الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
باب السين
- (م د س ق) أبو ساسان الرَّقَاشِيُّ، اسمه: حُضَيْن بن المنذر، تابعي. تقدم في الأسماء.
- (م د س) أبو سالم الجَيْشانيُّ، سفيان بن هانئ، تابعي. تقدم.
2042 -
(ر م 4) أبو السَّائب (1) الأنْصاريُّ المَدَنيُّ، مولى هشام بن زهرة، ويقال: مولى عبد الله بن هشام بن زهرة، ويقال: مولى بني زهرة.
روى عن: المُغيرة بن شعبة، وأبي سعيد الخدري (م د ت س)، وأبي هريرة (ر م 4).
روى عنه: أسماء بن عبيد، وبكير بن عبد الله بن الأشج، وشريك بن عبد الله بن أبي نمر، وصفوان بن سُلَيْم، وصَيْفي مولى أفلح، وعبد الله بن عمر العمري، وعلي بن يحيى بن خلاد، والعلاء بن عبد الرحمن، ومحمد بن عمرو بن عطاء، ومحمد بن مسلم بن شهاب الزُّهريِّ.
ذكره ابن حبان في «الثقات» .
- (ت ق) أبو السَّائب سَلْم بن جُنَادة، مشهور بهما، شيخ للترمذي. تقدم.
(1)«تهذيب الكمال» : (33/ 338).
- (مد) أبو سبأ التَّنُوخيُّ، اسمه عتبة بن تميم، يروي عن التابعين. تقدم في الأسماء.
2043 -
(د ت ق) أبو سَبْرة (1) النَّخَعيُّ، كوفي يقال: اسمه عبد الله بن عابس.
روى عن عمر. وعنه (2): ابن الحكم النَّخعيُّ، والحسن بن مسافر، وسليمان الأعمش.
قال إسحاق بن منصور عن ابن معين: لا أعرفه.
وذكره ابن حبان في «الثقات» .
روى له أبو داود والترمذي حديثاً تقدم في ترجمة فروة بن مسيك.
وروى له ابن ماجه آخر من حديث الأعمش عنه عن محمد بن كعب القُرظِيّ عن العباس بن عبد المطلب قال: كنا نلقى النفر من قريش وهم يتحدثون، فيقطعون حديثهم، فذكرنا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال:«والله لا يدخل قلب رجل الإيمان حتى يحبكم (3) لله ولقرابتي» وهذا جميع ما له عندهم.
قال شيخنا: وقد قيل إن الراوي عن فروة بن مسيك غير الراوي عن محمد بن كعب، فالله أعلم.
(1)«تهذيب الكمال» : (33/ 340).
(2)
في الأصل: فقال. وما أثبتناه من المصدر.
(3)
في الأصل: يحتكم. خطأ، والتصحيح من المصدر.
2044 -
(عس) أبو سُخَيْلة (1)، غير منسوب، ولا مُسَمَّى.
عن: سَلْمان الفارسي، وعلي بن أبي طالب، وأبي ذر.
روى عنه: الخضر بن القَوَّاس، وفُضَيْل بن مرزوق، ومحمد بن عبيد الله العرزمي حديثاً تقدم في ترجمة الخضر بن القواس.
- (خ د ت س) أبو سِرْوَعَة عُقبة بن الحارث، له صحبة. تقدم.
- (م4) أبو سَرِيحة الغِفَاريُّ، حذيفة بن أَسِيد، له صحبة. تقدم.
2045 -
(ت ق) أبو سَعْد (2) بن أبي فَضَالة الأنصاريُّ الحَارثيُّ، ويقال: أبو سعيد بن فضالة بن أبي فضالة، له صحبة.
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم «إذا جمع الله الأولين والآخرين ليوم لا ريب فيه ينادي مناد من كان أَشْرك في عَمَلٍ عَمِله لله [أحداً] (3) فليطلب ثوابه من عند غير الله، فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك» ، وعن سهيل بن عمرو.
روى عنه: زياد بن مينا، وقَدِم الشام وفتح الفتوح. قاله أبو القاسم.
وقال أبو الحسن بن البَرَّاء: قال علي بن المديني: زياد بن مينا الذي روى عن أبي سعد بن أبي فَضَالة مَجْهولٌ ولا أعرفه، قال: وسُئِل علي بن المديني عن زياد بن مينا روى عن أبي سعد بن أبي فضالة عن النبي صلى الله عليه وسلم:
(1)«تهذيب الكمال» : (33/ 341).
(2)
«تهذيب الكمال» : (33/ 342).
(3)
زيادة من المصدر ليست في الأصل.
«إن الله أغنى الشُّركاء عن الشِّرك» فقال: إسناد صالحٌ يقبله القلب، ورُبَّ إسناد ينكره القلب، وزياد بن مينا مجهول.
روى الإمام أحمد هذا الحديث عن محمد بن بكر عن عبد الحميد بن جعفر عن أبيه عن زياد بن مينا، وأخرجه الترمذي وابن ماجه [164 - ب] عن محمد بن بشار وغيره عن محمد بن بكر، وليس له عندهما سواه.
2046 -
(ت ق) أبو سعد (1) الأَزْدِيُّ الكُوفيُّ، قارئ الأَزْد، ويقال: أبو سعيد.
روى عن: زيد بن أرقم، وأبي الكنود الأزدي.
روى عنه: إسماعيل بن عبد الرحمن السُّدِّيُّ، وسليمان بن قيس اليشكري، ويزيد بن أبي زياد.
ذكره ابن حبان في «الثقات» .
- (بخ د ق) أبو سعد شُرَحْبِيل بن سعد، تابعي، تقدم في الأسماء.
-[(بخ ت ق) أبو سعد البقال](2) اسمه سعيد بن المرزبان، تابعي. تقدم.
2047 -
(د) أبو سَعْد (3) الحِمْيريُّ الشَّاميُّ الحِمْصيُّ.
روى عن: واثلة بن الأسقع، وأبي هريرة.
روى عنه الفرج بن فَضَالة.
(1)«تهذيب الكمال» : (33/ 344).
(2)
ما بين المعقوفتين زيادة من المصدر.
(3)
«تهذيب الكمال» : (33/ 345).
روى له أبو داود حديثاً واحداً عن قتيبة عن فرج بن فضالة: حدثني أبو سعد الشامي قال: رأيت واثلة بن الأسقع، وكانت له صحبة، يصلي في مسجد دمشق، وعليه نعلان فبزق تحت قدمه اليسرى ثم عركها بالأرض، فلما صلى قلت: تصنع هذا وأنت من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: هكذا رأيته صلى الله عليه وسلم فعل.
2048 -
(ق) أبو سَعْد (1) السَّاعديُّ.
عن أنس بن مالك: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً يتبع حماماً، فقال: شيطان يتبع شيطاناً» .
روى عنه روَّاد بن الجراح العَسْقَلانيُّ.
قال أبو زرعة وأبو حاتم: مجهول. زاد أبو حاتم: لم يرو عنه غير رواد.
روى له ابن ماجه هذا الحديث.
2049 -
أبو سَعْد (2) الكُوفيُّ.
عن زيد بن أرقم. وعنه ابن أبي رواد، وقال: ليس بذاك، وكان كبيراً، حكاه البخاري في الضعفاء عن يحيى القطان.
قال يحيى القطان: لم يقل في حديثه سمعت زيد بن أرقم.
2050 -
أبو سعد (3)، خادم الحسن البصري.
(1)«تهذيب الكمال» : (33/ 346).
(2)
«ميزان الاعتدال» : (4/ 528) و «لسان الميزان» : (9/ 76).
(3)
«ميزان الاعتدال» : (4/ 529) و «لسان الميزان» : (9/ 76).
روى عنه عن أبي سعيد الخدري حديثاً في فضل عمر.
رواه الطبراني في «الأوسط» من طريق إسماعيل بن عيَّاش، عن محمد بن مهاجر عنه.
قال في «الميزان» : لا ندري من هو، وخبره باطل.
- (ت) أبو سعد الصَّاغانيُّ، محمد بن مُيَسَّر، عن أبي جعفر الرازي وغيره. تقدم.
2051 -
(ق) أبو سعد (1) المَدَنيُّ، يقال: إنه شُرَحْبيل بن سعد.
روى عن أبي رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم. روى عنه مِخْوَل بن راشد.
2052 -
أبو سَعْد (2) المَكِّيُ الأعمى.
روى قصة أبي أيوب في خروجه إلى مصر إلى عقبة بن عامر، وروى عن أبي هريرة. روى عنه ابن جريج.
روى له ابن ماجه.
- (د ق) أبو سعد الخُيْر، ويقال: أبو سعيد الحُبْرانيُّ، يأتي.
2053 -
(قد س) أبو سعيد (3) بن رافع.
(1)«تهذيب الكمال» : (33/ 347).
(2)
«تهذيب الكمال» : (33/ 347).
(3)
«تهذيب الكمال» : (33/ 347).
عم عَبَّاد بن أبي صالح، حجازيّ: سألت ابن عمر «إنك لا تهدي من أحببت» أفي أبي طالب نزلت؟ قال: نعم.
روى عنه عمرو بن دينار.
روى له أبو داود في «القدر» والنَّسائيُّ هذا الحديث.
2054 -
(خ د س ق) أبو سعيد (1) بن المُعَلَّى الأنصاريُّ المَدَنيُّ، له صحبة.
يقال: اسمه رافع بن أوس بن المُعَلَّى بن لَوْذان بن حارثة بن عَدِي بن زيد بن ثعلبة بن عَدِي بن مالك بن زيد مناة بن حبيب بن عبد حارثة بن مالك بن غَضْب بن جُشَم بن الخزرج.
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم.
روى عنه: حفص بن عاصم، وعبيد بن حُنَين.
قال أبو عمر بن عبد البر: أُمه أُميمة بنت قرط بن خَنْساء، من بني سلمة.
وقال أبو حَسَّان الزِّياديُّ: توفي سنة ثلاث وسبعين وهو ابن أربع وستين، وقال غيره: توفي سنة أربع وسبعين.
قال أبو عمر بن عبد البر: لا يُعرف في الصحابة إلا بحديثين:
الأول: أخرجه البخاري وأبو داود والنسائي من طرق عن شعبة عن خُبيب بن عبد الرحمن، قال: سمعت حفص بن عاصم يحدث عن أبي سعيد بن المُعَلَّى: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في المسجد وأنا أصلي فدعاني
(1)«تهذيب الكمال» : (33/ 348).
فصليت ثم جئت، فقال: «ما منعك أن تجبني حين دعوتك أما سمعت الله يقول: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ} [الأنفال:24]، الحديث بطوله.
الثاني: رواه النسائي من رواية عبيد بن حنين عنه، قال: كنا نغدوا إلى السوق على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فنصلي، فمررنا يوماً ورسول الله صلى الله عليه وسلم [165 - أ] قاعد على المنبر فقلت: لقد حدث أمر، فجلست فقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ} [البقرة:144]، حتى فَرَغ من الآية. فقلت لصاحبي: تعال حتى نركع ركعتين قبل أن ينزل رسول الله صلى الله عليه وسلم فنكون أول من صلى، فتوارينا فصلينا ثم نزل صلى الله عليه وسلم فصلى للناس الظهر يومئذ.
2055 -
(ت) أبو سعيد (1) بن أبي المُعَلَّى، ويقال: ابن المُعَلَّى المَدَنيُّ.
روى عن: علي، وأبي هريرة.
روى عنه سلمة بن وَرْدان.
روى له الترمذي حديثاً واحداً من حديث أبي نباتة يونس بن يحيى عن سلمة بن وردان عن أبي سعيد عن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما بين قبري ومِنْبري روضة من رياض الجنة» ، وقال: غريب من هذا الوجه.
- (ت) أبو سعيد الأَزْديُّ، قارئ الأَزْد، ويقال: أبو سعد، تقدم.
(1)«تهذيب الكمال» : (33/ 350).