المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌حرف الدال دبج الشئ - دبجا: نقشه، وزينه. دبجه: دبجه. الديباج: ضرب - القاموس الفقهي

[سعدي أبو جيب]

الفصل: ‌ ‌حرف الدال دبج الشئ - دبجا: نقشه، وزينه. دبجه: دبجه. الديباج: ضرب

‌حرف الدال

دبج الشئ - دبجا: نقشه، وزينه.

دبجه: دبجه.

الديباج: ضرب من الثياب سداه ولحمته من الحرير.

وهو فارسي معرب.

دبرت الريح - دبورا: تحولت دبورا.

- السهم: خرج من الهدف.

- الشئ ذهب، وولى.

- فلانا: تلاه، وتبعه.

-: خلفه بعد موته.

وبقي من بعده.

أدبر الشئ: دبر.

- الشئ: جعله خلفه.

تدابر: دابر.

وفي الحديث الشريف: " ولا تدابروا ".

قال الخطابي: لا تتهاجروا، فيهجر أحدكم أخاه.

وقال مالك: لا أحسب التدابر إلا الاعراض عن السلام يدبر عنه بوجهه.

تدبر: دبر.

-: تفكر.

وفي التنزيل الكريم: (أفلا يتدبرون القرآ ولو كان من عند غير الله لو جدوا فيه اختلافا كثيرا) .

(النساء 82) .

أي: أفلا يتفكرون، فيعتبروا.

دابر رحمه: قطعها.

- فلانا: ولى عنه، وأعرض.

دبر الامر، وفيه: ساسه، ونظر في عواقبه.

- الحديث: رواه عن غيره.

- العبد: علق عتقه بموته، وهو مدبر، والعبد مدبر.

التدبر: النظر في عواقب الامور.

وهو قريب من التفكر.

إلا أن التفكر هو تصرف القلب بالنظر في الدليل، والتدبر تصرفه بالنظر في العواقب.

التدبير: النظر في عاقبة الامور.

-: استعمال الرأي بفعل شاق.

-: عتق العبد بعد موت السيد.

- شرعا: هو تعليق عتق العبد بمطلق موت السيد.

(الحصكفي) .

- عند الاباضية: هو عتق بصفة، علق لموت سيد، أو عبد، أو غيرهما.

الدبار: الهلاك.

الدبار: المجئ بعد فوات الوقت.

وفي الحديث الشريف: " ثلاثة لا يقبل الله منهم صلاة: من تقدم قوما وهم له كارهون، ورجل أتى الصلاة دبارا، ورجل اعتبد محرره.

" قال العلماء: الدبار: هو أن يعتاد حضور الصلاة بعد فراغ الناس.

وقال الخطابي: اعتباد المحرر: أن يعتق عبده، ثم يكتم

ص: 128

عتقه، وينكره.

ويحبسه بعد العتق، ويستخدمه كرها.

الدبر: خلاف القبل من كل شئ.

-: الفرج: (ج) أدبار.

وأما قول الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الادبار.

ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير.

) (الانفال: 15 - 16) فهو كناية عن الهزيمة.

الدبر: الدبر.

الدبور: ريح تهب من جهة المغرب، تقابل الصبا.

ويقال: تقبل من جهة الجنوب ذاهبة نحو المشرق.

المدابرة من الغنم: التي قطع من مؤخر أذنها فلقة.

وتدلت منه، ولم تنفصل.

دجل: دجلا: كذب.

فهو داجل، ودجال (ج) دجاجلة.

- الشئ: غطاه.

- الحق: لبسه بالباطل.

- البعير: طلاه بالدجالة (القطران) .

دجل: دجل.

الدجال: الكذاب.

-: المموه.

دخل المكاه ونحوه، وفيه - دخولا: صار فيه.

- بامرأته: وطئها أول مرة.

- عليه المكان: دخله، وهو فيه.

- في الامر: أخذ فيه.

دخل - دخلا، ودخلا: فسد داخله.

-: أصابه فساد، أو عيب.

ويقال: دخل أمره.

فهو دخل.

الدخل: الفساد.

-: العيب.

-: الغش.

- المكر والخيانة، وفي القرآن العزيز: (ولا تتخذوا

أيمانكم دخلا بينكم فتزل قدم بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله ولكم عذاب عظيم) (النخل: 94) قال الطبري: معنى الآية لا تجعلوا أيمانكم التي تحلفون بها أنكم توفون بالعهد لمن عاهدتموه دخلا.

أي: خديعة وغدرا.

ليطمئنوا إليكم.

وأنتم تضمرون لهم الغدر.

الدخل: الدخل.

-: ضد الخرج.

الدخول: نقيض الخروج.

- بالمرأة: كناية عن الجماع أول مرة.

وغلب استعماله في الوطئ المباح.

وفي القرآن المجيد: (حرمت عليكم أمهاتكم

وربائبكم الآتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن.

فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم

) (النساء: 23) قال ابن عباس: الدخول: الجماع، وهو أصح قولي الشافعي، والقول الآخر: المراد به الخلوة، وهو قول الائمة الثلاثة.

الدخيل: النزيل، يقال: فلان دخيل بين القوم: أي ليس من نسبهم، بل هو نزيل بينهم.

- الرجل: الذي يداخله في أموره، ويختص به.

- السلطان: هو الذي يدخل عليه في مكان خلوته.

ويفضي إليه بسره، ويصدقه فيما يخبره به مما يخفى عليه من أمر رعيته، ويعمل بمقتضاه.

المدخل: الدخول.

ص: 129

-: موضع الدخول.

المدخل: الادخال.

-: المفعول من أدخل.

وفي التنزيل الكريم: (وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا)(الاسراء: 80) قال قتادة: مدخل صدق: يعنى المدينة المنورة.

ومخرج صدق: يعني مكة المكرمة، وهو أشهر الاقوال.

الدرهم: جزء من اثني عشر جزءا من الاوقية.

(ج) دراهم.

وهو فارسي معرب.

-: قطعة من فضة مضروبة للمعاملة.

-: الاسلامي الذي أجمع عليه أهل العصر الاول: هو ستة دوانيق، وكل عشرة دراهم سبعة مثاقيل.

(الرافعي) الدرهم في زكاة الفضة: هو الخالص من الفضة، سواء كان مضروبا، أم غير مضروب.

الدرهم في النجاسة الكثيفة عند الحنفية: هو مقدار عرض

الكف.

الدرهم: الدرهم.

وفتح الهاء أفصح دعا بالشئ: - دعوا، ودعوة، ودعاء، ودعوى: طلب إحضاره.

- فلانا: صاح به.

وناداه.

- استعان به.

-: رغب إليه، وابتهل.

- لفلان: طلب الخير له.

- إلى الشئ: حث على قصده، وفي القرآن الكريم:(ولعبد مومن خير من مشرك ولو أعجبكم أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون)(البقرة: 221) - القوم دعاء، ودعوة، ومدعاة: طلبهم ليأكلوا عنده.

ادعى: تمنى.

والاسم: الدعوى.

- الشئ: طلبه لنفسه.

- فلانا: صيره يدعى إلى غير أبيه.

- على فلان كذا: نسبه إليه، وخاصمه فيه.

استدعاه: صاح به.

-: طلبه: واستلزمه.

-: طلب أن يدعو له.

تداعى القوم: دعا بعضهم بعضا حتى يجتمعوا - الناس بالالقاب: دعا بعضهم بعضا بذلك - القوم على فلان: تألبوا عليه، وتناصروا.

وفي الحديث الشريف: " يوشك أن تداعى عليكم الامم كما تداعى الاكلة على قصعتها " - البنيان: تصدع من جوانبه، وآذن بالانهدام والسقوط.

الداعي: السبب.

الداعية: الذي يدعو إلى دين، أو فكرة.

والهاء للمبالغة.

-: التي تدعو إلى نفسها، وقد عرفت بالفساد.

-: الدعوة.

وفي كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى هرقل: " أدعوك بداعية الاسلام ".

أي: بدعوته.

-: الدعوى.

-: اللبن: ما يترك في الضرع ليدعو ما بعده.

الدعاء: ما يدعى به الله من القول.

(ج) أدعية.

-: النداء.

وفي القرآن الكريم: (لا تجعلوا دعاء الرسول كدعاء بعضكم بعضا)(النور: 63) - إلى الشئ: الحث على قصده.

ص: 130

- شرعا: سؤال العبد ربه على وجه الابتهال.

وقد يطلق على التقديس، والتمجيد، ونحوهما.

(النجفي) .

الدعاءة: الكثير الدعاء.

-: السبابة التي يدعى بها.

الدعوة: ما يدعى إليه من طعام.

أو شراب.

-: المرة الواحدة من الدعاء.

وفي القرآن الكريم: (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون)(البقرة: 186) -: الحلف.

الدعوة التامة: دعوة الاذان.

سميت بذلك لكمالها.

وعظم موقعها، وسلامتها من نقص يتطرق إلى غيرها.

وفي الحديث الشريف: " اللهم رب هذه الدعوة التامة.

والصلاة القائمة، آت محمدا الوسيلة، والفضيلة.

وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته ".

الدعوة: ادعاء الولد الدعي غير أبيه.

-: القرابة: والاخاء.

الدعوى: الادعاء.

ويقال: دعوى فلان كذا: قوله.

وفي التنزيل العزيز: (فما كان دعواهم إذ جاءهم بأسنا إلا أن قالوا إنا كنا ظالمين) .

(الاعراف: 5) أي: قولهم.

(ج) دعاوى، ودعاوي، وفتح الواو أولى.

- في القضاء: قول يطلب به الانسان إثبات حق على الغير.

- في الشرع: إضافة الانسان إلى نفسه استحقاق شئ في يد غيره.

أو في ذمته.

(ابن قدامة) - شرعا: قول مقبول عند القاضي يقصد به طلب حق قبل غيره، أو دفع الخصم عن حق نفسه.

(التمرتاشي) .

- عند المالكية: خبر يكون للمخبر فيه نفع.

و: الطلب، وإن لم يكن عند حاكم.

- في المجلة (م 1613) : هي طلب أحد حقه من آخر في حضور الحاكم، ويقال للطالب: المدعي، وللمطلوب.

منه: المدعى عليه.

الدعي: المتبنى.

(ج) أدعياء.

وفي القرآن الكريم: (ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه وما جعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهن أمهاتكم وما جعل أدعياءكم أبناءكم ذلكم قولكم بأفواهكم والله يقول الحق وهو يهدي السبيل)(الاحزاب: 4) المدعى: المتهم في نسبه.

- في المجلة (م 1614) : هو الشئ الذي ادعاه المدعي.

ويقال له: المدعى به أيضا.

المدعي عليه في القضاء: من عليه الحق.

- في عرف الشرع: من معه الظاهر ثبوت يده على الشئ، أو تصرفه فيه، أو غير ذلك.

(الحسين الصنعاني) .

- عند الحنفية، والحنابلة، والجعفرية: من إذا ترك الخصومة لا يترك حتى يسلم ما عليه.

المدعي: اسم فاعل من ادعى.

- في عرف الشرع: هو الذي يطلب بدعواه شيئا لم يكن له، ولا ثبتت يده عليه.

(الحسين الصنعاني) .

- عند الحنفية، والحنابلة، والجعفرية: من إذا ترك دعواه ترك.

لان حق الطلب له، فإن تركه لا سبيل عليه.

ص: 131

دفنت الابل - دفنا: سارت على وجهها.

- الشئ: ستره، وواراه.

فهو مدفون، ودفين.

- الحديث: كتمه، وستره.

الدفن: مصدر دفن.

-: الرجل الخامل.

(ج) أدفان.

الدفن: المدفون.

الدقشة: دويبة رقطاء أصغر من القطاة.

دالس فلانا مدالسة، ودلاسا: خادعه، وظلمه.

يقال: هو لا يدالس، ولا يوالس: لا يظلم ولا يخون.

تدلس الرجل: تكتم.

- الشئ: خفي.

- فلان الطعام: أخذه قليلا قليلا.

دلس البائع: كتم عيب السلعة عن المشتري.

ويقال: دلس فلان لفلان في البيع، وفي كل شئ.

ودلس عليه كذا.

- المحدث في الاسناد: حدث عن شيخ لم يره.

التدليس: مصدر.

التدليس في البيع: كتم البائع العيب عن المشتري مع علمه به مما يوهم المشتري عدمه.

التدليس في الحديث قسمان: أحدهما: أن يروي عمن لقيه ما لم يسمعه منه، أو عمن عاصره ولم يلقه، موهما أنه سمعه منه.

ويسمى تدليس الاسناد.

الثاني: هو الاتيان باسم الشيخ، أو كنيته، على خلاف المشهور به، تعمية لامره، وتوعيرا للوقوف على حاله.

ويسمى تدليس الشيوخ.

الدلس: الخديعة.

يقال: ما لي فيه ولس، ولا دلس: مالي فيه خيانة، ولا

خديعة.

الدلسة: الظلمة.

الدينار: نقد من الذهب في أيام الدولة الاسلامية.

وهو فارسي معرب.

(ج) دنانير.

-: المثقال.

- الشرعي: عشرون قيراطا.

(ابن عابدين) الدانق: سدس درهم.

وهو فارسي معرب (ج) دوانق، ودوانيق.

داس الشئ برجله - دوسا: وطئه شديدا بقدمه.

- الزرع: دقه ليتخلص الحب من القشر.

بمعنى درسه.

- فلانا: أذله.

-: خدعه، واحتال عليه.

المداس: ما يلبس في الرجل.

(ج) أمدسة.

دان - دينا، وديانة: خضع، وذل.

ومنه الحديث الشريف: " الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت ".

أي: أذلها، واستعبدها.

وقيل: حاسبها.

-: أطاع.

- بكذا: اتخذه دينا، وتعبد به.

- فلانا دينا: اقترض.

أدان: اقترض، فصار مدينا.

- فلان: أقرضه.

- اقترض منه.

- جازى.

-: حاكم.

ص: 132

استدان: اقترض، فصار مدينا.

-: طلب دينا.

ويقال: استدان فلانا.

تداين الرجلان: تعاملا بالدين، فأعطى كل منهما الآخر دينا بدين.

وفي القرآن الكريم: (يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه)(البقرة: 282) .

تدين: اقترض، فصار مدينا.

- بكذا: دان به.

داينه مداينة، وديانا: عامله بالدين.

فأعطاه دينا، وأخذ بدين.

-: جازاه.

- حاكمه.

دينه: أقرضه.

-: تركه وما يعتقد.

-: صدقه.

- فلانا الشئ: ملكه إياه.

يقال: دين فلانا القوم: ولاه سياستهم.

التدين: أن يوكل المرء إلى دينه.

- اصطلاحا: عدم الوقوع فيما بينه وبين الله تعالى إن كان صادقا على الوجه الذي أراده الله.

(البجيرمي) .

الدائن: من يعطي الدين.

وهو اسم فاعل من أدان.

-: من يأخذ الدين.

وهو اسم فاعل من دان.

الدين: القرض ذو الاجل.

(ج) ديون.

-: القرض.

-: ثمن المبيع.

-: كل ما ليس حاضرا.

- عند المالكية والشافعية: هو ما ثبت بالذمة.

- عند الحنفية: ما ثبت في الذمة غير معين بالذات، بل بالوصف، كالنقود، والمكيل، والموزون، والمذروع.

و: ما وجب في الذمة بعقد، أو استهلاك.

- عند الاباضية: هو ما ترتب في الذمة بمعاملة.

- في المجلة (م 158) ما يثبت في الذمة كمقدار من الدراهم في ذمة رجل، ومقدار منها ليس بحاضر.

والمقدار المعين من الدراهم، أو من صبرة الحنطة.

الحاضرتين قبل الافراز، فكلها من قبيل الدين.

دين الصحة عند الحنفية: هو ماكان ثابتا بالبينة مطلقا، أو بإقرار المدين في حال الصحة.

الدين الصحيح عند الحنفية: هو مالا يسقط إلا بالاداء، أو الابراء.

الدين المؤجل شرعا: هو دين تأخر وفاؤه.

(البجيرمي) .

دين المرض عند الحنفية: هو ماكان ثابتا بإقرار المدين في مرضه، أو فيما هو في حكم المرض، أو خرج للقتل قصاصا، أو ليرجم.

شركة الدين في المجلة (م 1068) : الاشتراك في مبلغ الدين، كاشتراك اثنين في قدر كذا قرشا في ذمة إنسان.

الدين: ما يتدين به الانسان.

-: اسم لجميع ما يعبد به الله.

-: الملة، ومنه قول الله تعالى:(وذلك دين القيمة)(البينة: 5) أي: المللة المستقيمة.

-: الاسلام.

وفي القرآن المجيد: (أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السموات والارض طوعا وكرها وإليه يرجعون)(آل عمران: 83) .

يعني الاسلام.

ص: 133

-: الاعتقاد بالجنان، والاقرار باللسان، وعمل

الجوارح بالاركان.

-: الورع.

- القضاء.

-: الحكم، وفي التنزيل العزيز:(الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مئة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين)(النور: 2) .

أي: في حكم الله.

-: الجزاء والمكافاة.

-: الطاعة.

-: السيرة.

-: العادة.

-: الملك.

- بمعنى الاحكام الشرعية عند الاباضية: وضع إلهي.

سائق لاولي الالباب باختيارهم المحمود إلى ما هو خير لهم بالذات، ويتناول الاصل، والفرع.

يوم الدين: يوم القيامة.

الديان: اسم من أسماء الله عزوجل.

-: المجازي بالخير والشر.

-: القاضي.

-: الحاكم.

المدين: من يأخذ الدين.

-: المحاسب.

ومنه قول الله تعالى: (أإذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمدينون)(الصافات: 53) .

أي: لمجزيون محاسبون.

- عند الاباضية: هو الذي عليه المال، ولو قرضا، أو قراضا، أو سلما، أو أرشا، أو صداقا، أو أجرة.

المديون: المدين.

ص: 134