُوا فِيهَا من الدُّبَّاء فَإِنَّهَا تشد قلب الحزين
حَدِيث كَانَ يَأْكُل لحم الطير الَّذِي يصاد وَكَانَ لَا يتبعهُ وَلَا يصيده ويحب أَن يصاد لَهُ وَيُؤْتى بِهِ فيأكله
حَدِيث كَانَ إِذا أكل اللَّحْم لم يُطَأْطِئ رَأسه إِلَيْهِ وَيَرْفَعهُ إِلَى فِيهِ رفعا ثمَّ ينتهشه انتهاشا
حَدِيث دَعَا فِي الْعَجْوَة بِالْبركَةِ
حَدِيث كَانَ يحب من الْبُقُول الهندبا والباذروج والبقلة الحمقاء الَّتِي يُقَال لَهَا الرجلة
حَدِيث كَانَ لَا يَأْكُل الثوم وَلَا البصل وَلَا الكراث
حَدِيث كَانَ يعاف الطحال وَلَا يحرمه
حَدِيث كَانَ يعلق الصفحة
حَدِيث كَانَ يعلق أَصَابِعه حَتَّى تحمر
حَدِيث كَانَ إِذا أكل الْخبز وَاللَّحم خَاصَّة غسل يَدَيْهِ غسلا ثمَّ يمسح بِفضل المَاء على وَجهه
حَدِيث كَانَ يمص المَاء مصا وَلَا يعب عبا
لم أجد قَوْله وَلَا يعب عبا وَلَكِن هُوَ لَازم لَهُ
حَدِيث رُبمَا شرب فِي نفس وَاحِد حَتَّى يفرغ
لم أَجِدهُ إِلَّا من قَوْله
حَدِيث كَانَ لَا يتنفس فِي الْإِنَاء حَتَّى ينحرف عَنهُ
لم أَجِدهُ إِلَّا من قَوْله
حَدِيث أُتِي بِإِنَاء فِيهِ لبن وَعسل فَأبى أَن يشربه وَقَالَ شربتان فِي شربة وإدامان فِي إِنَاء وَاحِد ثمَّ قَالَ لَا أحرمهُ وَلَكِنِّي أكره الْفَخر والحساب بِفُضُول الدُّنْيَا. . الحَدِيث
حَدِيث كَانَ فِي بَيته أَشد حَيَاء من العاتق لَا يسألهم طَعَاما وَلَا يتشهاه عَلَيْهِم إِن أطعموه أكل وَمَا أَعْطوهُ قبل وَمَا سقوه شرب
حَدِيث رُبمَا قَامَ فَأخذ مَا يَأْكُل أَو يشرب بِنَفسِهِ
حَدِيث كَانَ أَكثر لِبَاسه الْبيَاض
حَدِيث كَانَ يلبس القباء المحشو للحرب وَغير الْحَرْب
حَدِيث كَانَ لَهُ قبَاء سندس فيلبسه فتحسن خضرته على بَيَاض لَونه
لم أجد قَوْله فتحسن خضرته على بَيَاض لَونه
حَدِيث كَانَ قيمصه مشدود الأزرار
حَدِيث رُبمَا يُصَلِّي بِالنَّاسِ فِي ملحفة مصبوغة بالزعفران وَحدهَا أَو كسَاء وَحده
حَدِيث كَانَ لَهُ كسَاء ملبد يلْبسهُ وَيَقُول إِنَّمَا أَنا عبد ألبس كَمَا يلبس العبيد
حَدِيث كَانَ لَهُ ثَوْبَان لجمعته خَاصَّة
حَدِيث رُبمَا أم النَّاس فِي الْجَنَائِز فِي الْإِزَار الْوَاحِد لَيْسَ عَلَيْهِ غَيره يعْقد طرفه بَين كَتفيهِ
حَدِيث رُبمَا صلى فِي بَيته فِي إِزَار وَاحِد ملتحفا بِهِ قد جَامع فِيهِ يَوْمئِذٍ
حَدِيث رُبمَا صلى بِاللَّيْلِ فِي الْإِزَار ويرتدي بِبَعْض الثَّوْب مِمَّا يَلِي هدبة وَبَعضه على بعض نِسَائِهِ
لم أجد قَوْله مِمَّا يَلِي هدبة
حَدِيث كَانَ لَهُ كسَاء أسود فوهبه فَقَالَت لَهُ أم سَلمَة مَا فعل الكساء. . الحَدِيث
حَدِيث أنس رُبمَا رَأَيْته يُصَلِّي بِنَا الظّهْر فِي شملة عاقدا بَين طرفيها
حَدِيث الْخَاتم على الْكتاب خير من التُّهْمَة
حَدِيث كَانَ يلبس القلانس تَحت العمائم وَبِغير عِمَامَة
لم أجد فِيهِ ذكر العمائم
حَدِيث رُبمَا نزع قلنسوته فَجَعلهَا ستْرَة بَين يَدَيْهِ ثمَّ يُصَلِّي إِلَيْهَا
حَدِيث شدّ الْعِصَابَة على رَأسه وعَلى جَبهته
حَدِيث كَانَت لَهُ عِمَامَة تسمى السَّحَاب فَوَهَبَهَا من عَليّ فَكَانَ يَقُول أَتَاكُم عَليّ فِي السَّحَاب
حَدِيث كَانَ إِذا نزع ثَوْبه أخرجه من مياسره
حَدِيث كَانَ إِذا لبس جَدِيدا أعْطى خلق ثِيَابه مِسْكينا ثمَّ يَقُول مَا من مُسلم يكسو مُسلما من سمل ثِيَابه. . الحَدِيث
حَدِيث كَانَ طول فرَاشه ذراعين وَعرضه ذِرَاع وشبر أَو نَحوه
حَدِيث كَانَ لَهُ سيف يُسمى المخذم وَآخر يُقَال لَهُ الرسوب وَآخر يُقَال لَهُ الْقَضِيب
حَدِيث كَانَ اسْم قوسه الكتوم وجعبته الكافور
حَدِيث كَانَ اسْم شاته الَّتِي يشرب لَبنهَا عينة
حَدِيث كَانَ لَهُ مطهرة من فخار وَيُرْسل النَّاس أَوْلَادهم فَيدْخلُونَ فيشربون مِنْهَا ويمسحون وجوهم وأجسادهم للبركة
حَدِيث كَانَ رَقِيق الْبشرَة لطيف الظَّاهِر وَالْبَاطِن يعرف فِي وَجهه غَضَبه وَرضَاهُ
حَدِيث كَانَ إِذا أَمر النَّاس بِالْقِتَالِ تشمر
حَدِيث كَانَ قوى الْبَطْش
حَدِيث رُبمَا جعل شعره على أُذُنَيْهِ فتبدو سوالفه تتلألأ
حَدِيث كَانَ أحسن النَّاس وَجها وأنورهم لم يصفه واصف إِلَّا شبهه بالقمر لَيْلَة الْبَدْر
حَدِيث شعر الصّديق فِيهِ صلى الله عليه وسلم أَمِين مصطفى للخير يَدْعُو كضوء الْبَدْر زايله الظلام حَدِيث طَوِيل فِي صفته صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
حَدِيث وَأَنا قثم
حَدِيث أطْعم مرّة ثَمَانِينَ من أَرْبَعَة أَمْدَاد شعير وعناق
حَدِيث أطْعم أهل الْجَيْش من تمر يسير ساقته بنت بشير فِي يَديهَا. . الحَدِيث
حَدِيث إخْبَاره بمقتل الْأسود الْعَنسِي لَيْلَة قتل وَمن قَتله
حَدِيث أَنه خرج على مائَة من قُرَيْش فَوضع التُّرَاب على رؤوسهم وَلم يروه لم أر فِيهِ أَنهم كَانُوا مائَة
حَدِيث قَالَ لنفر من أَصْحَابه أحدكُم ضرسه فِي النَّار مثل أحد. . الحَدِيث
ذكره الدراقطني فِي المؤتلف والمختلف من حَدِيث أبي هُرَيْرَة تَعْلِيقا
حَدِيث مسح يَد طَلْحَة يَوْم أحد لما رأى بهَا دَمًا من شلل أَصَابَهَا
حَدِيث خطب امْرَأَة فَقَالَ أَبوهَا إِن بهَا برصا وَلم يكن
فَقَالَ فلتكن كَذَلِك فبرصت وَهِي أم شبيب الَّذِي يعرف بِابْن البرصاء الشَّاعِر
وَالله أعلم = كتاب شرح عجائب الْقلب =
حَدِيث يُقَال يَوْم الْقِيَامَة يَا راعي السوء أكلت اللَّحْم وشربت اللَّبن وَلم ترد الضَّالة. . الحَدِيث
حَدِيث يَقُول الله تَعَالَى لقد طَال شوق الْأَبْرَار إِلَى لقائي. . الحَدِيث
حَدِيث إِذا أَرَادَ الله بِعَبْد خيرا جعل لَهُ واعظا من قلبه
ذكره فِي الفردوس من حَدِيث أم سَلمَة
حَدِيث من كَانَ لَهُ من قلبه واعظ كَانَ عَلَيْهِ من الله حَافظ
حَدِيث من قارف ذَنبا فَارقه عقل لَا يعود إِلَيْهِ أبدا
حَدِيث ابْن عمر قيل يَا رَسُول الله أَيْن الله
قَالَ (فِي قُلُوب عباده الْمُؤمنِينَ)
حَدِيث لم تسعني أرضي وَلَا سمائي ووسعني قلب عَبدِي الْمُؤمن الْبر الوادع
حَدِيث إِذا تقرب النَّاس إِلَى الله بأنواع الْبر فتقرب أَنْت بعقلك لقَوْله تَعَالَى
حَدِيث سبق المفردون
وَفِي آخِره وضع الذّكر أوزارهم فَوَرَدُوا الْقِيَامَة خفافا
ثمَّ قَالَ فِي وَصفهم أقبل عَلَيْهِم بوجهي. . الحَدِيث
حَدِيث أخرجُوا من النَّار من كَانَ فِي قلبه ربع مِثْقَال من إِيمَان
حَدِيث إِذا بلغ الرجل أَرْبَعِينَ سنة وَلم يتب مسح الشَّيْطَان بِيَدِهِ وَجهه فَقَالَ يَا وَجه لَا تفلح
حَدِيث اتَّقوا مَوَاضِع التُّهْمَة
حَدِيث عُثْمَان بن مَظْعُون يَا رَسُول الله نَفسِي تُحَدِّثنِي أَن أطلق خَوْلَة
قَالَ (مهلا إِن من سنتي النِّكَاح) . . الحَدِيث
حَدِيث مَا من عبد إِلَّا وَله أَرْبَعَة أعين عينان فِي رَأسه يبصر بهما أَمر دُنْيَاهُ وعينان فِي قلبه يبصر بهما أَمر دينه = كتاب رياضة النَّفس =
حَدِيث جَاءَ رجل إِلَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم من بَين يَدَيْهِ فَقَالَ مَا الدّين قَالَ (حسن الْخلق) . . الحَدِيث
حَدِيث أبي الدَّرْدَاء أول مَا يوضع فِي الْمِيزَان حسن الْخلق والسخاء وَلما خلق الله الْإِيمَان قَالَ اللَّهُمَّ قوني فقواه بِحسن الْخلق والسخاء وَلما خلق الله الْكفْر. . الحَدِيث
حَدِيث سوء الْخلق ذَنْب لَا يغْفر وَسُوء الظَّن خَطِيئَة تنوح
فِي حَدِيث الفرغاني من حَدِيث عَائِشَة مَرْفُوعا مَا من ذَنْب إِلَّا وَله تَوْبَة إِلَّا سوء الْخلق. . الحَدِيث
حَدِيث حسنوا أخلاقكم
حَدِيث الْمُؤمن بَين خمس شَدَائِد مُؤمن يحسده ومنافق يبغضه. . الحَدِيث
حَدِيث كف أذاك عَن نَفسك وَلَا تتَابع هَواهَا فِي مَعْصِيّة الله إِذْ تخاصمك يَوْم الْقِيَامَة فيلعن بعضك بَعْضًا إِلَّا أَن يغْفر الله وَيسْتر
حَدِيث إِذا رَأَيْتُمْ الْمُؤمن صموتا وقورا فادنوا مِنْهُ فَإِنَّهُ يلقن الْحِكْمَة
هُوَ عِنْد ابْن مَاجَه بِلَفْظ آخر
حَدِيث سُئِلَ عَن عَلامَة الْمُؤمن وَالْمُنَافِق فَقَالَ إِن الْمُؤمن همته فِي الصَّلَاة وَالصِّيَام وَالْعِبَادَة وَالْمُنَافِق همته فِي الطَّعَام وَالشرَاب كالبهيمة
حَدِيث عَلَيْكُم بدين الْعَجَائِز
قَالَ ابْن طَاهِر لم أَقف لَهُ على أصل = كتاب كسر الشهوتين =
حَدِيث جاهدوا أَنفسكُم بِالْجُوعِ والعطش. . الحَدِيث
حَدِيث ابْن عَبَّاس لَا يدْخل ملكوت السَّمَاء من مَلأ بَطْنه
حَدِيث أَي الْأَعْمَال أفضل قَالَ من قل طعمه وضحكة وَرَضي بِمَا يستر عَوْرَته
حَدِيث سيد الْأَعْمَال الْجُوع وذل النَّفس لِبَاس الصُّوف
حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ البسوا وَاشْرَبُوا وكلوا فِي أَنْصَاف الْبُطُون فَإِنَّهُ جُزْء من النُّبُوَّة
حَدِيث الْحسن أفضلكم عِنْد الله عز وجل أطولكم جوعا فِي تفكر. . الحَدِيث
حَدِيث لَا تميتوا الْقلب بِكَثْرَة الطَّعَام وَالشرَاب. . الحَدِيث
حَدِيث أبي هُرَيْرَة أقرب النَّاس من الله يَوْم الْقِيَامَة من طَال جوعه وعطشه وحزنه فِي الدُّنْيَا الأتقياء الأخفياء. . الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث الْحسن عَن أبي هُرَيْرَة البسوا الصُّوف وشمروا وكلوا فِي أَنْصَاف الْبُطُون تدْخلُوا فِي ملكوت السَّمَاء
حَدِيث طَاوس أجيعوا أكبادكم واعروا أجسادكم لَعَلَّ قُلُوبكُمْ ترى الله
حَدِيث الْأكل على الشِّبَع يُورث البرص
حَدِيث عَائِشَة أديموا قرع بَاب الْجنَّة بِالْجُوعِ
حَدِيث عَائِشَة لم يمتلىء قطّ شبعا وَرُبمَا بَكَيْت رَحْمَة لَهُ مِمَّا أرى بِهِ من الْجُوع. . الحَدِيث
حَدِيث إِن أهل الْجُوع فِي الدُّنْيَا هم أهل الشِّبَع فِي الْآخِرَة. . الحَدِيث
حَدِيث أحيوا قُلُوبكُمْ بقلة الضحك وطهروها بِالْجُوعِ تصفو وترق
حَدِيث من أجاع بَطْنه عظمت فكرته وفطن قلبه
حَدِيث من شبع ونام قسا قلبه
حَدِيث إِن لكل شَيْء زَكَاة وَزَكَاة الْجَسَد الْجُوع
حَدِيث نور الْحِكْمَة الْجُوع والتباعد من الله الشِّبَع. . الحَدِيث
حَدِيث البطنة أصل الدَّاء وَالْحمية رَأس الدَّوَاء وعودوا كل بدن مَا اعْتَادَ
حَدِيث أبي ذَر نخل لكم الشّعير وَلم يكن ينخل وخبزتم المرقق وجمعتم بَين إدامين إِلَى آخِره
حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ كَانَ إِذا تغدى لم يتعش وَإِذا تعشى لم يتغد
حَدِيث عَاصِم بن كُلَيْب عَن أَبِيه عَن أبي هُرَيْرَة مَا قَامَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قيامكم هَذَا قطّ وَإِن كَانَ ليقوم حَتَّى تورم قدماه. . الحَدِيث
هُوَ عِنْد النَّسَائِيّ مُخْتَصرا
حَدِيث عَائِشَة كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يواصل إِلَى السحر
حَدِيث شرار أمتِي الَّذين يَأْكُلُون مخ الْحِنْطَة
حَدِيث ابْن عمر أَيّمَا امرىء اشْتهى شَهْوَة فَرد شَهْوَته وآثر بهَا على نَفسه غفر الله لَهُ
ذكره ابْن حَيَّان فِي الضُّعَفَاء فِي تَرْجَمَة عَمْرو بن خَالِد غير مَوْصُول الْإِسْنَاد
حَدِيث لَا يستدير الرَّغِيف وَيُوضَع بَين يَديك حَتَّى يعْمل فِيهِ ثلثمِائة وَسِتُّونَ صانعا. . الحَدِيث
أثر عمر عرض عَلَيْهِ مَاء ممزوج بِعَسَل فَتَركه وَفِي أَوله حَدِيث حبه صلى الله عليه وسلم الْعَسَل الْمَرْفُوع مِنْهُ فِي الصَّحِيح
حَدِيث تَفْسِير {وَمن شَرّ غَاسِق إِذا وَقب} هُوَ الذّكر إِذا دخل
حَدِيث كَانَ يضْرب فَخذ عَائِشَة أَحْيَانًا وَيَقُول (كلميني يَا عَائِشَة)
حَدِيث من عشق فعف فكتم فَمَاتَ فَهُوَ شَهِيد
ذكره ابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء فِي تَرْجَمَة سُوَيْد بن سعيد = كتاب آفَات اللِّسَان =
حَدِيث من وقِي شَرّ قبقبة وذبذبه ولقلقه فقد وقِي
وَفِي حَدِيث ابْن مَسْعُود النَّاس ثَلَاثَة غَانِم وَسَالم وشاحب
…
الحَدِيث
حَدِيث إِن لِسَان الْمُؤمن وَرَاء قلبه فَإِذا أَرَادَ أَن يتَكَلَّم بِشَيْء تدبره. . الحَدِيث
حَدِيث من كثر سقطه. . الحَدِيث
يكْتب من الْمِيزَان من تَرْجَمَة إِبْرَاهِيم بن الْأَشْعَث وَأَظنهُ فِي مُعْجم الطَّبَرَانِيّ
حَدِيث الْمُؤمن لَا يكون صمته إِلَّا فكرا وَنَظره إِلَّا عِبْرَة ونطقه إِلَّا ذكرا
حَدِيث مَا أُوتِيَ رجل شرا من فضل فِي لِسَان
ذكره ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت مُنْقَطع الْإِسْنَاد من وَسطه غير مَوْصُول
حَدِيث ذَروا المراء فَإِنَّهُ لَا تفهم حكمته وَلَا تؤمن فتنته
لم أجد قَوْله لَا تفهم حكمته إِلَّا من قَول ابْن مَسْعُود وَقَالَ لَا تقبل بدل لَا تفهم
حَدِيث سِتّ من كن فِيهِ قد بلغ حَقِيقَة الْإِيمَان الصّيام فِي الصَّيف وَضرب أَعدَاء الله عز وجل بِالسَّيْفِ وتعجيل الصَّلَاة فِي يَوْم الدجن وَالصَّبْر على المصيبات وإسباغ الْوضُوء على المكاره وَترك المراء وَهُوَ صَادِق
وَحَدِيث تَكْفِير كل لحاء رَكْعَتَانِ
حَدِيث يمكنكم من الْجنَّة طيب الْكَلَام وإطعام الطَّعَام
لم أره بِهَذَا اللَّفْظ إِلَّا من قَول ابْن الْمُنْكَدر
حَدِيث مَا شهد رجل على رجل بالْكفْر إِلَّا بَاء بِهِ أَحدهمَا. . الحَدِيث ينظر فِي الْأَدَب للْبُخَارِيّ
حَدِيث معَاذ أَنهَاك أَن تَشْتُم مُسلما أَو تَعْصِي إِمَامًا عادلا
رَوَاهُ أَبُو نعيم فِي الْحِلْية
حَدِيث أَيهَا النَّاس احْفَظُونِي فِي أَصْحَابِي وإخواني وأصهاري وَلَا تسبوهم أَيهَا النَّاس إِذا مَاتَ الْمَيِّت فاذكروا مِنْهُ خيرا
حَدِيث إِن الْمَظْلُوم ليدعو على الظَّالِم حَتَّى يُكَافِئهُ ثمَّ يبْقى للظالم عِنْده فضل يَوْم الْقِيَامَة
حَدِيث عَائِشَة فِي تمثلها فِي صفة النَّبِي صلى الله عليه وسلم بِشعر أبي كَبِير الْهُذلِيّ ومبرأ من كل غبر
إِلَى آخِره
حَدِيث شعر عَبَّاس بن مرداس وَمَا كَانَ وفِيهِ أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَالَ (اقْطَعُوا عني لِسَانه) وَذكر مَا فِي الحَدِيث
وَفِيه (لَا تدع الْعَرَب الشّعْر حَتَّى تدع الْإِبِل الحنين)
أصل الحَدِيث عِنْد مُسلم مُخْتَصرا
حَدِيث عَطاء عَن ابْن عَبَّاس كسا ذَات يَوْم امْرَأَة من نِسَائِهِ ثوبا وَاسِعًا فَقَالَ لَهَا ألبسيه واحمدي وَجرى مِنْهُ ذيلا كذيل الْعَرُوس
حَدِيث عَائِشَة خرجنَا مَعَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فِي غَزْوَة بدر فَقَالَ (تَعَالَى حَتَّى أسابقك) . . الحَدِيث
وَفِيه فَقَالَ (هَذِه مَكَان ذِي الْمجَاز)
حَدِيث عَائِشَة أَنَّهَا لطخت وَجه سَوْدَة بحريره فِي حَضْرَة النَّبِي صلى الله عليه وسلم
حَدِيث إِن الضَّحَّاك بن سُفْيَان الْكلابِي قَالَ للنَّبِي صلى الله عليه وسلم عِنْدِي امْرَأَتَانِ أحسن من هَذِه الْحُمَيْرَاء أَفلا أنزل لَك عَن إِحْدَاهمَا الحَدِيث
حَدِيث أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة أَن عُيَيْنَة بن بدر الْفَزارِيّ قَالَ وَالله لَيَكُونن لي الابْن قد تزوج وبقل وَجهه مَا قبلته قطّ
…
الحَدِيث
حَدِيث كَانَ إِذا وعد وَعدا قَالَ عَسى
حَدِيث وعد أَبَا الْهَيْثَم خَادِمًا فَأَتَتْهُ فَاطِمَة تسأله خَادِمًا فَقَالَ كَيفَ بموعدي لأبي الْهَيْثَم وآثره عَلَيْهَا
لم أجد فِيهِ ذكر فَاطِمَة
حَدِيث بَينا هُوَ يقسم غَنَائِم هوَازن بحنين قَالَ لَهُ رجل إِن لي عنْدك موعدا
قَالَ أحتكم ثَمَانِينَ ضائنة وراعيها
قَالَ هِيَ لَك وَقَالَ احتكمت يَسِيرا ولصاحبه مُوسَى الَّتِي دلته على عِظَام يُوسُف كَانَت أحزم مِنْك. . الحَدِيث
لم أجد فِيهِ أَنه بحنين وَلَا أَنه تمنى ثَمَانِينَ ضائنة وراعيها
وأصل الحَدِيث عِنْد ابْن حبَان وَالْحَاكِم
حَدِيث إِذا وعد الرجل أَخَاهُ وَفِي نِيَّته أَن يَفِي فَلم يجد فَلَا إِثْم عَلَيْهِ
حَدِيث رَأَيْت كَأَن جَاءَنِي رجل فَقَالَ لي قُم فَقُمْت مَعَه فَإِذا أَنا برجلَيْن أَحدهمَا قَائِم بِيَدِهِ كَلوب من حَدِيد
…
الحَدِيث
فَقَالَ هَذَا رجل كَذَّاب يعذب فِي قَبره إِلَى يَوْم الْقِيَامَة
حَدِيث أبي سعيد اللَّهُمَّ طهر قلبِي من النِّفَاق وفرجي من الزِّنَا ولساني من الْكَذِب
حَدِيث النواس بن سمْعَان (مَالِي أَرَاكُم تتهافتون فِي الْكَذِب تهافت الْفراش فِي النَّار
حَدِيث من تطعم بِمَا لَا يطعم أَو قَالَ لي
وَلَيْسَ لَهُ أَو أَعْطَيْت
وَلم يُعْط كَانَ كلابس ثوبي زور يَوْم الْقِيَامَة
حَدِيث إِن من أعظم الْفِرْيَة أَن يدعى الرجل إِلَى غير أَبِيه أَو يرى عَيْنَيْهِ فِي الْمَنَام مَا لم ير أَو يَقُول على مَا لم أقل
فِي البُخَارِيّ من الحَدِيث ابْن عمر إِن من أفرى الفرى أَن يرى عَيْنَيْهِ مَا لم تَرَ
حَدِيث المستمع أحد المغتابين
حَدِيث مَا النَّار فِي اليبس بأسرع من الْغَيْبَة فِي حَسَنَات العَبْد
حَدِيث ثَلَاث فِي الْمُؤمن وَله مِنْهُنَّ مخرج
حَدِيث رد شَهَادَة الْأَب
حَدِيث أبي الدَّرْدَاء أَيّمَا رجل أشاع على رجل كلمة وَهُوَ مِنْهَا بَرِيء
…
الحَدِيث
وَلم أره إِلَّا مَوْقُوفا على أبي الدَّرْدَاء
رَوَاهُ كَذَلِك ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت
حَدِيث ابْن عمر إِن الله لما خلق الْجنَّة قَالَ لَهَا تكلمي
قَالَت سعد من دخلني
فَقَالَ وَعِزَّتِي لَا يسكن فِيك ثَمَانِيَة نفر مدمن الْخمر. . الحَدِيث
حَدِيث أبْغض خَلِيقَة الله إِلَى الله تَعَالَى يَوْم الْقِيَامَة الكذابون والمستكبرون وَالَّذين يكثرون الْبغضَاء لإخوانهم فِي صُدُورهمْ فَإِذا لقوهم تملقوا لَهُم
…
الحَدِيث
حَدِيث حب الجاه وَالْمَال ينبتان النِّفَاق فِي الْقلب كَمَا ينْبت المَاء البقل
حَدِيث قَالَ لمن مدح رجلا عقرت الرجل عقرك الله
حَدِيث لَو مَشى رجل إِلَى رجل بسكين مرهف كَانَ خيرا لَهُ من أَن يثني عَلَيْهِ فِي وَجهه
حَدِيث لَو لم أبْعث لبعث عمر
حَدِيث جَابر مَا نزلت آيَة التلاعن إِلَّا لِكَثْرَة السُّؤَال = كتاب ذمّ الْغَضَب والحقد =
حَدِيث ابْن عمر قل لي قولا وأقلل لعَلي أعقله
فَقَالَ لَا تغْضب
…
الحَدِيث
حَدِيث مَا غضب أحد إِلَّا أشفي على جَهَنَّم
حَدِيث قَالَ لَهُ رجل أَي شَيْء أَشد عَليّ قَالَ غضب الله عز وجل
حَدِيث الْغَضَب من النَّار
حَدِيث لَوْلَا الْقصاص لأوجعتك
حَدِيث أبي هُرَيْرَة كَانَ إِذا غضب وَهُوَ قَائِم جلس وَإِذا غضب وَهُوَ جَالس اضْطجع
هُوَ عِنْد أبي دَاوُد من قَوْله لَا من فعله من حَدِيث أبي ذَر
حَدِيث أَشدّكُم من ملك نَفسه عِنْد الْغَضَب وأحلمكم من عَفا عِنْد الْمقدرَة
لم أجد الشّطْر الْأَخير مِنْهُ
حَدِيث اللَّهُمَّ أغنني بِالْعلمِ وزيني بالحلم وأكرمني بالتقوى وجملني بالعافية
حَدِيث أبي هُرَيْرَة ابْتَغوا الرّفْعَة عِنْد الله
قَالُوا وَمَا هِيَ قَالَ تصل من قَطعك
لم أجد صدر الحَدِيث
حَدِيث إِن الرجل الْمُسلم ليدرك بالحلم دَرَجَة الصَّائِم
لم أجد قَوْله بالحلم وَإِنَّمَا الْمَعْرُوف بِحسن خلقه
حَدِيث ابْن عمر فِي حَدِيث طَوِيل حَتَّى ترى النَّاس كلهم حمقى فِي ذَات الله عز وجل
حَدِيث عَائِشَة فِي بعث أَزوَاجه زَيْنَب بنت جحش وَقَول عَائِشَة فسببتها حَتَّى جف لساني
لم أجد قَول عَائِشَة هَذَا بِهَذَا اللَّفْظ
حَدِيث جَاءَ رجل إِلَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يشكو مظْلمَة. . الحَدِيث
وَفِيه إِن المظلومين هم المفلحون يَوْم الْقِيَامَة فَأبى أَن يَأْخُذهَا حِين سمع. . الحَدِيث
حَدِيث سُهَيْل بن عَمْرو يَا معشر قُرَيْش مَا تَقولُونَ
…
الحَدِيث
وَفِيه أَقُول كَمَا قَالَ أخي يُوسُف {لَا تَثْرِيب عَلَيْكُم الْيَوْم} . . الْآيَة
حَدِيث أَيّمَا وَال ولي ولَايَة ورفق رفق الله بِهِ يَوْم الْقِيَامَة. . الحَدِيث
ذكره المُصَنّف فِي آخر كتاب الْحَسَد من رِوَايَة الْحسن عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم
حَدِيث ثَلَاث لَا ينجو مِنْهُنَّ أحد الظَّن والطيرة والحسد وَسَأُحَدِّثُكُمْ بالمخرج من ذَلِك
…
الحَدِيث
حَدِيث إِنَّه سيصيب أمتِي دَاء الْأُمَم قبلهَا الأشر والبطر وَالتَّكَاثُر
…
الحَدِيث
حَدِيث أخوف مَا أَخَاف على أمتِي أَن يكثر عَلَيْهِم المَال فيتحاسدون ويقتتلون
فِي مُسلم نَحوه من حَدِيث عَمْرو بن عَوْف
حَدِيث إِن لنعم الله أَعدَاء
فَقيل وَمن هم
قَالَ (الَّذين يحسدون النَّاس على مَا آتَاهُم الله من فَضله
حَدِيث سِتَّة يدْخلُونَ النَّار قبل الْحساب بِسنة الْأُمَرَاء بالجور
…
الحَدِيث
حَدِيث إِن الْمُؤمن يغبط وَالْمُنَافِق يحْسد
حَدِيث حسد كثير من الْكفَّار لرَسُول الله صلى الله عليه وسلم حَتَّى قَالُوا {لَوْلَا نزل هَذَا الْقُرْآن على رجل من القريتين عَظِيم}
حَدِيث أهل الْجنَّة ثَلَاثَة المحسن والمحب لَهُ وَالْكَاف عَنهُ = كتاب ذمّ الدُّنْيَا =
حَدِيث يَا عجبا كل الْعجب لمصدق بدار الْحَيَوَان وَهُوَ يسْعَى لدار الْغرُور
حَدِيث أَنه وقف على مزبلة وَقَالَ هلموا إِلَى الدُّنْيَا وَذكره المُصَنّف بعد مطولا من حَدِيث أبي هُرَيْرَة فِي الزّهْد لِابْنِ الْمُبَارك من قَول أبي هُرَيْرَة مُخْتَصرا وَمن حَدِيث الْحسن مُرْسلا
حَدِيث إِن الله لم يخلق خلقا أبْغض إِلَيْهِ من الدُّنْيَا وَإنَّهُ مُنْذُ خلقهَا لم ينظر إِلَيْهَا
حَدِيث الدُّنْيَا دَار من لَا دَار لَهُ
وَفِيه وَعَلَيْهَا يعادى من لَا علم لَهُ وَعَلَيْهَا يحْسد من لَا فقه لَهُ وَلها يسْعَى من لَا يَقِين لَهُ
لم أجد هَذِه الزِّيَادَة
حَدِيث الدُّنْيَا مَوْقُوفَة بَين السَّمَاء وَالْأَرْض مُنْذُ خلقهَا الله لَا ينظر إِلَيْهَا
…
الحَدِيث
حَدِيث إِذا عرض لَهُم شَيْء من الدُّنْيَا وَثبُوا عَلَيْهِ
حَدِيث احْذَرُوا الدُّنْيَا فَإِنَّهَا أَسحر من هاروت وماروت
حَدِيث الْحسن هَل فِيكُم من يُرِيد أَن يذهب الله عَنهُ الْعَمى ويجعله بَصيرًا
…
الحَدِيث
حَدِيث لَا تشْغَلُوا قُلُوبكُمْ بِذكر الدُّنْيَا
حَدِيث أبي الدَّرْدَاء لَو تعلمُونَ مَا أعلم وَفِيه لهانت عَلَيْكُم الدُّنْيَا ولآثرتم الْآخِرَة
لم أجد هَذِه الزِّيَادَة
حَدِيث لتأتينكم بعدِي دنيا تَأْكُل إيمَانكُمْ كَمَا تَأْكُل النَّار الْحَطب
حَدِيث زهد وتحذيره أَصْحَابه من فتْنَة الدُّنْيَا
حَدِيث الدُّنْيَا حلم وَأَهْلهَا عَلَيْهَا مجازون ومعاقبون
حَدِيث مثل هَذِه الدُّنْيَا مثل ثوب شقّ من أَوله إِلَى أَخّرهُ
حَدِيث حلالها حِسَاب وحرامها عَذَاب
حَدِيث إِنِّي لأجد نفس الرَّحْمَن من جِهَة الْيمن إِشَارَة إِلَى أويس
حَدِيث وَمن الْفرْقَة النَّاجِية قَالَ أهل السّنة وَالْجَمَاعَة = كتاب ذمّ المَال وَالْبخل =
قيل أَي أمتك أشر قَالَ الْأَغْنِيَاء
حَدِيث سَيَأْتِي بعدِي قوم يَأْكُلُون لطائف الدُّنْيَا وألوانها. . الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث (أخلاء ابْن آدم ثَلَاثَة وَاحِد يتبعهُ إِلَى قبض روحه وَهُوَ مَاله
لم أَجِدهُ بِهَذَا اللَّفْظ والْحَدِيث فِي كتاب الْإِيمَان من الْمُسْتَدْرك
حَدِيث سلمَان يجاء بِصَاحِب الدُّنْيَا الَّذِي أطَاع الله فِيهَا وَمَاله بَين يَدَيْهِ كلما تكفأ بِهِ الصِّرَاط قَالَ لَهُ امْضِ. . الحَدِيث
حَدِيث أبي مُوسَى نزلت سُورَة نَحْو بَرَاءَة ثمَّ رفعت حفظ مِنْهَا إِن الله يُؤَيّد هَذَا الدّين بِقوم لَا خلاق لَهُم الحَدِيث أَصله فِي مُسلم وَلَيْسَ فِيهِ هَذَا
حَدِيث ابْن عمر خصلتان يحبهما الله حسن الْخلق والسخاء. . الحَدِيث
حَدِيث ابْن مَسْعُود الرزق إِلَى مطعم الطَّعَام أسْرع من السكين إِلَى ذرْوَة الْبَعِير. . الحَدِيث
لم أره من حَدِيث ابْن مَسْعُود
حَدِيث ابْن عمر إِن لله عبادا يخصهم بِالنعَم لمنافع النَّاس. . الحَدِيث
حَدِيث الْهِلَالِي أُتِي بأسرى من بني العنبر فَأمر بِقَتْلِهِم فأفرد مِنْهُم رجلا. . الحَدِيث فِي السخاء
حَدِيث إِن لكل شَيْء ثَمَرَة وثمره الْمَعْرُوف تَعْجِيل السراح
حَدِيث ابْن عَبَّاس الْجُود من جود الله فجودوا يجد الله لكم
…
الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث السخاء شَجَرَة تنْبت فِي الْجنَّة فَلَا يلج الْجنَّة إِلَّا سخي
…
الحَدِيث
حَدِيث عَليّ إِن الله ليبغض الْبَخِيل فِي حَيَاته السخي عِنْد مَوته
حَدِيث لَا يَنْبَغِي لمُؤْمِن أَن يكون جَبَانًا وَلَا بَخِيلًا
حَدِيث يَقُول قائلكم الشَّيْخ أعذر من الظَّالِم وَأي ظلم أظلم من الشُّح
…
الحَدِيث
حَدِيث كَانَ يطوف فَإِذا رجل مُتَعَلق بِأَسْتَارِ الْكَعْبَة وَهُوَ يَقُول بحرمه الْبَيْت إِلَّا غفرت لي
فَقَالَ وَمَا ذَنْبك صفه لي
قَالَ هُوَ أعظم. . الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث إِنَّك لبخيل
حَدِيث بَات عَليّ على فرَاش رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَأوحى الله إِلَى جِبْرِيل وَمِيكَائِيل (إِنِّي آخيت بَيْنكُمَا وَجعلت عمر أَحَدكُمَا أطول من الآخر فأيكما يُؤثر صَاحبه بِالْحَيَاةِ
…
الحَدِيث فِي نزُول قَوْله تَعَالَى {وَمن النَّاس من يشري نَفسه ابْتِغَاء مرضات الله}
حَدِيث قَالَ لعبد الرَّحْمَن بن عَوْف أما إِنَّك أول من يدْخل الْجنَّة من أَغْنِيَاء أمتِي وَمَا كدت أَن تدْخلهَا إِلَّا حبوا
لم أره بِهَذَا اللَّفْظ
حَدِيث من أَسف على دنيا فَأَتَتْهُ اقْترب من النَّار مسيرَة سنة
حَدِيث من أحب الدُّنْيَا وسر بهَا ذهب خوف الْآخِرَة من قبله
حَدِيث يُؤْتى بِالرجلِ يَوْم الْقِيَامَة وَقد جمع مَالا من حرَام وأنفقه فِي حرَام
…
الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث يدْخل فُقَرَاء الْمُؤمنِينَ الْجنَّة قبل أغنيائهم فيتمتعون ويأكلون وَالْآخرُونَ جثاة على ركبهمْ فَيَقُول قبلكُمْ طلبتي أَنْتُم حكام النَّاس وملوكهم فأروني ماصنعتم فِيمَا أعطيتم
حَدِيث سادت الْمُؤمنِينَ فِي الْجنَّة من إِذا تغدى لم يجد عشَاء
…
الحَدِيث
حَدِيث عمرَان بن حُصَيْن كَانَت لي من رَسُول الله صلى الله عليه وسلم منزلَة وجاه فَقَالَ يَا عمرَان هَل لَك فِي عِيَادَة فَاطِمَة بنت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم. . الحَدِيث بِطُولِهِ = كتاب ذمّ الجاه والرياء =
حَدِيث جَابر بِحَسب امْرِئ من الشَّرّ إِلَّا من عصمه الله من السوء أَن يُشِير النَّاس إِلَيْهِ بالأصابع فِي دينه ودنياه إِن الله لَا ينظر إِلَى صوركُمْ. . الحَدِيث
حَدِيث ابْن مَسْعُود رب ذِي طمرين لَا يؤبه لَهُ
…
الحَدِيث
لم أَجِدهُ مُسْندًا من حَدِيثه
حَدِيث أبي هُرَيْرَة إِن أهل الْجنَّة كل أَشْعَث أغبر ذِي طمرين لَا يؤبه لَهُ الَّذين إِذا اسْتَأْذنُوا على الْأُمَرَاء لم يُؤذن لَهُم وَإِذا خطبوا النِّسَاء لم ينكحوا. . الحَدِيث
هُوَ فِي مُسلم مُخْتَصر بِلَفْظ آخر من رِوَايَة الْعَلَاء بن عبد الرَّحْمَن عَن أَبِيه عَن أبي هُرَيْرَة
حَدِيث إِن من أمتِي من لَو أَتَى أحدكُم فَسَأَلَهُ دِينَارا لم يُعْطه إِيَّاه
وَلَو سَأَلَهُ درهما لم يُعْطه إِيَّاه وَلَو سَأَلَهُ فلسًا لم يُعْطه إِيَّاه وَلَو سَأَلَ الله تَعَالَى الْجنَّة لأعطاه. . الحَدِيث
حَدِيث قَالَ لعَلي إِنَّمَا هَلَاك أمتِي بِاتِّبَاع الْهوى وَحب الثَّنَاء
حَدِيث أَن رجلا أثنى على رجل فَقَالَ لَو كَانَ صَاحبك حَاضرا فَرضِي الَّذِي قلت وَمَات على ذَلِك دخل النَّار
حَدِيث لَو سَمعك مَا فلح إِلَى يَوْم الْقِيَامَة
لم أجد قَوْله إِلَى يَوْم الْقِيَامَة
حَدِيث رَأس التَّوَاضُع أَن يكره أَن يذكر بِالْبرِّ وَالتَّقوى
حَدِيث ويل للصَّائِم وويل للقائم وويل لصَاحب الصُّوف إِلَّا من تنزهت نَفسه عَن الدُّنْيَا وَأبْغض المدحة وَاسْتحبَّ المذمة
حَدِيث فيمَ النجَاة
قَالَ أَن لَا يعْمل العَبْد بِطَاعَة الله يُرِيد بهَا النَّاس
حَدِيث ابْن عمر من رايا رايا الله بِهِ
حَدِيث لَا يقبل الله عملا فِيهِ مِثْقَال ذرة من رِيَاء
حَدِيث لما خلق الله الأَرْض فمادت بِأَهْلِهَا فخلق الْجبَال فصيرها أوتادا. . الحَدِيث
هُوَ عِنْد التِّرْمِذِيّ بِلَفْظ آخر أوردهُ فِي آخر كتاب الْقدر
حَدِيث مَا ستر الله على عبد ذَنبا فِي الدُّنْيَا إِلَّا ستر عَلَيْهِ يَوْم الْقِيَامَة
هُوَ فِي التِّرْمِذِيّ
حَدِيث قَالَ لَهُ رجل صمت الدَّهْر
فَقَالَ مَا صمت وَلَا أفطرت
حَدِيث الْعَمَل كالوعاء إِذا طَابَ آخِره طَابَ أَوله
لم أره إِلَّا بِلَفْظ إِذا طَابَ أَسْفَله طَابَ أَعْلَاهُ
حَدِيث من رايا بِعَمَلِهِ سَاعَة حَبط عمله الَّذِي كَانَ قبله
حَدِيث جَابر بَايعنَا رَسُول الله صلى الله عليه وسلم تَحت الشَّجَرَة على أَن لَا نفر وَلم نُبَايِعهُ على الْمَوْت فأنسيناها يَوْم حنين حَتَّى نودينا يَا أَصْحَاب الشَّجَرَة فَرَجَعُوا
لم أجد من قَوْله فأنسيناها
حَدِيث يُضَاعف عمل الْعَلَانِيَة إِذا اسْتنَّ بعامله على عمل السِّرّ سبعين ضعفا
روى بَقِيَّة عَن عبد الْملك بن مهْرَان عَن عُثْمَان بن زَائِدَة عَن نَافِع عَن ابْن عمر مَرْفُوعا السِّرّ أفضل من الْعَلَانِيَة والعلانيه أفضل لمن أَرَادَ الِاقْتِدَاء
أوردهُ فِي الْمِيزَان فِي تَرْجَمَة عبد الْملك وَكَانَ من ضعفاء الْعقيلِيّ
حَدِيث ازهد فِي الدُّنْيَا يحبك الله وانبذ إِلَيْهِم هَذَا الحطام يحبوك
لم أجد الشّطْر الثَّانِي بِهَذَا اللَّفْظ
حَدِيث أول من يدْخل الْجنَّة ثَلَاثَة الإِمَام المقسط أحدهم
حَدِيث أبي سعيد أقرب النَّاس مني مَجْلِسا يَوْم الْقِيَامَة إِمَام عَادل
الْأَصْفَهَانِي فِي التَّرْغِيب بِلَفْظ إِن أحب النَّاس إِلَى الله وأقربهم مني مَجْلِسا الإِمَام الْعَادِل
حَدِيث الْحسن أَن رجلا ولاه النَّبِي صلى الله عليه وسلم فَقَالَ للنَّبِي خر لي
قَالَ اجْلِسْ
حَدِيث نعمت الْمُرضعَة وبئست الفاطمة
رَوَاهُ ابْن حبَان من حَدِيث أبي هُرَيْرَة إِلَّا أَنه قَالَ بئست فِي الْمَوْضِعَيْنِ
حَدِيث نهى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عَن الْقَضَاء
حَدِيث الْحجَّاج الثَّقَفِيّ إِن مجَالِس الذّكر رياض الْجنَّة
حَدِيث إِن الرِّيَاء سَبْعُونَ بَابا = كتاب ذمّ الْكبر وَالْعجب =
حَدِيث اللَّهُمَّ أعوذ بك من نفحة الْكِبْرِيَاء
حَدِيث زيد بن أسلم دخلت عَليّ ابْن عمر فَمر عَلَيْهِ عبد الله بن وَاقد عَلَيْهِ ثوب جَدِيد فَذكر حَدِيث لَا ينظرن الله إِلَى من جر إزَاره
لم أجد فِيهِ ذكر عبد الله بن وَاقد والْحَدِيث عِنْد مُسلم وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ
حَدِيث أبي سَلمَة الْمَدِينِيّ عَن أَبِيه عَن جده كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عندنَا بقباء وَكَانَ صَائِما فأتيناه عِنْد إفطاره بقدح من لبن وَجَعَلنَا فِيهِ شَيْئا من عسل. . الحَدِيث
وَفِيه أما إِنِّي لَا أحرمهُ وَمن تواضع لله رَفعه الله وَمن تكبر وَضعه الله وَمن اقتصده أغناه الله. . الحَدِيث
حَدِيث قَامَ سَائل على الْبَاب وَبِه زَمَانه فَإِذن لَهُ فأجلسه على فَخذه ثمَّ قَالَ اطعم. . الحَدِيث
حَدِيث إِذا هدى الله عبدا لِلْإِسْلَامِ وَحسن صورته وَجعله فِي مَوضِع غير شائن لَهُ ورزقه مَعَ ذَلِك تواضعا فَذَلِك من صفوة الله
روى الطَّبَرَانِيّ نَحوه مَوْقُوفا على ابْن مَسْعُود
حَدِيث أَربع لَا يعطيهن الله إِلَّا من يحب الصمت والتوكل والتواضع والزهد فِي الدُّنْيَا
فِي المعجم الْكَبِير للطبراني والمستدرك نَحوه من حَدِيث أنس إِلَّا أَنَّهُمَا جعلا بدل التَّوَكُّل ذكر الله وَبدل الزّهْد فِي الدُّنْيَا قلَّة الشَّيْء
وَرَوَاهُ أَحْمد أَيْضا
حَدِيث كَانَ يطعم فَجَاءَهُ رجل أسود بِهِ جدري فأجلسه إِلَى جنبه
حَدِيث إِنَّه ليعجبني أَن يحمل الرجل الشَّيْء فِي يَده فَيكون مهنة لأَهله يدْفع بِهِ الْكبر عَن نَفسه
حَدِيث مَالِي لَا أرى عَلَيْكُم حلاوة الْعِبَادَة
قَالُوا وَمَا هِيَ
قَالَ التَّوَاضُع
حَدِيث إِذا رَأَيْتُمْ المتواضعين من أمتِي فتواضعوا لَهُم وَإِذا رَأَيْتُمْ المتكبرين فتكبروا عَلَيْهِم. . الحَدِيث
حَدِيث كفى بِالْمَرْءِ شرا أَن يحقر أَخَاهُ الْمُسلم هُوَ عِنْد مُسلم بِلَفْظ بِحَسب امرىء من الشَّرّ. . الحَدِيث
حَدِيث أَن رجلَيْنِ تفاخر عِنْد النَّبِي صلى الله عليه وسلم فَقَالَ أَحدهمَا أَنا فلَان بن فلَان فَمن أَنْت لَا أم لَك
فَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم افتخر رجلَانِ عِنْد مُوسَى عليه السلام. . الحَدِيث
حَدِيث كَانَ يمشي مَعَ أَصْحَابه فيأمرهم بالتقدم وَيَمْشي فِي الغمار
حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ كَانَ يعلف الناضح وَيعْقل الْبَعِير ويقم الْبَيْت. . الحَدِيث بِطُولِهِ
وَفِي آخِره حَدِيث لعَائِشَة فِي صفته أَيْضا
حَدِيث من حمل الْفَاكِهَة وَالشَّيْء فقد برىء من الْكبر
رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب بِلَفْظ من حمل بضاعته
قَول عمر مَا زَالَ يعرف فِي طَلْحَة بِأَو مُنْذُ أُصِيبَت أُصْبُعه مَعَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم
حَدِيث إِن صَلَاة المدل لَا ترفع فَوق رَأسه وَلِأَن تضحك وَأَنت معترف بذنبك خير من أَن تبْكي وَأَنت مدل بعملك
حَدِيث أَذَان بِلَال على ظهر الْكَعْبَة ونزول {إِن أكْرمكُم عِنْد الله أَتْقَاكُم}
أما أَذَان بِلَال يَوْمئِذٍ فراوة ابْن إِسْحَاق فِي السِّيرَة وَعقد لَهُ الْبَيْهَقِيّ بَابا فِي دَلَائِل النُّبُوَّة وَلَيْسَ فِيهِ ذكر أَن ذَلِك سَبَب نزُول الْآيَة = كتاب ذمّ الْغرُور =
حَدِيث إِن الْغَزْو سيغلب على آخر هَذِه الْأمة
حَدِيث معقل بن يسَار مُرْسلا يَأْتِي على النَّاس زمَان يخلق فِيهِ الْقُرْآن فِي قُلُوب الرِّجَال. . الحَدِيث
حَدِيث شَرّ النَّاس عُلَمَاء السوء
حَدِيث أبي الدردار إِذا زخرفتم مَسَاجِدكُمْ وحليتم مصاحفكم فالدمار عَلَيْكُم
روينَاهُ فِي كتاب الْمَصَاحِف لِابْنِ أبي دَاوُد مَوْقُوفا على أبي الدَّرْدَاء
وَكَذَلِكَ رَوَاهُ ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد مَوْقُوفا عَلَيْهِ وَلم أره مَرْفُوعا
حَدِيث لما أَرَادَ أَن يَبْنِي مَسْجِد الْمَدِينَة أَتَاهُ جِبْرِيل عليه السلام فَقَالَ ابْنه سَبْعَة أَذْرع طولا فِي السَّمَاء وَلَا تزخرفه وَلَا تنقشه
حَدِيث أبي الدَّرْدَاء أَرَأَيْت الرجل يَصُوم النَّهَار وَيقوم اللَّيْل ويحج ويعتمر. . الحَدِيث
وَفِيه فَقَالَ إِنَّمَا يجزى على قدر عقله
لم أره إِلَّا من حَدِيث ابْن عمر مَعَ اخْتِلَاف = كتاب التَّوْبَة =
حَدِيث التائب حبيب الله
حَدِيث إِن أَكثر صياح أهل النَّار من التسويف
حَدِيث إِن حَبَشِيًّا قَالَ يَا رَسُول الله إِنِّي كنت أعمل الْفَوَاحِش فَهَل لي من تَوْبَة
فَقَالَ (نعم)
فولى ثمَّ رَجَعَ فَقَالَ أَكَانَ يراني وَأَنا أعملها
قَالَ (نعم)
فصاح صَيْحَة خرجت فِيهَا نَفسه
حَدِيث قَالَ إِبْلِيس وَعزَّتك لَا خرجت من قلب ابْن آدم مَا دَامَ فِيهِ الرّوح
فَقَالَ الله وَعِزَّتِي وَجَلَالِي لَا حجبت عَنهُ التَّوْبَة مَا دَامَ فِيهِ الرّوح
هُوَ فِي الْمُسْتَدْرك بِلَفْظ آخر من حَدِيث أبي سعيد
حَدِيث إِن الْحَسَنَات يذْهبن السَّيِّئَات كَمَا يذهب المَاء الْوَسخ
حَدِيث من الْكَبَائِر السبتان بالسبة وَمن الْكَبَائِر استطالة الرجل فِي عرض أَخِيه الْمُسلم
حَدِيث الدُّنْيَا مزرعة الْآخِرَة
روى الْبَيْهَقِيّ فِي الزّهْد من رِوَايَة قيس بن حَازِم عَن جرير قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم (من يتزود فِي الدُّنْيَا يَنْفَعهُ فِي الْآخِرَة)
حَدِيث النَّاس نيام فَإِذا مَاتُوا انتبهوا
حَدِيث إِن أخر من يخرج من النَّار يُقيم فِيهَا سَبْعَة الآف سنة
حَدِيث الْغَضَب قطعه من النَّار
هُوَ عِنْد التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي سعيد بِلَفْظ إِن الْغَضَب جَمْرَة فِي قلب ابْن آدم
حَدِيث الْبلَاء مُوكل بالأنبياء ثمَّ الألياء ثمَّ الأمثل فالأمثل
الْمَعْرُوف فِي لَفظه أَشد النَّاس بلَاء الْأَنْبِيَاء ثمَّ الصالحون ثمَّ الأمثل فالأمثل
حَدِيث جالسوا التوابين فَإِنَّهُم أرق أَفْئِدَة
حَدِيث أما إِنِّي لَا أنسى وَلَكِن أنسي لأشرع
ذكره مَالك بلاغا وَلم يُوجد مُتَّصِلا
حَدِيث إِذا عملت سَيِّئَة فأتبعتها حَسَنَة تكفرها السِّرّ بالسر وَالْعَلَانِيَة بالعلانية
فِي المعجم الْكَبِير للطبراني من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَمَا عملت من سوء فأحدث لله تَوْبَة السِّرّ بالسر وَالْعَلَانِيَة بالعلانية
حَدِيث حَسَنَات الْأَبْرَار سيئات المقربين
ينظر إِن كَانَ حَدِيثا فَإِن المُصَنّف قَالَ قَالَ الْقَائِل الصَّادِق فَينْظر من أَرَادَ
حَدِيث مَا من يَوْم طلع فجره وَلَا لَيْلَة غَابَ شفقها إِلَّا وملكان يتجاوبان
بأَرْبعَة أصوات فَيَقُول أَحدهمَا يَا لَيْت هَذَا الْخلق لم يخلقوا. . الحَدِيث
حَدِيث عمر الطابع مُعَلّق بقائمة الْعَرْش فَإِذا انتهكت الحرمات
الحَدِيث
لم أره إِلَّا من حَدِيث ابْن عمر
رَوَاهُ ابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء
حَدِيث مُجَاهِد الْقلب مثل الْكَفّ الْمَفْتُوحَة كلما أذْنب ذَنبا انقبضت أصْبع. . الحَدِيث
لم أره إِلَّا من قَول حُذَيْفَة
رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب
حَدِيث مَا خلف دِينَارا وَلَا درهما إِنَّمَا خلف الْعلم وَالْحكمَة = كتاب الصَّبْر وَالشُّكْر =
حَدِيث من أقل مَا أوتيم الْيَقِين وعزيمة الصَّبْر. . الحَدِيث بِطُولِهِ
وَقد تقدم بعضه فِي الْعلم وَلم أَجِدهُ
حَدِيث الصَّبْر كنز من كنوز الْجنَّة
حَدِيث سُئِلَ مرّة مَا الْإِيمَان
فَقَالَ الصَّبْر
حَدِيث أفضل الْإِيمَان مَا أكرهت عَلَيْهِ النُّفُوس
لم أره إِلَّا من قَول عمر بن عبد الْعَزِيز
حَدِيث عَطاء عَن ابْن عَبَّاس دخل رَسُول الله صلى الله عليه وسلم على الْأَنْصَار فَقَالَ (أَمُؤْمِنُونَ أَنْتُم)
فَسَكَتُوا فَقَالَ عمر نعم
فَقَالَ (وَمَا علاقَة إيمَانكُمْ)
فَقَالَ نشكر على الرخَاء وَنَصْبِر على الْبلَاء. . الحَدِيث
حَدِيث من مَاتَ فقد قَامَت قِيَامَته
حَدِيث أنس قَالَ الله يَا جِبْرِيل مَا جَزَاء من سلبت كريمته
قَالَ سُبْحَانَكَ لَا علم لنا إِلَّا مَا علمتنا
قَالَ جَزَاؤُهُ الخلود فِي دَاري وَالنَّظَر إِلَى وَجْهي
حَدِيث من إجلال الله وَمَعْرِفَة حَقه أَن لَا تَشْكُو وجعك وَلَا تذكر مصيبتك
حَدِيث إِن الله يبغض الشَّاب الفارغ
حَدِيث يُنَادى مُنَاد يَوْم الْقِيَامَة ليقمْ الْحَمَّادُونَ. . الحَدِيث
فِي الطَّبَرَانِيّ نَحوه من حَدِيث ابْن عَبَّاس مُخْتَصرا
حَدِيث الْحَمد رِدَاء الرَّحْمَن
حَدِيث لَيْسَ شَيْء من الْأَذْكَار يُضَاعف مَا يُضَاعف الْحَمد لله
حَدِيث قيل للنَّبِي صلى الله عليه وسلم إِن عِيسَى مَشى على المَاء
فَقَالَ لَو ازْدَادَ يَقِينا لمشى على الْهَوَاء
حَدِيث سَيكون عَلَيْكُم أُمَرَاء يفسدون وَمَا يصلح الله بهم أَكثر فَإِن أَحْسنُوا. . الحَدِيث
حَدِيث نعم العون على الدّين الْمَرْأَة الصَّالِحَة
حَدِيث كَانَ من أكْرم أرومة فِي نسب آدم
حَدِيث ويل لمن قَرَأَ هَذِه الْآيَة ثمَّ مسح بهَا سبلته يَعْنِي قَوْله {إِن فِي خلق السَّمَاوَات وَالْأَرْض}
الْأَخْبَار الْوَارِدَة فِي الْمَلَائِكَة الموكلين بالسماء وَالْأَرْض والنبات وَالْحَيَوَان والمطر
حَدِيث إِن الْبقْعَة الَّتِي يجْتَمع فِيهَا النَّاس إِمَّا أَن تلعنهم إِذا تفَرقُوا أَو تستغفر لَهُم
حَدِيث لعن الْمَلَائِكَة للعصاة
حَدِيث من لم يسْتَغْن بآيَات الله فَلَا أغناه الله
حَدِيث كفى بِالْيَقِينِ غنى
لم أره إِلَّا من قَول عمار بن يَاسر
حَدِيث مَا عظمت نعْمَة الله على عبد إِلَّا كثرت حوائج النَّاس إِلَيْهِ فَمن تهاون بهم عرض تِلْكَ النِّعْمَة للزوال
هُوَ فِي الضُّعَفَاء لِابْنِ حبَان من حَدِيث معَاذ إِلَّا أَن لَفظه إِلَّا عظمت مُؤنَة النَّاس عَلَيْهِ فَمن لم يحْتَمل تِلْكَ الْمُؤْنَة فقد عرض. . الحَدِيث
حَدِيث إِن العَبْد إِذا أذْنب ذَنبا فأصابته شدَّة أَو بلَاء فِي الدُّنْيَا فَالله أكْرم من أَن يعذبه ثَانِيًا
هُوَ مَوْجُود بِلَفْظ قريب مِنْهُ وَلم أره بِهَذَا اللَّفْظ
حَدِيث إِن رجلا قَالَ يَا رَسُول الله ذهب مَالِي وسقم جَسَدِي
فَقَالَ (لَا خير فِي عبد لَا يذهب مَاله وَلَا يسقم جسده إِن الله إِذا أحب عبدا ابتلاه وَإِذا ابتلاه صبره)
حَدِيث أنس مَا تجرع عبد قطّ جرعتين أحب إِلَى الله من جرعة غيظ ردهَا بحلم وجرعة مُصِيبَة يصبر الرجل لَهَا وَلَا قطرت قَطْرَة
وَفِيه وَمَا خطا عبد. . الحَدِيث
حَدِيث وعافيتك أحب إِلَيّ
هُوَ فِي السِّيرَة بِلَفْظ أوسع لي
حَدِيث يُؤْتى بأشكر أهل الأَرْض فيجزيه الله جَزَاء الشَّاكِرِينَ
وَيُؤْتى بأصبر أهل الأَرْض فَيُقَال أترضى أَن نجزيك كَمَا جزينا هَذَا الشاكر
فَيَقُول نعم يَا رب
فَيَقُول الله تَعَالَى كلا أَنْعَمت عَلَيْهِ فَشكر وابتليتك فَصَبَرت لأضعفن لَك الْأجر عَلَيْهِ فَيعْطى أَضْعَاف جَزَاء الشَّاكِرِينَ
حَدِيث الْجُمُعَة حج الْمَسَاكِين وَجِهَاد الْمَرْأَة حسن التبعل
حَدِيث آخر الْأَنْبِيَاء دُخُولا الْجنَّة سُلَيْمَان بن دَاوُد وَآخر أَصْحَابِي دُخُولا عبد الرَّحْمَن بن عَوْف
حَدِيث يدْخل سُلَيْمَان بعد الْأَنْبِيَاء بِأَرْبَعِينَ خَرِيفًا
حَدِيث أَبْوَاب الْجنَّة كلهَا مصراعان إِلَّا بَاب الصَّبْر فَإِنَّهُ بَاب وَاحِد وَإِن من يدْخلهُ أهل الْبلَاء إمَامهمْ أَيُّوب عليه السلام = كتاب الرَّجَاء وَالْخَوْف =
حَدِيث زيد الْخَيل جِئْت لأسألك عَن عَلامَة الله فِيمَن يُرِيد. . الحَدِيث
حَدِيث أوحى الله إِلَى دَاوُد عليه السلام أحب من يجبني وحببني إِلَى خلقي
قَالَ رب كَيفَ. . الحَدِيث
حَدِيث أَن رجلا من بني إِسْرَائِيل كَانَ يقنط النَّاس ويشدد عَلَيْهِم فَيَقُول الله تَعَالَى يَوْم الْقِيَامَة الْيَوْم أويسك من رَحْمَتي كَمَا كنت تقنط عبَادي مِنْهَا
حَدِيث لم يزل يسْأَل فِي أمته حَتَّى قيل لَهُ أما ترْضى وَقد أنزلت عَلَيْك {وَإِن رَبك لذُو مغْفرَة للنَّاس على ظلمهم} . . الحَدِيث
حَدِيث أنس أَنه سَأَلَ ربه فِي ذنُوب أمته فَقَالَ يَا رب اجْعَل حسابهم إِلَيّ لِئَلَّا يطلع على مساويهم غَيْرِي. . الحَدِيث
حَدِيث قَالَ يَوْمًا يَا كريم الْعَفو فَقَالَ جِبْرِيل أَتَدْرِي مَا تَفْسِير يَا كريم الْعَفو. . الحَدِيث
لم أره إِلَّا من خطاب جِبْرِيل لإِبْرَاهِيم الْخَلِيل صلى الله عَلَيْهِمَا وَسلم
رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان
حَدِيث لَو أذْنب العَبْد حَتَّى تبلغ ذنُوبه عنان السَّمَاء. . الحَدِيث
هُوَ فِي التِّرْمِذِيّ بِلَفْظ يَا ابْن آدم لَو بلغت ذنوبك عنان السَّمَاء ثمَّ استغفرتني غفرت لَك
حَدِيث لَو لَقِيَنِي عَبدِي بقراب الأَرْض. . الحَدِيث هُوَ أَيْضا فِي الترمذى بِلَفْظ يَا ابْن آدم لَو لقيتنى الحَدِيث
حَدِيث إِذا عمل العَبْد السَّيئَة وكتبت وَعمل حَسَنَة قَالَ صَاحب الْيَمين لصَاحب الشمَال وَهُوَ أَمِير عَلَيْهِ ألق هَذِه السَّيئَة حَتَّى ألقِي من حَسَنَاته وَاحِدَة من تَضْعِيف الْعشْر. . الحَدِيث
حَدِيث أنس إِذا أذْنب العَبْد ذَنبا كتب عَلَيْهِ
فَقَالَ الاعرابي فَإِن تَابَ عَنهُ
قَالَ مُحي عَنهُ
قَالَ فَإِن عَاد
قَالَ يكْتب عَلَيْهِ
قَالَ فَإِن تَابَ
قَالَ مُحي عَنهُ من صَحِيفَته. . الحَدِيث بِطُولِهِ
هُوَ فِي شعب الْإِيمَان مُخْتَصرا مَعَ اخْتِلَاف
وَنَحْوه من حَدِيث عقبَة بن عَامر
حَدِيث أنس الطَّوِيل أَن أَعْرَابِيًا قَالَ يَا رَسُول الله من يَلِي حِسَاب الْخلق
قَالَ الله تبارك وتعالى
قَالَ هُوَ بِنَفسِهِ
قَالَ نعم
فَتَبَسَّمَ الْأَعرَابِي إِن الْكَرِيم إِذا قدر عَفا
حَدِيث الْمُؤمن أفضل من الْكَعْبَة وَالْمُؤمن طيب طَاهِر أكْرم على الله من الْمَلَائِكَة
روى الثُّلُث الْأَخير مِنْهُ ابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء
حَدِيث خلق الله من فضل رَحمته سَوْطًا يَسُوق بِهِ عباده إِلَى الْجنَّة
حَدِيث أبي سعيد مَا خلق الله شَيْئا إِلَّا جعل لَهُ مَا يغلبه وَجعل رَحمته تغلب غَضَبه
حَدِيث أنس مَا قَالَ لَا إِلَه إِلَّا الله دخل الْجنَّة وَمن كَانَ آخر كَلَامه لَا إِلَه إِلَّا الله لم تمسه النَّار وَمن لَقِي الله لَا يُشْرك بِهِ شَيْئا حرمت عَلَيْهِ النَّار وَلَا يدخلهَا من فِي قلبه وزن ذرة من إِيمَان
حَدِيث مُحَمَّد بن الْحَنَفِيَّة عَن عَليّ فِي قَوْله تَعَالَى {فاصفح الصفح الْجَمِيل} . . الحَدِيث فِي بكاء النَّبِي صلى الله عليه وسلم وبكاء جِبْرِيل ونزول مِيكَائِيل إِلَيْهِمَا
حَدِيث سلوا الله الدَّرَجَات العلى فَإِنَّمَا تسْأَلُون كَرِيمًا
حَدِيث إِذا سَأَلْتُم فأعظموا الرَّغْبَة واسألوا الفردوس الْأَعْلَى فَإِن الله لَا يتعاظمه شَيْء
حَدِيث أَنا أخوفكم بِاللَّه
حَدِيث أوحى الله إِلَى دَاوُد يَا دَاوُد خفني كَمَا تخَاف السَّبع الضاري
حَدِيث إِن أردْت أَن تَلقانِي فَأكْثر من الْخَوْف بعدِي يَقُوله لِابْنِ مَسْعُود
حَدِيث أتمكم عقلا أَشدّكُم لله خوفًا. . الحَدِيث
حَدِيث إِن الرجل ليعْمَل بِعَمَل أهل الْجنَّة خمسين سنة
…
الحَدِيث
حَدِيث ابْن عمر سمع رجلا يذم الْحجَّاج فَقَالَ أَرَأَيْت لَو كَانَ الْحجَّاج حَاضرا أَكنت تَتَكَلَّم بِمَا تَكَلَّمت بِهِ قَالَ لَا
…
الحَدِيث
تقدم فِي قَوَاعِد العقائد
حَدِيث (إِن جمَاعَة قعدوا على بَاب حُذَيْفَة ينتظرونه وَكَانُوا يَتَكَلَّمُونَ فِي شَيْء من شَأْنه فَلَمَّا خرج عَلَيْهِم سكتوا حَيَاء مِنْهُ. . الحَدِيث
حَدِيث إِنَّه قد يفتح إِلَى قبر المعذب سَبْعُونَ بَابا من الْجَحِيم
حَدِيث أَنه قَرَأَ سُورَة الحاقة فَصعِقَ = كتاب الْفقر والزهد =
حَدِيث ابْن عمر مَرْفُوعا قَالَ لأَصْحَابه أَي النَّاس خير فَقَالُوا مُوسر من المَال يُعْطي حق فِي نَفسه وَمَاله
فَقَالَ نعم الرجل هَذَا وَلَيْسَ بِهِ
قَالُوا فَمن خير النَّاس يَا رَسُول الله قَالَ فَقير يُعْطي جهده
حَدِيث خير هَذِه الْأمة فقراؤها واسرعها تضجعا فِي الْجنَّة ضعفاؤها
حَدِيث إِن لي حرفتين اثْنَتَيْنِ فَمن أحبهما فقد أَحبَّنِي وَمن أبغضهما فقد أبغضني الْفقر وَالْجهَاد
حَدِيث نزل جِبْرِيل فَقَالَ إِن الله يُقْرِئك السَّلَام وَيَقُول أَتُحِبُّ أَن أجعَل هَذِه الْجبَال من ذهب وَتَكون مَعَك أَيْنَمَا كنت فَأَطْرَقَ ثمَّ قَالَ يَا جِبْرِيل الدُّنْيَا دَار من لَا دَار لَهُ
حَدِيث اطَّلَعت فِي النَّار فَرَأَيْت أَكثر أَهلهَا الْأَغْنِيَاء
حَدِيث إِذا رَأَيْت الْفقر مُقبلا فَقل مرْحَبًا بشعار الصَّالِحين
لم أره إِلَّا فِي الْإسْرَائِيلِيات أَن الله أوحى إِلَى مُوسَى بن عمرَان كَذَلِك
ذكره مُحَمَّد بن خَفِيف فِي كتاب شرف الْفُقَرَاء
وَرَوَاهُ أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ فِي كتاب تضيع الْعُمر وَالْأَيَّام قَالَ أخبرنَا أَبُو عَليّ سنة سِتّ حَدثنَا أَبُو نعيم حَدثنَا أَبُو بكر أَحْمد بن سدي الْحداد حَدثنَا أَبُو مُحَمَّد الْحسن بن عَليّ الْقطَّان حَدثنَا إِسْمَاعِيل بن عِيسَى الْعَطَّار حَدثنَا إِسْحَاق بن بشير عَن سعيد عَن قَتَادَة عَن كَعْب قَالَ فِيمَا كَلمه ربه تبارك وتعالى يَعْنِي مُوسَى عليه السلام يَا مُوسَى إِذا رَأَيْت الْفقر مُقبلا
فَذكره
حَدِيث كَانَ لِبَاس أهل الصّفة الصُّوف فَإِذا عرقوا فاحت الروائح من ثِيَابهمْ فَاشْتَدَّ ذَلِك على الْأَغْنِيَاء. . الحَدِيث قَوْله تَعَالَى {وَلَا تطرد الَّذين يدعونَ رَبهم}
حدث يُؤْتِي بِالْعَبدِ يَوْم الْقِيَامَة فيعتذر الله تَعَالَى إِلَيْهِ كَمَا يعْتَذر الرجل إِلَى الرجل فِي الدُّنْيَا فَيَقُول وَعِزَّتِي وَجَلَالِي مازويت الدُّنْيَا عَنْك لهوانك
…
الحَدِيث
وَفِيه أخرج إِلَى هَذِه الصُّوف فَمن أطعمك فِي
…
الحَدِيث
حَدِيث أَكْثرُوا معرفَة الْفُقَرَاء وَاتَّخذُوا عِنْدهم الأيادي فَإِن لَهُم دولة
…
. الحَدِيث
حَدِيث دخل رجل فَقير فَقَالَ لَو قسم نور هَذَا على أهل الأَرْض لوسعهم
حَدِيث إِذا أبْغض النَّاس فقراءهم وأظهروا عمَارَة ديناهم. . الحَدِيث
حَدِيث سعيد بن عَامر يدْخل فُقَرَاء الْمُسلمين الْجنَّة قبل الْأَغْنِيَاء بِخَمْسِمِائَة عَام
الحَدِيث
لم أجد فِيهِ إِلَّا سبعين أَو أَرْبَعِينَ
حَدِيث يَا معشر الْفُقَرَاء أعْطوا الله الرِّضَا من قُلُوبكُمْ تظفروا بِثَوَاب فقركم وَإِلَّا فَلَا
حَدِيث عَليّ (أحب الْعباد إِلَى الله الْفَقِير القانع برزقه الراضي عَن الله عز وجل
حَدِيث لَا أحد أفضل من الْفَقِير إِذا كَانَ رَاضِيا
حَدِيث يَقُول الله تَعَالَى يَوْم الْقِيَامَة أَيْن صفوتي من خلقي
فَتَقول الْمَلَائِكَة من هم يَا رَبنَا فَيَقُول فُقَرَاء الْمُسلمين القانعين بعطائي الراضين بقدري أدخلوهم الْجنَّة
…
. الحَدِيث
حَدِيث زيد بن أسلم عَن أنس بن مَالك قَالَ بعث الْفُقَرَاء رَسُولا إِلَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَقَالُوا إِن الْأَغْنِيَاء ذَهَبُوا بِالْخَيرِ
…
الحَدِيث
وَفِيه إِذا قَالَ الْغَنِيّ سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر
وَقَالَ الْفَقِير مثل ذَلِك لم يلْحق الْغَنِيّ الْفَقِير وَإِن أنْفق عشرَة آلَاف دِرْهَم
…
الحَدِيث
حَدِيث لكل أمة عجل وَعجل هَذِه الْأمة الدِّينَار وَالدِّرْهَم
فِي الفردوس من حَدِيث حُذَيْفَة
حَدِيث زيد بن أسلم مُرْسلا دِرْهَم من الصَّدَقَة أفضل عِنْد الله من مائَة ألف دِرْهَم
قيل وَكَيف قَالَ (أخرج رجل من عرض مَاله)
الحَدِيث
لم أره مُرْسلا وَقد تقدم فِي الزَّكَاة مُتَّصِلا بِنَحْوِهِ
حَدِيث أهدي إِلَيْهِ سمن وأقط وكبش فَقبل السّمن والأقط ورد الْكَبْش
حَدِيث كَانَ يقبل من بعض النَّاس وَيرد على بعض
حَدِيث فتح الْموصِلِي عَن عَطاء مُرْسلا من أَتَاهُ رزق من غير مَسْأَلَة فَرده فَإِنَّمَا يردهُ على الله عز وجل
قَالَ وَكَانَ الْحسن أَيْضا يروي هَذَا الحَدِيث
حَدِيث مَسْأَلَة النَّاس من الْفَوَاحِش مَا أحل من الْفَوَاحِش غَيرهَا
حَدِيث استغنوا عَن النَّاس وَمَا قل من السُّؤَال فَهُوَ خير
قَالُوا ومنك قَالَ وَمنى
حَدِيث إِنَّمَا أحكم بِالظَّاهِرِ وَالله يتَوَلَّى السرائر
حَدِيث قَالَ رجل اللَّهُمَّ أَرِنِي الدُّنْيَا كَمَا ترَاهَا
فَقَالَ صلى الله عليه وسلم (لَا تقل هَكَذَا وَلَكِن قل أَرِنِي الدُّنْيَا كَمَا أريتها الصَّالِحين من عِبَادك)
حَدِيث قَالَ الْمُسلمُونَ إِنَّا نحب رَبنَا وَلَو علمنَا فِي أَي شَيْء محبته لفعلناه حَتَّى نزل {وَلَو أَنا كتبنَا عَلَيْهِم أَن اقْتُلُوا أَنفسكُم أَو اخْرُجُوا من دِيَاركُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيل مِنْهُم}
…
الْآيَة
وَفِيه أَنه قَالَ لِابْنِ مَسْعُود (أَنْت من الْقَلِيل)
حَدِيث الْوَرع والزهد يجولان فِي الْقلب كل لَيْلَة
…
. الحَدِيث من طَرِيق أهل الْبَيْت
حَدِيث جَابر من جَاءَ بِلَا إِلَه إِلَّا الله لَا يخلط مَعهَا غَيرهَا وَجَبت لَهُ الْجنَّة
لم أره إِلَّا من حَدِيث زيد بن أَرقم
حَدِيث السخاء من الْيَقِين وَلَا يدْخل النَّار موقن وَالْبخل من الشَّك وَلَا يدْخل الْجنَّة من شكّ
حَدِيث ابْن الْمسيب عَن أبي ذَر من زهد فِي الدُّنْيَا أَدخل الله الْحِكْمَة قلبه. . الحَدِيث
لم أره إِلَّا من حَدِيث صَفْوَان بن سليم مُرْسلا
رَوَاهُ ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب ذمّ الدُّنْيَا
حَدِيث مر بعشار من النوق فَأَعْرض عَنْهَا. . الحَدِيث فِي قَوْله تَعَالَى {وَلَا تَمُدَّن عَيْنَيْك إِلَى مَا متعنَا}
حَدِيث مَسْرُوق عَن عَائِشَة قلت يَا رَسُول الله أَلا تستطعم رَبك. . الحَدِيث فِي قَوْله تَعَالَى {فاصبر كَمَا صَبر أولُوا الْعَزْم من الرُّسُل}
حَدِيث عمر حِين قَالَت لَهُ حَفْصَة البس لين الثِّيَاب
فَقَالَ ناشدتك الله هَل تعلمين أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لم يشْبع هُوَ وَأهل بَيته غدْوَة إِلَّا جَاعُوا عَشِيَّة
…
الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث عمر لما نزل قَوْله تَعَالَى {وَالَّذين يكنزون الذَّهَب وَالْفِضَّة} قَالَ تَبًّا للدنيا
…
الحَدِيث
حَدِيث حُذَيْفَة من آثر الدُّنْيَا على الْآخِرَة ابتلاه الله بِثَلَاث هما لَا يُفَارق قلبه. . الحَدِيث
حَدِيث قيل لَو أمرتنا أَن نَبْنِي بَيْتا نعْبد الله فِيهِ
قَالَ ابْنُوا بَيْتا على المَاء
…
الحَدِيث
حَدِيث إِذا أَرَادَ الله بِعَبْد خيرا زهذه فِي الدُّنْيَا. . الحَدِيث
حَدِيث من أَرَادَ أَن يؤتيه الله علما بِغَيْر تعلم وَهدى بِغَيْر هِدَايَة فليزهد فِي الدُّنْيَا
حَدِيث إِن الرجل ليوقف فِي الْحساب حَتَّى لَو وَردت مائَة بعير عطاشا على عرقه لصدرت رواء
حَدِيث عَائِشَة كَانَت تَأتي أَرْبَعُونَ لَيْلَة وَمَا يُوقد فِي بَيت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم مِصْبَاح
…
الحَدِيث
لم أر فِيهِ ذكر الْأَرْبَعين
حَدِيث الْفضل مَا شبع رَسُول الله صلى الله عليه وسلم
…
الحَدِيث
هُوَ مَشْهُور من حَدِيث جمَاعَة من الصَّحَابَة وَلم أره من حَدِيث الْفضل معضلا
حَدِيث إِن الله يحب المبتذل الَّذِي لَا يُبَالِي مَا لبس
قَول عَمْرو بن الْأسود الْعَنسِي لَا ألبس مَشْهُورا أبدا. . إِلَى آخِره
حَدِيث اشْترى ثوبا بأَرْبعَة دَرَاهِم
حَدِيث كَانَ قيمَة ثويبه عشرَة
حَدِيث إشترى سَرَاوِيل بِثَلَاثَة دَرَاهِم
حَدِيث كَانَ يلبس شملتين بيضاوين من صوف
…
الحَدِيث
حَدِيث رُبمَا كَانَ يلبس بردين يمانيين أَو سَحُولِيَّيْنِ من هَذِه الْغِلَاظ
حَدِيث لبسه الثَّوْب السندس الَّذِي أهداه لَهُ الْمُقَوْقس وَأَن قِيمَته مِائَتَا دِرْهَم
لم أر فِي الحَدِيث مِقْدَار قِيمَته
حَدِيث سِنَان بن سعد حيكت لرَسُول الله صلى الله عليه وسلم جُبَّة من صوف. . الحَدِيث
الْمَعْرُوف حَدِيث سهل بن سعد
حَدِيث أبي سُلَيْمَان لَا يلبس الشّعْر من أمتِي إِلَّا الأحمق)
حَدِيث فرشت لَهُ عَائِشَة فراشا جَدِيدا وَكَانَ ينَام على عباءة مثنية فَمَا زَالَ يتقلب ليلته
…
الحَدِيث
لم أر فِيهِ أَنه عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة وَإِنَّمَا هُوَ من حَدِيث حَفْصَة = كتاب التَّوْحِيد والتوكل =
حَدِيث كَانَ إِذا أصَاب أَهله خصَاصَة قَالَ (قومُوا لله وَيَقُول (بِهَذَا أَمرنِي رَبِّي {وَأمر أهلك بِالصَّلَاةِ} الْآيَة
حَدِيث إِن ملك الْأَرْحَام يدْخل الرَّحِم فَيَأْخُذ النُّطْفَة فِي يَده ثمَّ يصورها. . الحَدِيث
حَدِيث إِن ملكي الْمَوْت والحياة تناظرا فَقَالَ ملك الْمَوْت أَنا أميت الْأَحْيَاء
…
الحَدِيث
حَدِيث لَو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم
…
الحَدِيث
وَفِيه (ولزالت بدعائكم الْجبَال)
لم أر هَذِه الزِّيَادَة
حَدِيث إِن العَبْد ليهم من اللَّيْل بِأَمْر من أُمُور التِّجَارَة مِمَّا لوفعله لَكَانَ فِيهِ هَلَاكه. . الحَدِيث
حَدِيث (خمر طِينَة آدم بِيَدِهِ أَرْبَعِينَ صباحا)
حَدِيث الْفَقِير الَّذِي أَمر رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عليا أَو أُسَامَة فَغسله وكفنه
…
الحَدِيث
وَفِيه إِنَّه يبْعَث يَوْم الْقِيَامَة وَجهه كَالْقَمَرِ وَلَوْلَا خصْلَة كَانَت فِيهِ لبعث وَجهه كَالشَّمْسِ كَانَ إِذا جَاءَ الشتَاء ادخر حلَّة الصَّيف
…
الحَدِيث
حَدِيث نهي بِلَالًا عَن ادخار كسرة خبز ليفطر عَلَيْهَا. . الحَدِيث
حَدِيث (من ترك الْعَزْل وَأقر النُّطْفَة قَرَارهَا كَانَ لَهُ أجر غُلَام ولد من ذَلِك الْجِمَاع
حَدِيث من طَرِيق أهل الْبَيْت كَانَ يكتحل كل لَيْلَة ويحتجم كل شهر وَيشْرب
…
الحَدِيث
حَدِيث تداوي غير مرّة من الْعَقْرَب وَغَيرهَا
حَدِيث جعل على قرحَة خرجت بِهِ تُرَابا
حَدِيث نَحن معاشر الْأَنْبِيَاء أَشد النَّاس بلَاء
…
لحَدِيث
لم أره بِلَفْظ نَحن معاشر
حَدِيث من طَرِيق أهل الْبَيْت إِذا أحب الله عبدا ابتلاه
…
الحَدِيث
لم أره من طَرِيق أهل الْبَيْت
حَدِيث لَا تزَال الْحمى والمليلة
…
الحَدِيث
لم أره بِلَفْظ الْحمى
حَدِيث لما ذكر رَسُول الله صلى الله عليه وسلم كَفَّارَة الذُّنُوب بالحمى سَأَلَ زيد بن ثَابت أَن لَا يزَال محموما
حَدِيث لما قَالَ من أذهب الله كريمتيه كَانَ فِي الْأَنْصَار من يتَمَنَّى الْعَمى
لم أر فِيهِ تمني الْأَنْصَار
حَدِيث انس وَعَائِشَة هَل يكون مَعَ الشُّهَدَاء يَوْم الْقِيَامَة غَيرهم قَالَ من ذكر الْمَوْت كل يَوْم عشْرين مرّة
وَفِي لفظ آخر الَّذِي يذكر ذنُوبه فتحزنه وَالله أعلم = كتاب الْمحبَّة والشوق وَالرِّضَا =
حَدِيث قَول إِبْرَاهِيم الْخَلِيل لملك الْمَوْت هَل رَأَيْت خَلِيلًا يُمِيت خَلِيله
…
الحَدِيث
حَدِيث كَانَ يُعجبهُ الخضرة وَالْمَاء الْجَارِي
حَدِيث (لَا يكونن أحدكُم كالأجير السوء
حَدِيث إِن الشُّهَدَاء يتمنون لَو كَانُوا عُلَمَاء
حَدِيث أقْصَى مكث الْمُؤمنِينَ فِي النَّار سَبْعَة آلَاف سنة
حَدِيث أنس إِذا أحب الله عبدا لم يضرّهُ ذَنْب
حَدِيث من تواضع لله
…
الحَدِيث
وَفِيه وَمن أَكثر ذكر الله أحبه الله
حَدِيث إِذا أحب الله عبدا جعل لَهُ واعظا من نَفسه
حَدِيث إِذا أَرَادَ الله بِعَبْد خيرا بَصَره بعيوب نَفسه
حَدِيث لما زوج أَبُو حُذَيْفَة أُخْته من سَالم عاتبته قُرَيْش
…
الحَدِيث
حَدِيث من اسْتَوَى يوماه فَهُوَ مغبون
…
الحَدِيث
هَذَا رُؤْيا نوم عَن عبد الْعَزِيز بن أبي رواد أَنه رأى النَّبِي صلى الله عليه وسلم فِي النّوم فَسَأَلَهُ فَقَالَ ذَلِك
هَكَذَا رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الزّهْد
حَدِيث أبي مُوسَى يكون فِي أمتِي قوم شعثة رؤوسهم
…
الحَدِيث
وَفِيه أَي فِي أَوله قصه
حَدِيث أوحى الله إِلَى عبد تَدَارُكه كم من ذَنْب واجهتني بِهِ
…
الحَدِيث
حَدِيث إِن الله يتجلى للْمُؤْمِنين فَيَقُول سلوني
فَيَقُولُونَ رضاك
حَدِيث (إِذا كَانَ يَوْم الْقِيَامَة أنبت الله لطائفة من أمتِي أَجْنِحَة) . . الحَدِيث
وَفِيه كُنَّا إِذا خلونا نستحي أَن نعصيه
…
الحَدِيث
حَدِيث قدرت الْمَقَادِير ودبرت التَّدْبِير فَمن رَضِي فَلهُ الرِّضَا حَتَّى يلقاني
…
الحَدِيث
حَدِيث الدَّال على الشَّرّ كفاعله
حَدِيث لَو أَن عبدا قتل بالمشرق وَرَضي بقتْله آخر فِي الْمغرب كَانَ شَرِيكا فِي قَتله
حَدِيث إِن الله أَخذ الْمِيثَاق على كل مُؤمن أَن يبغض كل مُنَافِق. . الحَدِيث
حَدِيث من أحب قوما ووالاهم حشر مَعَهم يَوْم الْقِيَامَة
حَدِيث الْقدر سر فَلَا تفشوه
حَدِيث لَا يستكمل العَبْد الْإِيمَان حَتَّى يكون قلَّة الشَّيْء أحب إِلَيْهِ من كثرته. . الحَدِيث
حَدِيث ثَلَاثَة من كن فِيهِ اسْتكْمل إيمَانه لَا يخَاف فِي الله لومة لائم. . الحَدِيث
حَدِيث لَا يكمل إِيمَانًا العَبْد حَتَّى يكون فِيهِ ثَلَاث خِصَال إِذا غضب لم يُخرجهُ غَضَبه من الْحق. . الحَدِيث
حَدِيث ثَلَاث من أوتيهن فقد أُوتِيَ مَا أُوتِيَ آل دَاوُد الْعدْل فِي الرِّضَا الْغَضَب. . الحَدِيث
حَدِيث أوحى الله إِلَى بعض أنبيائه إِنَّمَا أَتَّخِذ لخلتي من لَا يصبر عَن ذكري
حَدِيث قَالَ للصديق إِن الله قد أَعْطَاك مثل إِيمَان كل من آمن بِي. . الحَدِيث
حَدِيث إِن لله ثلثمِائة خلق
وَفِيه وأحبها إِلَى الله السخاء
حَدِيث عَليّ الْمعرفَة رَأس مَالِي وَالْعقل أصل ديني. . الحَدِيث = كتاب النِّيَّة وَالْإِخْلَاص والصدق =
حَدِيث إِن بِالْمَدِينَةِ أَقْوَامًا مَا قَطعنَا وَاديا وَلَا وطئنا موطئا يغِيظ الْكفَّار وَلَا أنفقنا نَفَقَة وَلَا أصابتنا مَخْمَصَة. . الحَدِيث
لم أره بِهَذَا الطول
حَدِيث ابْن مَسْعُود فِي مهَاجر أم قيس
ذكره ابْن مندة وَأَبُو نعيم فِي الصَّحَابَة غير موصل الْإِسْنَاد
حَدِيث الْحسن أَن رجلا قتل فِي سَبِيل الله فَكَانَ يدعى قَتِيل الْحمار. . الحَدِيث
حَدِيث إِذا التقى الصفان نزلت الْمَلَائِكَة تكْتب الْخلق على مَرَاتِبهمْ. . الحَدِيث
ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد مَوْقُوفا على ابْن مَسْعُود بِنَحْوِهِ
حَدِيث من تزوج امْرَأَة على صدَاق لَا يَنْوِي أَدَاة فَهُوَ زَان. . الحَدِيث
لم أره إِلَّا من حَدِيث صُهَيْب
حَدِيث من تطيب لله جَاءَ يَوْم الْقِيَامَة وريحه أطيب من الْمسك. . الحَدِيث
حَدِيث لَا يعْذر الْجَاهِل على الْجَهْل
حَدِيث رَهْبَانِيَّة أمتِي الْقعُود فِي الْمَسَاجِد
حَدِيث من غَدا إِلَى الْمَسْجِد يذكر الله أَو يذكر بِهِ كَانَ كالمجاهد فِي سَبِيل الله تَعَالَى
حَدِيث معَاذ إِن العَبْد ليسئل يَوْم الْقِيَامَة حَتَّى عَن كحل عَيْنَيْهِ. . الحَدِيث
حَدِيث إِن العَبْد ليحاسب فَتبْطل أَعماله لدُخُول الآفة فِيهَا حَتَّى يسْتَوْجب النَّار ثمَّ يَتَيَسَّر لَهُ من الْأَعْمَال الْحَسَنَة مَا يسْتَوْجب بِهِ الْجنَّة فيتعجب فَيُقَال هَذِه أَعمال الَّذين اغتابوك وظلموك
قَول عَليّ لَا تهتموا لقلَّة الْعَمَل واهتموا للقبول
حَدِيث أبي هُرَيْرَة أول من يسئل يَوْم الْقِيَامَة ثَلَاثَة. . الحَدِيث
وَفِيه فَحدث بِهِ مُعَاوِيَة فَبكى حَتَّى كَادَت نَفسه تزهق ثمَّ قَالَ صدق الله {من كَانَ يُرِيد الْحَيَاة الدُّنْيَا} . . الْآيَة
هُوَ فِي مُسلم دون قصَّة مُعَاوِيَة
حَدِيث سُئِلَ عَن الْإِخْلَاص قَالَ أَن تَقول رَبِّي الله ثمَّ تستقيم كَمَا أمرت
الْأَخْبَار الدَّالَّة على عدم ثَوَاب الْعَمَل المشوب ومعارضها
حَدِيث ابْن مَسْعُود من هَاجر يبتغى شَيْئا من الدُّنْيَا فَهُوَ لَهُ
حَدِيث ابْن عَبَّاس سُئِلَ عَن الْكَمَال فَقَالَ قَول الْحق وَالْعَمَل بِالصّدقِ
حَدِيث اللَّهُمَّ اجْعَل سريرتي خيرا من علانيتي وَاجعَل علانيتي صَالِحَة
حَدِيث أبي ذَر سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عَن الْإِيمَان فَقَرَأَ {وَلَكِن الْبر من آمن بِاللَّه} . . الْآيَة
حَدِيث قَالَ لجبريل أحب أَن أَرَاك فِي صُورَتك
وَفِيه رَآهُ فَخر مغشيا عَلَيْهِ
وَفِيه إِن جِبْرِيل قَالَ فَكيف لَو رَأَيْت إسْرَافيل إِن الْعَرْش لعلى كَاهِله وَإِن رجلَيْهِ قد مزقتا تخوم الأَرْض السُّفْلى وَإنَّهُ ليتصاغر من عَظمَة الله حَتَّى يصير كالوصع يَعْنِي العصفور الصَّغِير
حَدِيث جَابر مَرَرْت لَيْلَة أسرِي بِي وَجِبْرِيل بالملأ الْأَعْلَى كالحلس الْبَالِي
لم أره من حَدِيث أنس
حَدِيث لَا يبلغ عبد حَقِيقَة الْإِيمَان حَتَّى ينظر إِلَى النَّاس كالأباعر فِي جنب الله
الحَدِيث = كتاب المحاسبة والمراقبة =
حَدِيث ينشر للْعَبد فِي كل يَوْم وَلَيْلَة أَربع وَعِشْرُونَ خزانَة مَنْصُوبَة فتفتح لَهُ خزانَة فيراها مَمْلُوءَة من حَسَنَاته. . الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث اعبد الله كَأَنَّك ترَاهُ
رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الزّهْد من حَدِيث أنس بِلَفْظ اعْمَلْ لله رأى الْعين كَأَنَّك ترَاهُ. . الحَدِيث
حَدِيث ينشر للْعَبد فِي كل حَرَكَة من حركاته ثَلَاثَة دواوين الأول لم وَالثَّانِي كَيفَ وَالثَّالِث نعم
حَدِيث أَنْتُم الْيَوْم فِي زمَان خَيركُمْ فِيهِ المسارع وَسَيَأْتِي زمَان خَيركُمْ فِيهِ المتثبت
حَدِيث اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك أَن أَقُول فِي الدّين بِغَيْر علم
حَدِيث رحم الله أَقْوَامًا يَحْسبهُم النَّاس مرضى وَمَا هم بمرضى = كتاب التفكر =
حَدِيث خرج على أَصْحَابه وهم يتفكرون فَقَالَ تَفَكَّرُوا فِي خلقه وَلَا تَتَفَكَّرُوا فِيهِ فَإِن بِهَذِهِ الْمغرب أَرضًا بَيْضَاء. . الحَدِيث
وَفِيه لَا يَدْرُونَ خلق آدم أم لَا
الْأَخْبَار الدَّالَّة على عظم الشَّمْس
حَدِيث أَنه قَالَ لجبريل هَل زَالَت الشَّمْس
فَقَالَ لَا نعم. . الحَدِيث = كتاب ذكر الْمَوْت =
حَدِيث عَطاء الْخُرَاسَانِي مر رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بِمَجْلِس قد استعلاه الضحك فَقَالَ (شوبوا مجالسكم بِذكر هاذم اللَّذَّات)
حَدِيث أَكْثرُوا من ذكر الْمَوْت فَإِنَّهُ يمحص الذُّنُوب ويزهد فِي الدُّنْيَا
حَدِيث خرج إِلَى الْمَسْجِد فَإِذا قوم يتحدثون وَيضْحَكُونَ فَقَالَ اذْكروا الْمَوْت. . الحَدِيث
حَدِيث الشَّيْخ شَاب فِي حب الدُّنْيَا وَإِن الْتَقت ترقوتاه من الْكبر إِلَّا الَّذين آمنُوا. . الحَدِيث
حَدِيث كَانَ إِذا أنس من أَصْحَابه غَفلَة نَادَى فيهم صَوت رفيع أتتكم الْمنية راتبة لَازِمَة. . الحَدِيث
حَدِيث ابْن عمر خرج وَالشَّمْس على أَطْرَاف السعف فَقَالَ مَا بَقِي من الدُّنْيَا إِلَّا مثل مَا بَقِي من يَوْمنَا. . الحَدِيث
حَدِيث اللَّهُمَّ إِنَّك تَأْخُذ الرّوح من العصب. . الحَدِيث
حَدِيث سُئِلَ عَن الْمَوْت فَقَالَ أهونه بمنزله حسكة فِي صوف. . الحَدِيث
حَدِيث مَكْحُول لَو أَن شَعْرَة من شعر الْمَيِّت وضعت على أهل السَّمَوَات وَالْأَرْض. . الحَدِيث
حَدِيث لَو أَن قَطْرَة من الْمَوْت وضعت على جبال الدُّنْيَا كلهَا لذابت
حَدِيث لن يخرج أحدكُم من الدُّنْيَا حَتَّى يعلم أَيْن مصيره. . الحَدِيث
حَدِيث إِن الله إِذا رضى عَن عبد قَالَ يَا ملك الْمَوْت اذْهَبْ فأتنى بِرُوحِهِ لأريحه
حَدِيث ارقبوا الْمَيِّت عِنْد ثَلَاث إِذا رشح جَبينه. . الحَدِيث
رَوَاهُ الْحَكِيم التِّرْمِذِيّ فِي النَّوَادِر
حَدِيث قَالَ لجبريل عِنْد مَوته من لأمتي بعدِي فَأوحى الله إِلَى جِبْرِيل بشره أَنِّي لَا أخذله فِي أمته. . الحَدِيث
حَدِيث سعيد بن عبد الله عَن أَبِيه لما رَأَتْ الْأَنْصَار أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يزْدَاد ثقلا أطافوا بِالْمَسْجِدِ فَدخل الْعَبَّاس فَأعلمهُ بمكانهم. . الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث عَائِشَة لما كَانَ الْيَوْم الَّذِي مَاتَ فِيهِ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم رَأَوْا مِنْهُ خفَّة فِي أول النَّهَار فَتفرق عَنهُ الرِّجَال إِلَى مَنَازِلهمْ. . الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث لما مَاتَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم اقتحم النَّاس حَتَّى ارْتَفَعت. . الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث أبي جَعْفَر فرش لحده بمفرشه وقطيفته وفرشت ثِيَابه عَلَيْهَا
وَفِيه وَلَا بنى فِي حَيَاته لبنة على لبنة. . الحَدِيث بِطُولِهِ
حَدِيث الضَّحَّاك قَالَ رجل من أزهد النَّاس
قَالَ من لم ينس الْقَبْر والبلى. . الحَدِيث
حَدِيث لِأَن أقدم سقطا أحب إِلَى من أَن أخلف مائَة فَارس. . الحَدِيث
لم أر فِيهِ ذكر مائَة فَارس وَالْمَعْرُوف أحب إِلَيّ من فَارس أخلفه خَلْفي
حَدِيث ابْن أبي مليكَة أَقبلت عَائِشَة من الْمَقَابِر فَقلت من أَيْن قَالَت من قبر أخي عبد الرَّحْمَن
فَقلت أَلَيْسَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم نهى عَنْهَا
قَالَت نعم ثمَّ أَمر بهَا
حَدِيث إِن الرجل ليَمُوت والداه وَهُوَ عَاق لَهما فيدعوا لَهما من بعدهمَا فيكتبه الله من البارين
حَدِيث مَا الْمَيِّت فِي قَبره إِلَّا كالغريق. . الحَدِيث
حَدِيث عَائِشَة إِذا مَاتَ صَاحبكُم فَدَعوهُ وَلَا تقعوا فِيهِ
حَدِيث لَا تَذكرُوا مَوْتَاكُم إِلَّا بِخَير فَإِنَّهُم إِن يَكُونُوا من أهل الْخَيْر تأثموا. . الحَدِيث
حَدِيث أبي هُرَيْرَة إِن العَبْد ليَمُوت فيثنى عَلَيْهِ الْقَوْم الثَّنَاء يعلم الله مِنْهُ غَيره فَيَقُول الله أشهدكم أَنِّي قبلت شَهَادَة عَبِيدِي
حَدِيث قَالَ لرجل مَاتَ أصبح هَذَا مرتحلا من الدُّنْيَا وَتركهَا لأَهْلهَا
حَدِيث إِن مثل الْمُؤمن فِي الدُّنْيَا كَمثل الْجَنِين فِي بطن أمه. . الحَدِيث
حَدِيث إِنَّه لم يبْق إِلَّا مثل الذُّبَاب يمور فِي جوها فَالله الله فِي إخْوَانكُمْ من أهل الْقُبُور
حَدِيث أبي هُرَيْرَة لَا تفضحوا مَوْتَاكُم بسيآت أَعمالكُم فَإِنَّهَا تعرض. . الحَدِيث
حَدِيث عبد الله بن عبيد بن عُمَيْر إِن الْمَيِّت يقْعد وَهُوَ يسمع خطو مشيعيه. . الحَدِيث
فِي الزّهْد لِابْنِ الْمُبَارك بلاغا لم أر فِيهِ ذكرا للنَّبِي صلى الله عليه وسلم
حَدِيث صَاحب الدِّرْهَم أخف حسابا من صَاحب الدرهمين
حَدِيث عَطاء بن يسَار قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لعمر (كَيفَ بك إِذا أَنْت مت فَانْطَلق بك قَوْمك. . الحَدِيث
حَدِيث سَوْدَة يبْعَث النَّاس حُفَاة عُرَاة غرلًا
فَقَالَت سَوْدَة واسوأتاه
هُوَ مَعْرُوف من حَدِيث عَائِشَة وَهِي القائلة واسوأتاه
حَدِيث حشر الْخلق قيَاما شاخصة أَبْصَارهم أَرْبَعِينَ سنة إِلَى السَّمَاء. . الحَدِيث
روى مُحَمَّد بن نصر فِي كتاب الصَّلَاة قَالَ حَدثنَا إِسْحَاق أخبرنَا عَبدة ابْن سُلَيْمَان الْكلابِي حديثنا إِسْمَاعِيل بن رَافع الْمدنِي عَن مُحَمَّد بن يزِيد بن أبي زِيَاد عَن مُحَمَّد بن كَعْب الْقرظِيّ عَن رجل من الْأَنْصَار عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ حَدثنَا رَسُول الله صلى الله عليه وسلم (أَن الله لما خلق السَّمَوَات وَالْأَرْض خلق الصُّور)
فَذكر الحَدِيث بِطُولِهِ
وَفِيه يوقفون موقفا وَاحِدًا مِقْدَار سبعين عَاما حُفَاة عُرَاة غلفًا غرلًا لَا ينظر إِلَيْكُم وَلَا يقْضِي بَيْنكُم يضجون فَيَقُولُونَ من يشفع لنا فَذكر الحَدِيث
وروى مُحَمَّد بن نصر فِي كتاب الصَّلَاة من رِوَايَة الْمنْهَال بن عَمْرو حَدثنَا قيس بن السكن وَأَبُو عُبَيْدَة بن عبد الله حدث عمر بن الْخطاب هَذَا الحَدِيث قَالَ إِذا حشر النَّاس يَوْم الْقِيَامَة قَامُوا أَرْبَعِينَ عَاما على رؤوسهم الشَّمْس شاخصة أَبْصَارهم إِلَى السَّمَاء ينتظرون الْفَصْل كل بر مِنْهُم وَفَاجِر لَا يتَكَلَّم مِنْهُم بشر
فَذكر حَدِيثا
حَدِيث ابْن عمر تَلا {يَوْم يقوم النَّاس} ثمَّ قَالَ كَيفَ بكم إِذا جمعكم الله كَمَا يجمع النبل فِي الكنانة خمسين ألف سنة لَا ينظر إِلَيْكُم
حَدِيث إِن لله ملكا مَا بَين شفرى عَيْنَيْهِ خَمْسمِائَة عَام
حَدِيث ابْن مَسْعُود إِن الشَّيْطَان قد يئس أَن تعبد الْأَصْنَام بِأَرْض الْعَرَب وَلَكِن سيرضى مِنْكُم بالمحقرات وَهُوَ الموبقات فَاتَّقُوا الظُّلم. . الحَدِيث
وَفِيه مثل المحقرات مثل سفر نزلُوا بِأَرْض فلاة
حَدِيث أنس يحْشر الله الْعباد عُرَاة غبرا بهما. . الحَدِيث
إِنَّمَا هُوَ من حَدِيث عبد الله بن أنيس
حَدِيث ابْن عَبَّاس يبْعَث للأنبياء مَنَابِر من ذهب وَيبقى منبري لَا أَجْلِس عَلَيْهِ قَائِما بَين يَدي رَبِّي. . الحَدِيث فِي الشَّفَاعَة
وَفِيه حَتَّى يَقُول مَالك مَا تركت النَّار لغضب رَبك فِي أمتك من بَقِيَّة
حَدِيث إِن رجلا من أهل الْجنَّة يشرف على أهل النَّار
فيناديه رجل يَا فلَان هَل تعرفنِي
فَيَقُول لَا
فَيَقُول أَنا الَّذِي مَرَرْت بِي فاستسقيتني شربة مَاء. . الحَدِيث
حَدِيث إِن فِي جَهَنَّم سبعين ألف وَاد فِي كل وَاد سَبْعُونَ ألف شعب. . الحَدِيث
حَدِيث إِن نَار الدُّنْيَا غسلت بسبعين مَاء من مياه الرَّحْمَة
حَدِيث أنس ارغبوا فِيمَا رغبتكم فِيهِ واحذروا وخافوا ماخوفتكم بِهِ من عَذَابه وعقابه فَإِنَّهُ لَو كَانَت قَطْرَة من الْجنَّة. . الحَدِيث
حَدِيث إِن فِي النَّار لحيات مثل أَعْنَاق البخت. . الحَدِيث
حَدِيث يُؤمر يَوْم الْقِيَامَة بناس من النَّار إِلَى الْجنَّة حَتَّى إِذا دنوا مِنْهَا واستنشقوا روائحها. . الحَدِيث
حَدِيث سُئِلَ عَن تربة الْجنَّة فَقَالَ درمكة بَيْضَاء مسك خَالص
حَدِيث أبي هُرَيْرَة من سره أَن يسْقِيه الله الْخمر فِي الْآخِرَة فليتركها فِي الدُّنْيَا. . الحَدِيث
حَدِيث أبي أُمَامَة قَالَ أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم إِن الله ينفعنا بالأعراب ومسائلهم. . الحَدِيث
هُوَ فِي الزّهْد لِابْنِ الْمُبَارك من رِوَايَة سليم بن عَامر مُرْسلا لَيْسَ فِيهِ ذكر لأبي أُمَامَة
حَدِيث لما أسرِي بِي دخلت فِي الْجنَّة موضعا يُسمى الصرح عَلَيْهِ خيام اللُّؤْلُؤ. . الحَدِيث
وَفِيه مَا هَذَا يَا جِبْرِيل
قَالَ هُوَ المقصورات فِي الْخيام
فطفن يقلن نَحن
الحَدِيث
حَدِيث إِن الرجل من أهل الْجنَّة ليتزوج خَمْسمِائَة حوراء وَأَرْبَعَة آلَاف بكر وَثَمَانِية الآف ثيب. . الحَدِيث
فِي العظمة لأبي الشَّيْخ نَحوه من حَدِيث ابْن أبي أوفى
حَدِيث أبي أُمَامَة مَا من عبد يدْخل الْجنَّة إِلَّا وَيجْلس عِنْد رَأسه وَعند رجلَيْهِ ثِنْتَانِ من الْحور الْعين. . الحَدِيث
حَدِيث أهل الْجنَّة جرد. . الحَدِيث
وَفِيه طولهم سِتُّونَ ذِرَاعا فِي عرض سَبْعَة أَذْرع
حَدِيث نظرت فِي الْجنَّة فَإِذا الرمانة من رمانها كخلف الْبَعِير المقتب. . الحَدِيث
حَدِيث إِذا كَانَ يَوْم الْقِيَامَة أخرج الله كتابا من تَحت الْعَرْش. . الحَدِيث