الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الْمُتَّصِلُ وَالْمَوْصُوْلُ
99 -
وَإنْ تَصِلْ بِسَنَدٍ مَنْقُوْلَا
…
فَسَمِّهِ مُتَّصِلاً مَوْصُوْلا (1)
100 -
سَوَاءٌ
المَوْقُوْفُ
وَالمَرْفُوْعُ
…
وَلَمْ يَرَوْا أنْ يَدْخُلَ
المَقْطُوْعُ
الْمَوْقُوْفُ
101 -
وَسَمِّ بالمَوْقُوْفِ مَا قَصَرْتَهُ
…
بِصَاحِبٍ وَصَلْتَ أوْ قَطَعْتَهُ
102 -
وَبَعضُ أهْلِ الفِقْهِ سَمَّاهُ الأثَر
…
وَإنْ تَقِفْ بِغَيرِهِ (2) قَيِّدْ تَبرْ
الْمَقْطُوْعُ
103-
وَسَمِّ بِالمَقْطُوْعِ قَوْلَ التَّابِعي
…
وَفِعْلَهُ، وَقَدْ رَأى (للشَّافِعِي)
104 -
تَعْبِيرَهُ بِهِ عَنِ المُنقطِعِ
…
قُلْتُ: وَعَكسُهُ اصطِلاحُ (البَردَعِي)
فُرُوْعٌ
105 -
قَوْلُ الصَّحَابيِّ (مِنَ السُّنَّةِ) أوْ
…
نَحْوَ (أُمِرْنَا) حُكْمُهُ الرَّفْعُ، وَلَوْ
106 -
بَعدَ النَّبِيِّ قالَهُ بِأَعْصُرِ
…
عَلى الصَّحِيْحِ، وهوَ قَوْلُ الأكْثَرِ
107-
وَقَوْلُهُ (كُنَّا نَرَى) إنْ كانَ مَعْ
…
عَصْرِ النَّبِيِّ مِنْ قَبِيْلِ مَا رَفَعْ
108 -
وَقِيْلَ: لا، أوْ لا فَلا، كَذاكَ (3) لَه
…
و (لِلخَطِيْبِ) قُلْتُ: لكِنْ جَعَلَهْ
(1) مراده: وموصولاً، يعني أنهما اسمان لشيءٍ واحد، مترادفان، لكن النظم ضاق عن إثبات واو العطف. أفاده البقاعي. النكت الوفية (97 / أ) .
(2)
هكذا في جميع النسخ الخطية من شرح الألفية ومتنها، وفي نسخة ق:((بتابع)) ، وأشار الناسخ في الحاشية إلى أن في بعض النسخ:((بغيره)) .
(3)
هكذا في جميع النسخ الخطية لشرح الألفية، وكذا في نسخة أوجـ من متن الألفية وفي نسخة ب من متن الألفية:((كذلك)) ، ولا يستقيم الوزن معها.
109 -
مَرفُوعاً (الحَاكِمُ) و (الرَّازِيُّ
…
ابنُ الخَطِيْبِ) ، وَهُوَ القَوِيُّ
110 -
لكنْ حَدِيْثُ (كانَ بَابُ المُصْطَفَى
…
يُقْرَعُ بالأظفَارِ) مِمَّا وُقِفَا
111 -
حُكْماً لَدَى (الحَاكِمِ) و (الخَطِيْبِ)
…
وَالرَّفْعُ عِنْدَ الشَّيخِ ذُوْ تَصْوِيْبِ
112 -
وَعَدُّ مَا فَسَّرَهُ الصَّحَابي
…
رَفْعَاً فَمَحْمُوْلٌ عَلَى الأسْبَابِ
113 -
وَقَوْلُهُمْ (يَرْفَعُهُ)(1)(يَبْلُغُ بِهْ)
…
روَايَةً يَنْمِيْهِ رَفْعٌ فَانْتَبِهْ
114 -
وَإنْ يَقُلْ (عَنْ تَابعٍ) فَمُرْسَلٌ
…
قُلْتُ: مِنَ السُّنَّةِ عَنْهُ نَقَلُوْا
115 -
تَصْحِيْحَ وَقْفِهِ وَذُو احْتِمَالِ
…
نَحْوُ (أُمِرْنَا)(2) مِنْهُ (للغَزَالي)
116 -
وَمَا أَتَى عَنْ صَاحِبٍ بحَيْثُ لا
…
يُقَالُ رَأياً حُكْمُهُ الرَّفْعُ عَلَى
117 -
مَا قَالَ في المَحْصُوْلِ نَحْوُ مَنْ أتَى
…
(فَالحَاكِمُ) الرَّفْعَ لِهَذَا أثْبَتَا
(1) كذا في النسخ الخطية لشرح الألفية والنسخ الخطية لمتن الألفية، وفي المطبوع من شرح الألفية، وفي النفائس بزيادة (أو) بعد (يرفعه) ولا يصحّ الوزن بها وإن كانت منوية في المعنى.
(2)
التقدير: أُمِرْنا بكذا من التابعي.
118 -
وَمَا رَوَاهُ عَنْ (أبِي هُرَيْرَةِ)
…
(مُحَمَّدٌ) وَعَنْهُ أهْلُ البَصْرَةِ (1)
119 -
كَرَّرَ (قَالَ) بَعْدُ، (فَالخَطِيْبُ)
…
رَوَى بِهِ الرَّفْعَ وَذَا عَجِيْبُ (2)
الْمُرْسَلُ
120 -
مَرْفُوعُ تَابعٍ عَلى المَشهُوْرِ
…
مُرْسَلٌ أو قَيِّدْهُ بِالكَبِيْرِ
121 -
أوْ سَقْطُ رَاوٍ مِنْهُ ذُوْ أقْوَالِ
…
وَالأوَّلُ الأكْثَرُ في استِعْمَالِ
122 -
وَاحتَجَّ (مَاِلِكٌ) كَذا (النُّعْمَانُ)
…
وَتَابِعُوْهُمَا بِهِ وَدَانُوْا
123 -
وَرَدَّهُ جَمَاهِرُ النُّقَّادِ
…
لِلجَهْلِ بِالسَّاقِطِ في الإسْنَادِ
124 -
وَصَاحِبُ التَّمهيدِ عَنهُمْ نَقَلَهْ
…
وَ (مُسْلِمٌ) صَدْرَ الكِتَابِ أصَّلَهْ
125 -
لَكِنْ إذا صَحَّ لَنَا مَخْرَجُهُ
…
بمُسْنَدٍ أو مُرْسَلٍ يُخْرِجُهُ
126 -
مَنْ لَيْسَ يَرْوِي عَنْ رِجَالِ الأوَّلِ
…
نَقْبَلْهُ، قُلْتُ: الشَّيْخُ لَمْ يُفَصِّلِ
(1) في نسخة ب من متن الألفية: ((الكوفة)) ، وقد صححت على حاشية الصفحة.
(2)
انظر: النكت الوفية (112 / أ - ب) .