المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌وقال مالك بنُ خالد الخُناعِىّ

- ‌وقال يردّ على مالك بنِ عوف النَّصْرى

- ‌وقال أيضا

- ‌وقال أيضا

- ‌وقال يذكر الوقعة

- ‌غَزَتْ بنو كَعب بنِ عَمْرو مِن خُزاعةَ بنى لحيْانَ

- ‌وقال حُذَيفة بن أنَس أحدُ بنى عامر بن عَمْرو بنِ الحارث بنِ تميم بنِ سعد بنِ هُذَيل

- ‌وقال أيضًا

- ‌وقال أيضاً

- ‌وقال أبو قلابة

- ‌وقال أيضا

- ‌وقال أيضا

- ‌وقال المعطَّل

- ‌وقال أيضاً

- ‌وقال أيضا

- ‌وقال البُرَيق

- ‌وقال أيضا

- ‌وقال أيضا

- ‌وقال أيضا يرثِي أخاه

- ‌وقال مَعقِل بنُ خُوَيلِد

- ‌قال الأصمعى:

- ‌وقال قيس بن عَيزارة أخو بني صاهلةَ يَرثى أخاه الحارث بنَ خُوَيلد

- ‌وقال قيُس بن عَيْزارة حين أسرْته فَهْمٌ وأخَذَ سِلاحَه تأَبّطَ شَرّا واسمهُ ثابت

- ‌وقال مالكُ بنُ الحارث أخو بنى كاهل بن الحارث ابن تَميم بن سعد بن هذُيل

- ‌ أبو جندب

- ‌وقال أبو جنْدَب أيضاً

- ‌وقال أبو جندب أيضا

- ‌وقال أبو جندب أيضا

- ‌‌‌وقال أبو جُنْدَب أيضا

- ‌وقال أبو جُنْدَب أيضا

- ‌وقال أبو بُثَينة

- ‌وقال رجل من هُذَيل

- ‌وقال عَمْرو بنُ الداخل

- ‌وقال ساعدة بنُ العَجْلان يذكر أخاه مسعودا حين قتله ضَمرْة بنُ بكر

- ‌وقال رجل من بن ظَفَر

- ‌قال كليُبَ:

- ‌ العَجْلان

- ‌ عَمرو ذو الكَلْب

- ‌وقالت جَنوبُ أيضا تَرْثيه

- ‌وقالت ترثيه أيضا

- ‌(ما جاء في آخر ورقة من ديوان الهذليين)

الفصل: ‌ أبو جندب

تركتَ صديقَنا وبلغتَ أرضًا

بها عُذْوٌ لنَفْسِك (1) أو نَجاحُ

يقول: إمّا أن تَبلُغ عُذْرا وإمّا أن تُنجح.

فلا يَنْجو نَجائى ثَمَّ حَيُّ

من الحَيَوان (2) ليس له جَناحُ

أي لا يستطيع أن يَعدُوَ عَدْوِي يومئذ شيءٌ فيه رُوح، أي كلّ شيء ليس بطائرٍ فأنا أَسبِقه.

على أنّى غَداةَ لَقِيت قَسْرًا

لم ارمهِمُ وقد كَمل السِّلاح

يقول: نجوتُ هذا النَّجاء، إلَاّ أنّى يوم لقيتُهم لم أَرْمهم، قال هذا يعنِّف نفسَه أي قصّرت في القتال (3).

قال: وكان‌

‌ أبو جندب

بن مرّة القِردىّ اشتكى، وكان له جارٌ من خُزاعَةَ يقال له حاطم، فوقعتْ به بنو لِحيانَ فقتلوه قَبْلَ أن يَستَبِلّ أبو جُنْدَب من شَكاتِه وأخذوا مَاله وقتلوا امرأته، فلما برأ أبو جُنْدَب

(1) في السكرى "لنفسى" مكان "لنفسك".

(2)

في رواية "من الحيوات"، أي لا ينجو نجائى حىّ فيه روح. ليس له جناح، أي ليس يطير. وفي رواية أخرى "من الأحياء": أي لا يعدو عدوى شيء فيه روح يومئذ.

(3)

زاد السكرى بعد هذه الكلمة قوله: "ومعى سلاحى".

ص: 85