الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وفي «كتاب» ابن أبي خيثمة عن يحيى: لا شيء.
وذكره أبو القاسم البلخي، وأبو العرب والعقيلي في «جملة الضعفاء» .
وذكره أبو حاتم البستي في «جملة الثقات» . وقال ابن سعد والحاكم: كان ثقة إن شاء الله تعالى.
وزعم [ق 27/ أ] اللالكائي، والإقليشي في كتاب «الانفراد» ، والحبال والصريفيني: أن مسلما خرج حديثه في «صحيحه» من غير تقييد، وأما الحاكم فإنه قال: ذكره مسلم مستشهدا به في حديث الشعبي، ولم ينبه المزي على شيء من ذاك.
وقال الآجري: سألت أبا داود عنه؟ فقال: ليس بالمتروك.
وقال الساجي: ضعيف الحديث.
وذكره أبو حفص بن شاهين في كتاب «الثقات» .
806 - (ع) بكير بن عبد الله بن الأشج، مولى بني مخزوم، نزيل مصر، كني أبا بكر
.
فيما ذكره الكلاباذي عن إبراهيم بن نشيط وابن نمير.
وفي «كتاب» أبي عمر الصدفي المنتجيلي: ثنا أحمد بن خالد قال: قال لي العلاف: سمعت أحمد بن صالح يقول: إذا رأيت بكير بن عبد الله روى عن رجل فلا تسأل عنه، فهو الثقة الذي لا شك فيه.
وفي «التاريخ الكبير» لمحمد بن إسماعيل: كان من صلحاء الناس، وهلك في زمان هشام – يعني ابن عبد الملك -.
وقال محمد بن أحمد البراء، قال علي بن المديني: أدركه مالك ولم يسمع منه، وكان بكير سيء الرأي في ربيعة، فأظنه تركه من أجل ربيعة، وإنما عرف مالك بكيرا بنظره في كتاب مخرمة، وقال يحيى بن عبد الله بن بكير: بنو عبد الله بن الأشج ثلاثة، لا يدري أيهم أفضل.
وقال أبو حاتم الرازي: هو من علماء المدينة.
وقال محمد بن سعد: كان ثقة كثير الحديث. وقال الوقدي: كان يكون كثيرا بالثغر، وقل ما روى عنه من أهل المدينة إلا ابنه والضحاك، وذلك أنه كان جارا له.
ولما ذكره ابن حبان في كتاب «الثقات» قال: كان من صلحاء الناس، مات بالمدينة، توفي سنة أربع وعشرين ومائة، فيما ذكره الفلاس.
وفي «تاريخ» ابن يونس: كان من نبلاء الناس.
وذكره أبو حفص البغدادي في «جملة الثقات» .
وفي كتاب «علوم الحديث» للحاكم: لم يثبت سماعه من عبد الله بن الحارث بن جزء، وإنما روايته عن التابعين.
وقال الجوزقاني: لم يسمع من عائشة شيئا.
وقال النسائي: ثقة ثبت مأمون، وعظم شأنه.