الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
630 -
وَإِنْ يُخَالِفْ حِفْظُهُ كِتَابَهْ
…
وَلَيْسَ مِنْهُ فَرَأَوْا صَوَابَهْ:
631 -
الْحِفْظَ مَعْ تَيَقُّنٍ وَالأَحْسَنُ
…
الجَمْعُ كَالْخِلَافِ مِمَّنْ يُتْقِنُ
الرِّوَايَةُ بِالْمَعْنَى
632 -
وَلْيَرْوِ بِالأَلْفَاظِ مَنْ لَا يَعْلَمُ
…
مَدْلُوْلَهَا وَغَيْرُهُ فَالْمُعْظَمُ
633 -
أَجَازَ بِالْمَعْنَى وَقِيْلَ: لَا الْخَبَرْ
…
وَالشَّيْخُ فِي التَّصْنِيْفِ قَطْعَاً قَدْ حَظَرْ
634 -
وَلْيَقُلِ الرَّاوِي: بِمَعْنَىً، أَوْ كَمَا
…
قالَ وَنَحْوُهُ كَشَكٍّ أُبْهِمَا
الاقْتِصَاْرُ عَلَى بَعْضِ الْحَدِيْثِ
635 -
وَحَذْفَ بَعْضِ الْمَتْنِ فَامْنعَ او أَجِزْ (1)
…
أَوْ إِنْ أُتِمَّ أَوْ لِعَالِمٍ وَمِزْ
636 -
ذَا بِالصَّحِيْحِ إِنْ يَكُنْ مَا اخْتَصَرَهْ
…
مُنْفَصِلاً عَنِ الَّذِي قَدْ ذَكَرَهْ
637 -
وَمَا لِذِي تُهْمَةٍ (2) أَنْ يَفْعَلَهْ
…
فَإِنْ أَبَى فَجَازَ أَنْ لَا يُكْمِلَهْ
638 -
أَمَّا إِذَا قُطِّعَ فِي الأبوابِ
…
فَهْوَ إلى الْجَوَازِ ذُو اقْتِرَابِ
التَّسْمِيْعُ بِقِرَاءَةِ اللَّحَّاْنِ وَالْمُصَحِّفِ
639 -
وَلْيَحْذَرِ اللَّحَّانَ وَالْمُصَحِّفَا
…
عَلَى حَدِيْثِهِ بِأَنْ يُحَرِّفَا
640 -
فَيَدْخُلَا فِي قَوْلِهِ: مَنْ كَذَبَا
…
فَحَقٌّ النَّحْوُ عَلَى مَنْ طَلَبَا
(1) ما أثبتناه هو الذي اتفقت عليه جميع النسخ الخطية لشرح التبصرة، ونسخ الألفية والنفائس وفتح المغيث، وفتح الباقي، وفي مطبوعة ع ومطبوعة ف:((واجز)) وهو خطأٌ محضٌ لا يصح، لأن في العطف معنى الجمع، وبدهي امتناع اجتماع النقيضين (المنع والإجازة) .
(2)
في النفائس وفتح المغيث: ((من تهمة)) ، وما أثبتناه من جميع النسخ والألفية وشروحها.