المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

915 - كُلُّهُمُ عَبِيْدَةٌ مُكَبَّرُ … لَكِنْ عُبَيْدٌ عِنْدَهُمْ مُصَغَّرُ 916 - ألفية العراقي التبصرة والتذكرة - ت الفحل

[العراقي]

فهرس الكتاب

- ‌[مقدمة المحقق]

- ‌[مقدمة المصنف]

- ‌أَقْسَامُ الْحَدِيْثِ: الصحيح

- ‌أَصَحُّ كُتُبِ الْحَدِيْثِ

- ‌الصَّحِيْحُ الزَّائِدُ عَلَى الصَّحِيْحَيْنِ

- ‌الْمُسْتَخْرَجَاتُ

- ‌مَرَاتِبُ الصَّحِيْحِ

- ‌حُكْمُ الصَّحِيْحَيْنِ والتَّعْلِيْق

- ‌نَقْلُ الْحَدِيْثِ مِنَ الكُتُبِ الْمُعْتَمَدَةِ

- ‌القِسْمُ الثَّانِي: الْحَسَنُ

- ‌القِسْمُ الثَّالِثُ: الضَّعِيْفُ

- ‌الْمَرْفُوْعُ

- ‌الْمُسْنَدُ

- ‌الْمُتَّصِلُ وَالْمَوْصُوْلُ

- ‌ المَوْقُوْفُ

- ‌ المَقْطُوْعُ

- ‌فُرُوْعٌ

- ‌المُرْسَلِ

- ‌الْمُنْقَطِعُ وَالْمُعْضَلُ

- ‌الْعَنْعَنَةُ

- ‌تَعَارُضُ الْوَصْلِ وَالإِرْسَالِ أَو الرَّفْعِ وَالوَقْفِ

- ‌التَّدْلِيْسُ

- ‌الْمُنْكَرُ

- ‌الشاذ

- ‌الاعْتِبَارُ وَالْمُتَابَعَاتُ وَالشَّوَاهِدُ

- ‌زِيَادَةُ الثِّقَاتِ

- ‌الأَفْرَادُ

- ‌الْمُعَلَّلُ

- ‌الْمُضْطَرِبُ

- ‌الْمُدْرَجُ

- ‌الْمَوْضُوْعُ

- ‌الْمَقْلُوْبُ

- ‌تَنْبِيْهَاتٌ

- ‌مَعْرِفَةُ مَنْ تُقْبَلُ رُوَايَتُهُ وَمَنْ تُرَدُّ

- ‌مَرَاتِبُ التَّعْدِيْلِ

- ‌مَرَاتِبُ التَّجْرِيْحِ

- ‌مَتَى يَصحُّ تَحَمُّلُ الْحَدِيْثِ أوْ يُسْتَحَبُّ

- ‌أَقْسَامُ التَّحَمُّلِ وأوَّلُهَا: سَمَاعُ لَفْظِ الشَّيْخِ

- ‌الثَّاْنِي: القِرَاءَةُ عَلَى الشَّيْخِ

- ‌تَفْرِيْعَاتٌ

- ‌الثَّالِثُ: الإجَاْزَةُ

- ‌لَفْظُ الإِجَازَةِ وَشَرْطُهَا

- ‌الرَّاْبِعُ: الْمُنَاوَلَةُ

- ‌كَيْفَ يَقُوْلُ مَنْ رَوَى بِالمُنَاولَةِ وَالإِجَاْزَةِ

- ‌الْخَامِسُ: الْمُكَاتَبَةُ

- ‌السَّادِسُ: إِعْلَامُ الشَّيْخِ

- ‌السَّابِعُ: الوَصِيَّةُ بالكِتَابِ

- ‌الثَّامِنُ: الوِجَادَةُ

- ‌كِتَابَةُ الْحَدِيْثِ وضَبْطُهُ

- ‌الْمُقَابَلَةُ

- ‌تَخْرِيْجُ السَّاقِطِ

- ‌التَّصْحِيْحُ والتَّمْرِيْضُ وَهو التَّضْبِيْبُ

- ‌الكَشْطُ والْمَحْوُ والضَّرْبُ

- ‌العَمَلُ في اخْتِلَافِ الرُّوَايَاتِ

- ‌الإِشَارَةُ بالرَّمْزِ

- ‌كِتَابَةُ التَّسْمِيْعِ

- ‌صِفَةُ رِوَايَةِ الْحَدِيْثِ وَأَدَائِهِ

- ‌الرِّوَايَةُ مِنَ الأَصْلِ

- ‌الرِّوَايَةُ بِالْمَعْنَى

- ‌الاقْتِصَاْرُ عَلَى بَعْضِ الْحَدِيْثِ

- ‌التَّسْمِيْعُ بِقِرَاءَةِ اللَّحَّاْنِ وَالْمُصَحِّفِ

- ‌إِصْلَاحُ اللَّحْنِ وَالْخَطَأِ

- ‌اخْتِلَافُ أَلْفَاْظِ الشُّيُوْخِ

- ‌الزِّيَاْدَةُ فِيْ نَسَبِ الشَّيْخِ

- ‌الرِّوَاْيَةُ مِنَ النُّسَخِ الَّتِي إسْنَاْدُهَا وَاحِدٌ

- ‌تَقْدِيْمُ المَتْنِ عَلى السَّنَدِ

- ‌إذَا قَالَ الشَّيْخُ: مِثْلَهُ أَوْ نَحْوَهُ

- ‌إِبْدَاْلُ الرَّسُوْلِ بِالنَّبِيِّ، وَعَكْسُهُ

- ‌السَّمَاْعُ عَلَى نَوْعٍ مِنَ الوَهْنِ، أَوْ عَنْ رَجُلَيْنِ

- ‌آدَاْبُ الْمُحَدِّثِ

- ‌الْعَالِي وَالنَّازِلُ

- ‌الغَرِيْبُ، وَالْعَزِيْزُ، وَالْمَشْهُوْرُ

- ‌غَرْيِبُ أَلْفَاْظِ الأَحَاْدِيْثِ

- ‌الْمُسَلْسَلُ

- ‌النَّاسِخُ، وَالْمَنْسُوْخُ

- ‌التَّصْحِيْفُ

- ‌مُخْتَلِفُ الْحَدِيْثِ

- ‌خَفِيُّ الإِرْسَالِ وَالْمَزِيْدُ فِي الإِسْنَادِ

- ‌مَعْرِفَةُ الصَّحَابَةِ

- ‌مَعْرِفَةُ التَّابِعِينَ

- ‌رِوَايَةُ الأَقْرَانِ

- ‌الأُخْوَةُ والأَخَوَاتُ

- ‌رِوَايَةُ الآبَاءِ عَنِ الأبْنَاءِ وَعَكْسُهُ

- ‌السَّابِقُ واللَاّحِقُ

- ‌مَنْ ذُكِرَ بِنُعُوتٍ مُتَعَدِّدةٍ

- ‌أَفْرَادُ العَلَمِ

- ‌الأَسْمَاءُ والكُنَى

- ‌الأَلْقَابُ

- ‌الْمُؤْتَلِفُ والمُخْتَلِفُ

- ‌الْمُتَّفِقُ وَالْمُفْتَرِقُ

- ‌تَلْخِيْصُ المُتَشَابِهِ

- ‌المُشْتَبَهُ المَقْلُوبُ

- ‌مَنْ نُسِبَ إِلَى غَيْرِ أَبِيْهِ

- ‌المَنْسُوبُونَ إِلَى خِلَافِ الظَّاهِرِ

- ‌المُبْهَمَاتُ

- ‌تَوَارِيْخُ الرُّوَاةِ وَالوَفَيَاتِ

- ‌مَعْرِفَةُ الثِّقَاتِ والضُّعَفَاءِ

- ‌طَبَقَاتُ الرُّوَاةِ

- ‌المَوَالِي مِنَ العُلَمَاءِ والرُّوَاةِ

- ‌أَوْطَانُ الرُّوَاةِ وَبُلْدَانُهُمْ

الفصل: 915 - كُلُّهُمُ عَبِيْدَةٌ مُكَبَّرُ … لَكِنْ عُبَيْدٌ عِنْدَهُمْ مُصَغَّرُ 916

915 -

كُلُّهُمُ عَبِيْدَةٌ مُكَبَّرُ

لَكِنْ عُبَيْدٌ عِنْدَهُمْ مُصَغَّرُ

916 -

وَافْتَحْ عَبَادَةَ أبَا مُحَمَّدِ

وَاضْمُمْ أَبَا قَيْسٍ عُبَاداً أَفْرِدِ (1)

917 -

وعَامِرٌ بَجَالةُ (2) بنُ عَبْدَهْ

كُلٌّ وَبَعْضٌ بِالسُّكُونِ قَيَّدَهْ

918 -

عُقَيْلٌ القَبِيْلُ وَابْنُ خَالِدِ

كَذَا أبُو يَحْيَى وَقَافِ وَاقِدِ

919 -

لَهُمْ كَذَا الأَيْليُّ لَا الأُبُلِّي

قَالَ: سوَى شَيْبَانَ وَالرَّا (3) فَاجْعَلِ

920 -

بَزَّاراً انْسُبْ ابْنَ صَبَّاحٍ حَسَنْ

وَابْنَ هِشَامٍ خَلَفاً، ثُمَّ انْسُبَنْ

921 -

بالنُّونِ سَالِماً وَعَبْدَ الوَاحِدْ

ومَالِكَ بنَ الأَوْسِ نَصْرِيّاً يَرِدْ

922 -

وَالتَّوَّزِيْ (4) مُحَمَّدُ بنُ الصَّلْتِ

وَفِي الجُرَيْرِيْ ضَمُّ جِيْمٍ يَأْتِي

923 -

فِي اثْنَيْنِ: عَبَّاسٍ سَعِيْدٍ وَبِحَا (5)

يَحْيَى بْنِ بِشْرِ بنِ (6) الحَرِيْريْ فُتِحَا

924 -

وَانْسُبْ حِزَامِيّاً سِوَى مَنْ أُبْهِمَا

فَاخْتَلَفُوا وَالْحَارِثِيُّ لَهُمَا

925 -

وَسَعْدٌ الْجَارِي فَقَطْ وفِي (7) النَّسَبْ

هَمْدَانُ وَهْوَ مُطْلَقاً قِدْماً غَلَبْ

‌الْمُتَّفِقُ وَالْمُفْتَرِقُ

926 -

وَلَهُمُ الْمُتَّفِقُ الْمُفْتَرِقُ (8)

مَا لَفْظُهُ وَخَطُّهُ مُتَّفِقُ

(1) في (النفائس) : ((وافرِدِ)) ، وهو الأولى هنا.

(2)

في (النفائس) : ((بحاله)) ، وهوَ خطأ، صوابه ما أثبت.

(3)

بالقصر؛ لضرورة الوزن.

(4)

بالسكون، وبالضبط الذي ذُكِرَ؛ ليستقيم الوزن.

(5)

بالقصر؛ لضرورة الوزن.

(6)

كلمة ((بن)) : ساقطة من متون الألفية وشروحها وف وع، وهي موجودة في النفائس وفتح المغيث، ولا يصح الوزن إلا بها.

(7)

في ع وف: ((في)) .

(8)

في (النفائس) و (فتح المغيث) : ((والمفترق)) ؛ لذلك سُكِّنَتِ القاف في (المتفقْ) في (النفائس) ؛ لضرورة الوزن، وبإسقاط الواو كما في النسخ كلِّها لا حاجة إلى هذا التسكين لاستقامة الوزن، وتحريك (القاف) في (فتح المغيث) خطأ لا يستقيم الوزن معه.

ص: 177

927 -

لَكِنْ مُسَمَّيَاتُهُ لِعِدَّةِ

نَحْوَ ابْنِ أحْمَدَ الْخَلِيْلِ سِتَّةِ

928 -

وَأَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ وَجَدُّهُ

حَمْدَانُ هُمْ أَرْبَعَةٌ تَعُدُّهُ

929 -

وَلَهُمُ الجَوْنيْ أَبُوْ عِمْرانَا

اثْنَانِ والآخِرُ مِنْ بَغْدَانَا

930 -

كَذَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ

هُمَا مِنَ الأَنْصَارِ ذُوْ اشْتِبَاهِ

931 -

ثُمَّ أَبُوْ بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ لَهُمْ

ثَلَاثَةٌ قَدْ بَيَّنُوا مَحَلَّهُمْ

932 -

وَصَالِحٌ أَرْبَعَةٌ كُلُّهُمْ

ابْنُ أبي صَالِحٍ أتْبَاعُهُمْ (1)

933 -

وَمِنْهُ مَا (2) فِي اسْمٍ فَقَطْ وَيُشْكِلُ

كَنَحْوِ حَمَّادٍ إذَا مَا يُهْمَلُ

934 -

فَإِنْ يَكُ ابْنُ حَرْبٍ اوْ (3) عَارِمُ قَدْ

أَأطْلَقَهُ فَهْوَ ابْنُ زَيْدٍ أَوْ وَرَدْ

935 -

عَنِ التَّبُوْذَكِيِّ أَوْ عَفَّانِ

أَوْ ابْنِ مِنْهَالٍ فَذَاكَ الثَّانِي

936 -

وَمِنْهُ مَا فِي نَسَبٍ كالْحَنَفِي

قَبِيْلاً اوْ (4) مَذْهَباً او (5) باليا (6) صِفِ

(1) في ف وع و (النفائس) : ((اتباعهم)) بدرج الهمزة؛ لضرورة الوزن، وما أثبتناه من (أ) و (ب) و (جـ) و (فتح المغيث) وشروح الألفية، وهو الأولى.

(2)

في (فتح المغيث) : ((وما)) ، وهي خطأ؛ إذ لا يستقيم الوزن معها.

(3)

بدرج الهمزة؛ لضرورة الوزن.

(4)

بدرج الهمزة؛ لضرورة الوزن.

(5)

بدرج الهمزة؛ لضرورة الوزن.

(6)

بالقصر؛ لضرورة الوزن.

ص: 178