الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فهرس الموضوعات
صفحة السنة الرابعة عشرة من سلطنة الملك الظاهر جقمق على مصر وهى سنة 856 هـ 1
السنة الخامسة عشرة من سلطنة الملك الظاهر جقمق على مصر وهى سنة 857 هـ 12
ذكر سلطنة الملك المنصور عثمان ابن السلطان الظاهر جقمق 23
الملك المنصور يبحث مع أمرائه وأعيان دولته ومباشريها موضوع نفقة المماليك 26
لعدم توفر المال في خزائن الدولة محنة الأستادار زين الدين يحيى بسبب النفقة 27
وفاة الملك الظاهر جقمق 29
السلطان يقبض على جماعة من الأمراء المؤيدية ويودعهم سجون الإسكندرية 30
السلطان يجرى تعيينات في مناصب الدولة ويغير أوضاع كبار الأمراء فتنفر منه 31
قلوبهم ويبدءون العمل على إثارة الفتن في الدولة السلطان يستقبل رسل ملك الحبشة 33
قراءة تقليد السلطان بالسلطنة في القصر الكبير بقلعة الجبل 35
المؤيدية تستميل الأشرفية للقيام معهم ضد الملك المنصور، والمنصور وأمراؤه في 36
غفلة لاشتغالهم بالإقطاعات والوظائف ذكر الوقعة التي عزل فيها الملك المنصور- التفاف الأمراء حول الأتابك إينال 38
العلائى- الحرب بين الطائفتين- الخليفة يصرح بعزل الملك المنصور- الملك المنصور يطلب الصلح فلا يجاب إليه- استمرار القتال وخلع الملك المنصور من السلطنة ومبايعة الأتابك إينال بالسلطنة- هزيمة أتباع الملك المنصور وزوال دولته وترحيله إلى الإسكندرية ليسجن بها
…
ذكر سلطنة الملك الأشرف إينال العلائى على مصر- ترجمة الملك الأشرف إينال 57
صفحة سفر الأمراء الظاهرية المقبوض عليهم إلى الإسكندرية ليسجنوا بها 61
السلطان ينعم بالوظائف والإقطاعات على كبار رجال الدولة، ويفرج عن كبار 62
الأمراء المسجونين قبل عهده القبض على عدة من المماليك الظاهرية وسجنهم ونفى آخرين 65
قراءة تقليد الملك الأشرف إينال بالسلطنة في القصر الكبير بقلعة الجبل 67
دوران المحمل إيذانا بسفر الحاج 68
رسول السلطان محمد بك بن مرادبك بن عثمان ملك الروم يقدم التهانى للسلطان 70
ويخبره بفتح اسطنبول بعد قتال عظيم ويقدم أسيرين من عظماء أهل قسطنطينية فتدق البشائر وتقام الزينات بالقاهرة- السلطان يوفد رسولا لتهنئة ملك الروم بهذا الفتح.
حوادث سنة ثمان وخمسين وثمانمائة 72
أرباب الوظائف وأعيان الدولة من الأمراء في مطلع هذه السنة 73
أعيان مباشرى الدولة من المتعممين 77
قيام فتنة بين المماليك الظاهرية جقمق والأشرفية برسباى 79
نائب الشام الأمير جلبان يقدم إلى القاهرة فيقابل باحتفال كبير من السلطان 79
والأمراء عودة الأمير يرشباى الإينالى رسول السلطان إلى ملك الروم وعليه لبس الأروام وخلعهم 82
تعيين الأمير قانى باى الحمزاوى في نيابة الشام 84
وقعة المماليك الظاهرية جقمق مع الأشرف إينال وهزيمتهم والقبض على بعضهم ونفى البعض الآخر 87
خلع الخليفة القائم بأمر الله حمزة وتولية أخيه يوسف 90
أخبار محمل الحاج في هذه السنة 93
حوادث سنة ستين وثمانمائة 94
المماليك الأجلاب تثير الفتن وتعتدى على الأمراء وتنهب الدور 94
وصول رسول السلطان محمدبك بن مرادبك بن عثمان ملك الروم والبشارة بفتح القسطنطينية 95
المماليك الأجلاب تعود إلى نهب الدور 96
افتتاح مدرسة السلطان الأشرف إينال التي أقامها بالصحراء 97
السلطان يأمر بالمناداة بعدم تعرض الأجلاب للناس والباعة والتجار- الأجلاب لا يستجيبون للنداء 98
خروج محمل الحاج من بركة الحاج مسافرا إلى البلاد الحجازية 98
حوادث سنة إحدى وستين وثمانمائة 99
النداء بتحديد سعر الدينار 99
المماليك الأجلاب يثورون على السلطان بسبب الجوامك والمرتبات ويرجمونه بالحجارة 100
السلطان يبطل التعامل بالفضة المضروبة في دمشق لكثرة الغش فيها، ثم يعود فيصرح بالتعامل بها اتقاء لثورة الأجلاب ومساعدة العوام لهم 102
السلطان يوزع النفقة على الأمراء والمماليك المتوجهين لقتال ابن قرمان- خروج الحملة إلى الريدانية ثم سفرها إلى حلب 104
بعض قطاع الطريق من عربان الشرقية يهاجمون القاهرة وفي عودهم يسلبون الناس ما عليهم من الثياب 106
وصول العساكر المصرية إلى حلب 107
العلاقة بين الأشرف إينال والأمير قانى باى الحمزاوى نائب الشام 107
وقوع الحرب بين حسن الطويل بن على بك بن قرايلك المنتمى لسلطان مصر وبين جهان شاه بن قرايوسف صاحب العراق وانكسار عسكر جهان شاه 108
الحملة المصرية الشامية تصل إلى بلاد ابن قرمان وتستولى على قلعة الرها وأربع قلاع أخرى وتخرب القرى، وتطلب الإذن بالعودة إلى البلاد 108
سفر جماعة من الأمراء للبلاد التركية لجلب الأخشاب بقصد صناعة مراكب الغزو 109
عودة الحملة التي توجهت إلى بلاد ابن قرمان 111
خروج محمل الحاج من القاهرة 111
المماليك الأجلاب يثورون بالأطباق بالقلعة ويمنعون الأمراء والمباشرين من مغادرتها والنزول إلى دورهم 112
عودة الأمراء الذين توجهوا لجلب الخشب من تركيا 113
انحلال أمر حكام الديار المصرية أرباب الشرع الشريف والسياسة بسبب تعاظم شوكة المماليك الأجلاب وتدخلهم في كل الشئون 114
حوادث سنة اثنتين وستين وثمانمائة 114
المناداة بتحديد سعر الذهب والفضة المضروبين وتخفيض قيمتهما- تخفيض سعر الأشياء بقيمة تخفيض قيمة الدنانير والدراهم 115
أخبار موكب الحاج في هذه السنة 117
المناداة بعدم البناء في جزيرة أروى وساحل النيل بسبب ضيق الطرقات 118
رسل إبراهيم بن قرمان تصل القاهرة برسالة منه يعلن فيها طاعته للسلطان ويطلب الرضى عنه- السلطان يجيبه بإيفاد رسل يقررون الصلح معه 119
أخبار الحريق الكبير الذي شب بساحل بولاق والاختلاف حول سببه- المناداة بخروج الأغراب من الديار المصرية 119
وفاة الملك جاك (جوان) صاحب قبرس وتولية ابنته مع وجود أخ لها 125
خروج محمل الحاج من القاهرة 126
حوادث سنة ثلاث وستين وثمانمائة 127
الطاعون ينتشر في حلب 129
المماليك الأجلاب ينهبون النسوة المصليات بجامع عمرو 132
وصول جاكم بن جوان المطالب بولاية قبرس إلى القاهرة- السلطان يستقبله ويوليه نيابة قبرس 132
السلطان يشرع في عمل مراكب برسم غزو قبرس ويرسل رسولا لأهلها برغبته فى تولية جاكم 133
حوادث سنة أربع وستين وثمانمائة 134
السلطان يحتفل بالمولد النبوى في الحوش من القلعة ويدعو جاكم لحضور الاحتفال 136
أهل مصر يتخوفون من مجىء الطاعون مع ما هم فيه من غلو الأسعار وظلم المماليك الأجلاب 136
أخبار الطاعون في القاهرة والأرياف- إحصاء الموتى بمصليات القاهرة 137
أثمان الأشياء في فترة الغلاء 142
السلطان يعقد اجتماعا لأعيان الفرنج القبارسة بالحوش السلطانى يحضره جاكم ويعلن موافقته على تولية أخته ويستقبل قصادها ويخلع عليهم- جاكم يثور وتثور المماليك الأجلاب من أجله- السلطان يتراجع ويخلع على جاكم ويقرر إرسال حملة معه إلى قبرس 147
سفر الحملة المتجهة إلى قبرس، أسماء الأمراء المسافرين ورتبهم 150
حوادث سنة خمس وستين وثمانمائة 152
عودة الجملة بعد أن تركت حامية بقبرس يتقوى بها جاكم 152
ابتداء مرض السلطان الذي مات فيه- السلطان يولى ابنه الشهابى أحمد السلطنة بحضور الخليفة والقضاة والأمراء 156
موت الملك الأشرف إينال العلائى في يوم الخميس خامس عشر جمادى الأولى سنة 865 هـ- صفة إينال وأحواله 157
السنة الأولى من سلطنة الملك الأشرف إينال على مصر وهى سنة 857 هـ 162
السنة الثانية من سلطنة الملك الأشرف إينال على مصر وهى سنة 858 هـ 170
السنة الثالثة من سلطنة الملك الأشرف إينال على مصر وهى سنة 859 هـ 174
السنة الرابعة من سلطنة الملك الأشرف إينال على مصر وهى سنة 860 هـ 181
السنة الخامسة من سلطنة الملك الأشرف إينال على مصر وهى سنة 861 هـ 183
السنة السادسة من سلطنة الملك الأشرف إينال على مصر وهى سنة 862 هـ 190
السنة السابعة من سلطنة الملك الأشرف إينال على مصر وهى سنة 863 هـ 199
السنة الثامنة من سلطنة الملك الأشرف إينال على مصر وهى سنة 864 هـ 209
ذكر سلطنة الملك المؤيد أبى الفتح أحمد بن إينال على مصر وكيفيتها 218
السلطان يخلع بالوظائف على أعيان الدولة وأمرائها 220
أخبار الحملة المصرية التي سافرت إلى قبرس 224
قراءة تقليد الملك المؤيد بالسلطنة في القصر الأبلق بقلعة الجبل 226
الشرفى يحيى بن جانم نائب الشام يحضر إلى القاهرة للتمهيد سرا لسلطنة أبيه 228
اضطراب أمر الملك المؤيد من يوم عين حملة للبحيرة ولم تخرج 231
ذكر نكبة الملك المؤيد أحمد بن إينال وخلعه من السلطنة 233
أسباب الفتنة التي خلع فيها- أحوال المؤيد وأوصافه 235
ترشيح الأمير الكبير خشقدم للسلطنة- القبض على المؤيد أحمد وأخيه محمد وترحيلهما إلى الإسكندرية ليسجنا بها 240
ذكر سلطنة الملك الظاهر خشقدم على مصر وترجمته 253
ما جدده السلطان الظاهر خشقدم من الوظائف 258
تفرقة نفقة السلطنة على الأمراء والمماليك 259
تعيين حملة للسفر إلى قبرس نجدة لمن بها 261
السلطان يقبض على جماعة من الأشرفية- ثورة خچداشيتهم وخروجهم عن الطاعة ثم انهزامهم أمام السلطان والظاهرية 261
حوادث سنة ست وستين وثمانمائة 264
السلطان يشتت الأشرفية فيعين جماعة منهم للسفر إلى الصعيد وجماعة أخرى للسفر إلى قبرس 264
تعيين الأمير تنم من عبد الرزاق نائبا للشام بدلا من جانم- خروج جانم بمماليكه قاصدا إلى جهة حسن بك بن قرايلك صاحب آمد- جانم يستعدى تركمان الطاعة على السلطان 266
السلطان يعين حملة للسفر إلى الوجه القبلى، كما يعين حملة للسفر إلى البحيرة لمحاربة عرب لبيد، ويعين حملة ثالثة للسفر إلى حلب لمحاربة جانم، ثم يبطل سفرها بسبب رجوع جانم عن مهاجمة تل باشر وانصراف أعوانه عنه 268
خروج محمل الحاج من القاهرة 271
استيلاء حسن بك من قرايلك على حصن كيفا وانقطاع ملك الأكراد الأيوبية منه 273
حوادث سنة سبع وستين وثمانمائة 274
قتل جانم نائب الشام بمدينة الرها 275
سفر الغزاة إلى دمياط ومنها إلى قبرس- الأمراء الذين على رأس الحملة 275
تجهيز حملة أخرى للسفر إلى البحيرة 276
المماليك الأجلاب يعودون لإثارة الفتن ويمنعون الأمراء من الطلوع إلى الخدمة بالقلعة 276
قصة جانم الظاهرى الدوادار وتمام سعده- اغتيال جانم بدسيسة من السلطان 277
تعيين أحد الجزارين ناظرا للدولة، ثم وزيرا فيما بعد 278
السلطان يقبض على أكابر الأمراء الظاهرية ويسجنهم بالإسكندرية- اضطراره لمصافاة الظاهرية حينما يعلم بانقلاب مماليكه الأجلاب عليه ويأمر بالإفراج عن المقبوض عليهم 278
المناداة بأن أحدا من الأعيان لا يستخدم ذميا في ديوانه 281
السلطان يولى جانبك التاجى نيابة الشام بعد وفاة الأمير تنم 284
تعيين حملة السفر إلى البحيرة 284
السلطان يولى برسباى البجاسى نيابة الشام بعد وفاة جانبك التاجى 285
وصول الأخبار بانتصار جاكم صاحب قبرس والاستيلاء على الماغوصة وقلعتها من الفرنج وتسليمها لجانبك الأبلق- جانبك الأبلق تسوء سيرته في قبرس مما يؤدى إلى قتله 285
السلطان يحتفل بوفاء النيل فينزل من القلعة ويخلق المقياس ويفتح السد 287
حوادث سنة تسع وستين وثمانمائة 288
السلطان يحتفل بوفاء النيل على صورة ما جرى في العام الماضى 289
حوادث سنة سبعين وثمانمائة 290
المماليك الأجلاب يثورون على السلطان ويفحشون في مخاطبته 291
السلطان يعقد على جاريته سوار باى الچاركسية ويجعلها خوند الكبرى 292
السلطان يعين حملة للسفر إلى حلب مساعدة لشاه بضع بن دلغادر 293
حوادث سنة إحدى وسبعين وثمانمائة 295
الاحتفال بوفاء النيل يرأسه الأمير قانم المؤيدى بإذن السلطان 295
تعيين الأمير بردبك الظاهرى في نيابة الشام بعد وفاة برسباى البجاسى 296
السلطان يجلس للحكم بين الناس بالإسطبل السلطانى في يومى السبت والثلاثاء على خلاف السلاطين قبله 296
المماليك الأجلاب يعودون لإثارة الفتن بالقلعة ويمنعون الناس من الطلوع للخدمة السلطانية 297
خروج محمل الحاج من القاهرة 299
حوادث سنة اثنتين وسبعين وثمانمائة 300
السلطان يحتفل بوفاء النيل 300
شاه سوار نائب أبلستين يخرج عن طاعة السلطان ويريد مهاجمة البلاد الحلبيه- السلطان يأمر نواب الشام بقتاله، ويعين حملة مصرية للسفر إلى حلب 300
عربان بنى عقبة ينهبون متاع الحجاج في سفر الرجبية- السلطان يعين حملة لقتالهم 300
المرض يتزايد بالسلطان 301
يونس بن عمر الهوارى يخرج عن طاعة السلطان بالصعيد ويكسر عسكر السلطان- السلطان يرسل حملة لقتاله 303
اشتداد المرض على السلطان- إجماع الأمراء على تولية الأمير الكبير يلباى في السلطنة 305
موت السلطان الظاهر خشقدم- رأى المؤلف فيه 306
السنة الأولى من سلطنة الملك الظاهر خشقدم على مصر وهى سنة 865 هـ 310
السنة الثانية من سلطنة الملك الظاهر خشقدم على مصر وهى سنة 866 هـ 315
السنة الثالثة من سلطنة الملك الظاهر خشقدم على مصر وهى سنة 867 هـ 318
ترجمة الأمير سيف الدين جانبك بن عبد الله الظاهرى المعروف بنائب جدة، وكيفية قتله 320
السنة الرابعة من سلطنة الملك الظاهر خشقدم على مصر وهى سنة 868 هـ 326
وفاة الملك العزيز يوسف ابن الملك الأشرف برسباى بثغر الإسكندرية، وترجمته 326
وفاة المقام الشهابى أحمد بن برسباى وترجمته 329
السنة الخامسة من سلطنة الملك الظاهر خشقدم على مصر وهى سنة 869 هـ 338
وفاة الوزير شمس الدين محمد البباوى وترجمته ورأى المؤلف فيه 340
السنة السادسة من سلطنة الملك الظاهر خشقدم على مصر وهى سنة 870 هـ 343
السنة السابعة من سلطنة الملك الظاهر خشقدم على مصر وهى سنة 871 هـ 351
ذكر سلطنة الملك الظاهر أبى النصر يلباى الإينالى المؤيدى على مصر 356
ترجمة الملك الظاهر يلباى 357
الأمير بردبك نائب الشام يعلن العصيان على السلطان، ويقتل الأمراء المجردين 360
لقتال شاه سوار بن دلغادر 360
تعيين الأمير أزبك من ططخ في نيابة الشام 362
تعيين حملة لقتال شاه سوار 362
رأى المؤلف في أيام الظاهر يلباى 363
الأمير بردبك نائب الشام- سابقا- يفارق شاه سوار ويقدم إلى مرعش طائعا للسلطان- السلطان يأمر بأن يذهب به إلى القدس بطالا 364
قراءة تقليد السلطان يلباى بالسلطنة 365
ذكر خلع السلطان الملك الظاهر يلباى من السلطنة 367
ذكر سلطنة الملك الظاهر أبى سعيد تمربغا الظاهرى على مصر 373
رأى المؤلف في الظاهر تمربغا 374
السلطان يأمر بالإفراج عن الملك المؤيد أحمد ابن الأشرف إينال من سجن الإسكندرية على أن يقيم بالإسكندرية، ويرسم للملك المنصور عثمان ابن الملك الظاهر جقمق بأن يركب ويخرج إلى حيث يشاء بمدينة الإسكندرية- السلطان بإطلاق المحابيس في سجون البلاد الشامية والحجازية- عودة الأمراء يرسم البطالين إلى مصر وعودة الجوامك التي قطعت إلى أربابها 376
ترجمة الملك الظاهر تمربغا 376
الولايات والوظائف التي أنعم بها على أرباب الدولة 379
تفريق نفقة السلطنة على الأمراء والمماليك 380
السلطان ينفى بعض الأمراء المؤيدية إلى الشام 383
الأمير خيربك يتآمر على السلطان 385
الوقعة التي خلع فيها السلطان الملك الظاهر أبو سعيد تمربغا من الملك- تولى الأمير قايتباى المحمودى بعده- سفر الظاهر تمربغا إلى دمياط بناء على اختياره 387
ذكر سلطنة الملك الأشرف قايتباى المحمودى 394