الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ملاحظات:
يقول يالكريف، جـ 1، ص 128 إن رقم "2" لم تكن سنه أقل من الخمسين عاما فى سنة 1844 أو 1845 (انظر يوتنك، جـ 1، ص 168)؛ وتوفى فى السابع عشر من ذى القعدة عام 1286 (18 فبراير 1870) كما يقول هوبر، ص 150؛ أو فى عام 1871 هـ كما يقول بلنت، جـ 1، ص 194، 196. وانظر داوتى، جـ 2، ص 18. وقد أورد هوبر، ص 150، ثبتا بأسماء أبناء عبيد (من رقم "3" إلى رقم "9"). توفي رقم "3" فى سن الثانية والعشرين على ما يظهر، قبل عام 1877 كما يقول هوبر. رقم "4" كان معتوها، وكثيرا ما ذكره داوتى ويوتنك؛ ويقول هوبر إنه كان يبلغ الثامنة والثلاثين من عمره عام 1883. رقم "5" ذكره بالكريف (جـ 1، ص 64 وما بعدها) وداوتى، وبلنت، وهوبر، ويوتنك، ويقول نولده، ص 50، إن أولاده كانوا ثمانية (انظر داوتى، جـ 2، ص 18 ويوتنك، جـ 1، ص 188). وتوفى رقم "6" قبل عام 1883 كما يقول هوبر. رقم "7" بلغ من العمر سبعة عشر عاما سنة 1877 كما يروى داوتى، جـ 2، ص 29؛ وذكر هوبر أنه بلغ الثامنة والعشرين عام 1883. رقم "8" ذكره داوتى، جـ 2، ص 29. وذكر هوبر أنه توفى عام 1882. رقم بلغ الحادية والعشرين من عمره عا 1883.انظر هوبر، وداوتى. وقد أحصى هوبر، ص 151، أبناء حمو (من رقم "10" إلى "15" (رقم "10" كان يافعا فى الخامسة عشرة من عمره عام 1877 كما يذكر داوتى، جـ 1،
ص 613، وكثيرا ما ذكره داوتى وبلنت وهوبر ويوتنك. عن رقم "16" انظر هوبر، ص 149. عن رقم "13" انظر هوبر، ص 166. رقم "16" يذكر داوتى أنه طفل وأنه معتقل بالرياض (عام 1914) مع ابن عمه ضارى (رقم "17"). وفيصل وابن عمه هما الوحيدان اللذان بقيا على قيد الحياة من فرع عبيد بن على الرشيد كما تقول الآنسة بل.
ابن رشيق
أبو على الحسن بن رشيق الاْزدى، ربما كان أبوه مملوكا روميا من موالى
الأزد. ولد فى الُمحَمَّدية (المسَيلَة) من أعمال الجزائر حوالى عام 385 هـ (995 م) أو 390 هـ (1000 م) ودرس أولا فى مسقط رأسه حيث تعلم الصياغة وهى صناعة أبيه، ثم رحل إلى القَيْرَوَان عام 406 هـ (1015 - 116 م) فاتخذه المعز الخليفة الفاطمى شاعر البلاط. وجلب عليه هذا المنصب عداوة معاصره أبى عبد الله محمد بن أبى سعيد بن أحمد المعروف بابن شرف القيروانى الذى كان كذلك شاعرا أديبا. وأدت مشاحناتهما إلى نشر عدة آثار لهما، وانتهت آخر الأمر بهجرة ابن شرف إلى صقلية. ولما نهب العرب مدينة القيروان عام 449 هـ
(1057 م) هرب المعز وبصحبته شاعره المحبوب إلى الَمهْديَّة حيث توفى الخليفة عام 453 هـ (1061 م). وذهب ابن رشيق فى هذا العام نفسه إلى مازَرْ بصقلية وتوفى بها ليلة السبت غرة ذى القعدة عام 456 هـ (15 - 16 أكتوبر
1064) أو 463 هـ (1070 - 1071 م) فى روايات أخرى.
وكان ابن رشيق مؤرخا وشاعرا وفقيها لغويا؛ ومن شيوخه الأديب أبو محمد عبد الكريم بن إبراهيم النَّهشْلَىّ، والنحوى أبو عبد الله محمد بن جعفر القزاز وغيرهما. وله من التصانيف ما يأتى:
(1)
العمدة فى صناعة الشعر ونقده، قال عنه ابن خلدون (المقدمة، ترجمة ده سلان، جـ 3، ص 380) إنه خير ما كتب فى هذا الباب، وقد نشر الجزء الأول منه فقط فى تونس حوالى عام 1285 هـ، وفى القاهرة عام 1325 هـ.
(2)
قُراضة الذهب فى نقد أشعار العرب، وهى رسالة إلى أبى الحسن على بن أبى القاسم اللواتى تبحث فى سرقات الشعراء (باريس، المكتبة الأهلية، رقم 3317، جـ 7).
(3)
قطعة من ديوانه: ، o، Les Mss. arab. de 1'Es F \V(رقم 467).
المصادر:
(1)
انظر المصادر المذكورة فى كتاب "العمدة" القاهرة 1325 هـ.
(2)
ياقوت: إرشاد الأريب، جـ 3، ص 70.