الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
- وَحَرُمَ خُرُوجٌ مِنْ مَسْجِدٍ بَعْدَهُ:
- بِلَا عُذْرٍ.
- أَوْ نِيَّةِ رُجُوعٍ.
- وَسُنَّ:
- أَذَانٌ فِي يُمْنَى أُذُنَيْ مَوْلُودٍ حِينَ يُولَدُ.
- وَإِقَامَةٌ فِي اليُسْرَى.
فَصْلٌ
- وَشُرُوطُ صِحَّةِ الصَّلَاةِ سِتَّةٌ:
[1]
طَهَارَةُ الحَدَثِ.
[2]
وَدُخُولُ الوَقْتِ.
[3]
وَسَتْرُ العَوْرَةِ.
[4]
وَاجْتِنَابُ النَّجَاسَةِ.
[5]
وَاسْتِقْبَالُ القِبْلَةِ.
[6]
وَالنِّيَّةُ.
- وَمَحَلُّهَا القَلْبُ.
- وَحَقِيقَتُهَا: العَزْمُ عَلَى فِعْلِ الشَّيْءِ.
- وَلَا تَسْقُطُ بِحَالٍ.
- وَشَرْطُهَا:
(1)
الإِسْلَامُ.
(2)
وَالعَقْلُ.
(3)
وَالتَّمْيِيزُ.
- وَزَمَنُهَا: أَوَّلُ العِبَادَةِ، أَوْ قُبَيْلَهَا بِيَسِيرٍ.
- وَأَرْكَانُ الصَّلَاةِ أَرْبَعَةَ عَشَرَ:
[1]
قِيَامٌ فِي فَرْضٍ.
[2]
وَتَكْبِيرَةُ الإِحْرَامِ.
[3]
وَقِرَاءَةُ الفَاتِحَةِ.
[4]
وَرُكُوعٌ.
[5]
وَرَفْعٌ مِنْهُ.
[6]
وَاعْتِدَالٌ.
[7]
وَسُجُودٌ.
[8]
وَرَفْعٌ مِنْهُ.
[9]
وَجُلُوسٌ بَيْنِ السَّجْدَتَيْنِ.
[10]
وَطُمَأْنِينَةٌ (1) فِي فِعْلٍ -وَهِيَ السُّكُونُ وَإِنْ قَلَّ-.
[11]
وَتَشَهُّدٌ أَخِيرٌ.
[12]
وَجُلُوسٌ لَهُ، وَلِلتَّسْلِيمَتَيْنِ.
- وَالرُّكْنُ مِنْهُ: (اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ)، بَعْدَ مَا يُجْزِئُ مِنَ التَّشَهُّدِ الأَوَّلِ.
- وَالمُجْزِئُ مِنْهُ: (التَّحِيَّاتُ لله، سَلَامٌ عَلَيْكَ أَيُّها النَّبِيُّ، وَرَحْمَةُ الله، سَلَامٌ عَلَيْنَا، وَعَلَى عِبَادِ الله الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ الله).
[13]
وَالتَّسْلِيمَتَانِ.
[14]
وَالتَّرِتِيبُ.
- وَوَاجِبَاتُهَا ثَمَانِيَةٌ:
[1]
تَكْبِيرٌ لِغَيْرِ الإِحْرَامِ.
[2]
وَتَسْمِيعٌ لإِمَامٍ وَمُنْفَرِدٍ.
[3]
وَتَحْمِيدٌ.
(1) قال في المطلع (ص 112): (الطُّمَأْنِينَة: هو بضم الطاء، وبعدها ميم مفتوحة، وبعدها همزة ساكنة، ويجوز تخفيفها بقلبها ألفاً).
[4]
[5] وَتَسْبِيحَةٌ أُولَى فِي رُكُوعٍ وَسُجُودٍ.
[6]
وَ (رَبِّ اغْفِرْ لِي) بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ.
لِلكُلِّ.
[7]
وَتَشَهُّدٌ أَوَّلُ.
[8]
وَجُلُوسٌ لَهُ.
- وَسُنَنُهَا: أَقْوَالٌ وَأَفْعَالٌ، لَا تَبْطُلُ بِتَرْكِ شَيْءٍ مِنْهَا مُطْلَقًا.
- فَسُنَنُ الأَقْوَالِ إِحْدَى عَشْرَةَ، وَهِيَ:
[1]
اسْتِفْتَاحٌ.
[2]
وَتَعَوُّذٌ.
[3]
وَبَسْمَلَةٌ.
[4]
وَقَوْلُ: (آمِينَ (1).
[5]
وَقِرَاءَةُ سُورَةٍ فِي فَجْرٍ، وَجُمُعَةٍ، وَعِيدٍ، وَتَطَوُّعٍ، وَأَوَّلَتَيْ مَغْرَبٍ وَرُبَاعِيَّةٍ.
(1) قال في المطلع (ص 93): (آمين: فيه لغتان مشهورتان، قصر الألف ومدها، وحكي عن حمزة والكسائي: المد والإمالة، وحكى القاضي عياض وغيره لغة رابع: تشديد الميم مع المد، قال أصحابنا: ولا يجوز التشديد؛ لأنه يخل بمعناه فيجعله: بمعنى قاصدين، كما قال تعالى: (وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ)، وقال أبو العباس ثعلب: ولا تشدد الميم فإنه خطأ).