المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌94 - باب ما جاء فى زعموا - شرح القسطلاني = إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري - جـ ٩

[القسطلاني]

فهرس الكتاب

- ‌78 - كتاب الأدب

- ‌1 - باب البِرِّ وَالصِّلَةِ: {وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ} [العنكبوت: 8]

- ‌2 - باب مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ

- ‌3 - باب لَا يُجَاهِدُ إِلَاّ بِإِذْنِ الأَبَوَيْنِ

- ‌4 - باب لَا يَسُبُّ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ

- ‌5 - باب إِجَابَةِ دُعَاءِ مَنْ بَرَّ وَالِدَيْهِ

- ‌6 - باب عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ مِنَ الْكَبَائِرِ قالَهُ ابْنُ عَمْرٍو عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌7 - باب صِلَةِ الْوَالِدِ الْمُشْرِكِ

- ‌8 - باب صِلَةِ الْمَرْأَةِ أُمَّهَا وَلَهَا زَوْجٌ

- ‌9 - باب صِلَةِ الأَخِ الْمُشْرِكِ

- ‌10 - باب فَضْلِ صِلَةِ الرَّحِمِ

- ‌11 - باب إِثْمِ الْقَاطِعِ

- ‌12 - باب مَنْ بُسِطَ لَهُ فِى الرِّزْقِ بِصِلَةِ الرَّحِمِ

- ‌13 - باب مَنْ وَصَلَ وَصَلَهُ اللَّهُ

- ‌14 - باب يَبُلُّ الرَّحِمَ بِبَلَالِهَا

- ‌15 - باب لَيْسَ الْوَاصِلُ بِالْمُكَافِىء

- ‌16 - باب مَنْ وَصَلَ رَحِمَهُ فِى الشِّرْكِ ثُمَّ أَسْلَمَ

- ‌17 - باب مَنْ تَرَكَ صَبِيَّةَ غَيْرِهِ حَتَّى تَلْعَبَ بِهِ، أَوْ قَبَّلَهَا أَوْ مَازَحَهَا

- ‌18 - باب رَحْمَةِ الْوَلَدِ وَتَقْبِيلِهِ وَمُعَانَقَتِهِ وَقَالَ ثَابِتٌ: عَنْ أَنَسٍ أَخَذَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم إِبْرَاهِيمَ فَقَبَّلَهُ وَشَمَّهُ

- ‌19 - باب جَعَلَ اللَّهُ الرَّحْمَةَ مِائَةَ جُزْءٍ

- ‌20 - باب قَتْلِ الْوَلَدِ خَشْيَةَ أَنْ يَأْكُلَ مَعَهُ

- ‌21 - باب وَضْعِ الصَّبِىِّ فِى الْحِجْرِ

- ‌22 - باب وَضْعِ الصَّبِىِّ عَلَى الْفَخِذِ

- ‌23 - باب حُسْنُ الْعَهْدِ مِنَ الإِيمَانِ

- ‌24 - باب فَضْلِ مَنْ يَعُولُ يَتِيمًا

- ‌25 - باب السَّاعِى عَلَى الأَرْمَلَةِ

- ‌26 - باب السَّاعِى عَلَى الْمِسْكِينِ

- ‌27 - باب رَحْمَةِ النَّاسِ وَالْبَهَائِمِ

- ‌28 - باب الْوَصَاءَةِ بِالْجَارِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا} -إِلَى قَوْلِهِ- {مُخْتَالاً فَخُورًا} [النساء: 36]

- ‌29 - باب إِثْمِ مَنْ لَا يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَايِقَهُ يُوبِقْهُنَّ: يُهْلِكْهُنَّ. مَوْبِقًا: مَهْلِكًا

- ‌30 - باب لَا تَحْقِرَنَّ جَارَةٌ لِجَارَتِهَا

- ‌31 - باب مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلَا يُؤْذِ جَارَهُ

- ‌32 - باب حَقِّ الْجِوَارِ فِى قُرْبِ الأَبْوَابِ

- ‌33 - باب كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ

- ‌34 - باب طِيبِ الْكَلَامِ وَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «الْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ»

- ‌35 - باب الرِّفْقِ فِى الأَمْرِ كُلِّهِ

- ‌36 - باب تَعَاوُنِ الْمُؤْمِنِينَ بَعْضِهِمْ بَعْضًا

- ‌37 - باب

- ‌38 - باب لَمْ يَكُنِ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم فَاحِشًا وَلَا مُتَفَحِّشًا

- ‌39 - باب حُسْنِ الْخُلُقِ وَالسَّخَاءِ وَمَا يُكْرَهُ مِنَ الْبُخْلِ

- ‌40 - باب كَيْفَ يَكُونُ الرَّجُلُ فِى أَهْلِهِ

- ‌41 - باب الْمِقَةِ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى

- ‌42 - باب الْحُبِّ فِى اللَّهِ

- ‌43 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ} -إِلَى قَوْلِهِ- {فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} [الحجرات: 11]

- ‌44 - باب مَا يُنْهَى مِنَ السِّبَابِ وَاللَّعْنِ

- ‌45 - باب مَا يَجُوزُ مِنْ ذِكْرِ النَّاسِ نَحْوَ قَوْلِهِمُ الطَّوِيلُ وَالْقَصِيرُ

- ‌46 - باب الْغِيبَةِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ} [الحجرات: 12]

- ‌47 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم خَيْرُ دُورِ الأَنْصَارِ

- ‌48 - باب مَا يَجُوزُ مِنِ اغْتِيَابِ أَهْلِ الْفَسَادِ وَالرِّيَبِ

- ‌49 - باب النَّمِيمَةُ مِنَ الْكَبَائِرِ

- ‌50 - باب مَا يُكْرَهُ مِنَ النَّمِيمَةِ وَقَوْلِهِ تَعَالَى: {هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ} [القلم: 11]وَ {وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ} [الهمزة: 1] يَهْمِزُ وَيَلْمِزُ: يَعِيبُ

- ‌51 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ} [الحج: 30]

- ‌52 - باب مَا قِيلَ فِى ذِى الْوَجْهَيْنِ

- ‌53 - باب مَنْ أَخْبَرَ صَاحِبَهُ بِمَا يُقَالُ فِيهِ

- ‌54 - باب مَا يُكْرَهُ مِنَ التَّمَادُحِ

- ‌55 - باب مَنْ أَثْنَى عَلَى أَخِيهِ بِمَا يَعْلَمُ وَقَالَ سَعْدٌ: مَا سَمِعْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لأَحَدٍ يَمْشِى عَلَى الأَرْضِ إِنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ إِلَاّ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ

- ‌56 - باب

- ‌57 - باب مَا يُنْهَى عَنِ التَّحَاسُدِ وَالتَّدَابُرِ وَقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ} [الفلق: 5]

- ‌58 - باب {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا} [الحجرات: 2]

- ‌59 - باب مَا يَكُونُ مِنَ الظَّنِّ

- ‌60 - باب سَتْرِ الْمُؤْمِنِ عَلَى نَفْسِهِ

- ‌61 - باب الْكِبْرِ وَقَالَ مُجَاهِدٌ: {ثَانِىَ عِطْفِهِ} [الحج: 9] مُسْتَكْبِرٌ فِى نَفْسِهِ. عِطْفُهُ: رَقَبَتُهُ

- ‌62 - باب الْهِجْرَةِ وَقَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «لَا يَحِلُّ لِرَجُلٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثٍ»

- ‌63 - باب مَا يَجُوزُ مِنَ الْهِجْرَانِ لِمَنْ عَصَى

- ‌64 - باب هَلْ يَزُورُ صَاحِبَهُ كُلَّ يَوْمٍ، أَوْ بُكْرَةً وَعَشِيًّا

- ‌65 - باب الزِّيَارَةِ وَمَنْ زَارَ قَوْمًا فَطَعِمَ عِنْدَهُمْ وَزَارَ سَلْمَانُ أَبَا الدَّرْدَاءِ فِى عَهْدِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَأَكَلَ عِنْدَهُ

- ‌66 - باب مَنْ تَجَمَّلَ لِلْوُفُودِ

- ‌67 - باب الإِخَاءِ وَالْحِلْفِ

- ‌68 - باب التَّبَسُّمِ وَالضَّحِكِ

- ‌69 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [التوبة: 119] وَمَا يُنْهَى عَنِ الْكَذِبِ

- ‌70 - باب فِى الْهَدْىِ الصَّالِحِ

- ‌71 - باب الصَّبْرِ عَلَى الأَذَىوَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [الزمر: 10]

- ‌72 - باب مَنْ لَمْ يُوَاجِهِ النَّاسَ بِالْعِتَابِ

- ‌73 - باب مَنْ كَفَّرَ أَخَاهُ بِغَيْرِ تَأْوِيلٍ فَهْوَ كَمَا قَالَ

- ‌74 - باب مَنْ لَمْ يَرَ إِكْفَارَ مَنْ قَالَ: ذَلِكَ مُتَأَوِّلاً أَوْ جَاهِلاً

- ‌75 - باب مَا يَجُوزُ مِنَ الْغَضَبِ وَالشِّدَّةِ لأَمْرِ اللَّهِ عز وجل وَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ} [التوبة: 73]

- ‌76 - باب الْحَذَرِ مِنَ الْغَضَبِ لِقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ وَالَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِى السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}. [الشورى: 37]

- ‌77 - باب الْحَيَاءِ

- ‌78 - باب إِذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ

- ‌79 - باب مَا لَا يُسْتَحْيَا مِنَ الْحَقِّ لِلتَّفَقُّهِ فِى الدِّينِ

- ‌80 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «يَسِّرُوا وَلَا تُعَسِّرُوا»

- ‌81 - باب الاِنْبِسَاطِ إِلَى النَّاسِ

- ‌82 - باب الْمُدَارَاةِ مَعَ النَّاسِ

- ‌83 - باب لَا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ وَقَالَ مُعَاوِيَةُ لَا حَكِيمَ إِلَاّ ذُو تَجْرِبَةٍ

- ‌تنبيه:

- ‌84 - باب حَقِّ الضَّيْفِ

- ‌85 - باب إِكْرَامِ الضَّيْفِ وَخِدْمَتِهِ إِيَّاهُ بِنَفْسِهِ

- ‌86 - باب صُنْعِ الطَّعَامِ، وَالتَّكَلُّفِ لِلضَّيْفِ

- ‌87 - باب مَا يُكْرَهُ مِنَ الْغَضَبِ وَالْجَزَعِ عِنْدَ الضَّيْفِ

- ‌88 - باب قَولِ الضيفِ لِصاحبِهِ: والله لا آكل حتى تأكل فيه حديث أبي جُحيفة عن النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌89 - باب إِكْرَامِ الْكَبِيرِ، وَيَبْدَأُ الأَكْبَرُ بِالْكَلَامِ وَالسُّؤَالِ

- ‌90 - باب مَا يَجُوزُ مِنَ الشِّعْرِ وَالرَّجَزِ وَالْحُدَاءِ وَمَا يُكْرَهُ مِنْهُ. وَقَوْلِهِ تَعَالَى:

- ‌91 - باب هِجَاءِ الْمُشْرِكِينَ

- ‌92 - باب مَا يُكْرَهُ أَنْ يَكُونَ الْغَالِبُ عَلَى الإِنْسَانِ الشِّعْرُ حَتَّى يَصُدَّهُ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَالْعِلْمِ وَالْقُرْآنِ

- ‌93 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم تَرِبَتْ يَمِينُكَ وَعَقْرَى حَلْقَى

- ‌94 - باب مَا جَاءَ فِى زَعَمُوا

- ‌95 - باب مَا جَاءَ فِى قَوْلِ الرَّجُلِ وَيْلَكَ

- ‌96 - باب عَلَامَةِ حُبِّ اللَّهِ عز وجللِقَوْلِهِ تَعَالَى: {إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِى يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ} [آل عمران: 31]

- ‌97 - باب قَوْلِ الرَّجُلِ لِلرَّجُلِ اخْسَأْ

- ‌98 - باب قَوْلِ الرَّجُلِ مَرْحَبًا

- ‌99 - باب مَا يُدْعَى النَّاسُ بِآبَائِهِمْ

- ‌100 - باب لَا يَقُلْ خَبُثَتْ نَفْسِى

- ‌101 - باب لَا تَسُبُّوا الدَّهْرَ

- ‌102 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّمَا الْكَرْمُ قَلْبُ الْمُؤْمِنِ»

- ‌103 - باب قَوْلِ الرَّجُلِ فَدَاكَ أَبِى وَأُمِّى

- ‌104 - باب قَوْلِ الرَّجُلِ: جَعَلَنِى اللَّهُ فِدَاكَ

- ‌105 - باب أَحَبِّ الأَسْمَاءِ إِلَى اللَّهِ عز وجل

- ‌106 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «سَمُّوا بِاسْمِى وَلَا تَكْتَنُوا بِكُنْيَتِى» قَالَهُ أَنَسٌ: عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌107 - باب اسْمِ الْحَزْنِ

- ‌108 - باب تَحْوِيلِ الاِسْمِ إِلَى اسْمٍ أَحْسَنَ مِنْهُ

- ‌109 - باب مَنْ سَمَّى بِأَسْمَاءِ الأَنْبِيَاءِ

- ‌110 - باب تَسْمِيَةِ الْوَلِيدِ

- ‌111 - باب مَنْ دَعَا صَاحِبَهُ فَنَقَصَ مِنِ اسْمِهِ حَرْفًا

- ‌112 - باب الْكُنْيَةِ لِلصَّبِىِّ وَقَبْلَ أَنْ يُولَدَ لِلرَّجُلِ

- ‌113 - باب التَّكَنِّى بِأَبِى تُرَابٍ وَإِنْ كَانَتْ لَهُ كُنْيَةٌ أُخْرَى

- ‌114 - باب أَبْغَضِ الأَسْمَاءِ إِلَى اللَّهِ

- ‌115 - باب كُنْيَةِ الْمُشْرِكِ

- ‌116 - باب الْمَعَارِيضُ مَنْدُوحَةٌ عَنِ الْكَذِبِ

- ‌117 - باب قَوْلِ الرَّجُلِ لِلشَّىْءِ لَيْسَ بِشَىْءٍ وَهْوَ يَنْوِى أَنَّهُ لَيْسَ بِحَقٍّ

- ‌118 - باب رَفْعِ الْبَصَرِ إِلَى السَّمَاءِ

- ‌119 - باب نَكْتِ الْعُودِ فِى الْمَاءِ وَالطِّينِ

- ‌120 - باب الرَّجُلِ يَنْكُتُ الشَّىْءَ بِيَدِهِ فِى الأَرْضِ

- ‌121 - باب التَّكْبِيرِ وَالتَّسْبِيحِ عِنْدَ التَّعَجُّبِ

- ‌122 - باب النَّهْىِ عَنِ الْخَذْفِ

- ‌123 - باب الْحَمْدِ لِلْعَاطِسِ

- ‌تنبيه:

- ‌124 - باب تَشْمِيتِ الْعَاطِسِ إِذَا حَمِدَ اللَّهَ

- ‌125 - باب مَا يُسْتَحَبُّ مِنَ الْعُطَاسِ، وَمَا يُكْرَهُ مِنَ التَّثَاؤُبِ

- ‌126 - باب إِذَا عَطَسَ كَيْفَ يُشَمَّتُ

- ‌127 - باب لَا يُشَمَّتُ الْعَاطِسُ إِذَا لَمْ يَحْمَدِ اللَّهَ

- ‌(لطيفة):

- ‌128 - باب إِذَا تَثَاوَبَ فَلْيَضَعْ يَدَهُ عَلَى فِيهِ

- ‌79 - كتاب الاستئذان

- ‌1 - باب بَدْءِ السَّلَامِ

- ‌2 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى:

- ‌3 - باب السَّلَامُ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى {وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا} [النساء: 86]

- ‌4 - باب تَسْلِيمِ الْقَلِيلِ عَلَى الْكَثِيرِ

- ‌5 - باب تَسْلِيمِ الرَّاكِبِ عَلَى الْمَاشِى

- ‌6 - باب تَسْلِيمِ الْمَاشِى عَلَى الْقَاعِدِ

- ‌7 - باب تَسْلِيمِ الصَّغِيرِ عَلَى الْكَبِيرِ

- ‌8 - باب إِفْشَاءِ السَّلَامِ

- ‌9 - باب السَّلَامِ لِلْمَعْرِفَةِ وَغَيْرِ الْمَعْرِفَةِ

- ‌10 - باب آيَةِ الْحِجَابِ

- ‌11 - باب الاِسْتِئْذَانُ مِنْ أَجْلِ الْبَصَرِ

- ‌12 - باب زِنَا الْجَوَارِحِ دُونَ الْفَرْجِ

- ‌13 - باب التَّسْلِيمِ وَالاِسْتِئْذَانِ ثَلَاثًا

- ‌14 - باب إِذَا دُعِىَ الرَّجُلُ فَجَاءَ هَلْ يَسْتَأْذِنُ

- ‌15 - باب التَّسْلِيمِ عَلَى الصِّبْيَانِ

- ‌16 - باب تَسْلِيمِ الرِّجَالِ عَلَى النِّسَاءِ، وَالنِّسَاءِ عَلَى الرِّجَالِ

- ‌17 - باب إِذَا قَالَ: مَنْ ذَا؟ فَقَالَ: أَنَا

- ‌18 - باب مَنْ رَدَّ فَقَالَ: عَلَيْكَ السَّلَامُ

- ‌(تنبيه):

- ‌19 - باب إِذَا قَالَ فُلَانٌ يُقْرِئُكَ السَّلَامَ

- ‌20 - باب التَّسْلِيمِ فِى مَجْلِسٍ فِيهِ أَخْلَاطٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُشْرِكِينَ

- ‌21 - باب مَنْ لَمْ يُسَلِّمْ عَلَى مَنِ اقْتَرَفَ ذَنْبًا وَلَمْ يَرُدَّ سَلَامَهُ حَتَّى تَتَبَيَّنَ تَوْبَتُهُ وَإِلَى مَتَى تَتَبَيَّنُ تَوْبَةُ الْعَاصِى

- ‌22 - باب كَيْفَ يُرَدُّ عَلَى أَهْلِ الذِّمَّةِ السَّلَامُ

- ‌23 - باب مَنْ نَظَرَ فِى كِتَابِ مَنْ يُحْذَرُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ لِيَسْتَبِينَ أَمْرُهُ

- ‌24 - باب كَيْفَ يُكْتَبُ الْكِتَابُ إِلَى أَهْلِ الْكِتَابِ

- ‌25 - باب بِمَنْ يُبْدَأُ فِى الْكِتَابِ

- ‌26 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «قُومُوا إِلَى سَيِّدِكُمْ»

- ‌27 - باب الْمُصَافَحَةِ

- ‌28 - باب الأَخْذِ بِالْيَدَيْنِ

- ‌29 - باب الْمُعَانَقَةِ وَقَوْلِ الرَّجُلِ كَيْفَ أَصْبَحْتَ

- ‌30 - باب مَنْ أَجَابَ بِلَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ

- ‌31 - باب لَا يُقِيمُ الرَّجُلُ الرَّجُلَ مِنْ مَجْلِسِهِ

- ‌32 - باب {إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِى الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشِزُوا فَانْشِزُوا} الآيَةَ [المجادلة: 11]

- ‌33 - باب مَنْ قَامَ مِنْ مَجْلِسِهِ أَوْ بَيْتِهِ وَلَمْ يَسْتَأْذِنْ أَصْحَابَهُ أَوْ تَهَيَّأَ لِلْقِيَامِ لِيَقُومَ النَّاسُ

- ‌34 - باب الاِحْتِبَاءِ بِالْيَدِ وَهُوَ الْقُرْفُصَاءُ

- ‌35 - باب مَنِ اتَّكَأَ بَيْنَ يَدَىْ أَصْحَابِهِ

- ‌36 - باب مَنْ أَسْرَعَ فِى مَشْيِهِ لِحَاجَةٍ أَوْ قَصْدٍ

- ‌37 - باب السَّرِيرِ

- ‌38 - باب مَنْ أُلْقِىَ لَهُ وِسَادَةٌ

- ‌39 - باب الْقَائِلَةِ بَعْدَ الْجُمُعَةَ

- ‌40 - باب الْقَائِلَةِ فِى الْمَسْجِدِ

- ‌41 - باب مَنْ زَارَ قَوْمًا فَقَالَ عِنْدَهُمْ

- ‌42 - باب الْجُلُوسِ كَيْفَمَا تَيَسَّرَ

- ‌43 - باب مَنْ نَاجَى بَيْنَ يَدَىِ النَّاسِ وَمَنْ لَمْ يُخْبِرْ بِسِرِّ صَاحِبِهِ فَإِذَا مَاتَ أَخْبَرَ بِهِ

- ‌44 - باب الاِسْتِلْقَاءِ

- ‌45 - باب لَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ

- ‌46 - باب حِفْظِ السِّرِّ

- ‌47 - باب إِذَا كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ثَلَاثَةٍ فَلَا بَأْسَ بِالْمُسَارَّةِ وَالْمُنَاجَاةِ

- ‌49 - باب لَا تُتْرَكُ النَّارُ فِى الْبَيْتِ عِنْدَ النَّوْمِ

- ‌فائدة:

- ‌50 - باب إِغْلَاقِ الأَبْوَابِ بِاللَّيْلِ

- ‌51 - باب الْخِتَانِ بَعْدَ الْكِبَرِ وَنَتْفِ الإِبْطِ

- ‌52 - باب كُلُّ لَهْوٍ بَاطِلٌ إِذَا شَغَلَهُ عَنْ طَاعَةِ اللَّهِ

- ‌53 - باب مَا جَاءَ فِى الْبِنَاءِ

- ‌80 - كتاب الدعوات

- ‌1 - باب وَلِكُلِّ نَبِىٍّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ

- ‌2 - باب أَفْضَلِ الاِسْتِغْفَارِ

- ‌3 - باب اسْتِغْفَارِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِى الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ

- ‌4 - باب التَّوْبَةِ

- ‌(تنبيه)

- ‌5 - باب الضَّجْعِ عَلَى الشِّقِّ الأَيْمَنِ

- ‌6 - باب إِذَا بَاتَ طَاهِرًا

- ‌7 - باب مَا يَقُولُ إِذَا نَامَ

- ‌8 - باب وَضْعِ الْيَدِ الْيُمْنَى تَحْتَ الْخَدِّ الأَيْمَنِ

- ‌9 - باب النَّوْمِ عَلَى الشِّقِّ الأَيْمَنِ

- ‌10 - باب الدُّعَاءِ إِذَا انْتَبَهَ بِاللَّيْلِ

- ‌11 - باب التَّكْبِيرِ وَالتَّسْبِيحِ عِنْدَ الْمَنَامِ

- ‌12 - باب التَّعَوُّذِ وَالْقِرَاءَةِ عِنْدَ الْمَنَامِ

- ‌13 - باب

- ‌14 - باب الدُّعَاءِ نِصْفَ اللَّيْلِ

- ‌15 - باب الدُّعَاءِ عِنْدَ الْخَلَاءِ

- ‌16 - باب مَا يَقُولُ إِذَا أَصْبَحَ

- ‌17 - باب الدُّعَاءِ فِى الصَّلَاةِ

- ‌(تنبيه):

- ‌18 - باب الدُّعَاءِ بَعْدَ الصَّلَاةِ

- ‌19 - باب

- ‌20 - باب مَا يُكْرَهُ مِنَ السَّجْعِ فِى الدُّعَاءِ

- ‌21 - باب لِيَعْزِمِ الْمَسْأَلَةَ، فَإِنَّهُ لَا مُكْرِهَ لَهُ

- ‌22 - باب يُسْتَجَابُ لِلْعَبْدِ مَا لَمْ يَعْجَلْ

- ‌23 - باب رَفْعِ الأَيْدِى فِى الدُّعَاءِ

- ‌24 - باب الدُّعَاءِ غَيْرَ مُسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةِ

- ‌25 - باب الدُّعَاءِ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ

- ‌26 - باب دَعْوَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لِخَادِمِهِ بِطُولِ الْعُمُرِ، وَبِكَثْرَةِ مَالِهِ

- ‌27 - باب الدُّعَاءِ عِنْدَ الْكَرْبِ

- ‌28 - باب التَّعَوُّذِ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ

- ‌29 - باب دُعَاءِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ الرَّفِيقَ الأَعْلَى»

- ‌30 - باب الدُّعَاءِ بِالْمَوْتِ وَالْحَيَاةِ

- ‌31 - باب الدُّعَاءِ لِلصِّبْيَانِ بِالْبَرَكَةِ وَمَسْحِ رُءُوسِهِمْ

- ‌32 - باب الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌33 - باب هَلْ يُصَلَّى عَلَى غَيْرِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَقَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى: {وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ} [التوبة: 103]

- ‌34 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ آذَيْتُهُ فَاجْعَلْهُ لَهُ زَكَاةً وَرَحْمَةً»

- ‌35 - باب التَّعَوُّذِ مِنَ الْفِتَنِ

- ‌36 - باب التَّعَوُّذِ مِنْ غَلَبَةِ الرِّجَالِ

- ‌37 - باب التَّعَوُّذِ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ

- ‌باب التَّعَوُّذِ مِنَ البُخْلِ

- ‌38 - باب التَّعَوُّذِ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ

- ‌39 - باب التَّعَوُّذِ مِنَ الْمَأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ

- ‌40 - باب الاِسْتِعَاذَةِ مِنَ الْجُبْنِ وَالْكَسَلِ

- ‌41 - باب التَّعَوُّذِ مِنَ الْبُخْلِ

- ‌42 - باب التَّعَوُّذِ مِنْ أَرْذَلِ الْعُمُرِ

- ‌43 - باب الدُّعَاءِ بِرَفْعِ الْوَبَاءِ وَالْوَجَعِ

- ‌44 - باب الاِسْتِعَاذَةِ مِنْ أَرْذَلِ الْعُمُرِ وَمِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا وَفِتْنَةِ النَّارِ

- ‌45 - باب الاِسْتِعَاذَةِ مِنْ فِتْنَةِ الْغِنَى

- ‌46 - باب التَّعَوُّذِ مِنْ فِتْنَةِ الْفَقْرِ

- ‌47 - باب الدُّعَاءِ بِكَثْرَةِ الْمَالِ مَعَ الْبَرَكَةِ

- ‌باب الدُّعَاءِ بِكِثْرَةِ الْوَلَدِ مَعَ الْبَرَكَةِ

- ‌48 - باب الدُّعَاءِ عِنْدَ الاِسْتِخَارَةِ

- ‌49 - باب الدُّعَاءِ عِنْدَ الْوُضُوءِ

- ‌50 - باب الدُّعَاءِ إِذَا عَلَا عَقَبَةً

- ‌51 - باب الدُّعَاءِ إِذَا هَبَطَ وَادِيًا. فِيهِ حَدِيثُ جَابِرٍ رضي الله عنه

- ‌52 - باب الدُّعَاءِ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا، أَوْ رَجَعَ

- ‌53 - باب الدُّعَاءِ لِلْمُتَزَوِّجِ

- ‌54 - باب مَا يَقُولُ إِذَا أَتَى أَهْلَهُ

- ‌55 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً» [البقرة: 201]

- ‌56 - باب التَّعَوُّذِ مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا

- ‌57 - باب تَكْرِيرِ الدُّعَاءِ

- ‌58 - باب الدُّعَاءِ عَلَى الْمُشْرِكِينَ

- ‌59 - باب الدُّعَاءِ لِلْمُشْرِكِينَ

- ‌60 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ»

- ‌61 - باب الدُّعَاءِ فِى السَّاعَةِ الَّتِى فِى يَوْمِ الْجُمُعَةِ

- ‌62 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «يُسْتَجَابُ لَنَا فِى الْيَهُودِ وَلَا يُسْتَجَابُ لَهُمْ فِينَا»

- ‌63 - باب التَّأْمِينِ

- ‌64 - باب فَضْلِ التَّهْلِيلِ

- ‌65 - باب فَضْلِ التَّسْبِيحِ

- ‌66 - باب فَضْلِ ذِكْرِ اللَّهِ عز وجل

- ‌67 - باب قَوْلِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَاّ بِاللَّهِ

- ‌68 - باب لِلَّهِ مِائَةُ اسْمٍ غَيْرَ وَاحِدٍ

- ‌69 - باب الْمَوْعِظَةِ سَاعَةً بَعْدَ سَاعَةٍ

- ‌81 - كتاب الرقاق

- ‌1 - باب مَا جَاءَ فِى الرِّقَاقِ وَأَنْ لَا عَيْشَ إِلَاّ عَيْشُ الآخِرَةِ

- ‌2 - باب مَثَلِ الدُّنْيَا فِى الآخِرَةِ

- ‌3 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «كُنْ فِى الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ»

- ‌4 - باب فِى الأَمَلِ وَطُولِهِ

- ‌5 - باب مَنْ بَلَغَ سِتِّينَ سَنَةً فَقَدْ أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ فِى الْعُمُرِ

- ‌6 - باب الْعَمَلِ الَّذِى يُبْتَغَى بِهِ وَجْهُ اللَّهِ. فِيهِ سَعْدٌ

- ‌7 - باب مَا يُحْذَرُ مِنْ زَهْرَةِ الدُّنْيَا وَالتَّنَافُسِ فِيهَا

- ‌8 - باب

- ‌9 - باب ذَهَابِ الصَّالِحِينَ

- ‌10 - باب مَا يُتَّقَى مِنْ فِتْنَةِ الْمَالِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ} [الأنفال: 28]

- ‌11 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «هَذَا الْمَالُ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ»

- ‌12 - باب مَا قَدَّمَ مِنْ مَالِهِ فَهْوَ لَهُ

- ‌13 - باب الْمُكْثِرُونَ هُمُ الْمُقِلُّونَ

- ‌14 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «مَا أُحِبُّ أَنَّ لِى مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا»

- ‌15 - باب الْغِنَى غِنَى النَّفْسِ

- ‌16 - باب فَضْلِ الْفَقْرِ

- ‌17 - باب كَيْفَ كَانَ عَيْشُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَأَصْحَابِهِ وَتَخَلِّيهِمْ مِنَ الدُّنْيَا

- ‌(تنبيه)

- ‌18 - باب الْقَصْدِ وَالْمُدَاوَمَةِ عَلَى الْعَمَلِ

- ‌19 - باب الرَّجَاءِ مَعَ الْخَوْفِ

- ‌20 - باب الصَّبْرِ عَنْ مَحَارِمِ اللَّهِ

- ‌21 - باب {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} [الطلاق: 3]

- ‌22 - باب مَا يُكْرَهُ مِنْ قِيلَ وَقَالَ

- ‌23 - باب حِفْظِ اللِّسَانِ

- ‌24 - باب الْبُكَاءِ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ

- ‌25 - باب الْخَوْفِ مِنَ اللَّهِ

- ‌26 - باب الاِنْتِهَاءِ عَنِ الْمَعَاصِى

- ‌27 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌28 - باب حُجِبَتِ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ

- ‌29 - باب الْجَنَّةُ أَقْرَبُ إِلَى أَحَدِكُمْ مِنْ شِرَاكِ نَعْلِهِ، وَالنَّارُ مِثْلُ ذَلِكَ

- ‌30 - باب لِيَنْظُرْ إِلَى مَنْ هُوَ أَسْفَلَ مِنْهُ، وَلَا يَنْظُرْ إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَهُ

- ‌31 - باب مَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ أَوْ بِسَيِّئَةٍ

- ‌32 - باب مَا يُتَّقَى مِنْ مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ

- ‌33 - باب الأَعْمَالُ بِالْخَوَاتِيمِ وَمَا يُخَافُ مِنْهَا

- ‌34 - باب الْعُزْلَةُ رَاحَةٌ مِنْ خُلَاّطِ السُّوءِ

- ‌35 - باب رَفْعِ الأَمَانَةِ

- ‌36 - باب الرِّيَاءِ وَالسُّمْعَةِ

- ‌37 - باب مَنْ جَاهَدَ نَفْسَهُ فِى طَاعَةِ اللَّهِ

- ‌38 - باب التَّوَاضُعِ

- ‌39 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةَ كَهَاتَيْنِ» {وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلَاّ كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ} [النحل: 77]

- ‌(تنبيه):

- ‌40 - باب

- ‌41 - باب مَنْ أَحَبَّ لِقَاءَ اللَّهِ أَحَبَّ اللَّهُ لِقَاءَهُ

- ‌42 - باب سَكَرَاتِ الْمَوْتِ

- ‌(تنبيه):

- ‌43 - باب نَفْخِ الصُّورِ

- ‌44 - باب يَقْبِضُ اللَّهُ الأَرْضَ

- ‌45 - باب كَيْفَ الْحَشْرُ

- ‌46 - باب قَوْلُهُ عز وجل:

- ‌47 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى:

- ‌48 - باب الْقِصَاصِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌49 - باب مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ عُذِّبَ

- ‌50 - باب يَدْخُلُ الْجَنَّةَ سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ

- ‌51 - باب صِفَةِ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ

- ‌52 - باب الصِّرَاطُ جَسْرُ جَهَنَّمَ

- ‌53 - باب فِى الْحَوْضِ

- ‌82 - كتاب القدر

- ‌1 - باب في القدر

- ‌2 - باب جَفَّ الْقَلَمُ عَلَى عِلْمِ اللَّهِ

- ‌3 - باب اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ

- ‌4 - باب {وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا}

- ‌5 - باب الْعَمَلُ بِالْخَوَاتِيمِ

- ‌6 - باب إِلْقَاءِ النَّذْرِ الْعَبْدَ إِلَى الْقَدَرِ

- ‌7 - باب لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَاّ بِاللَّهِ

- ‌8 - باب الْمَعْصُومُ مَنْ عَصَمَ اللَّهُ

- ‌9 - باب {وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ} [الأنبياء: 95]

- ‌10 - باب {وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِى أَرَيْنَاكَ إِلَاّ فِتْنَةً لِلنَّاسِ} [الإسراء: 60]

- ‌11 - باب تَحَاجَّ آدَمُ وَمُوسَى عِنْدَ اللَّهِ

- ‌12 - باب لَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَى اللَّهُ

- ‌13 - باب مَنْ تَعَوَّذَ بِاللَّهِ مِنْ دَرَكِ الشَّقَاءِ وَسُوءِ الْقَضَاءِ. وَقَوْلِهِ تَعَالَى: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ}

- ‌14 - باب يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ

- ‌15 - باب {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَاّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا} [التوبة: 51]: قَضَى. قَالَ مُجَاهِدٌ: بِفَاتِنِينَ بِمُضِلِّينَ إِلَاّ مَنْ كَتَبَ اللَّهُ أَنَّهُ يَصْلَى الْجَحِيمَ {قَدَّرَ فَهَدَى} [الأَعلى: 3] قَدَّرَ الشَّقَاءَ وَالسَّعَادَةَ وَهَدَى الأَنْعَامَ لِمَرَاتِعِهَا

- ‌16 - باب {وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِىَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ} [الأعراف: 43] {لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِى لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} [الزمر: 57]

- ‌83 - كتاب الأيمان والنذور

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «وَايْمُ اللَّهِ»

- ‌3 - باب كَيْفَ كَانَتْ يَمِينُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌4 - باب لَا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ

- ‌5 - باب لَا يُحْلَفُ بِاللَاّتِ وَالْعُزَّى، وَلَا بِالطَّوَاغِيتِ

- ‌6 - باب مَنْ حَلَفَ عَلَى الشَّىْءِ وَإِنْ لَمْ يُحَلَّفْ

- ‌7 - باب مَنْ حَلَفَ بِمِلَّةٍ سِوَى مِلَّةِ الإِسْلَامِ

- ‌8 - باب لَا يَقُولُ: مَا شَاءَ اللَّهُ وَشِئْتَ، وَهَلْ يَقُولُ أَنَا بِاللَّهِ ثُمَّ بِكَ

- ‌9 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى:

- ‌10 - باب إِذَا قَالَ: أَشْهَدُ بِاللَّهِ أَوْ شَهِدْتُ بِاللَّهِ

- ‌11 - باب عَهْدِ اللَّهِ عز وجل

- ‌12 - باب الْحَلِفِ بِعِزَّةِ اللَّهِ وَصِفَاتِهِ وَكَلِمَاتِهِ

- ‌13 - باب قَوْلِ الرَّجُلِ: لَعَمْرُ اللَّهِ

- ‌14 - باب {لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِى أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ} [البقرة: 225]

- ‌15 - باب إِذَا حَنِثَ نَاسِيًا فِى الأَيْمَانِ. وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ} [الأحزاب: 5]وَقَالَ {لَا تُؤَاخِذْنِى بِمَا نَسِيتُ} [الكهف: 73]

- ‌16 - باب الْيَمِينِ الْغَمُوسِ

- ‌17 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى:

- ‌18 - باب الْيَمِينِ فِيمَا لَا يَمْلِكُ وَفِى الْمَعْصِيَةِ، وَفِى الْغَضَبِ

- ‌19 - باب إِذَا قَالَ وَاللَّهِ لَا أَتَكَلَّمُ الْيَوْمَ فَصَلَّى أَوْ قَرَأَ أَوْ سَبَّحَ أَوْ كَبَّرَ أَوْ حَمِدَ أَوْ هَلَّلَ فَهْوَ عَلَى نِيَّتِهِ

- ‌20 - باب مَنْ حَلَفَ أَنْ لَا يَدْخُلَ عَلَى أَهْلِهِ شَهْرًا، وَكَانَ الشَّهْرُ تِسْعًا وَعِشْرِينَ

- ‌21 - باب إِنْ حَلَفَ أَنْ لَا يَشْرَبَ نَبِيذًا فَشَرِبَ طِلَاءً أَوْ سَكَرًا أَوْ عَصِيرًا لَمْ يَحْنَثْ فِى قَوْلِ بَعْضِ النَّاسِ وَلَيْسَتْ هَذِهِ بِأَنْبِذَةٍ عِنْدَهُ

- ‌22 - باب إِذَا حَلَفَ أَنْ لَا يَأْتَدِمَ فَأَكَلَ تَمْرًا بِخُبْزٍ، وَمَا يَكُونُ مِنَ الأُدْمِ

- ‌23 - باب النِّيَّةِ فِى الأَيْمَانِ

- ‌24 - باب إِذَا أَهْدَى مَالَهُ عَلَى وَجْهِ النَّذْرِ وَالتَّوْبَةِ

- ‌25 - باب إِذَا حَرَّمَ طَعَامَهُ

- ‌26 - باب الْوَفَاءِ بِالنَّذْرِ

- ‌27 - باب إِثْمِ مَنْ لَا يَفِى بِالنَّذْرِ

- ‌28 - باب النَّذْرِ فِى الطَّاعَةِ {وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ} [البقرة: 270]

- ‌29 - باب إِذَا نَذَرَ أَوْ حَلَفَ أَنْ لَا يُكَلِّمَ إِنْسَانًا فِى الْجَاهِلِيَّةِ ثُمَّ أَسْلَمَ

- ‌30 - باب مَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ نَذْرٌ

- ‌31 - باب النَّذْرِ فِيمَا لَا يَمْلِكُ وَفِى مَعْصِيَةٍ

- ‌32 - باب مَنْ نَذَرَ أَنْ يَصُومَ أَيَّامًا فَوَافَقَ النَّحْرَ أَوِ الْفِطْرَ

- ‌33 - باب هَلْ يَدْخُلُ فِى الأَيْمَانِ وَالنُّذُورِ الأَرْضُ وَالْغَنَمُ وَالزُّرُوعُ وَالأَمْتِعَةُ

- ‌84 - كتاب كفارات الأيمان

- ‌1 - باب وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى:{فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ} [

- ‌2 - باب قَوْلِهِ تَعَالَى:{قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهْوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ} [

- ‌3 - باب مَنْ أَعَانَ الْمُعْسِرَ فِى الْكَفَّارَةِ

- ‌4 - باب يُعْطِى فِى الْكَفَّارَةِ عَشَرَةَ مَسَاكِينَ قَرِيبًا كَانَ أَوْ بَعِيدًا

- ‌5 - باب صَاعِ الْمَدِينَةِ وَمُدِّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَبَرَكَتِهِ وَمَا تَوَارَثَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ مِنْ ذَلِكَ قَرْنًا بَعْدَ قَرْنٍ

- ‌6 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ} [المائدة: 98] وَأَىُّ الرِّقَابِ أَزْكَى

- ‌7 - باب عِتْقِ الْمُدَبَّرِ وَأُمِّ الْوَلَدِ وَالْمُكَاتَبِ فِى الْكَفَّارَةِ وَعِتْقِ وَلَدِ الزِّنَا وَقَالَ طَاوُسٌ: يُجْزِئُ الْمُدَبَّرُ وَأُمُّ الْوَلَدِ

- ‌‌‌8 - باب إِذَا أَعْتَقَ فِى الْكَفَّارَةِ لِمَنْ يَكُونُ وَلَاؤُهُ

- ‌8 - باب إِذَا أَعْتَقَ فِى الْكَفَّارَةِ لِمَنْ يَكُونُ وَلَاؤُهُ

- ‌9 - باب الاِسْتِثْنَاءِ فِى الأَيْمَانِ

- ‌10 - باب الْكَفَّارَةِ قَبْلَ الْحِنْثِ وَبَعْدَهُ

- ‌85 - كتاب الفرائض

- ‌1 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى:

- ‌2 - باب تَعْلِيمِ الْفَرَائِضِ وَقَالَ عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ: تَعَلَّمُوا قَبْلَ الظَّانِّينَ، يَعْنِى الَّذِينَ يَتَكَلَّمُونَ بِالظَّنِّ

- ‌3 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ»

- ‌4 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ تَرَكَ مَالاً فَلأَهْلِهِ»

- ‌5 - باب مِيرَاثِ الْوَلَدِ مِنْ أَبِيهِ وَأُمِّهِ

- ‌6 - باب مِيرَاثِ الْبَنَاتِ

- ‌7 - باب مِيرَاثِ ابْنِ الاِبْنِ إِذَا لَمْ يَكُنِ ابْنٌ

- ‌8 - باب مِيرَاثِ ابْنَةِ ابْنٍ مَعَ ابْنَةٍ

- ‌9 - باب مِيرَاثِ الْجَدِّ مَعَ الأَبِ وَالإِخْوَةِ

- ‌10 - باب مِيرَاثِ الزَّوْجِ مَعَ الْوَلَدِ وَغَيْرِهِ

- ‌11 - باب مِيرَاثِ الْمَرْأَةِ وَالزَّوْجِ مَعَ الْوَلَدِ وَغَيْرِهِ

- ‌12 - باب مِيرَاثِ الأَخَوَاتِ مَعَ الْبَنَاتِ عَصَبَةً

- ‌12 - باب مِيرَاثِ الأَخَوَاتِ مَعَ الْبَنَاتِ عَصَبَةً

- ‌14 - باب

- ‌15 - باب ابْنَىْ عَمٍّ أَحَدُهُمَا أَخٌ لِلأُمِّ، وَالآخَرُ زَوْجٌ

- ‌16 - باب ذَوِى الأَرْحَامِ

- ‌17 - باب مِيرَاثِ الْمُلَاعَنَةِ

- ‌18 - باب الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ حُرَّةً كَانَتْ أَوْ أَمَةً

- ‌19 - باب الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ وَمِيرَاثُ اللَّقِيطِ

- ‌20 - باب مِيرَاثِ السَّائِبَةِ

- ‌21 - باب إِثْمِ مَنْ تَبَرَّأَ مِنْ مَوَالِيهِ

- ‌22 - باب إِذَا أَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ

- ‌23 - باب مَا يَرِثُ النِّسَاءُ مِنَ الْوَلَاءِ

- ‌24 - باب مَوْلَى الْقَوْمِ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَابْنُ الأُخْتِ مِنْهُمْ

- ‌25 - باب مِيرَاثِ الأَسِيرِ

- ‌26 - باب لَا يَرِثُ الْمُسْلِمُ الْكَافِرَ

- ‌27 - باب مِيرَاثِ الْعَبْدِ النَّصْرَانِىِّ وَمُكَاتَبِ النَّصْرَانِىِّ وَإِثْمِ مَنِ انْتَفَى مِنْ وَلَدِهِ

- ‌28 - باب مَنِ ادَّعَى أَخًا أَوِ ابْنَ أَخٍ

- ‌29 - باب مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ

- ‌30 - باب إِذَا ادَّعَتِ الْمَرْأَةُ ابْنًا

- ‌31 - باب الْقَائِفِ

- ‌86 - كتاب الحدود

- ‌1 - باب لَا يُشْرَبُ الْخَمْرُ وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: يُنْزَعُ مِنْهُ نُورُ الإِيمَانِ فِى الزِّنَا

- ‌2 - باب مَا جَاءَ فِى ضَرْبِ شَارِبِ الْخَمْرِ

- ‌3 - باب مَنْ أَمَرَ بِضَرْبِ الْحَدِّ فِى الْبَيْتِ

- ‌4 - باب الضَّرْبِ بِالْجَرِيدِ وَالنِّعَالِ

- ‌5 - باب مَا يُكْرَهُ مِنْ لَعْنِ شَارِبِ الْخَمْرِ وَإِنَّهُ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنَ الْمِلَّةِ

- ‌6 - باب السَّارِقِ حِينَ يَسْرِقُ

- ‌7 - باب لَعْنِ السَّارِقِ إِذَا لَمْ يُسَمَّ

- ‌8 - باب الْحُدُودُ كَفَّارَةٌ

- ‌9 - باب ظَهْرُ الْمُؤْمِنِ حِمًى، إِلَاّ فِى حَدٍّ أَوْ حَقٍّ

- ‌10 - باب إِقَامَةِ الْحُدُودِ وَالاِنْتِقَامِ لِحُرُمَاتِ اللَّهِ

- ‌11 - باب إِقَامَةِ الْحُدُودِ عَلَى الشَّرِيفِ وَالْوَضِيعِ

- ‌12 - باب كَرَاهِيَةِ الشَّفَاعَةِ فِى الْحَدِّ إِذَا رُفِعَ إِلَى السُّلْطَانِ

- ‌13 - باب

- ‌14 - باب تَوْبَةِ السَّارِقِ

الفصل: ‌94 - باب ما جاء فى زعموا

إذا حاضت المرأة بعدما أفاضت من كتاب الحج وبالله المستعان على التكميل والتوفيق للصواب.

‌94 - باب مَا جَاءَ فِى زَعَمُوا

(باب ما جاء في زعموا) في حديث أبي قلابة عند أحمد وأبي داود بإسناد رجاله ثقات إلا أن فيه انقطاعًا قال: قيل لأبي مسعود ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في زعموا؟ قال: بئس مطية الرجل، وفي المثل زعموا مطية الكذب، والأصل فيها أن تقال في الأمر الذي يعلم حقيقته فمن أكثر الحديث بما لا يتحقق حقيقته لم يؤمن عليه الكذب.

6158 -

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ أَبِى النَّضْرِ، مَوْلَى عُمَرَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ أَنَّ أَبَا مُرَّةَ مَوْلَى أُمِّ هَانِئٍ بِنْتِ أَبِى طَالِبٍ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَمِعَ أَمَّ هَانِئٍ بِنْتَ أَبِى طَالِبٍ تَقُولُ: ذَهَبْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَامَ الْفَتْحِ فَوَجَدْتُهُ يَغْتَسِلُ وَفَاطِمَةُ ابْنَتُهُ تَسْتُرُهُ، فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَقَالَ:«مَنْ هَذِهِ» ؟

فَقُلْتُ: أَنَا أُمُّ هَانِئٍ بِنْتُ أَبِى طَالِبٍ فَقَالَ: «مَرْحَبًا بِأُمِّ هَانِئٍ» فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ غَسْلِهِ قَامَ فَصَلَّى ثَمَانِىَ رَكَعَاتٍ مُلْتَحِفًا فِى ثَوْبٍ وَاحِدٍ فَلَمَّا انْصَرَفَ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ زَعَمَ ابْنُ أُمِّى أَنَّهُ قَاتِلٌ رَجُلاً قَدْ أَجَرْتُهُ فُلَانُ بْنُ هُبَيْرَةَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «قَدْ أَجَرْنَا مَنْ أَجَرْتِ يَا أُمَّ هَانِئٍ» قَالَتْ أُمُّ هَانِئٍ: وَذَاكَ ضُحًى.

وبه قال: (حدّثنا عبد الله بن مسلمة) القعنبي ولأبي ذر عن المستملي ابن يوسف بدل قوله ابن مسلمة وعبد الله بن يوسف هو أبو محمد الدمشقي ثم التنيسي الحافظ (عن مالك) الإمام (عن أبي النضر) بفتح النون وسكون المعجمة سالم بن أبي أمية (مولى عمر بن عبيد الله) المدني (أن أبا مرة) بضم الميم وتشديد الراء يزيد (مولى أم هانئ) فاختة (بنت أبي طالب أخبره أنه سمع أم هانئ بنت أبي طالب) رضي الله عنها (تقول: ذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح) بمكة (فوجدته يغتسل وفاطمة ابنته تستره فسلمت عليه فقال):

(من هذه فقلت: أنا أم هانئ بنت أبي طالب فقال):

(مرحبًا بأم هانئ) أي لاقت رحبًا وسعة (فلما فرغ) رسول الله صلى الله عليه وسلم (من غسله) بفتح الغين ولأبي ذر بضمها (قام فصلّى ثماني ركعات) حال كونه (ملتحفًا في ثوب واحد، فلما انصرف) من صلاته (قلت: يا رسول الله زعم ابن أمي) علي بن أبي طالب وهي شقيقته لكنها خصت الأم لاقتضاء مزيد الشفقة والرعاية وقولها زعم أي: قال ومثله قول سيبويه في كتابه في أشياء يرتضيها زعم الخليل، والحاصل أنها قد تطلق ويراد بها القول وقد أطلقت ذلك أم هانئ في حق علي ولم ينكر عليها النبي صلى الله عليه وسلم (أنه قاتل) بالتنوين اسم فاعل بمعنى الاستقبال (رجلاً) ففيه إطلاق اسم الفاعل على من عزم على التلبس بالفعل (قد أجرته) بالراء أي أمنته هو (فلان ابن هبيرة) ويجوز النصب قيل اسمه الحارث بن هشام المخزومي أو عبد الله بن أبي ربيعة أو زهير بن أبي أمية كما عند الزبير بن بكار في النسب (فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد أجرنا من أجرت) أمّنا من أمّنت (يا أم هانئ) فليس لعلي قتله (قالت أم هانئ: وذاك) أي صلاته الثمان ركعات، ولأبي ذر عن الكشميهني وذلك باللام (ضحى) أي وقت ضحى.

والحديث سبق في باب الصلاة في الثوب الواحد ملتحقًا به من كتاب الصلاة.

‌95 - باب مَا جَاءَ فِى قَوْلِ الرَّجُلِ وَيْلَكَ

(باب ما جاء في قول الرجل) لغيره (ويلك) كلمة عذاب نصب على المصدر بفعل ملاق له في المعنى دون الاشتقاق ومثله ويحه وويسه أو على المفعول بتقدير ألزمك الله ويلك، وقيل أصلها وي كلمة تاؤه فلما أكثر قولهم وي لفلان وصلوها باللام وقدّروا أنها منها فأعربوها.

6159 -

حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ - رضى الله عنه- أَنَّ

النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم رَأَى رَجُلاً يَسُوقُ بَدَنَةً فَقَالَ: «ارْكَبْهَا» ، قَالَ: إِنَّهَا بَدَنَةٌ، قَالَ:«ارْكَبْهَا» قَالَ: إِنَّهَا بَدَنَةٌ، قَالَ:«ارْكَبْهَا وَيْلَكَ» .

وبه قال: (حدّثنا موسى بن إسماعيل) التبوذكي الحافظ قال: (حدّثنا همام) بفتح الهاء وتشديد الميم ابن يحيى بن دينار العوذي بفتح العين المهملة وسكون الواو وكسر المعجمة البصري (عن قتادة) بن دعامة (عن أنس رضي الله عنه أن النبي رأى رجلاً) أي يسم (يسوق بدنة) ناقة تنحر بمكة يعني أنها هدي تساق إلى المحرم (فقال) صلى الله عليه وسلم له:

(اركبها)(قال) الرجل: (إنها بدنة. قال) صلى الله عليه وسلم: (اركبها)(قال) الرجل: (إنها بدنة. قال) صلى الله عليه وسلم: (اركبها ويلك) بتكرير ذلك ثلاثًا. وقال له: ويلك تأديبًا له لأجل مراجعته له مع عدم خفاء الحال عليه أو لم يرد بها موضوعها الأصلي بل جرت على لسانه في المخاطبة من غير قصد، وقيل غير ذلك كما مرّ في الحج.

6160 -

حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ أَبِى الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَأَى رَجُلاً يَسُوقُ بَدَنَةً فَقَالَ لَهُ:«ارْكَبْهَا» قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهَا بَدَنَةٌ، قَالَ:«ارْكَبْهَا وَيْلَكَ» فِى الثَّانِيَةِ أَوْ فِى الثَّالِثَةِ.

وبه قال: (حدّثنا قتيبة بن سعيد) سقط لأبي ذر بن سعد (عن مالك) الإمام (عن أبي الزناد) عبد الله بن ذكوان (عن الأعرج) عبد الرحمن بن هرمز (عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً) أي يسم (يسوق بدنة) زاد مسلم مقلدة (فقال له):

(اركبها قال: يا رسول الله إنها بدنة) أي هدي (قال اركبها ويلك) قالها (في) المرة (الثانية أو في) المرة (الثالثة) بالشك من الراوي.

والحديث سبق في الحج.

6161 -

حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِىِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، وَأَيُّوبَ عَنْ أَبِى قِلَابَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِى سَفَرٍ وَكَانَ مَعَهُ غُلَامٌ لَهُ: أَسْوَدُ يُقَالُ لَهُ أَنْجَشَةُ يَحْدُو فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «وَيْحَكَ يَا أَنْجَشَةُ رُوَيْدَكَ بِالْقَوَارِيرِ» .

وبه قال:

ص: 97