الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
- وَصِفَتُهَا:
[1]
أَنْ يَنْوِيَ.
[2]
ثُمَّ يُكَبِّرَ.
[3]
وَيَقْرَأَ الفَاتِحَةَ.
[4]
ثُمَّ يُكَبِّرَ، وَيُصَلِّيَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم كَفِي التَّشَهُّدِ.
[5]
ثُمَّ يُكَبِّرَ، وَيَدْعُوَ لِلمَيْتِ.
- وَالأَفْضَلُ بِشَيْءٍ مِمَّا وَرَدَ.
[6]
ثُمَّ يُكَبِّرَ، وَيَقِفَ قَلِيلًا.
[7]
وَيُسَلِّمَ.
- وَتُجْزِئُ وَاحِدَةٌ.
- وَلَوْ لَمْ يَقُلْ: (وَرَحْمَةُ اللهُ).
فَصْلٌ
- وَحَمْلُهُ وَدَفْنُهُ: فَرْضُ كِفَايَةٍ
.
- وَيَسْقُطَانِ وَتَكْفِينٌ بِكَافِرٍ.
- وَسُنَّ:
[1]
كَوْنُ مَاشٍ أَمَامَ الجِنَازَةِ.
[2]
وَرَاكِبٍ خَلْفَهَا.
[3]
وَقُرْبٌ مِنْهَا.
[4]
وَإِسْرَاعٌ بِهَا.
[5]
وَتَعْمِيقُ قَبْرٍ وَتَوْسِيعُهُ.
- وَكُرِهَ:
[1]
رَفْعُ الصَّوْتِ مَعَهَا وَلَوْ بِالذِّكْرِ وَالقُرْآنِ.
[2]
وَإِدْخَالُ القَبْرِ خَشَبًا، أَوْ مَا مَسَّتْهُ النَّارُ.
[3]
وَتَجْصِيصُهُ (1).
[4]
وَبِنَاءٌ.
[5]
وَكِتَابَةٌ.
[6]
وَمَشْيٌ.
[7]
وَجُلُوسٌ عَلَيْهِ.
(1) تجصيصه: بناؤه بالجص وهو ما يبنى به، والجص: بكسر الجيم وفتحها. ينظر: المطلع (ص 152).
- وَيَجِبُ أَنْ يُسْتَقْبَلَ بِهِ القِبْلَةُ.
- وَيُسَنُّ عَلَى جَنْبِهِ الأَيْمَنِ.
- وَحَرُمَ دَفْنُ اثْنَيْنِ فَأَكْثَرَ فِي قَبْرٍ.
- إِلَّا لِضَرُورَةٍ.
- وَسُنَّ:
[1]
أَنْ يُدْخَلَهُ مَيْتٌ مِنْ عِنْدِ رِجْلَيْهِ إِنْ كَانَ أَسْهَلَ، وَإِلَّا فَمِنْ حَيْثُ سَهُلَ.
[2]
وَقَوْلُ مُدْخِلِهِ: (بِاسْمِ الله، وَعَلَى مِلَّةِ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم.
[3]
وَحَثْوُ التُّرَابِ عَلَيْهِ ثَلَاثًا، ثُمَّ يُهَالُ.
[4]
وَتَلْقِينُهُ (1).
(1) قال ابن قدامة (2/ 377): (فأما التلقين بعد الدفن فلم أجد فيه عن أحمد شيئًا، ولا أعلم فيه للأئمة قولًا، سوى ما رواه الأثرم قال: قلت لأبي عبد الله فهذا الذي يصنعون إذا دفن الميت، يقف الرجل، ويقول: يا فلان بن فلانة، اذكر ما فارقت عليه، شهادة أن لا إله إلا الله؟ فقال: ما رأيت أحدًا فعل هذا إلا أهل الشام، حين مات أبو المغيرة).
وقال شيخ الإسلام (مجموع الفتاوى 24/ 298): (هذا التلقين المذكور قد نقل عن طائفة من الصحابة: أنهم أمروا به، كأبي أمامة الباهلي، وغيره، وروي فيه حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم لكنه مما لا يحكم بصحته؛ ولم يكن كثير من الصحابة يفعل ذلك، فمن الأئمة من رخص فيه كالإمام أحمد، وقد استحبه طائفة من أصحابه وأصحاب الشافعي، ومن العلماء من يكرهه لاعتقاده أنه بدعة، فالأقوال فيه ثلاثة: الاستحباب، والكراهة، والإباحة، وهذا أعدل الأقوال).