المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

320 - قَالَ: وَفيهِ نَظَرٌ، نَعَمْ إذَا … كَانَ عِنَادَاً - ألفية العراقي التبصرة والتذكرة - ت الفحل

[العراقي]

فهرس الكتاب

- ‌[مقدمة المحقق]

- ‌[مقدمة المصنف]

- ‌أَقْسَامُ الْحَدِيْثِ: الصحيح

- ‌أَصَحُّ كُتُبِ الْحَدِيْثِ

- ‌الصَّحِيْحُ الزَّائِدُ عَلَى الصَّحِيْحَيْنِ

- ‌الْمُسْتَخْرَجَاتُ

- ‌مَرَاتِبُ الصَّحِيْحِ

- ‌حُكْمُ الصَّحِيْحَيْنِ والتَّعْلِيْق

- ‌نَقْلُ الْحَدِيْثِ مِنَ الكُتُبِ الْمُعْتَمَدَةِ

- ‌القِسْمُ الثَّانِي: الْحَسَنُ

- ‌القِسْمُ الثَّالِثُ: الضَّعِيْفُ

- ‌الْمَرْفُوْعُ

- ‌الْمُسْنَدُ

- ‌الْمُتَّصِلُ وَالْمَوْصُوْلُ

- ‌ المَوْقُوْفُ

- ‌ المَقْطُوْعُ

- ‌فُرُوْعٌ

- ‌المُرْسَلِ

- ‌الْمُنْقَطِعُ وَالْمُعْضَلُ

- ‌الْعَنْعَنَةُ

- ‌تَعَارُضُ الْوَصْلِ وَالإِرْسَالِ أَو الرَّفْعِ وَالوَقْفِ

- ‌التَّدْلِيْسُ

- ‌الْمُنْكَرُ

- ‌الشاذ

- ‌الاعْتِبَارُ وَالْمُتَابَعَاتُ وَالشَّوَاهِدُ

- ‌زِيَادَةُ الثِّقَاتِ

- ‌الأَفْرَادُ

- ‌الْمُعَلَّلُ

- ‌الْمُضْطَرِبُ

- ‌الْمُدْرَجُ

- ‌الْمَوْضُوْعُ

- ‌الْمَقْلُوْبُ

- ‌تَنْبِيْهَاتٌ

- ‌مَعْرِفَةُ مَنْ تُقْبَلُ رُوَايَتُهُ وَمَنْ تُرَدُّ

- ‌مَرَاتِبُ التَّعْدِيْلِ

- ‌مَرَاتِبُ التَّجْرِيْحِ

- ‌مَتَى يَصحُّ تَحَمُّلُ الْحَدِيْثِ أوْ يُسْتَحَبُّ

- ‌أَقْسَامُ التَّحَمُّلِ وأوَّلُهَا: سَمَاعُ لَفْظِ الشَّيْخِ

- ‌الثَّاْنِي: القِرَاءَةُ عَلَى الشَّيْخِ

- ‌تَفْرِيْعَاتٌ

- ‌الثَّالِثُ: الإجَاْزَةُ

- ‌لَفْظُ الإِجَازَةِ وَشَرْطُهَا

- ‌الرَّاْبِعُ: الْمُنَاوَلَةُ

- ‌كَيْفَ يَقُوْلُ مَنْ رَوَى بِالمُنَاولَةِ وَالإِجَاْزَةِ

- ‌الْخَامِسُ: الْمُكَاتَبَةُ

- ‌السَّادِسُ: إِعْلَامُ الشَّيْخِ

- ‌السَّابِعُ: الوَصِيَّةُ بالكِتَابِ

- ‌الثَّامِنُ: الوِجَادَةُ

- ‌كِتَابَةُ الْحَدِيْثِ وضَبْطُهُ

- ‌الْمُقَابَلَةُ

- ‌تَخْرِيْجُ السَّاقِطِ

- ‌التَّصْحِيْحُ والتَّمْرِيْضُ وَهو التَّضْبِيْبُ

- ‌الكَشْطُ والْمَحْوُ والضَّرْبُ

- ‌العَمَلُ في اخْتِلَافِ الرُّوَايَاتِ

- ‌الإِشَارَةُ بالرَّمْزِ

- ‌كِتَابَةُ التَّسْمِيْعِ

- ‌صِفَةُ رِوَايَةِ الْحَدِيْثِ وَأَدَائِهِ

- ‌الرِّوَايَةُ مِنَ الأَصْلِ

- ‌الرِّوَايَةُ بِالْمَعْنَى

- ‌الاقْتِصَاْرُ عَلَى بَعْضِ الْحَدِيْثِ

- ‌التَّسْمِيْعُ بِقِرَاءَةِ اللَّحَّاْنِ وَالْمُصَحِّفِ

- ‌إِصْلَاحُ اللَّحْنِ وَالْخَطَأِ

- ‌اخْتِلَافُ أَلْفَاْظِ الشُّيُوْخِ

- ‌الزِّيَاْدَةُ فِيْ نَسَبِ الشَّيْخِ

- ‌الرِّوَاْيَةُ مِنَ النُّسَخِ الَّتِي إسْنَاْدُهَا وَاحِدٌ

- ‌تَقْدِيْمُ المَتْنِ عَلى السَّنَدِ

- ‌إذَا قَالَ الشَّيْخُ: مِثْلَهُ أَوْ نَحْوَهُ

- ‌إِبْدَاْلُ الرَّسُوْلِ بِالنَّبِيِّ، وَعَكْسُهُ

- ‌السَّمَاْعُ عَلَى نَوْعٍ مِنَ الوَهْنِ، أَوْ عَنْ رَجُلَيْنِ

- ‌آدَاْبُ الْمُحَدِّثِ

- ‌الْعَالِي وَالنَّازِلُ

- ‌الغَرِيْبُ، وَالْعَزِيْزُ، وَالْمَشْهُوْرُ

- ‌غَرْيِبُ أَلْفَاْظِ الأَحَاْدِيْثِ

- ‌الْمُسَلْسَلُ

- ‌النَّاسِخُ، وَالْمَنْسُوْخُ

- ‌التَّصْحِيْفُ

- ‌مُخْتَلِفُ الْحَدِيْثِ

- ‌خَفِيُّ الإِرْسَالِ وَالْمَزِيْدُ فِي الإِسْنَادِ

- ‌مَعْرِفَةُ الصَّحَابَةِ

- ‌مَعْرِفَةُ التَّابِعِينَ

- ‌رِوَايَةُ الأَقْرَانِ

- ‌الأُخْوَةُ والأَخَوَاتُ

- ‌رِوَايَةُ الآبَاءِ عَنِ الأبْنَاءِ وَعَكْسُهُ

- ‌السَّابِقُ واللَاّحِقُ

- ‌مَنْ ذُكِرَ بِنُعُوتٍ مُتَعَدِّدةٍ

- ‌أَفْرَادُ العَلَمِ

- ‌الأَسْمَاءُ والكُنَى

- ‌الأَلْقَابُ

- ‌الْمُؤْتَلِفُ والمُخْتَلِفُ

- ‌الْمُتَّفِقُ وَالْمُفْتَرِقُ

- ‌تَلْخِيْصُ المُتَشَابِهِ

- ‌المُشْتَبَهُ المَقْلُوبُ

- ‌مَنْ نُسِبَ إِلَى غَيْرِ أَبِيْهِ

- ‌المَنْسُوبُونَ إِلَى خِلَافِ الظَّاهِرِ

- ‌المُبْهَمَاتُ

- ‌تَوَارِيْخُ الرُّوَاةِ وَالوَفَيَاتِ

- ‌مَعْرِفَةُ الثِّقَاتِ والضُّعَفَاءِ

- ‌طَبَقَاتُ الرُّوَاةِ

- ‌المَوَالِي مِنَ العُلَمَاءِ والرُّوَاةِ

- ‌أَوْطَانُ الرُّوَاةِ وَبُلْدَانُهُمْ

الفصل: 320 - قَالَ: وَفيهِ نَظَرٌ، نَعَمْ إذَا … كَانَ عِنَادَاً

320 -

قَالَ: وَفيهِ نَظَرٌ، نَعَمْ إذَا

كَانَ عِنَادَاً مِنْهُ مَا يُنْكَرُ ذَا

321-

وَأعْرَضُوا فِي هَذِهِ الدُّهُوْرِ

عَنِ اجتِمَاعِ هَذِهِ الأمُوْرِ

322 -

لِعُسْرِهَا، بَلْ يُكْتَفَى بِالعَاقِلِ

المُسْلِمِ البَالِغِ، غَيْرِ الفَاعِلِ

323 -

لِلفِسْقِ ظَاهِرَاً، وَفِي الضَّبْطِ بأنْ

يَثْبُتَ مَا رَوَى بِخَطٍّ مُؤْتَمَنْ

324 -

وَأنَّهُ يَرْوِي مِنَ اصْلٍ وَافَقَا

لأصْلِ شَيْخِهِ، كَمَا قَدْ سَبَقَا

325 -

لِنَحْوِ ذَاكَ (البَيْهَقِيُّ) ، فَلَقَدْ

آلَ السَّمَاعُ لِتَسَلْسُلِ السَّنَدْ

‌مَرَاتِبُ التَّعْدِيْلِ

326 -

وَالْجَرْحُ وَالتَّعْدِيْلُ قَدْ هَذَّبَهُ

(إِبْنُ أبي حَاتِمِ)(1) إِذْ رَتَّبَهُ

327 -

وَالشَّيْخُ زَادَ فِيْهِمَا، وَزِدْتُ

مَا فِي كَلَامِ أَهْلِهِ وَجَدْتُ

328 -

فَأَرْفَعُ التَّعْدِيلِ: مَا كَرَّرْتَهُ

كَـ (ـثِقَةٍ)(ثَبْتٍ) وَلَوْ أَعَدْتَهُ

329 -

ثُمَّ يَلِيْهِ (ثِقَةٌ) أوْ (2)(ثَبْتٌ) اوْ

(مُتْقِنٌ)(3) اوْ (حُجَّةٌ) اوْ إذا عَزَوْا

330 -

الحِفْظَ أَوْ ضَبْطَاً لِعَدْلٍ وَيَلِي (4)

(لَيْسَ بِهِ بَأسٌ)(5)(صَدُوقٌ) وَصلِ

331 -

بِذَاكَ (مَأَمُوْنَاً)(خِيَارَاً) وَتَلا

(مَحَلُّهُ الصّدْقُ) رَوَوْا عَنْهُ إلى

332 -

الصِّدْقِ مَا هُوَ كذَا (6) شَيْخٌ وَسَطْ

أَوْ وَسَطٌ فَحَسْبُ أَوْ شَيْخٌ فَقَطْ

(1) بلا تنوين لضرورة الوزن، وإن أُبْقِيَ التنوين فمع وصل همزة (إذ) ليستقيم الوزن.

(2)

الهمزات في (أو) في هذا البيت سوى الأولى مدرجة؛ لضرورة الوزن.

(3)

في النفائس: ((متفق)) ، والأولى ما أثبت.

(4)

في نسخة جـ من متن الألفية: ((وتلي)) ، وكذا في نسخة ق وس من شرح الألفية.

(5)

بعد هذا في (النفائس) و (فتح المغيث) : ((أو)) ، ولم ترد قي شيء من النسخ الخطية.

ْ

(6)

في نسخة أوب وجـ: ((ما هو وكذا)) ، ولا يستقيم الوزن هكذا، وهو في النفائس وفتح المغيث:((كذا)) بلا واو وهو الصحيح، إلا إذا سكن الواو في

((هو)) لضرورة الوزن.

ص: 122