الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
إراشة: [من بليّ] .
رافلة: براء فألف ففاء مكسورة فلام فتاء تأنيث.
يمدّنا: بضم التحتية وكسر الميم.
التخوم: بضم الفوقية والخاء المعجمة جمع تخم بضم الفوقية وسكون الخاء المعجمة: الحدّ الذي يكون بين أرض وأرض. وقال ابن الأعرابي وابن السّكّيت: الواحد تخوم [والجمع تخم] كرسول ورسل.
مشارف: بفتح الميم وبالشين المعجمة المخففة وبعد الألف راء مكسورة ثم فاء، وظاهر كلام ابن إسحاق أنها غير مؤتة. وقال في الزهر: وليس كذلك بل هما اسمان على مكان واحد. وقال المبرّد: المشرفية سيوف نسبت إلى المشارف من أرض الشام وهو الموضع الملقّب بمؤتة الذي قتل به جعفر بن أبي طالب رضي اللَّه تعالى عنه.
الضّبابة: سحاب رقيق كالدخان.
الكراع: وزن غراب، وهو هنا جماعة الخيل خاصة.
برق بصره: بكسر الراء تحيّر فزعا وأصله من برق الرجل إذا نظر إلى البرق فدهش بصره وقوي، برق بفتح الراء من البريق أي لمع.
ثابت: بالثاء المثلثة فألف فموحدة ففوقية.
أقرم: بفتح أوله وسكون القاف.
فتعبّأ: بفتح الهمزة في آخره.
عذرة: بضم العين المهملة وسكون الذال المعجمة وبالراء وتاء تأنيث.
قطبة: بضم القاف وسكون الطاء المهملة وبالموحدة.
عباية: بفتح العين المهملة وتخفيف الموحدة وبالتحتية آخره.
شرح غريب ذكر التحام القتال
شاط في رماح القوم: قتل برماحهم.
ألحم الرجل واستلحم- بالبناء للمفعول- فيها إذا نشب في الحرب فلم يجد له مخلصا وألحمه غيره فيها ولحم إذا قتل فهو ملحوم ولحيم.
اقتحم الإنسان: رمى بنفسه في الأمر العظيم من غير رويّة، وقد قيل إن هذا يفعله الفارس من العرب إذا أرهق وعرف أنه مقتول فينزل ويجالد العدوّ راجلا.
عرقب الدّابّة: قطع عرقوبها وهو الوتر الذي خلف الكعبين بين مفصل القدم وبالساق من ذوات الأربع، وهو من الإنسان فويق العقب.
العقر: بفتح العين المهملة وسكون القاف وبالراء، وهو هنا ضرب قوائم الدّابّة وهي قائمة بالسيف.
اختضنه بعضديه: أخذه بحضنه والحضن ما تحت العضد إلى أسفل منه.
قطّعه: بفتح القاف والطاء المهملة المشدّدة، وقطعه بمعنى واحد.
أجلب الناس: أصاحوا.
الزنّة: بفتح الراء وبالنون المشدّدة الصوت بحزن.
النّطفة: الشيء اليسير جدا من الماء.
الشّنّة: بفتح الشين المعجمة والنون المشددة: السقاء البالي فيوشك أن تهراق النّطفة وينخرق السقاء، ضرب ذلك مثلا له لنفسه في جسده.
الحمام: بكسر الحاء المهملة وتخفيف الميم.
صليت: بفتح الصاد المهملة وكسر اللام وسكون التحتية.
أعطيت: بالبناء للمفعول.
فعلهما: يعني زيد بن حارثة وجعفرا.
العرق: بفتح العين وسكون الراء وبالقاف: العظم بما عليه من بقية اللحم.
انتهس: بكسر أوله وسكون النون وفتح الفوقية وبالسين المهملة: أخذ اللحم بمقدم أسنانه.
الحطمة: بفتح الحاء وسكون الطاء المهملتين: ازدحام الناس وحطم بعضهم بعضاً.
ثابت: بثاء مثلثة وموحدة وفوقية.
أقرم: بفتح أوله وسكون القاف وبالراء والميم.
خاشى بهم: بالخاء والشين المعجمتين فاعل من الخشية أي أبقى عليهم وحذر [فانحاز] يقال خاشيت فلانا أي تاركته.
انحاز: تنحّى عن موضعه وانحيز عنه بالبناء للمفعول.
الشّرذمة: بالكسر القليل من الناس.
العطّاف: كشدّاد الذي يكرّ مرة بعد أخرى.
ابن عايذ: بالتحتية والذال المعجمة.
الوطيس: شبه التنور أو الضراب في الحرب. والوطيس الذي يطس الناس أي يدقهم وقال الأصمعي هو حجارة مدوّرة إذا حميت لم يقدر أحد يطؤها، ولم يسمع هذا الكلام من أحد قبل النبي صلى الله عليه وسلم [وهو من فصيح الكلام] عبّر به عن اشتباك الحرب وقيامها على ساق.
البرقاني: بضم الموحدة فراء فقاف.
الأشجعي: [بفتح أوله فشين معجمة فعين مهملة فتحتية] .
المددي: بدالين مهملتين جمعه أمداد، وهم من أهل اليمن أي الغزاة الذين يمدّون جيوش الإسلام.
صفو الشيء: خلاصته بفتح الصاد لا غير، فإذا ألحقوا التاء ثلثوا الصاد ومنه لكم صفوة أمرهم يعني أن مقاساة جمع المال وحفظ البلاد ومداراة الناس على الأمراء، وللناس أعطياتهم، ثم ما كان من خطأ في ذلك أو غفلة أو سوء فإنه على الأمراء، والناس منه براء.
الكدر: بفتح الكاف والدال المهملة ضد الصفاء.
في يدي: بكسر الدال.
اندقّت: انقطعت.
الصفيحة: بصاد مهملة مفتوحة ففاء مكسورة فتحتية ساكنة فحاء مهملة: السيف العريض.
يمانية: بتخفيف التحتية الثانية وحكي تشديدها.
ابن زافلة: بزاي فألف ففاء مكسورة.
الإراشة: منسوب إلى إراشة بكسر الهمزة وبالشين المعجمة.
انحطم: انكسر.
الجيد: العنق.
السّلم: بفتح السين المهملة واللام ضرب من الشجر الواحدة سلمة.
رقوقين: قال في الإملاء اسم موضع قال ويروى رقوفين بالفاء بعد الواو وقبل التحتية.
قلت ولم أجد له ذكرا فيما وقفت عليه من أسماء الأماكن.
يعلى: بفتح التحتية وسكون العين المهملة وفتح اللام.
منية: بضم الميم وسكون النون وفتح التحتية.
المعترك: بضم الميم وسكون العين المهملة وفتح الفوقية والراء وبالكاف: المعركة بفتح الميم موضع القتال.
الازورار: العدول والانحراف.
الصّدود: الإعراض.
الفئة: بكسر الفاء وفتح الهمزة قال الراغب الطائفة المتضافرة التي يرجع بعضها إلى بعض، وقال ابن الأثير في الجامع: الفئة الجماعة الذين يرجع إليهم عن موقف الحرب، يجتمعون إليهم إي يفيئون إليهم، انتهى. ولا واحد لها من لفظها، وجمعها فئات، وقد تجمع بالواو والنون.
حاص الناس: بحاء وصاد مهملتين: جاءوا منهزمين.
العكّار: الكرّار إلى الحرب والعطّاف نحوها، يقال للرجل يولّي عن الحرب ثم يكرّ راجعا إليها عكر واعتكر.