الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
«115 أ»
بالسعد والأفراح قد أرّخته
…
فالأجر يبقى والثواب الأسعدا «1»
ولها قلعة كبيرة لم يبق منها إلا تلّها «2» ، وهو عال يقرب من تل قلعة حلب، والمسافة خمسة فراسخ.
[الرّستن]
وتليها مرحلة الرّستن، بوزن جعفر، ونزلنا في خان قريب منها، على كتف العاصي، وهو خان قديم في وسط جامع له قبة. وهذه المرحلة ستة فراسخ. وفي هذه المرحلة شرعت في كتابة أسماء أهل بدر، فقد اشتهر في حلب والشام، وكذا الحرمين، أن حمل أسمائهم موجب للحفظ من العدو، وألّف بعض العصريين، وهو السيد خليل «3» الشيخ عبد اللطيف المكتبي الشامي ثم المكي، رسالة فيهم «4» ، وإن منّ الله عليّ بالعود إلى الوطن «5» ، أؤلف فيهم رسالة أبين فيها المهاجري والأنصاري والأوسي من الخزرجي «6» ، ومن استشهد ممن لم يستشهد
…
ولحمل أسمائهم فائدة جليلة للحفظ من الأعداء، ذكر بعضهم أن من الأولياء من قد أعطوا الولاية ببركة أسمائهم، وأن كثيرا من المرضى سألوا «115 ب» الله بهم في شفاء أسقامهم فشفوا من ذلك، وقال بعض العارفين: ما جعلت يدي على رأس مريض وتلوت أسماءهم بنية خالصة إلا شفاه الله تعالى، وإن يكن قد حضر أجله خفّف الله عنه،
وقال بعضهم: جرّبت أسماءهم في الأمور المهمة، تلاوة وكتابة، فما رأيت أسرع منها إجابة.
وروي عن جعفر بن عبد الله «1» أنه قال: أوصاني والدي بحب أصحاب رسول صلى الله عليه وسلم، والتوسل بأهل بدر في جميع المهمات، وقال: إن الدعاء عند ذكرهم يستجاب، وإن الرحمة والبركة والغفران والرضى والرضوان «2» تحيط بالعبد إذا ذكرهم، وقال عند الدعاء بأسمائهم، وإن ذكرهم كل يوم وسأل الله تعالى حاجة قضيت له، لكن ينبغي في قضاء مهم أن يترضى على كل واحد عند ذكر اسمه، ويقول: محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، أبو بكر الصديق رضي الله عنه، عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وهكذا إلى آخرهم، فإنه أنجح للإجابة.
وذكر عن «116 أ» زيد بن عقيل- رحمه الله قال: قد انقطعت طريق في أرض المغرب في بعض السنين من سباع ضارية، وانقطعت طريق أخرى من لصوص، فما كان أحد يخطر من تلك الطرق إلا هلك ولو كان في عدد عديد، وقد ضاعت في تلك الطرق أموال وأنفس كثيرة. وإذا ورد علينا أحد من تلك الطرق ومعه تجارة عظيمة وليس معه أحد غير عبده، وهو يحرك شفتيه كالذي يتلو بعض الأسماء، فاستغربنا ذلك وتلقيناه، وقلنا: إن لهذا الرجل شأنا عظيما، ونظرنا خلفه فلم نر معه سوى عبده، فقال له والدي: سبحان الله! كيف سلمت بتجارتك وأنت وحدك وهذه الطريق مقطوعة منذ سنين من اللصوص والسباع؟ فقال: أما يكفيك أني دخلت هذه الطريق بجيش دخل به رسول الله- صلى الله عليه وسلم ولقي به أعداءه ونصره الله، وقال له والدي: وأي جيش أدركته من أصحاب
رسول الله تعالى فقال: أدركت أصحاب بدر، وأدخلتهم معي في هذه الطريق المخوفة «1» فما أخاف لصا ولا سبعا «116 ب» ، فقال له والدي: سألتك بالله أن تكشف لي عن قضيتك، فقال: اعلم- يرحمك الله- أني كنت أمير قوم لصوص نقطع الطرق ولا تمر بنا قافلة إلا نهبناها، ولا تجارة إلا أخذناها، فبينما نحن في ليلة من الليالي إذ جاءت إلينا جواسيسنا وأخبرونا أن فلانا التاجر خرج بتجارة عظيمة وليس معه إلا خمسة عشر رجلا، فلما سمعنا ذلك حملنا عليهم، فقتلنا من أتباعه عشرة رجال، ثم أقبل علينا التاجر وقال:
يا هؤلاء! ما حاجتكم، وما تريدون؟ فقلنا: نريد أن نأخذ هذه التجارة فانج بمن بقي من أصحابك قبل أن يحل بكم ما حل بأصحابكم، فقال: وكيف تقدرون على ذلك ومعي أهل بدر؟ فقلنا: إنا لا نعرف بدرا ولا أصحابه، فقال: الله أكبر! ثم أخذ يتلو في أسماء لا نعرفها، فأخذنا الرعب عند تلاوتها، وانهزمنا، وخرجت علينا ريح شديدة، وسمعنا دكدكة وقعقعة سلاح واشتباك رماح، وقائلا يقول: استقبلوا أهل بدر بصبر جميل، فنظرت رجالا وأي رجال، كالعقبان على خيول تسبق الريح فأحاطوا «117 أ» بنا، فحين عاينت ذلك بادرت إلى صاحب التجارة وقلت: أنا مستجير بالله وبك، فقال: تب إلى الله من هذه الفعال، فتبت على يديه، وقد قتل من أصحابي بعدة ما قتل من أصحابه، ثم أني لما أردت الانصراف سألته، فعلمني أسماء أهل بدر، ومنذ عرفتها لم أحتج إلى غفارة «2» أحد من الخلق، لا في البر ولا في البحر، وبها جئت من هذه الطريق كما رأيتني، فكل من رآني من لص أو سبع حاد عن طريقي ولله الحمد، فهذا سبب خروجي وحدي، وحكى بعضهم أنه خرج يريد الحج إلى بيت الله الحرام فكتب أسماء أهل بدر في قرطاس وجعلها
في أسكف «1» الباب، وكان صاحب مال، فلما سافر جاءت اللصوص إلى داره ليأخذوا ما فيها، فلما صعدوا السطح سمعوا حديثا وقعقعة سلاح فرجعوا، ثم أتوا الليلة الثانية فسمعوا مثل ذلك، ثم مرة أخرى فسمعوا كذلك، فتعجبوا وانكفأوا حتى جاء الرجل من الحج فجاءه رأس اللصوص وقال له: سألتك بالله أن تخبرني ما صنعت في بيتك من التحفظات؟ قال: ما صنعت شيئا غير أني كتبت قوله تعالى وَلا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
«2» . وكتبت أسماء أهل «117 ب» بدر بأسرهم، فهذا ما جعلت في داري، فقال ذلك اللص: كفاني ذلك فائدة.
وأخبر بعض من ركب البحر مسافرا إلى مدينة سبتة في سفينة كبيرة وكان فيها خلق كثير، قال: هاج بنا البحر، واشتدت الريح، وعظمت الأمواج، حتى أشرفنا على الغرق، فكنا بين داع وباك ومتضرع، فقال بعض أصحابي: إن في السفينة رجلا مجذوبا فهل لك أن تذهب إليه وتسأله الدعاء؟ فذهبت إليه فاذا هو نائم، فقلت في نفسي: إلى هذا أرسلوني! لو كان لهذا المسكين عقل ما نام ونحن في هذه الحالة، فوكزته برجلي فأفاق وهو يدعو ويقول: بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم، فقلت له: يا عبد الله أما ترى ما نحن فيه! فسكت ولم يجبني، فكلمته ثانية، فقال: هاك خذ القرطاس فاجعله في مقدم السفينة وشوّفه إلى الريح من حيث تأتي، فأخذته وجعلته كما أمرني، فكشف عن بصري، فإذا برجال قد أخذوا بطرف السفينة وجروها إلى البر وركزوها في الرمل، وقد انكسر في تلك الليلة سفن كثيرة، فلما كان من الغد جاءتنا «118 أ» ريح طيبة فأخرجنا السفينة من الرمل وسرنا، والذي كان مكتوبا في تلك الورقة اسماء أهل بدر، فصرنا نتلو في أسمائهم (حتى وصلنا مقصدنا)«3» سالمين
رضوان الله عليهم أجمعين، وذكر لي بعضهم قال: كان لي ولد من أحب الخلق إلي، وكان ذا ديانة وتفقه، فقتله ابن الوزير ظلما وعدوانا، فلم يأخذ أحد بيدي، فجعلت أسأل الله تعالى بأسماء أهل بدر صباحا ومساء، وأستنجد بهم في أخذ ثأره حتى ضاق صدري وآيست من أخذ الثأر. فبينما أنا نائم ليلة من الليالي رأيت في النوم رجالا في هيئة سنية وحالة مرضية، وقائل يقول: هلّوا أهل بدر! فقدموا يتلو بعضهم إثر بعض، فقلت في نفسي: سبحان الله! هؤلاء أهل بدر الذين استنجدتهم في أخذ ثأر ولدي، والله لأتبعنهم، فجعلت أسير خلفهم إلى أن انتهوا إلى مكان مرتفع وجلس كل واحد منهم على كرسي من نور، ورأيت أقواما يدخلون عليهم ويشكون إليهم أحوالهم، فقلت في نفسي: مالي لا أشكو إليهم من قتل ولدي؟ فقدمت إليهم وأخبرتهم بقصتي «1» وأنه لم يأخذ أحد بيدي في ثأر ولدي، فقال واحد منهم: لا حول «118 ب» ولا قوة إلا بالله! ثم التفت إلى من كان معه وقال: أيكم يأتيني بخصم هذا المسكين؟ فذهب واحد منهم فلم يكن غير هنيهة وإذا به قد أقبل والغريم معه، فقال له: أنت الذي قتلت ابن هذا الرجل؟ قال: نعم! فقال له:
وما حملك على قتله؟ قال: ظلما وعدوانا! فقال: اجلس إلى الارض، فجلس، ثم أعطاني خنجرا وقال: هذا غريمك اقتله كما قتل ولدك، فأخذته وذبحته، ثم انتبهت من نومي، فلما أصبح النهار سمعت صيحة عظيمة والناس يقولون: قد أصبح ابن الوزير ذبيحا في فراشه ولم يعرف قاتله، وذكر العسقلاني قال: أسر ابن عم لي في بلاد المشركين، فطلب الروم في فدائه مالا عظيما، فلم يطق إعطاءه، فأرسلت إليه بأسماء أهل بدر في قرطاس، وأوصيته بحفظهم والتوسل بهم، قال: فأطلقه الله تعالى من غير فداء فلما قدم إلينا سألناه عن ذلك، قال: لما وصلت إليّ تلك الورقة التي فيها الأسماء ففعلت كما أمرتني، فاستشأموني فجعلوا يتبايعونني، وكان كل من يشتريني تصيبه مصيبة، فنقصت في الثمن حتى باعوني بسبعة دنانير، فما مضى على من اشتراني غير ثلاثة أيام حتى أصيب بأعظم مصيبة، فأخذ يعذبني
بأنواع العذاب، ويقول لي: أنا لا أبيعك، بل اتقرب بقتلك للصليب، فما لبث إلا قليلا حتى (119 أ) رمحته «1» دابته فهشمت وجهه ومات من حينه، فأخذ ابنه يعذبني بأنواع العذاب، واشتهر خبري بين الناس، فجاءوا إليه وقالوا: أخرج هذا الأسير من بلدتنا، فأبى إلا قتلي بالعذاب، فما شعروا إلا وجاءهم الخبر بأن سفينة الملك قد غرقت، وكان فيها ابن الملك وأموال كثيرة، فلما بلغ ذلك إلى الروم أتوا إلى الملك وأخبروه بسائر ما كان من أمري، وقالوا له: إن مكث هذا المسلم في أرضنا هلكنا ونحن لا نشك أنه من أولاد الأنبياء، فأرسل إلي الملك فأطلقني وأعطاني مائة دينار وجهزني إلى بلادي، فهذا سبب فكاكي من الأسر والحمد لله على ذلك، وفضائلهم كثيرة، ومناقبهم شهيرة، نفعنا الله بحبهم وحشرنا معهم تحت لواء سيدنا محمد المصطفى صلى الله عليه وسلم، وأسماؤهم على الصحيح ثلاثمائة وعشرة، لكن أنهاها ابن سيد الناس «2» إلى ثلاثة وستين وثلاثمائة، وهذا على سبيل الاحتياط فنحن أيضا نعدها كذلك فإن من ذكره زائد هو على الصحابة «3» نفعنا (119 ب) الله تعالى «4» بهم آمين «5» .
وهذه أسماؤهم:
محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
حرف الألف 10
أبي بن كعب. الأخنس الأسلمي. الأرقم بن أبي الأرقم، سعيد بن زيد، أنيس بن قتادة، أنس مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم. أوس بن ثابت، أوس بن خولى، إياس بن أوس.
إياس بن البكير.
حرف الباء 7 البراءة بن معرور بجير بن [أبي] بجير. بحاث بن ثعلبة. بسبسة بن عمرو. بشر بن البراء. بشير بن سعد. بلال بن رباح.
حرف التاء 2 تميم مولى غنم بن السلم. تميم مولى خراش [بن الصمّة]
حرف الثاء 10 ثابت بن أقرم «1» . ثابت بن ثعلبة. ثابت بن خالد. ثابت بن عمرو. ثابت بن هزل [بن عمرو] ثعلبة بن صخر. ثعلبة بن حاطب «2» ، ثعلبة بن عمرو. ثعلبة بن صخر. ثقف بن عمرو.
حرف الجيم 5 جابر بن عبد الله بن رئاب «3» . جابر بن عبد الله بن عمرو. جبر بن عتيك، جبار بن صخر. جبر بن إياس.
حرف الحاء 23 (120 أ) الحارث بن أنس [بن رافع بن امرئ القيس] الحارث بن أويس «4» بن رافع. الحارث
بن أوس بن معاذ [بن النعمان] . الحارث بن حاطب، الحارث بن خزمة الخزرجي. الحارث بن خزمة الأوسي. الحارث بن [أوس] أبي خزمة. الحارث بن الصمّة. الحارث بن عرفجة.
الحارث بن قيس الأوسي. الحارث بن قيس الخزرجي. حارثة بن النعمان [الانصاري] .
الحارث بن النعمان [بن أمية] . حاطب بن أبي بلتعة. الحارث بن حاطب بن عمرو. حبيب ابن الأسود. حرث بن زيد. الحصين بن الحارث. حمزة بن عبد المطلب. حمزة بن الحميّر.
حرف الخاء خارجة بن زيد. خالد بن البكير. خالد بن قيس. خباب بن الأرت. خباب مولى عتبة.
خبيب بن أساف. خراش بن قتادة. خراش بن الصّمة [بن عمرو] . خريم بن فاتك. خلاد بن رافع. خلاد بن سويد خلاد بن عمرو وخلاد بن قيس (120 ب) . خليد بن قيس. خليفة ابن عدي، خنيس بن حذافة. خوّات بن جبير. خولي بن أبي خولي.
حرف الذال 2 ذكوان بن أبي عبيد. ذو الشمالين [عمير بن عبد عمرو]
حرف الراء 14 راشد بن المعلى. رافع بن المعلى. رافع بن الحارث. رافع بن عنجدة. رافع بن مالك. رافع ابن يزيد. ربعي بن رافع. الربيع بن إياس. ربيعة بن أكثم. ربيعة بن ثعلبة. رفاعة بن الحارث. رفاعة بن رافع. رفاعة بن عمرو. رفاعة بن عبد الله.
حرف الزاي 10 الزبير بن العوام. زياد بن السكن. زياد بن عمرو. زياد بن لبيد. زيد بن أسلم. زيد بن حارثة. زيد بن الخطاب. زيد بن المزين. زيد بن وديعة. زيد بن المعلى.
حرف السين 20 سالم بن عمير. سالم مولى أبي حذيفة. السائب بن عثمان. سبرة بن فاتك. سراقة بن
عمرو. سراقة بن كعب. سعد بن أبي وقاص. سعد بن خولة. سعد بن خيثمة. سعد بن زيد. سعيد بن زيد. سعد بن الربيع. سعد بن سعد [الساعدي](121 أ) . سعد بن سهل. سعد بن عبادة. سعد بن عبيد. سعد بن عثمان. سعد بن معاذ. سعد بن حاطب.
سفيان بن بشير. سلمة بن أسلم. سلمة بن ثابت. سلمة بن سلامة. سليط بن قيس.
سليم بن الحارث. سليم بن عمرو. سليم بن قيس. سليم بن ملحان. سماك بن سعد. سنان ابن صيفي. سنان بن أبي سنان. سهيل بن حنيف. سهل بن رافع. سهل بن عتيك. سهل ابن قيس. سهيل بن وهب. سهيل بن رافع. سواد بن رزن. سواد بن غزية. سويبط بن [سعد] بن حرملة.
حرف الشين 3 شجاع بن وهب. شريك بن أنس. شماس بن عثمان.
حرف الصاد 4 صبيح مولى العاص. صفوان بن وهب. صيفى بن سواد. صهيب بن سنان.
حرف الضاد 3 الضحّاك بن حارثة. الضّحاك بن عبد عمرو. ضمرة بن عمرو.
حرف الطاء 5 الطّفيل بين الحارث. الطفيل بن مالك. الطفيل بن النعمان، طلحة بن عبد الله. طليب ابن عمير.
حرف العين 93 عاصم بن ثابت. عاصم بن عدي. عاصم بن العكير. عاصم بن قيس. عاقل بن البكير.
عامر بن ربيعة. عامر بن أمية. عامر بن البكير. عامر بن سعد. عامر بن سلمة. عامر بن فهير. عامر بن مخلد. عامر بن السكن. عباد بن بشر. عباد بن قيس. عبادة بن الصلت.
عبد الله بن ثعلبة. عبد الله بن جبير. عبد الله بن جحش. عبد الله بن الجد. عبد الله بن الحمير. عبد الله بن الربيع. عبد الله بن داود. عبد الله بن زيد. عبد الله بن سراقة. عبد الله ابن سلمة. عبد الله بن سهل. عبد الله بن سهيل. عبد الله بن شريك. عبد الله بن طارق.
عبد الله بن عاص. عبد الله بن عبد مناف. عبد الله بن عرفطة. عبد الله بن عمرو. عبد الله ابن عمير. عبد الله بن قيس بن خلدة. عبد الله بن قيس بين صيفى. عبد الله بن كعب.
عبد الله بن مخرمة. عبد الله بن مسعود. عبد الله بن مظعون. عبد الله بن النعمان.
عبد الرحمن بن جبير. عبد الرحمن بن عوف. عبد ربه بن حق. عبدة بن الحسحاس. عبس ابن عامر. عائد بن ماعص. عبيد الله بن أوس. عبيد بن التيهان. عبيد بن زيد. عبيد بن أبي عبيد. عبيدة بن الحارث. عتبان بن مالك (122 أ) عتبة بن ربيعة. عتبة بن عبد الله.
عتبة بن غزوان. عثمان بن عفان. عثمان بن مظعون، العجلان بن النعمان. عدي بن أبي الزغباء. عصمة بن الحصين، عصمة الأشجعي. عطية بن نويرة. عقبة بن عامر. عقبة بن عثمان. عقبة بن وهب الانصاري. عقبة بن وهب المهاجر. عكاشة بن محصن، علي بن أبي طالب. عمار بن ياسر. عمارة بن حزم. عمارة بن زياد. عمر بن الخطاب. عمرو بن إياس.
عمرو بن الجموح. عمر بن الحارث المهاجر. عمرو بن الحارث الأنصاري. عمرو بن سراقة.
عمرو بن أبي سرح. عمرو بن طلق. عمرو بين قيس. عمير بن معبد. عمرو بن معاذ. عمرو ابن ثعلبة. عمير بين حرام. عمير بن الحمام. عمير بن عامر. عمير بن عوف. عمير بن أبي وقاص. عوف بن الحارث. عويم بن ساعد. عياض بن زهير.
حرف الفاء 3 الفاكه بن بشر. فروة بن عمرو «1»
حرف القاف 6 قتادة بن النعمان. قدامة بن مظعون. قطبة بن عامر (122 ب) . قيس بن عمرو. قيس بن محضر. قيس بن مخلد.
حرف الكاف «1» 2 كعب بن جمّاز. كعب بن زيد.
حرف اللام 1 لبدة بن قيس.
حرف الميم 45 مالك بن أبي خولي. مالك بن الدخشم. مالك بن ربيعة. مالك بن رفاعة. مالك بن عمرو. مالك بن قدامة. مالك بن مسعود. مالك بن نميلة «2» مبشر بن عبد المنذر. المجذر بين ذياد. محرز بن عامر. محرز بن نضلة. محمد بن مسلمة. مدلاج بن عمرو. مرثد بن أبي مرثد. مسطح بن أثاثة. مسعود بن أوس. مسعود بن خلدة. مسعود بن ربيعة. مسعود بن زيد. مسعود بن سعد [بن عامر] . مسعود بن سعد [بن قيس] . مصعب بين عمير. معاذ ابن جبل. معاذ بن الحارث. معاذ بن الصمّة. معاذ بن عمرو. معاذ بن ماعص. معبد بن عباد. معبد بن قيس. معتب بن عبيد. معتب بن عوف. معتب بن قشير. معقل بن المنذر.
معمر بن الحارث. معن بن زيد. معن بن عدي. معوذ بن الحارث. معوذ بن عمرو (123 أ) . المقداد بن الأسود. مليل بن وبرة. المنذر بن عمرو. المنذر بن قدامة. المنذر بن محمد. مهجع بن صالح.