الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وعن عمار، عن أم سلمة: سمعت الجن تنوح «1» على الحسين بن علي.
قال الزّبير بن بكّار: قتل الحسين يوم عاشوراء سنة إحدى وستين، وكذا قال الجمهور، وشذّ من قال غير ذلك.
الحاء بعدها الشين
1730
-
حشرج «2» ، غير منسوب:
بوزن جعفر، آخره جيم.
ذكره البغويّ وغيره في الصّحابة، قال ابن أبي خيثمة: حدثنا التّرجماني، حدثنا أبو الحارث مولى بني هبار، قال: رأيت حشرج رجلا من أصحاب النبيّ صلى الله عليه وسلم، أن النبيّ صلى الله عليه وسلم أخذه فوضعه في حجره ودعا له.
الحاء بعدها الصاد
1731- حصن:
بكسر أوله- ابن قطن «3» . في ترجمة أخيه حارثة بن قطن.
1732- حصن:
بن أبي قيس بن الأسلت الأنصاري. ذكره الثعلبيّ في تفسيره أنه حلف على امرأة أبيه بعد موته، فنزلت: وَلا تَنْكِحُوا ما نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ
…
[النساء 22] الآية. استدركه ابن فتحون.
[قلت: ذكر الثعلبيّ القصة مطولة، وعزاها للمفسرين بغير سند، وذكرها الواقديّ أيضا بغير سند، وعندهما أنّ المرأة كبيشة بنت معن] »
وسيأتي في حرف القاف أنّ اسمه قيس.
فاللَّه أعلم.
1733- حصين:
- بالتصغير- ابن أوس «5» . ويقال ابن أويس، ويقال ابن قيس بن حجير بن بكر بن صخر بن نهشل «6» بن دارم.
وقال خليفة والعسكري: هو ابن أوس بن صخير «7» بن طلق بن بكر، والباقي مثله.
يكنى أبا زياد.
روى حديثه النّسائيّ من طريق غسان بن الأغرّ «8» بن حصين النهشلي، حدثني عمي زياد بن حصين، عن أبيه- أنه قدم على النبيّ صلى الله عليه وسلم فقال له:«ادن منّي» . فدنا منه فوضع يده على ذؤابته، ودعا له.
(1) في أ: سمعت الحسن ينوح على الحسين.
(2)
أسد الغابة ت (1174) ، الاستيعاب ت (601) .
(3)
أسد الغابة ت (1176) .
(4)
سقط في أ.
(5)
أسد الغابة ت (1177) ، الاستيعاب ت (534) .
(6)
في أ: صخر بن سهل بن دارم.
(7)
في أ: صخر بن سهل بن دارم.
(8)
في أ: صخر بن سهل بن دارم.