الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سورة التوبة
قوله تعالى: {براءة من الله ورسوله إلى الذين عهدتم من المشركين (1)
فسيحوا فى الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزى الله وأن الله مخزي الكفرين (2) وأذن من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله برئ من المشركين ورسوله فإن تبتم فهو خير وإن توليتم فاعلموا أنكم غير معجزى الله وبشر الذين كفروا بعذاب أليم (3) إلا الذين عهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم إن الله يحى المتقين (4)}.
وقوله تعالى: {فإن تابوا وأقاموا الصلوة وءاتوا الزكوة فإخونكم في الدين ونفصل الأيت لقوم يعلمون (11) وإن نكثوا أيمنهم من بعد عهدهم وطعنوا
فى دينكم فقتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمن لهم لعلهم ينتهون (12) ألا تقتلون قوما نكثوا أيمنهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدءوكم/ أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشون إن كنتم مؤمنين (13) قتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين (14) ويذهب غيظ قلوبهم
…
(15)}.
وقال تعالى: {أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جهدوا منكم ولم يتخذوا كم دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة والله خبير بما تعملون (16)
ما كان للمشركين أن يعمروا مسجد الله شهدين على أنفسهم بالكفر أولئك حبطت أعملهم وفى النار هم خلدون (17) إنما يعمر مسجد الله من ءامن بالله واليوم الآخر وأقام الصلوة وءاتى الزكوة ولم يخش إلا الله
…
(18)}.
وقوله تعالى: {يأيها الذين ءامنوا لا تتخذوا ءاباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمن ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظلمون (23)
قل إن كان ءاباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجرة تخشون كسادها ومسكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفسقين (24)}.
وقول تعالى: {والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم (24)} .
وقوله تعالى: {إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا فى كتب الله يوم
خلق السموات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم وقتلوا المشركين كافة كما يقتلوكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين (36)
إنما النسئ زيادة فى الكفر يضل به الذين كفروا يجلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله
…
(37).
وقوله تعالى: {يأيها الذين ءامنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا فى سبيل الله اثا قلتم إلى الأرض
…
(38)}.
وقوله تعالى: {انفروا خفافا وثقالا وجهدوا بأموالكم وأنفسكم فى سبيل الله
…
(41)}.
وقوله تعالى: {لا يستئذنك الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر أن يجهدوا بأموالهم وأنفسهم والله عليم بالمتقين (44) إنما يستئذنك الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر
…
(45)}.
وقوله تعالى: {ومنهم من يلمزك من الصدقت فإن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون (58) ولو أنهم رضوا ما ءاتهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله رغبون (59) إنما الصدقت للفقراء والمسكين والعملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفى الرقاب والغرمين وفى سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله
…
(65)}.
وقوله تعالى: {يأيها النبى جهد الكفار والمنفقين واغلظ عليهم
…
(73)}.
وقوله تعالى: {فإن رجعك الله إلى طائفة منهم فاستئذنوك للخروج فقل لن تخرجوا معى أبدا ولن تقتلوا معى عدوا إنكم رضيتم بالقعود أول مرة فاقعدوا مع الخلفين (83) ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره
…
(84)}.
وقوله تعالى: {ليس على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج إذا نصحوا لله ورسوله ما على المحسنين من سبيل والله غفور رحيم (91) ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أحد ما
أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدون ما ينفقون (92) إنما السبيل على الذين يستئذنونك وهم أغنياء/ رضوا بأن يكونوا مع الخوالف وطبع الله على قلوبهم فهم لا يعلمون (93)}.
وقوله تعالى: {خذ من أمولهم صدفة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلوتك سكن لهم
…
(103)}.
وقوله تعالى: {لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المتطهرين (108)} .
وقوله تعالى: {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا
…
(111)}.
وقوله تعالى: {ما كان للنبي والذين ءامنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولى قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحب الجحيم (113)} .
{وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يجذرون (122) يأيها الذين ءامنوا قتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة
…
(123)}.