الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
خطة الكتاب
يشتمل الكتاب على: مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب، وخاتمة، وفهارس.
المقدمة:
فيها بيان أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهدافه، وحدود البحث، وعدد الأحاديث، وخطة البحث ومنهجه.
التمهيد: وفيه ستة مباحث:
المبحث الأول: المؤلفات في فاطمة رضي الله عنها ــ عرض ونقد ـ.
المبحث الثاني: ترجمة فاطمة رضي الله عنها.
المبحث الثالث: عقيدة أهل السنة والجماعة في آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم.
المبحث الرابع: عناية أهل السنة والجماعة بجمع مرويات آل البيت وفضائلهم.
المبحث الخامس: فاطمة رضي الله عنها في كتب: الرافضة، والإسماعيلية، والمستشرقين.
المبحث السادس: تطبيق منهج النقد الحديثي على مرويات السيرة
…
والروايات التاريخية.
الباب الأول: الأحاديث الواردة في سيرتها، وفيه خمسة فصول:
الفصل الأول: حالها مع أبيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفيه سبعة مباحث:
المبحث الأول: ولادتها، وترتيبها بين أخواتها.
المبحث الثاني: تسميتها فاطمة، ونسبُها، وكنيتها، ولقبها.
المبحث الثالث: شبهها بأبيها محمد صلى الله عليه وسلم.
المبحث الرابع: نفقة النبي صلى الله عليه وسلم عليها.
المبحث الخامس: قيامه صلى الله عليه وسلم عليها بالعدل.
المبحث السادس: حالها في وفاة النبي صلى الله عليه وسلم.
المبحث السابع: طلبها ميراث أبيها صلى الله عليه وسلم.
الفصل الثاني: زواجها بعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، وفيه خمسة مباحث:
المبحث الأول: خطبتها، ومشاورة النبي صلى الله عليه وسلم لها في زواجها.
المبحث الثاني: مهرها.
المبحث الثالث: تجهيزها.
المبحث الرابع: البناء بها.
المبحث الخامس: وليمة عُرسها رضي الله عنها.
الفصل الثالث: حالها مع زوجها علي بن أبي طالب رضي الله عنهما وفيه خمسة مباحث:
المبحث الأول: غبطة الصحابة علي بن أبي طالب؛ لزواجه بفاطمة رضي الله عنهم.
المبحث الثاني: افتخاره بها.
المبحث الثالث: أنها أحد ركنيه.
المبحث الرابع: وقوع المغاضبة بينها وبين زوجها أحياناً.
المبحث الخامس: خدمتها لزوجها، وصبرها على ضيق العيش.
الفصل الرابع: حالها مع ابنيها الحسن والحسين رضي الله عنهم وفيه أربعة مباحث:
المبحث الأول: ولادتهما.
المبحث الثاني: العقيقة، والصدقة عنهما.
المبحث الثالث: ملاطفتها لهما.
المبحث الرابع: طلبها من أبيها صلى الله عليه وسلم أن يورِّثهما.
الفصل الخامس: وفاتها رضي الله عنها وفيه ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: وقت وفاتها.
المبحث الثاني: وصيتها رضي الله عنها.
المبحث الثالث: الصلاة عليها ودفنها.
الباب الثاني: الأحاديث الواردة في فضائلها، وفيه خمسة فصول:
الفصل الأول: منزلتها عند أبيها صلى الله عليه وسلم، وفيه سبعة مباحث:
المبحث الأول: محبة النبي صلى الله عليه وسلم لها، واحتفاؤه بها.
المبحث الثاني: زيارة النبي صلى الله عليه وسلم لها في بيتها.
المبحث الثالث: غيرةُ النبي صلى الله عليه وسلم عليها، وأنها بضعة منه.
المبحث الرابع: دخولها وزوجها وذريتها في آل النبيِّ صلى الله عليه وسلم.
المبحث الخامس: أن النبي صلى الله عليه وسلم سلم لمن سالمها وزوجها وولديها، وحرب لمن حاربهم.
المبحث السادس: اختياره صلى الله عليه وسلم لها الدار الآخرة.
المبحث السابع: حثُّ النبي صلى الله عليه وسلم فاطمةَ على حُبِّ عائشة رضي الله عنهن.
الفصل الثاني: منزلة أبيها صلى الله عليه وسلم عندها؛ وفيه مبحثان:
المبحث الأول: بِرُّها بهِ صلى الله عليه وسلم.
المبحث الثاني: حفظُها لِسِرِّ أبيها صلى الله عليه وسلم.
الفصل الثالث: منزلتها عند الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهم؛ وفيه مباحثان:
المبحث الأول: محبة أبي بكر ورعايته لها رضي الله عنهما.
المبحث الثاني: محبة عمر بن الخطاب لها رضي الله عنهما.
الفصل الرابع: منزلتها في العلم والعبادة، وما فُضِّلَتْ به؛ وفيه أحد عشر مبحثاً:
المبحث الأول: روايتها الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
المبحث الثاني: تعليم النبي صلى الله عليه وسلم إياها.
المبحث الثالث: صِدْقُ لهجتها رضي الله عنها.
المبحث الرابع: انفرادها بمعرفة جوابِ سؤالٍ للنبي صلى الله عليه وسلم.
المبحث الخامس: إقامتها الحدَّ على جارية لها قد زنت.
المبحث السادس: صَدَقَتُها رضي الله عنها على بني هاشم وبني المطلب.
المبحث السابع: تحرِّيها ساعة الإجابة يوم الجمعة.
المبحث الثامن: زيارتها قبر عمِّها حمزة، وأختها رقية رضي الله عنهم.
المبحث التاسع: غضبُ اللهِ - جل وعلا - لغضبها.
المبحث العاشر: أنَّ المهديَّ المنتظر مِن وَلدِها.
المبحث الحادي عشر: أمور خُصّت بها، وفيه مطلبان:
المطلب الأ ول: إ سرار النبي صلى الله عليه وسلم لها، بخبر موته وموتها.
المطلب الثاني: أن النبي صلى الله عليه وسلم عصبة لأولادها.
الفصل الخامس: منزلتها يوم القيامة، وفيه خمسة مباحث:
المبحث الأول: أنها سيدة نساء أهل الجنة، وسيدة نساء العالمين.
المبحث الثاني: غَضُّ الخلائق أبصارهم يوم القيامة؛ لمرورها على الصراط.
المبحث الثالث: أنَّ فاطمة، وزوجها، وابنيها، في الجنة.
المبحث الرابع: جزاء من أحبها مع أبيها صلى الله عليه وسلم وابنيها.
المبحث الخامس: انقطاع الأنساب والأسباب يوم القيامة إلا سبب النبي صلى الله عليه وسلم ونسبه.
الباب الثالث: مسند فاطمة رضي الله عنها.
الخاتمة:
وتتضمن أهم نتائج الكتاب، والتوصيات.
الفهارس المتنوعة.
منهج البحث:
أولا: المنهج في البابين الأولين:
أ) منهج تخريج ودراسة أسانيد أحاديث الباب الأول والثاني المتعلقين بسيرة فاطمة وفضائلها:
1.
أقتصرُ في تخريج أحاديث الصحيحين منهما، إلا لزيادة مؤثرة في المعنى.
2.
أتوسَّعُ في تخريج أحاديث غير الصحيحين وِفق ما يحقق رقم (2) من منهج الدراسة الموضوعية الآتي ذكرها.
3.
إذا كان الحديثُ في الصحيحين فإني أكتفي بعزوه إليهما عن دراسة إسناده.
4.
إذا كان الحديثُ صحيحاً أو حسناً فأدرس إسناد اللفظ المختار بإيجاز، إلا الراوي موضع التحسين فأطيل في بيان حاله، وأما الحديث الضعيف فأذكرُ عِلَّة ضعفه في ضوء أقوال العلماء مع الترجيح والتعليل.
ب) منهج الدراسة الموضوعية:
1.
أجمع أحاديث الموضوع، وأُبَيِّنُ وحدَتَها الموضوعية، وأُرَتِّبُها حسب دِلالَتها اتفاقاً واختلافاً.
2.
أجمع ألفاظ الحديث ورواياته وزياداتها المساعدة في فهم الحديث
وفقهه موضوعياً، وأعتني بأوفاها معنى، وأصرحها دلالة.
3.
أعتني بخدمة المتن والتعليق عليه وتحريره وضبط مشكله.
4.
أعتني بالربط الموضوعي بين أحاديث الباب، ودرء تعارضها، والجمع بين مشكلها.
5.
أعتني بالاستشهاد بالآيات والآثار والأقوال الواردة في الباب، وربطها بدلالة الحديث الموضوعية.
6.
أعتني بفقه أئمة الحديث وأقوال المحققين من العلماء المنصوص عليها، أو المترجم بها في مصنفاتهم، أو المنقول عنهم، مع العناية ـ أيضاً ـ بكلام المؤرِّخين.
7.
أحاول استقصاء كل ما قيل في المبحث.
ثانيا: المنهج في الباب الثالث المتعلق بمسند فاطمة رضي الله عنها.
1.
أُخرِّج الأحاديث من عامة كتب السنة المطهرة، حتى أحاديث الصحيحين، إلا أنَّ العزو إليهما يغني عن دراسة إسنادهما.
2.
إذا كان الحديث في غير الصحيحين، فإني أعتمد أعلاها سنداً، مراعياً ترتيب الأسانيد، بحسب المتابعة التامة فالقاصرة، مع التوسع في تخريج الحديث ودراسته.
3.
إذا كان الحديث مختلفاً على بعض رواته، في السند والمتن، أو في أحدهما، فإني أُخرِّجه بحسب أوجه الاختلاف، ثم أُبيِّنُ الراجح منها وِفقَ كلام النقاد، وقرائن الترجيح.
4.
إذا احتاج الحديث إلى شواهد عاضده، فإن أُخرِّج أقربها لِلَفْظِه، وأقواها درجةً، وأحكم عليها، مع الإشارة الإجمالية إلى أنَّ للحديثِ شواهدَ أخرى.
5.
أراعي في تخريج المرويات عموماً، العناية ببيان الفروق المؤثرة بين ألفاظ الروايات، مع استعمال العبارات الاصطلاحية التي تدل على تلك الفروق.
6.
إذا كان الراوي متفقاً على توثيقه أو تضعيفه، فأذكر من عناصر ترجمته ما يُميِّزه من: الاسم، والنسب، والكنية، واللقب، ثم أذكر ما يفيد خلاصة القول في توثيقه أو تضعيفه.
7.
إذا كان الراوي مختلفاً فيه، فأذكر العناصر المميزة له كما سبق، وأعرض الأقوال المختلفة فيه دون تكريرٍ، ولا إخلالٍ بما لَه أثر في حال الراوي، ثم أذكر نتيجة دراسة حاله في ضوء قواعد الجرح والتعديل.
وأما إن كان الراوي المختلف فيه، مما اشتهر الكلام عنه، وطال فيه، فإني أذكرُ مجملَ الأقوال فيه، مع الترجيح في ضوء القواعد العلمية المعتبرة، ثم أحيل إلى الدراسات الموسَّعَةِ فيه.
8.
إذا كان في الإسناد رَجُلٌ وضَّاعٌ، أو متروك؛ فإني أوجز في تراجم رجاله، استغناء بأقوى علل الإسناد عن التطويل في تراجم بقية الإسناد.
9.
إذا تكرر الراوي، فإني أذكرُ اسمَه، ونسبَه، باختصار، ثم أذكر ماترجح لي من حاله فقط، وأُحيلُ إلى مَوضِعِ ترجمتِه المفصَّلَةِ في الكتاب.
10.
أُترجِمِ للصحابي غَيرِ المشهور، أو مَن يستدعي المقام الحديثَ عنه.
11.
أعزو الآيات القرآنية إلى مواضعها في المصحف الشريف،
…
وأشرح الألفاظ الغريبة، وأُعرِّف بالأعلام والأماكن والفِرق غير المشهورة.
* * *