الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سيأتى. وعَلى كل حَال فكلاهما لَيْسَ بِحجَّة [/ 110] لَكِن قَالَ الْخَطِيب فى " جَامِعَة ": الْمَوْقُوفَات على التَّابِعين، وَيلْزم كتبهَا، وَالنَّظَر فِيهَا ليتخير من مذاهبهم. وَيجمع
الْمُنْقَطع
على مقاطيع ومقاطع، وَقَوله:[وصف] ، تَأْكِيد لتابع كَأَنَّهُ قَالَ وصف بِكَوْنِهِ مَقْطُوعًا، وعَلى كليهمَا فَهُوَ زِيَادَة.
الْمَقْطُوع
(134 - (ص) مُنْقَطع الحَدِيث مَا لم يتَّصل
…
أَو كَانَ من قبل الصحابى لم يصل)
الْمُنْقَطع
(135 - (ص) بساقط ومعضل فاثنان
…
مَعًا فَصَاعِدا أَو قيل ذان)