الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قال الطيبي: روي "شرَّ الأمور" بالنصب عطفًا على اسم إنّ وبالرفع عطفًا على محل إنّ مع اسمها.
261 - حديث: "أنا وأبي وخالي من أصحاب العَقَبة
".
قال
…
: كذا وقع وكأنه نصب على الحال بواو "مع" مثل: استوى الماءُ والخشبةَ.
262 - حديث: "إنَّ رجلاً قال يا رسولَ الله: إني نذرتُ
…
إلى:
…
فتح الله عليك مكة أن أصليّ في بيت المقدس ركعتين قال: صلِّ ههنا
…
إلى قوله: شأنَك إذن
".
قال الطيبي: شأنَك منصوب على المفعول به، أي النذر شأنك، إذن: جواب وجزاء أي: إذا أبيت أن تصلي ههنا فافعل ما نذرت به.
263 - حديث: "فقلت النجاءَ فقد قتل اللهُ أبا رافع
".
قال الكرماني: النجاءَ: منصوب على أنه مفعول مطلق، ومعناه الإسراع.
وقال الطيبي: النجاء بالمد مصدر نجا إذ أسرع، ونصبه على المصدر أي أنجو