الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
2343 -
(أ) أبو كثير
(1).
عن مولاه عقبة بن عامر الجُهَنيُّ. وعنه كعب بن علقمة.
2344 -
(س) أبو كثير (2)، مولى آل جَحْش، ويقال: مولى محمد بن عبد الله بن جَحْش القُرَشي الأسدي، ويقال: مولى الليثيين حجازي، يقال: إن له صحبة.
روى عن: سعد بن أبي وقاص، ومحمد بن عبد الله بن جحش.
روى عنه: صفوان بن سُليم، والعلاء بن عبد الرحمن، ومحمد بن عمرو بن علقمة، ومحمد بن أبي يحيى (3) الأسلمي.
روى له النسائي حديثاً تقدم في ترجمة محمد بن عبد الله بن جحش.
- (م د ل س) أبو كثير الجُلَاح، مولى عبد العزيز بن مروان، مشهور بهما.
عن حنش الصنعاني وغيره. تقدم.
2345 -
(د ت) أبو كثير (4)، مولى أم سلمة، روى عن مولاته أم سلمة.
وعنه: عبد الرحمن بن عبد الله المَسْعوديُّ، وابنته حفصة، ويقال: حُمَيْضة.
قال الطبراني: ثنا خَطَّاب بن سعد الدمشقي: ثنا مؤمل بن إهاب: ثنا عبد الله
(1)«الإكمال» : (ص547) و «التذكرة» : (4/ 2159) و «تعجيل المنفعة» : (2/ 532).
(2)
«تهذيب الكمال» : (34/ 222).
(3)
في الأصل: بن أبي كثير. وما أثبتناه من المصدر.
(4)
«تهذيب الكمال» : (34/ 223).
بن الوليد العَدَنيُّ: ثنا القاسم بن مَعْن، عن عبد الرحمن بن عبد الله المسعودي، عن أبي كثير مولى أُمِّ سَلَمة، عن أُمِّ سلمة قالت:«عَلَّمَني النبي صلى الله عليه وسلم أن أقول عند أذان المغرب: اللهم هذا عند إقبال ليلك وإدبار نهارك وأصوات دعاتك فاغفر لي» .
رواه أبو داود عن مُؤَمَّل بن إهاب.
وأخرجه الترمذي من وجه آخر عن حفصة بنت أبي كثير عن أبيها، وقال: غريب إنما نعرفه من هذا الوجه، وحفصة لا نعرفها ولا أبوها.
- (خ ت س) أبو كُدَيْنَة يحيى بن المُهَلَّب البَجَليُّ، روى عن التابعين. تقدم.
2346 -
(ق) أبو كَرِب (1) الأَزْديُّ.
عن نافع عن ابن عمر حديث: «من طلب العلم لِيُماري به السُّفَهاء» . وعنه: حَمَّاد بن عبد الرحمن الكَلْبيُّ.
قال أبو حاتم: مجهول.
- (ع) أبو كُرَيْب محمد بن العلاء الهَمْدانيُّ الكُوفيُّ، مشهور بهما، روى عنه الجماعة. تقدم.
- (خ 4) أبو كَرِيمة المِقْدام بن مَعْدي كَرِب، له صحبة. تقدم.
- (د) أبو كَعْب السَّعْديُّ البَلْقاويُّ، اسمه: أيوب بن موسى، ويقال: ابن محمد ويقال: ابن سليمان.
(1)«تهذيب الكمال» : (34/ 225).
روى عن بعض التابعين. تقدم.
- (ت) أبو كَعْب، صاحب الحرير، اسمه: عبد ربِّه بن عبيد، عن شهر بن حَوْشَب وغيره. تقدم.
2347 -
أبو كعب (1)، الحارثي.
رأى عثمان وسأله عن أمر دينه. وعنه زياد بن جيل.
قال أبو حاتم: مجهول.
- (كن) أبو كُلْثُم سَلَامة بن بِشْر بن بُدَيْل، عن يزيد بن السِّمْط وغيره. تقدم.
2348 -
(بخ د) أبو كِنَانة (2) القُرَشيُّ.
عن أبي موسى الأشعري. وعنه: زياد بن أبي زياد، وزياد بن مِخْراق، وأبو إياس، يقال: هو معاوية بن قُرَّة.
قال أبو أحمد بن صاعد: ثنا الحسين بن الحسن المروزي: أنا عبد الله بن المبارك: أنا عوف عن زياد بن مخراق، قال: قال أبو كنانة، عن الأشعري يعني أبا موسى، قال:«إن من إجلال الله إكرام ذي الشَّيْبِة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه ولا الجافي عنه، وإكرام ذي السُّلطان المُقْسِط» .
قال ابن صاعد: وقد رفعه غيره: ثنا إسحاق بن إبراهيم الصَّوَّاف بالبصرة: ثنا عبد الله بن حمران الحمراني: ثنا عوف بإسناده بمثله مرفوعاً.
(1)«الجرح والتعديل» : (9/ 430).
(2)
«تهذيب الكمال» : (34/ 227).
رواه البخاري في «الأدب» عن بشر بن محمد عن ابن المبارك. وأبو داود عن إسحاق بن إبراهيم الصَّوَّاف مرفوعاً.
وقال أحمد: ثنا محمد بن جعفر، وحماد بن أسامة قالا: ثنا عوف، عن زياد بن مخراق، عن أبي كنانة عن أبي موسى، قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم على باب بيتٍ فيه نفر من قُرَيش وأخذ بعضادتي الباب، فقال:«هل في البيت إلا قُرشيُّ؟ قال: فقيل: يا رسول الله غير فلان ابن أختنا، فقال [189 - ب]: ابن أخت القوم منهم، ثم قال: إن هذا الأمر في قُرَيش ما داموا إذا استرحموا رحموا وإذا حكموا عدلوا وإذا قَسَموا أقْسَطوا، فمن لم يفعل ذلك منهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يُقْبلُ منه صَرْف ولا عَدْل» .
روى أبو داود منه: «ابن أخت القوم منهم» عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن حماد بن أسامة، وهذا جميع ما له عندهما.
2349 -
(ق) أبو الكَنُود (1) الأَزْديُّ الكُوفيُّ، قيل: اسمه: عبد الله بن عامر، وقيل: ابن عِمْران، وقيل: ابن عُويمر، وقيل: اسمه عمرو بن حَبَشي، وقال أبو داود: اسمه عبد الله بن سعد.
روى عن: خبَّاب بن الأرت، وعبد الله بن عمر، وعبد الله بن مسعود، وعلي.
روى عنه: إسماعيل بن أبي خالد، وقيس بن وهب، وأبو إسحاق السَّبيعيُّ، وأبو سعد الأزدي قارئ الأزد.
ذكره ابن حبان في «الثقات» .
(1)«تهذيب الكمال» : (34/ 229).
روى له ابن ماجه حديثاً واحداً، قال الحافظ أبو نعيم: ثنا أبو بكر الطَّلْحيُّ: ثنا عبيد بن غَنَّام: ثنا أبو بكر بن أبي شَيْبة: ثنا أحمد بن المُفَضَّل: ثنا أسباط بن نصر، عن السُّدِّي، عن أبي سعد الأزدي، عن أبي الكنود، عن خباب بن الأرت، قال: جاء الأقرع بن حابس التميمي، وعيينة بن حصن الفزاري، فوجدوا النبي صلى الله عليه وسلم قاعداً مع عمار وصهيب وبلال وخباب بن الأرت في أناس من ضعفاء المؤمنين فذكر الحديث بطوله في تفسير قوله تعالى:{وَلَا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ} [الأنعام:52]، وقوله:{وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ} [الكهف:28] الآية، رواه من حديث أسباط.