الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ضعفوه، قال البخاري: محمد بن عبيد الله بن أبي رافع مولى النبي صلى الله عليه وسلم، عن داود بن الحصين: منكر الحديث.
يروى عنه مندل، وعلى بن هاشم.
وقال يحيى بن معين: ليس حديثه بشئ.
وقال أبو حاتم: منكر الحديث جدا / ذاهب.
لوين، حدثنا حبان بن علي، عن محمد بن عبيد الله، عن أخيه عبد الله بن عبيد الله، عن أبيه، عن جده، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني، وليصل على، وليقل ذكر الله من ذكرني بخير.
أبو الربيع، حدثنا حبان بن علي، حدثنا محمد بن عبيد الله بن أبي رافع، عن أبيه، عن جده - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل عقربا وهو يصلى.
وبه: كان يكتحل وهو صائم.
الطبراني في المعجم الكبير، حدثنا أحمد بن محمد القنطرى، حدثنا حرب بن الحسن الطحان، حدثنا يحيى بن يعلى، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع، عن أبيه، عن جده - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلى: أول من يدخل الجنة أنا وأنت، والحسن والحسين، وذرارينا خلفنا، وشيعتنا عن أيماننا وشمائلنا.
وحرب أيضا متكلم فيه، والحديث باطل بهذا الإسناد.
وقال ابن عدي: هو في عداد شيعة الكوفة.
7905 - محمد بن عبيد الله [ت، د] بن ميسرة العرزمي الكوفي
.
عن عطاء، ومكحول.
وعنه سفيان، وشعبة، وطائفة آخرهم موتا قبيصة.
قال أحمد بن حنبل: ترك الناس حديثه.
وقال ابن معين: لا يكتب حديثه.
وقال الفلاس: متروك.
قلت: هو من شيوخ شعبة المجمع على ضعفهم (1) ، ولكن كان من عباد الله الصالحين.
مات سنة خمس وخمسين ومائة.
(1) هـ: ضعفه.
(*)
قال النسائي: ليس بثقة.
ابن فضيل، عنه، عن قتادة، عن سعيد بن المسيب، عن زيد بن ثابت، في الرجل يموت وعليه دين إلى أجل! قال: هو حال.
عبد الصمد، حدثنا شعبة، حدثنا محمد العرزمي، عن عمرو بن شعيب، عن سعيد بن المسيب، أن أبا بكر وعمر وعثمان كانوا لا يجيزون الصدقة حتى تقبض.
محمد بن سلمة الحراني، حدثنا محمد بن عبيد الله، عن سليمان التيمي، عن أنس، قال: كان أول من ضرب في الخندق رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخذ المعول بيده، ثم قال: بسم الله وبه بدينا، ولو عبدنا غيره شقينا، حبذا ربا (1) وحبذا دينا، ثم ضرب.
يعقوب بن كاسب، حدثنا حاتم بن إسماعيل، عن محمد بن عبيد الله، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم عمامة سوداء يلبسها في العيدين ويرخيها من خلفه.
وحدثنا سويد، حدثنا أبو الأحوص، عن عبيد الله، عن الحسن بن سعد، عن أبيه، عن علي، [قال] (2) : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إنى اغتسلت وصليت الفجر، ثم أصبحت، فرأيت قدر موضع الظفر لم يصبه ماء،
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو كنت مسحت عليه بيدك أجزاك.
قال ابن أبي مذعور: سمعت وكيعا يقول: كان محمد بن عبيد الله العرزمي رجلا صالحا قد ذهبت كتبه، فكان يحدث حفظا، فمن ذلك أتى.
وقال ابن المديني: سمعت يحيى يقول: سألت العرزمي الاصغر، فجعل لا يحفظ، فأتيته بكتاب فجعل لا يحسن يقرأ.
وقال البخاري: محمد بن عبيد الله أبو عبد الرحمن العرزمي الكوفي كناه قبيصة.
تركه ابن المبارك، ويحيى، وروى شريك عن محمد بن أبي سليمان الفزازى،
(1) س: ربنا.
(2)
ليس في س.
(*)