الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حرف الهاء
634-
هارون بْن الْعَبَّاس الهاشميّ [1] .
عن: إِبْرَاهِيم بْن المنذر، وأبي مُصْعَب، وغيرهما.
وعنه: ابنُ مَخْلَد، والتّاريخيّ.
قَالَ الخطيب: كان ثقة.
تُوُفِّيَ سنة خمسٍ وسبعين [2] .
635-
هارون بْن عِمْرَانَ الْقُرَشِيّ الدّمشقيّ [3] .
عن: أبي مُسْهِر الغسّانيّ، وأبي الجماهر.
وعنه: أبو الميمون بْن راشد.
تُوُفِّيَ سنة تسعٍ وسبعين.
636-
هارون بْن محمد بْن بكّار بن بلال العامليّ [4] .
[1] انظر عن (هارون بن العباس) في:
تاريخ بغداد 14/ 27 رقم 7361.
[2]
في أول المحرّم، وكان قد استكمل سبعا وستين سنة، وميلاده كان في سنة ثمان ومائتين.
[3]
انظر عن (هارون بن عمران) في:
تاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) 45/ 642.
[4]
انظر عن (هارون بن محمد العاملي) في:
عمل اليوم والليلة للنسائي، رقم 1127، والجرح والتعديل 9/ 97 رقم 401، وتاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) 3/ 323 و 15/ 539 و 19/ 639 و 34/ 610 و 37/ 169، 209، 371 و 39/ 207، والمعجم المشتمل 309 رقم 1106، وتهذيب الكمال (المصوّر) 3/ 1430، 1431، والكاشف 3/ 189 رقم 6020، وتهذيب التهذيب 11 رقم 21، وتقريب التهذيب 2/ 312 رقم 21، وخلاصة تذهيب التهذيب 407، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي 5/ 140، 141 رقم 1760.
عن: أَبِيهِ، ومحمد بْن عِيسَى بْن سميع، ومنبّه بْن عُثْمَان، ومروان بْن محمد الطّاطَريّ.
وعنه: د. ن.، ومحمد بْن يوسف الهرويّ، وابن جوصا، وأبو بكر بن أبي داود، وجماعة.
قال النسائي: لا بأس به [1] .
قلت: تُوُفِّيَ بعد السبعين، أو قبل ذلك [2] .
637-
هارون بْن مُوسَى الَأشنانيّ [3] .
عن: مكّيّ بن إِبْرَاهِيم، وأبي نُعَيْم.
وعنه: ابنُ أبي حاتم [4] ، ومحمد بْن بُلْبُل الهمْدانيّ.
638-
هاشم بْن مَرْثَد [5] .
أبو سَعِيد الطَّبَرَانِيّ.
عن: آدم بْن أبي إياس، وصفوان بْن صالح، ومحمد بْن إِسْمَاعِيل بْن عيّاش، ويحيى بْن معين، والمُعَافي بْن سُلَيْمَان الرَّسْعَنيّ.
وعنه: سُلَيْمَان الطَّبَرَانِيّ، ويحيى بْن يزيد النَّيْسابوريّ، وابنه سَعِيد بْن هاشم، وآخرون.
وهو من قُدماء شيوخ الطَّبَرَانِيّ، فإنّه سمع منه سنة ثلاثٍ وسبعين. ومات فِي شوّال سنة ثمانٍ وسبعين.
639-
هاشم بْن يُونُس الْمَصْرِيّ القصّار [6] .
[1] المعجم المشتمل 309.
[2]
سئل عنه أبو حاتم، فقال: صدوق.
[3]
انظر عن (هارون بن موسى) في:
الجرح والتعديل 9/ 97 رقم 402.
[4]
وقال: كتبت عنه بهمذان، وهو صدوق.
[5]
انظر عن (هاشم بن مرثد) في:
المعجم الصغير للطبراني 2/ 126.
[6]
انظر عن (هاشم بن يونس) في:
عن: عَبْد الله بْن صالح.
وعنه: الطَّبَرَانِيّ، وأبو عَوَانة الإسْفراينيّ، وغيرهما.
وقد سمع أيضًا من سَعِيد بْن أبي مريم، والطبقة سنة
…
[1] .
640-
هبةُ الله بْن الأمير إِبْرَاهِيم بْن المهديّ بْن المنصور.
أبو القاسم العباسيّ. كان كاتبًا، حاذقًا بالغناء، رقيق النَّظْم. جالس المعتضد وغيره.
حكى عن: أَبِيهِ.
روى عَنْهُ: أَحْمَد بْن يزيد المُهَلَّبيّ، وعون بْن محمد، وعبد الله بْن مالك النَّحْوِيُّ.
وقَالَ عون الكِنْديّ: مات عن تَوْبةٍ حَسنة، وفرّق مالًا عظيمًا.
تُوُفِّيَ سنة خمسٍ وسبعين ومائتين.
641-
هلال بْن العلاء بْن هلال [2] .
أبو عُمَر بْن أبي محمد الباهليّ. مولاهم الرَّقّيّ الأديب، شيخ الرَّقّةِ وعالمها.
[ () ] المعجم الصغير للطبراني 2/ 126، 127.
[1]
بياض في الأصل.
[2]
انظر عن (هلال بن العلاء) في:
مسند أبي عوانة، 1/ 97، 231، 250، 267، 395، و 2/ 8، 52، 104، 161، 221، 292، وتاريخ الرقّة 160، وعمل اليوم والليلة للنسائي، رقم 135 و 274 مكرر و 459 و 468 و 507، 686 و 807 و 968، والجرح والتعديل 9/ 79 رقم 318، وحديث خيثمة الأطرابلسي 28، 50، 101، 130، 189، 194، والإيمان لابن مندة 1/ رقم 330، والمستدرك على الصحيحين 1/ 35، 89، والسابق واللاحق للخطيب 366، ومعجم الأدباء 19/ 294 رقم 115، وفيه كنيته:«أبو عمرو» ، وطبقات الحنابلة 1/ 395 رقم 514، والمعجم المشتمل 313 رقم 1124، وتهذيب الكمال (المصوّر) 3/ 1452، 1453، والكاشف 3/ 201 رقم 6111، وسير أعلام النبلاء 13/ 309، 310 رقم 143، وتذكرة الحفاظ 612، 613، وميزان الاعتدال 4/ 315، 316 رقم 9276، والمعين في طبقات المحدّثين 101 رقم 1158، وتهذيب التهذيب 11/ 83، 84 رقم 135، وتقريب التهذيب 2/ 324 رقم 141، وطبقات الحفاظ 264، 265، وبغية الوعاة 2/ 329 رقم 2103، وفيه كنيته:«أبو عمرو» ، وخلاصة تذهيب التهذيب 412، وشذرات الذهب 2/ 176، وتاريخ التراث العربيّ 1/ 252.
سمع: أَبَاهُ العلاء بْن هلال بْن عُمَر بْن هلال مَوْلَى قُتَيْبَةَ بْن مُسْلِم أمير خُراسان، وحَجّاج بْن محمد الأعور، ومحمد بْن مُصْعَب القَرْقِسائيّ، وحسين بْن عيّاش، وعبد الله بْن جَعْفَر الرَّقّيّ، وأبا جَعْفَر النُّفَيْليّ.
وعنه: ن.، وأبو بَكْر النّجّاد، وخيثمة بْن سُلَيْمَان، والعبّاس بْن محمد الرّافعيّ، ومحمد بن أيوب بن الصمت، وخلق سواهم.
قال النسائي: ليس به بأس. روى أحاديث منكرة عن أَبِيهِ، ولا أدري الرَّيب منه أو من أَبِيهِ [1] .
وقَالَ غيره: تُوُفِّيَ فِي ذي الحجّة يوم النّحر سنة ثمانين.
وقِيلَ: تُوُفِّيَ فِي ثامن ربيع الأوّل سنة إحدى وثمانين.
وله شِعر رائق، لائق بكلّ رائق، فمنه:
سَيَبْلَى لسانٌ كان يُعْرِبُ لَفْظَهُ
…
فيا لَيْتَهُ من وَقْفَةِ الْعَرْضِ يَسْلَمُ
وما ينفع الإعراب [2] إنّ لم يكن تُقًى
…
وما ضَرّ ذا تَقْوى لسانٌ معجّم
وله، وقد رواه عَنْهُ خيثمة:
اقْبَلْ معاذِيرَ من يأتيك معتذرا
…
إن بر عندك فيما قَالَ أو فَجَرا
فقد أطاعك مَن أرضاك ظاهِرُهُ
…
وقد أجَلَّك مَن يَعْصِيكَ مُسْتَتِرا [3]
وله أبيات حَسنة فِي فقْد الشباب [4] .
642-
همّام بْن محمد بْن النُّعمان بْن عَبْد السّلام التَّيْميّ [5] .
أبو عَمْرو الإصبهانيّ. أخو عَبْد الله الإصبهانيّ بْن محمد.
روى عن: جَنْدَل بْن والِق، وإسحاق بْن بِشْر الكاهليّ، وأحمد بن يونس
[1] المعجم المشتمل 313.
[2]
في سير أعلام النبلاء 13/ 310، «وما تنفع الآداب» .
[3]
حديث خيثمة 50، تذكرة الحفاظ 2/ 169.
[4]
وقال ابن أبي حاتم: سمع أبي منه بالرقّة وكتب إليّ ببعض فوائده، سمعت أبي يقول: هو صدوق.
[5]
انظر عن (همّام بن محمد بن النعمان) في:
ذكر أخبار أصبهان 2/ 340، 341.
اليَرْبُوعيّ، وعبد الحميد بْن صالح.
قَالَ أبو نُعَيْم الحافظ: قَيِل إنّه كان من الأبدال.
روى عَنْهُ: سَعِيد بْن يعقوب، ومحمد بْن الْحَسَن بْن المهلَّب، وأحمد بْن الزُّبَيْر الإصبهانيّون.
تُوُفِّيَ سنة خمسٍ وسبعين ومائتين.
643-
الهيثم بْن خالد الكوفيّ الوشّاء.
ورّاق أبي نُعَيْم الفضل بْن ذكوان.
روى عَنْهُ: أبو الْعَبَّاس بْن عُقْدة، وأبو بَكْر الخلّال الحنْبليّ.
تُوُفِّيَ سنة ثمانٍ وسبعين.
644-
الهيثم بْن مروان [1] .
أبو الحكم الدمشقي.
عن: محمد بْن عِيسَى بْن سميع، وأبي مُسْهِر، وخاله محمد بْن عائذ الكاتب.
وعنه: ن.، وأبو الْحَسَن بْن جَوْصا.
645-
هَيْذام بْن قُتَيْبَةَ الْبَغْدَادِيّ [2] .
عن: عَبْد الله بْن صالح العِجْليّ، وسليمان بْن حرب، وعاصم بْن عليّ.
وعنه: أبو بَكْر النّجّاد، وعثمان بْن السّمّاك، وجماعة.
قَالَ الخطيب: كان ثقة عابدًا [3] .
تُوُفِّيَ سنة أربعٍ وسبعين ومائتين.
[1] انظر عن (الهيثم بن مروان) في:
أخبار القضاة لوكيع 3/ 204.
[2]
انظر عن (هيذام بن قتيبة) في:
تاريخ بغداد 14/ 96، 97 رقم 438.
[3]
وقال الدار الدّارقطنيّ: لا بأس به.