الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تركه أبو حاتم وغيره.
وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال ابن معين: ليس بثقة.
وقال - مرة: ليس بشئ.
وقال ابن عدي: شيعي (1) محترق، صاحب أخبارهم.
قلت: روى عن الصعق (2) بن زهير، وجابر الجعفي، ومجالد.
روى عنه المدائني، وعبد الرحمن بن مغراء.
مات قبل السبعين ومائة.
[ليث]
6993 - ليث بن أنس
.
عن ابن سيرين.
مجهول.
وقيل: كان قدريا صفريا، فالله أعلم.
6994 - ليث بن حماد [الاصطخرى]
(3) .
عن أبي يوسف القاضى.
ضعفه الدارقطني.
6995 - ليث بن داود القيسي
.
عن مبارك بن فضالة.
أتى بخبر منكر جدا
في معجم ابن الأعرابي.
6996 - ليث بن سالم
.
عن هشام (4) بن عروة.
لا يعرف.
روى عنه عبيد ابن واقد خبرا منكرا.
6997 - الليث بن أبي سليم [عو، م - مقرونا] الكوفي الليثي أحد العلماء
.
قال أحمد: مضطرب الحديث، ولكن حدث عنه الناس.
وقال يحيى والنسائي: ضعيف.
وقال ابن معين أيضا: لا بأس به.
وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره.
وقال الدارقطني: كان صاحب سنة، إنما أنكروا عليه الجمع بين عطاء وطاوس ومجاهد حسب.
وقال عبد الوارث: كان من أوعية العلم.
قال أبو بكر بن عياش: كان ليث من أكثر الناس صلاة وصياما، وإذا وقع على شئ لم يرده.
(1) س: شاعى وعليها علامة الصحة! (2) في س، هـ: وفى ل: الصعقب.
(3)
ساقط في ل.
(4)
ل: هشيم - تحريف.
وقال ابن شوذب، عن ليث، قال: أدركت الشيعة الاولى بالكوفة، وما يفضلون على أبي بكر وعمر أحدا.
قلت: حدث عنه شعبة، وابن علية، وأبو معاوية، والناس.
وقال ابن إدريس: ما جلست إلى ليث إلا سمعت منه ما لم أسمع منه.
وقال عبد الله بن أحمد: حدثنا أبي، قال: ما رأيت يحيى بن سعيد أسوأ رأيا في أحد منه في ليث، ومحمد بن إسحاق، وهمام.
لا يستطيع أحد أن يراجعه فيهم.
وقال ابن معين: ليث أضعف من عطاء بن السائب.
وقال مؤمل بن الفضل: سألت عيسى بن يونس عن ليث بن أبي سليم، فقال: قد رأيته وكان قد اختلط،
وكنت ربما مررت به ارتفاع النهار، وهو على المنارة يؤذن.
عبد الوارث، عن ليث، عن مجاهد وعطاء، عن أبي هريرة في الذي وقع على أهله في رمضان، قال له النبي صلى الله عليه وسلم: أعتق رقبة.
قال: لا أجد.
قال: أهد بدنة.
قال: لا أجد.
فذكر البدنة منكر.
أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الرحيم بن سليمان، عن ليث، عن عبد الملك، عن عطاء، عن ابن عمر: أتت امرأة فقالت: يا رسول الله، ما حق الزوج على زوجته؟ قال: لا تمنعه نفسها، ولو كانت على ظهر قتب، ولا تصوم إلا بإذنه إلا الفريضة، فإن فعلت لم يقبل منها.
قالت: يا رسول الله، وما حق الزوج على زوجته؟ قال: لا تصدق بشئ من بيته إلا بإذنه، فإن فعلت كان له الاجر وعليها الوزر، ولا تخرج من بيته إلا بإذنه، فإن فعلت لعنتها ملائكة الرحمة وملائكة الغضب حتى تموت أو تتوب.
قالت: يا نبي الله، وإن كان لها ظالما؟ قال: وإن كان لها ظالما.
قالت: والذي بعثك بالحق لا يملك على أحد بعد هذا ما عشت.
ورواه جرير، عن ليث، عن عطاء نفسه.
أبو حفص الأبار عن ليث، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: لا يركب البحر إلا حاج أو معتمر أو غاز.
الطبراني، حدثنا محمد بن معاذ الحلبي، حدثنا محمد بن كثير، حدثنا همام، عن ليث، عن مجاهد، عن ابن عمر - لا أعلمه إلا عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: من قال أنا عالم فهو جاهل.
قال الطبراني: لا يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد.
(1 [معتمر بن سليمان، عن ليث، عن سعيد بن عامر، عن عبد الله بن عمرو،
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن في أمتى نيفا وسبعين داعيا إلى النار، ولو شئت أنبأتكم بأسمائهم وأسماء آبائهم.
رواه ثلاثة عنه] 1) .
عمار بن محمد، عن ليث بن أبي سليم، قال: كان باليمن ماء يقال له زعاق، من شرب منه مات، فلما بعث النبي صلى الله عليه وسلم وجه إليه: أيها الماء أسلم فقد أسلم الناس، فكان بعد ذلك من شرب منه حم ولا يموت.
ورواه الحسن بن عرفة عنه.
موسى بن أعين، عن ليث، عن مجاهد، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ولد له ثلاثة أولاد لم يسم أحدهم محمدا فقد جهل.
أبو حفص الابار، عن ليث، عن عبد الله بن حسن، عن أمه فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: خياركم ألينكم مناكب وأكرمكم للنساء.
الحسن بن صالح، عن ليث وجابر، عن أبي الزبير، عن جابر - مرفوعاً: من كان له إمام فقراءته له قراءة.
غندر، عن شعبة، عن ليث: سمع طاوسا عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: يسروا ولا تعسروا، وإذا غضب أحدكم فليسكت.
(1) ليس في س.
(*)